
مصطفى حيداوي يفتتح التجمع الطلابي الوطني
أشرف وزير الشباب المكلف بالمجلس الأعلى للشباب، مصطفى حيداوي، على افتتاح أشغال التجمع الطلابي الوطني المنعقد بالمركز الجامعي لتيبازة، والمنظم من قبل الرابطة الوطنية للطلبة الجزائريين. وسط حضور نوعي لشخصيات سياسية وأكاديمية وطلابية وازنة.
وفي كلمة ألقاها بالمناسبة، أشاد الوزير حيداوي بالدور التاريخي والمستمر الذي يؤديه الطلبة الجزائريون في الدفاع عن قضايا الوطن. مؤكداً أنهم ظلوا عبر مختلف المراحل قوة فاعلة في صناعة التحولات الوطنية، وركيزة أساسية في مسار التنمية الشاملة، بما يمتلكونه من طاقات اقتراحية وقدرات إبداعية تتماشى مع متطلبات العصر.
وفي سياق حديثه عن التحديات الراهنة، شدّد الوزير على أن تحقيق السيادة الرقمية لا يمكن فصله عن وجود إعلام وطني مسؤول وشباب متمكن. من أدوات التكنولوجيا الحديثة، مشيراً إلى أهمية تمكين الشباب من مواجهة الشائعات ومخاطر الهجمات السيبرانية التي تهدد تماسك المجتمع وأمنه الوطني.
من جهته، عبّر رئيس الرابطة الوطنية للطلبة الجزائريين، مولاي أبوبكر. عن تقديره الكبير للرسالة التي وجهها رئيس الجمهورية. عبد المجيد تبون. إلى الطلبة بمناسبة عيد الطالب. واصفاً إياها بأنها تعبير صادق عن إيمان الدولة بالدور المحوري للطلبة في بناء الجزائر الجديدة.
وأكد مولاي، في هذا الإطار، التزام الرابطة الوطنية للطلبة الجزائريين الكامل بالانخراط في مسار الإصلاحات الوطنية. ودعم السياسات الرشيدة التي أقرها رئيس الجمهورية، تجسيداً لقيم المواطنة ووعياً بواجبهم في خدمة المصلحة العليا للبلاد.
وفي معرض تناوله للتحديات الرقمية، أشار رئيس الرابطة إلى أن الطفرة التكنولوجية المتسارعة تضع الطلبة أمام مسؤوليات مضاعفة. تقتضي التحصن بالوعي والمعرفة، والانخراط في جهود تعزيز ثقافة الأمن السيبراني. ومواجهة حملات التضليل والشائعات التي تستهدف وعي الشباب واستقرار المجتمع. داعياً إلى ترسيخ إعلام وطني نزيه ومسؤول، يكون خط الدفاع الأول في حماية الرأي العام.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الخبر
منذ ساعة واحدة
- الخبر
سياسة الخصوصية
يلتزم موقع جريدة الخبر بحماية خصوصية زواره ومستخدميه. تحدد هذه السياسة كيفية جمعنا واستخدامنا وحمايتنا لمعلوماتكم الشخصية عند زيارتكم لموقعنا أو استخدامكم لخدماتنا. قد نقوم بجمع أنواع مختلفة من المعلومات، بما في ذلك: المعلومات الشخصية التي تقدمونها مباشرة : مثل الاسم، عنوان البريد الإلكتروني، رقم الهاتف، تاريخ الميلاد، الجنس، ومعلومات أخرى تقدمونها عند التسجيل في النشرة الإخبارية، إنشاء حساب، المشاركة في استطلاعات الرأي أو المسابقات، أو عند التواصل معنا. المعلومات التي يتم جمعها تلقائيًا : معلومات الجهاز والتصفح : عنوان IP الخاص بكم، نوع المتصفح، مزود خدمة الإنترنت، تاريخ ووقت الزيارة، الصفحات التي تم تصفحها، الروابط التي تم النقر عليها، نظام التشغيل، ونوع الجهاز. نستخدم هذه المعلومات لأغراض إحصائية وتحسين أداء الموقع. ملفات تعريف الارتباط (الكوكيز) : وهي ملفات نصية صغيرة يتم تخزينها على جهازكم لتتبع تفضيلاتكم وسلوككم على الموقع. تساعدنا الكوكيز في تخصيص تجربتكم وتحسين خدماتنا. يمكنكم التحكم في استخدام الكوكيز من خلال إعدادات المتصفح الخاص بكم. معلومات الموقع الجغرافي : قد نحصل على معلومات حول موقعكم الجغرافي عند استخدامكم لبعض خدماتنا، وذلك لتقديم محتوى أو عروض ذات صلة بموقعكم. المعلومات التي يتم جمعها من مصادر أخرى : قد نتلقى معلومات عنكم من شبكات التواصل الاجتماعي عند ربط حساباتكم بها مع موقعنا، أو من شركائنا في التسويق ومصادر البيانات العامة. كيف نستخدم معلوماتكم الشخصية؟ قد نستخدم معلوماتكم الشخصية للأغراض التالية: تقديم الخدمات وتحسينها : الرد على استفساراتكم، تلبية طلباتكم، إرسال النشرات الإخبارية، إدارة حساباتكم، وتخصيص تجربتكم على الموقع. التواصل الإداري : إرسال معلومات مهمة حول الموقع والتغييرات في الشروط والأحكام والسياسات. إجراء المعاملات : معالجة عمليات الشراء وتوفير خدمة العملاء. التسويق والعروض الترويجية : إرسال معلومات حول خدماتنا وعروضنا وبرامجنا، ما لم تختاروا عدم تلقي مثل هذه الرسائل. التفاعل الاجتماعي : تمكينكم من التواصل مع مشتركين آخرين والمشاركة في المنتديات والتعليقات، حيثما كان ذلك متاحًا. الأغراض التجارية : تحليل البيانات، إجراء البحوث التسويقية، تطوير خدمات جديدة، تحسين مواقعنا، وقياس فعالية حملاتنا الترويجية. الأمن والحماية : حماية موقعنا ومستخدمينا من الاحتيال والاستخدام غير المصرح به. الامتثال القانوني : الامتثال للقوانين واللوائح المعمول بها. مشاركة معلوماتكم الشخصية قد نشارك معلوماتكم الشخصية مع أطراف ثالثة في الحالات التالية: الشركاء التسويقيون : فقط في حال حصلنا على موافقتكم، قد نشارك معلوماتكم مع شركائنا لتقديم عروض مخصصة لكم ودراسة فعالية الحملات التسويقية. المتطلبات القانونية : إذا كان ذلك مطلوبًا بموجب القانون أو بناءً على أمر قضائي. حماية الحقوق : لحماية حقوقنا أو حقوق مستخدمينا أو الآخرين. عمليات الدمج والاستحواذ : في حال اندماج أو استحواذ موقع الخبر على كيان آخر. الأمن نتخذ تدابير أمنية معقولة لحماية معلوماتكم الشخصية من الوصول غير المصرح به أو الاستخدام أو التغيير أو الإفشاء أو التدمير. ومع ذلك، لا يوجد نظام أمان مثالي، ولا يمكننا ضمان أمن معلوماتكم بشكل مطلق. حقوقكم وخياراتكم الوصول والتعديل : يحق لكم الوصول إلى معلوماتكم الشخصية التي نحتفظ بها وطلب تصحيحها أو تحديثها أو حذفها. إلغاء الاشتراك في التسويق : يمكنكم إلغاء الاشتراك في تلقي رسائل التسويق منا في أي وقت عبر الرابط الموجود في الرسائل أو عن طريق الاتصال بنا. التحكم في الكوكيز : يمكنكم إدارة تفضيلات الكوكيز من خلال إعدادات المتصفح الخاص بكم. مواقع الطرف الثالث قد يحتوي موقعنا على روابط لمواقع أو خدمات تابعة لأطراف ثالثة. سياسات الخصوصية الخاصة بهذه الأطراف قد تختلف عن سياستنا، ونحن لسنا مسؤولين عن ممارسات الخصوصية الخاصة بها. ننصحكم بمراجعة سياسات الخصوصية الخاصة بتلك المواقع قبل تقديم أي معلومات شخصية لها. سنحتفظ بمعلوماتكم الشخصية طالما كان ذلك ضروريًا لتحقيق الأغراض الموضحة في هذه السياسة، ما لم يكن مطلوبًا أو مسموحًا به بموجب القانون فترة احتفاظ أطول. قد نقوم بتحديث هذه السياسة من وقت لآخر. سيتم نشر أي تغييرات على هذه الصفحة مع ذكر تاريخ آخر تحديث. ننصحكم بمراجعة هذه السياسة بشكل دوري للاطلاع على أي تغييرات.


المساء
منذ 2 ساعات
- المساء
"المساء" تنشر خطّة إحباط أي محاولة للغشّ
❊ منع بات لإحضار الهواتف على المترشّحين والحرّاس ❊ ملاحظ في كل مركز لمتابعة ما يجري داخل قاعات الامتحان أقرّت وزارة التربية الوطنية، من خلال الديوان الوطني للامتحانات والمسابقات، سلسلة من الإجراءات التنظيمية والأمنية لإنجاح الامتحانات الرسمية المقررة من 1 إلى 19 جوان القادم، وإحباط محاولات الغشّ، حيث تضمّنت التدابير مخطّطا لجلوس المترشّحين ووضع كاميرات مراقبة بقاعات حفظ المواضيع لتسجيل ما يجري طيلة أيام الامتحان. فرضت وزارة التربية الوطنية، مخطّطا خاصا بجلوس المترشّحين داخل القاعة، حيث يمتحن في كل قاعة 20 مترشّحا، وكل مترشّح يجلس على أقصى يمين الطاولة ليشكل الممتحنون بذلك صفوفا منظّمة، مع منع المترشّحين من الدخول بعد فتح الحافظات وتوزيع المواضيع وغلق قاعات الإجراء عند نهاية كل اختبار. كما تقرّر إيقاف خطوط الأنترنت على مستوى المؤسسة طيلة فترة الامتحانات، وتخصيص قاعة تحتوي على خزانة محصّنة لحفظ المواضيع وأوراق إجابات المترشّحين، على أن تكون القاعة مزوّدة بكاميرات المراقبة لتسجيل كل ما يجري في القاعة طيلة أيام الامتحان، لتسلم التسجيلات لمدير التربية مباشرة بعد الانتهاء من الامتحان. وحذّرت الوزارة، من احضار واستعمال الهاتف النقال بمراكز الإجراء سواء من طرف المترشّحين أو المؤطرين والأساتذة الحرّاس وكافة العاملين بالمراكز باستثناء رئيس المركز، حيث يتم تخصيص قاعة عند مدخل المركز لحجز كل أدوات الاتصال، المحافظ والمستندات، الكراريس، الهواتف النقالة، الأكياس ومنع إدخالها من طرف المترشحين. كما شدّدت الوزارة، من خلال ديوان المسابقات على ضرورة تحضير مراكز الإجراء لتكون جاهزة ثلاثة أيام على الأقل قبل بداية الامتحان، مع مراقبة جميع مرافق المؤسسة تحت إشراف رئيس المركز وبحضور رجال الحماية المدنية والأمن وممثل قطاع الصحة، وغلق جميع المرافق التي لا تستعمل أثناء الامتحان، وإخلاء القاعات والأروقة وجميع الممرات الموصلة إلى القاعات من كل ما من شأنه أن يعيق الحركة أو الرؤية بالنّسبة للمترشّحين والأساتذة الحرّاس. لضمان مصداقية الامتحانات الرسيمة دعت الوزارة، إلى تعيين رئيس مركز إجراء امتحان شهادة التعليم المتوسط والبكالوريا من بين مديري مؤسسات التعليم الثانوي أو مديري المتوسطات أو مفتشي التربية، شريطة أن لا يعين في مقاطعة عمله ومقر إقامته. ويعتبر رئيس المركز مسؤولا عن كل ما يجري في المركز، وعليه أن يكون "يقظا فطنا لكي يجرى الامتحان في ظروف عادية وطبيعية". و بناء على ذلك توضع تحت تصرفه كل الإمكانات المادية والبشرية، لاسيما وأنه المشرف على تحضير المركز من الجانب الأمني والوقائي والصحي والمادي بالتنسيق مع المصالح المعنية. وحمّلت الوزارة، رؤساء مراكز الإجراء مسؤولية سلامة حافظات المواضيع من لحظة استلامها إلى غاية توزيعها على المترشّحين، كما تبقى وثائق المترشّحين تحت مسؤوليتهم المباشرة حتى يسلمها إلى من كلّف بذلك رسميا. ويسهر ذات المسؤول، على تطبيق التعليمات الخاصة بالحراسة بكل صرامة وتوفير الجو المريح للمترشّحين ماديا ونفسيا وتنظيميا، وكذا تحضير ملف التعويضات طبقا للتعليمات الرسمية. ولضمان حسن سير وتنظيم مختلف المراحل من يوم فتح المراكز إلى غاية الانتهاء من العملية كليا، قرّرت الوزارة، تعيين ملاحظ واحد في كل مركز يكون من خارج الولاية، حيث يتعين على رئيس المركز أن يقدم له كل التسهيلات ليقوم بمهامه التي ترتكز على متابعة ما يجري داخل قاعات الامتحان من متابعة استقبال المترشحين والأساتذة الحراس، مع معاينة كل ما يتعلق بسير عملية الحراسة وملاحظة سلامة حافظات المواضيع ومتابعة عملية فتحها.


المساء
منذ 2 ساعات
- المساء
الجزائر ترافع لشراكة فاعلة تنصف إفريقيا
❊ 3 عوامل خطيرة تشكّل معالم المشهد الإفريقي في السلم والأمن ❊ جهود الوساطة ومسارات السلام لم تواكب تفاقم الأوضاع ❊ شراكتنا تعيد للدبلوماسية مكانتها المحورية لمواجهة بؤر التوتر ❊ لا سبيل لتحقيق سلم مستدام في إفريقيا والعالم إلا بالتنمية أكد وزير الدولة، وزير الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج والشؤون الإفريقية أحمد عطاف، أمس، ببروكسل على أهمية إقامة شراكة فاعلة بين الاتحاد الإفريقي والاتحاد الأوروبي، تقوم على مبدأ "الحلول الإفريقية للمشاكل الإفريقية"، مع دعم الشركاء الملتزمين بمرافقة القارة في مواجهة التحدّيات الراهنة. استحضر عطاف في مداخلته خلال حلقة النقاش المتعلق بـ"السلم، الأمن والحوكمة" ضمن أشغال الاجتماع الثالث لوزراء خارجية الاتحاد الإفريقي والاتحاد الأوروبي، "ثلاثة عوامل خطيرة أضحت تشكّل اليوم معالم المشهد الإفريقي في مجالي السلم والأمن"، حيث أبرز أن إفريقيا "لم تعرف في تاريخها المعاصر مثل هذا العدد الكبير من بؤر التوتر، الأزمات والنزاعات في وقت واحد. فمن منطقة الساحل إلى القرن الإفريقي ومن البحيرات العظمى إلى أجزاء من شمال إفريقيا، تتسارع وتيرة عدم الاستقرار، مهدّدة حياة الملايين ومعرضة مستقبل القارة بأسرها للخطر". وأضاف عطاف أن "الأخطر من ذلك، أن الإرهاب بات التهديد الأول للسلم والأمن في إفريقيا. إذ تسجل القارة اليوم أكثر من نصف الوفيات المرتبطة بالإرهاب على مستوى العالم، فيما تحوّلت منطقة الساحل بشكل مأساوي إلى بؤرة الإرهاب العالمية". وتابع قائلا "وفي وقت تتزايد فيه هذه التحدّيات وتتّسع، ضعف أداء دبلوماسيتنا الجماعية. إذ لم تواكب جهود الوساطة ومسارات السلام تفاقم الأوضاع، ما ترك فراغا واسعا سمح لقوى عدم الاستقرار بالتمدّد والانتشار أكثر فأكثر". وأشار إلى أنه من شأن هذه الشراكة أن "تعيد أولا للدبلوماسية مكانتها المحورية في صلب تحركاتنا الجماعية لمواجهة بؤر التوتر في إفريقيا ومنع ظهور أخرى جديدة"، مبرزا أنها تعزّز "بشكل أفضل وبنهج مستدام عمليات دعم السلام التابعة للاتحاد الإفريقي، بما يمكّنها من التصدي للإرهاب وسائر التهديدات المستجدة والمتنامية الأخرى. وتستثمر بشكل أكبر في ترسيخ الاستقرار من خلال التنمية، باعتبارها السبيل الأمثل والأنجع لتحقيق سلم دائم ومستدام ليس في إفريقيا فحسب، بل عبر العالم بأسره". للإشارة، تضمن برنامج الأشغال تنظيم حلقات نقاش حول أربعة مواضيع رئيسية تتمثل في: "السلم، الأمن والحوكمة"، "تعددية الأطراف"، "تحقيق الازدهار" وكذا "الشعوب، الهجرة وحركة الأشخاص". وذلك بغية بحث السبل الكفيلة بتوطيد الشراكة بين الاتحاد الإفريقي والاتحاد الأوروبي في هذه الميادين. وعلى هامش مشاركته في أشغال الاجتماع الثالث لوزراء خارجية الاتحاد الإفريقي والاتحاد الأوروبي، أجرى عطاف مباحثات مع الممثلة السامية للشؤون الخارجية والسياسة الأمنية بالاتحاد الأوروبي، كايا كالاس، سمحت باستعراض مختلف محاور علاقات التعاون والتنسيق التي تجمع بين الجزائر والاتحاد الأوروبي، وذلك في أفق إعادة تفعيل وتنشيط الآليات المؤسّساتية التي تؤطر الشراكة الجزائرية-الأوروبية. كما تطرّق الطرفان إلى مسألة مراجعة اتفاق الشراكة الذي يربط الجزائر بالاتحاد الأوروبي بما يكفل إضفاء التوازن المنشود على هذه الشراكة، لا سيما في شقها الاقتصادي. كما تبادل الطرفان الرؤى والتحاليل بخصوص عدد من القضايا الراهنة وعلى رأسها التطوّرات التي تشهدها ليبيا الشقيقة بصفة خاصة والتوترات المشهودة في منطقة الساحل الصحراوي بصفة عامة. كما تحادث عطاف مع نظيره الألماني يوهان فاديفول، حيث جدّد له تهانيه بمناسبة تعيينه وزيرا لخارجية بلاده واستعرض معه مختلف أبعاد علاقات التعاون والصداقة التي تجمع بين الجزائر وألمانيا في سياق التحضير للاستحقاقات الثنائية المقبلة. كما ناقش الوزيران جملة من القضايا الإقليمية والدولية ذات الاهتمام المشترك.