
الكويت تلاحق مسرّبي أسئلة الاختبارات النهائية.. 17 حساباً في قبضة الأمن
أخبارنا :
أكدت وزارة التربية الكويتية التزامها الكامل بتوفير بيئة تعليمية عادلة وآمنة يسودها تكافؤ الفرص، في ظل تصاعد الجدل حول تسريبات الامتحانات.
وأعلنت الوزارة، الإثنين، إحالة 17 حساباً إلكترونياً ومجموعة على مواقع التواصل الاجتماعي إلى الجهات الأمنية المختصة، بعد رصد نشرها أسئلة ومعلومات مزيفة حول امتحانات الصف الثاني عشر، وذلك عبر منصات مثل إكس، تيليغرام، وواتساب.
وأكدت الوزارة أن تلك الحسابات ادعت تسريب أسئلة من اختبارات المرحلة الثانوية، وتم توثيق نشاطها بشكل رسمي وإحالته إلى إدارة مكافحة الجرائم الإلكترونية، تمهيدًا لاتخاذ الإجراءات القانونية.
وشددت على أنها ستواصل رصد وتتبع ما يتم تداوله إلكترونيًا خلال فترة الامتحانات، بالتنسيق مع الجهات الأمنية، للتعامل الفوري مع أي محاولة لنشر الشائعات أو بث القلق في نفوس الطلبة.
وأكدت الوزارة أن امتحانات الصف الثاني عشر، التي تنطلق يوم الأربعاء، ستُجرى في بيئة امتحانية تتسم بالشفافية والأمان والانضباط، مشيرة إلى تطبيق لائحة مخالفات الامتحانات بكل حزم، من أجل صون نزاهة المنظومة التعليمية.
وشددت على إلزام جميع الطلاب بالتقيد بالتعليمات داخل اللجان ومنع إدخال الهواتف أو الأجهزة الذكية، وسط تحذيرات من أن أي مخالفة ستُعامل بصرامة ضمن القوانين واللوائح المعمول بها.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

الدستور
منذ 5 ساعات
- الدستور
أول هجوم عبر البحر.. إسرائيل تقصف مواقع للحوثيين في الحديدة اليمنية
فلسطين المحتلة - هاجمت إسرائيل، مواقع تابعة للحوثيين بمدينة الحديدة، في أول هجوم إسرائيلي على اليمن عبر البحر بعد ساعات من تحذير إسرائيلي يطالب بإخلاء موانئ رأس عيسى والحديدة والصليف. وهاجمت البحرية الإسرائيلية ميناء الحديدة معقل الحوثيين مرتين متتاليتين، صباح الثلاثاء، وعلى خلاف الهجمات السابقة في الأراضي اليمنية، لم يشارك سلاح الجو الإسرائيلي في الهجوم، بحسب صحيفة «يديعوت أحرونوت» الإسرائيلية. وقال الجيش الإسرائيلي، في بيان، إنه هاجم أهدافاً لنظام الحوثي في ميناء الحديدة باليمن باستخدام زوارق الصواريخ الإسرائيلية، معتبراً أن الهجوم جاء «رداً على عدوان النظام الحوثي الإرهابي على دولة إسرائيل، حيث تم إطلاق صواريخ أرض-أرض وطائرات بدون طيار على أراضي الدولة ومواطنيها». وأضاف الجيش الإسرائيلي: «كان الهدف من الهجوم تعميق الأضرار التي لحقت بالاستخدام العسكري للميناء»، الذي تعرض لهجوم من الجيش الإسرائيلي خلال العام الماضي، «ولا يزال يستخدم في أنشطة إرهابية»، بحسب البيان. وجاء في البيان: «يستخدم الميناء (الحديدة) الذي تعرض للهجوم لنقل أسلحة، وهو مثال آخر على استخدام النظام الحوثي الساخر للبنية التحتية المدنية واستغلالها للترويج للأنشطة الإرهابية، وقد تم تنفيذ الهجوم بعد تحذيرات مسبقة عديدة من قبل الجيش الإسرائيلي». وكتب وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس عبر منصة إكس: «أهنئ البحرية على الهجوم الناجح على ميناء الحديدة في اليمن، وستصل يد إسرائيل الطويلة في الجو والبحر إلى كل مكان». وأضاف: «حذرنا منظمة الحوثي الإرهابية من أنها إذا استمرت في إطلاق النار على إسرائيل، فسوف تقابل برد قوي وستدخل في حصار بحري وجوي.. هذا ما فعلناه اليوم - وسنواصل القيام بذلك في المستقبل». وأفادت وسائل إعلام تابعة للحوثيين أن أرصفة ميناء الحديدة تعرضت لهجوم مرتين، وذلك بعد أن أصدر الناطق بلسان الجيش الإسرائيلي بياناً تحذيرياً باللغة العربية بشأن ثلاثة موانئ بحرية في اليمن: الحديدة ورأس عيسى والصليف. وأضاف: «بسبب استخدام الحوثيين للموانئ، يجب عليكم إخلاء المنطقة حتى إشعار آخر». ولفتت هيئة البث الإسرائيلية إلى أنها المرة العاشرة التي تهاجم فيها إسرائيل الحوثيين باليمن منذ 7 أكتوبر 2023، إذ وقع الهجوم التاسع في 28 مايو، عندما هاجم سلاح الجو الإسرائيلي المطار الدولي في صنعاء. وأشارت «يديعوت أحرونوت» إلى أن الهجوم الإسرائيلي التاسع ضد الحوثيين في اليمن تم في إطار عملية تسمى «الجوهرة الذهبية». وفي خطوة غير معتادة، أكد وزير الدفاع يسرائيل كاتس أن إسرائيل تقف وراء الهجمات بعد دقائق قليلة فقط من أنباء الهجوم، وقال إن اسم العملية كان (جوهرة من ذهب)». وأشار كاتس إلى أن «طائرات سلاح الجو هاجمت أهدافاً للحوثيين في مطار صنعاء، ودمرت آخر طائرة بقيت قيد الاستخدام.. هذه رسالة واضحة واستمرارية مباشرة للسياسة التي وضعناها: من يطلق النار على دولة إسرائيل سيدفع ثمناً باهظاً». وكالات


سواليف احمد الزعبي
منذ 6 ساعات
- سواليف احمد الزعبي
صاروخ من اليمن يستهدف إسرائيل والحوثيون يتوعدون بالتصعيد / شاهد
#سواليف أعلن #الجيش_الإسرائيلي رصد إطلاق #صاروخ من #اليمن، وذلك بعد ساعات من إعلان جماعة أنصار الله ( #الحوثيين ) أنها تحضّر لتصعيد هجماتها في العمق الإسرائيلي. وذكرت وسائل إعلام إسرائيلية أن منظومات الدفاع الجوي اعترضت #الصاروخ بعد إطلاق مجموعة من الصواريخ الاعتراضية. وأعلنت الجبهة الداخلية الإسرائيلية أن #صفارات_الإنذار دوت في مئات المواقع بتل أبيب الكبرى والقدس ومستوطنات في الضفة الغربية. وفي وقت سابق الثلاثاء، أعلن الحوثيون أن إسرائيل قصفت ميناء الحديدة، وقالت قناة المسيرة التابعة للجماعة إن غارتين استهدفتا أرصفة الميناء. من جانبه، قال الجيش الإسرائيلي إن سفنا حربية تابعة له هاجمت أهدافا في ميناء الحديدة 'لتعميق الضرر' هناك، متهما الحوثيين باستخدام الميناء في عمليات إرهابية، حسب وصفه. وكتب نصر الدين عامر، نائب رئيس الهيئة الإعلامية للجماعة في منشور على موقع إكس، أن 'العدوان الإسرائيلي الجديد على ميناء الحديدة لم يُحدث أي تأثير يُذكَر على عمليات المساندة لغزة، ولا على معنويات شعبنا الذي يخرج أسبوعيا الى الشوارع بالملايين نصرة لغزة'. وشدد عامر على أن هذا الهجوم 'لم يُعرقل التحضيرات لتصعيد وتوسيع العمليات داخل عمق إسرائيل'. ومنذ بدء الإبادة الجماعية التي ترتكبها إسرائيل في قطاع غزة، شنّ الحوثيون -تحت شعار إسناد المقاومة الفلسطينية- عشرات الهجمات الصاروخية على إسرائيل، كما استهدفوا سفنا مرتبطة بها في البحر الأحمر، معلنين فرض حظر جوي على مطار بن غوريون، وحظر بحري على ميناءي إيلات وحيفا. في المقابل، شنت إسرائيل عدة هجمات جوية واسعة على اليمن، ودمرت مطار صنعاء الدولي وبنى تحتية للموانئ في الحديدة ورأس عيسى والصليف غربي البلاد. الحدث الذي لفت انظار سڪان #السعودية في السماء قبل ساعة تقريبا وهو ظهور مثل الجسم يتحرك وخلفه دخان ثم فجأ يحصل له مثل الانفجار هو صاروخ فضائي في الفضاء يتحرك في مدار منخفض لنشر اقمار صناعية في الفضاء واقرب إحتمال هو صاروخ فالكون-9 الذي أطلق قبل 3 ساعات من ڪلفورنيا حيث يؤدي… — الفلكي مُلهَم هندي (@MulhamH) June 10, 2025 صاروخ اليمن كاد ان يضرب طائرة ركاب صهيونية في سماء فلسطين المحتلة 🇵🇸🔻 — غزة الآن – Gaza Now (@nowgnna) June 10, 2025 لحظة مرور الصاروخ اليمني فوق بيتنا انظمة الدفاع فشلت باسقاطه .. عشرات الصواريخ الدفاعية طاردت صاروخ اليمن وفشلت باسقاطه. انطلق ما لا يقل عن 10 صواريخ حيتس 3 لاعتراض الصاورخ. — جفرا | jafra 𓂆 (@jafraps1) June 10, 2025


العرب اليوم
منذ 8 ساعات
- العرب اليوم
من يشعل النار فى غرف الشات العربية؟!
كيف يمكن إقناع المواطنين العرب الذين يدخلون فى مشاجرات وخناقات وصراعات وحروب طاحنة على وسائل التواصل الاجتماعى أن بينهم إرهابيين وصهاينة وأعداء من كل صنف ولون للوقيعة بينهم، وجعل الصراعات أكثر عنفا وضراوة؟! لا يدرك غالبية العرب الذين يدخلون فى حروب إلكترونية وجود جواسيس كارهين للعرب بينهم. ومن يتابع وسائل التواصل الاجتماعى سوف يكتشف وجود خناقات وخلافات بين مصريين وبين سعوديين، وإماراتيين، وقطريين، وسوادنيين، وسيجد نفس الأمر بين خليجيين وبقية البلدان العربية وبين مغاربة وجزائريين، وبين سوادنيين وإماراتيين، وبين أردنيين وفلسطينيين، ولبنانيين وسوريين، وخليجيين وإيرانيين، وفتحاويين وحمساويين، ومعظم هذه الصراعات والحروب الكلامية تنطلق وتنتهى بتخوين الآخر. ليس عيبا أن تكون هناك اختلافات وتباينات بين الحكومات العربية بعضها البعض انطلاقا من مصالح كل دولة، وليس عيبا أن ينحاز كل مواطن إلى مصالح بلده ووجهة نظره، لكن العيب الأكبر أن تتحول هذه المناقشات بين المواطنين العرب إلى حروب عدمية وعبثية يقوم فيها كل طرف بتخوين الآخر، وتجريده من كل شىء حتى من إنسانيته على طريقة حروب طواحين الهواء!!. للأسف عدد كبير من المواطنين العرب ليس لديه وعى كامل بالحروب الإلكترونية السيبرانية، ولا بالأساليب الحديثة فى الوقيعة بين أى مجموعات بشرية على وسائل التواصل الاجتماعى. على سبيل المثال نتذكر جيدا ما كتبه الناشط الإخوانى المعروف عبدالله الشريف حينما قال على حسابه على منصة إكس «تويتر سابقا»: «عندى حساب سيساوى شهير عايش بيه بينهم، كان الغرض منه أنى أفهم دماغهم أكثر، فاشتهرت عندهم وبقيت من منظريهم، بدخل أهبد الإشاعة من هنا، وهب الرتويت بالمئات من غير ما حد يسأل عن مصدر ولا نيلة». هذا اعتراف واضح من كادر إخوانى معروف جدا أنه كان يمارس هواية الوقيعة بين المصريين لدفعهم لكراهية حكومتهم، وهو الأمر الذى تكرره كوادر إخوانية كثيرة بين مواطنين عرب آخرين. والمؤكد أن المواطنين العرب الغارقين فى مناقشات وخلافات عبثية فى غرف الدردشة لا يدركون بالمرة أن هناك آخرين مدسوسين بينهم يمارسون فقط إشعال نار العداوة والبغضاء بينهم. ومن سوء الحظ أن عددا كبيرا من المواطنين العرب الذين يقعون فى هذا الخطأ، يفتقدون الوعى الكافى، والأخطر أنهم غير مدربين على التفريق بين الخبر الصحيح والخاطئ، أو كيفية الرجوع إلى المصدر الأصلى للخبر لكى يعرفوا هل هو صحيح أم مضروب ومزيف!!. بالمناسبة هذه المشكلة ليست مقصورة فقط على الحروب الإلكترونية بين مواطنى دولتين، ولكنها تمتد إلى حروب طائفية وعرقية وجهوية ومهنية، فنجد نفس الصراعات بين مشجعى الأهلى والزمالك، أو بين أى فريقين كبيرين فى الدول العربية، وهى تنشب أيضا بين قطاعات فئوية مثل الأطباء والمهندسين والمحاسبين والمحامين والصحفيين. هل يمكن أن تكون هناك برامج إعلامية تشرح للناس بالتفصيل كيفية عدم الوقوع فى فخ المواقع والحسابات المشبوهة، وأن تحذرهم بألا يصدقوا أى شخص لمجرد أنه وضع على حسابه علم مصر أو علم أى دولة عربية، ولمجرد أنه يكتب بين كل جملة وجملة: «تحيا مصر»!! الخلاصة أن الحروب الإعلامية المحتدمة بين غالبية المواطنين العرب بعضها موضوعى، ويعبر عن خلافات عربية موجودة بالفعل، لا يمكن لعاقل أن ينكرها، لكن المشكلة هى فى وجود المشبوهين والمدسوسين داخلها لزيادة إشعالها وجعلها مستمرة من دون توقف من دون أن يدرى المتحاورون حقيقة ما يحدث، والهدف أن تستمر الخلافات وتتجذر بجيث لا يلتفت أحد للعدو الأصلى والدائم. وبالطبع هناك الدور الإسرائيلى الذى لا يخفى على أحد، خصوصا ما تفعله الوحدة 8200 وهو أمر يحتاج إلى نقاش لاحق.