بكسب 500 ألف جنيه في الشهر.. ننشر اعترافات سارة خليفة أمام النيابة
نافذة على العالم - كشفت التحقيقات مع المتهمة سارة خليفة حمادة، المذيعة السابقة وصاحبة الأنشطة التجارية، عن مسار حياتها الشخصية والمهنية ومصادر دخلها، إلى جانب تفاصيل اتهامها في قضية تشكيل عصابة إجرامية منظمة لتصنيع المواد المخدرة.
أوضحت المتهمة أنها تزوجت مرة واحدة من لاعب كرة قدم، وأن حياتهما الزوجية بدأت في الانهيار بعد سفره إلى الخارج، ما انتهى بطلاقها، و تابعت دراستها منذ المرحلة الابتدائية في مدرسة "رجاك"، ثم "الأورمان" حيث حصلت على الإعدادية، وأكملت الثانوية العامة في مدرسة حكومية بمنطقة السلام التحقت بكلية الحقوق بجامعة عين شمس وتخرجت عام 2008، ثم حصلت لاحقًا على بكالوريوس إعلام من الأكاديمية الدولية للإعلام، وكانت تعمل كمذيعة أثناء دراستها.
وقالت خلال التحقيقات قالت: أنها بدأت حياتها العملية وهي في الثالثة عشرة من عمرها بتقديم برنامج أطفال على قناة 'ARV'، ثم برامج منوعات حتى دخول الجامعة عملت كمذيعة في قناة "الشرقية العراقية"، حيث قدمت تغطيات لمناسبات فنية وثقافية، ثم انتقلت إلى قناة "المحور" وقدمت برنامج "مهمة صعبة" بالتعاون لمدة أربع سنوات، وانتقلت بعد ذلك إلى العمل في دبي في مجال الإعلانات عبر السوشيال ميديا، بالتعاون مع شركة 'فورد كشر ميديا'، حيث روجت للفنادق والمنتجات مقابل نسب من المبيعات، و في عام 2019 افتتحت عيادة تجميل بالشراكة مع الدكتور أحمد رزق، كما تعاقدت مع مجموعة 'الحنور' لتنظيم الحفلات وفي 2021 أو 2022 أسست شركتها الخاصة 'سارة برودكشن' المتخصصة في تنظيم حفلات المطربين، إلى جانب تقديم برنامج سنوي مع قناة 'هي' في السعودية.
وشارت إلى أن دخلها الشهري قد يصل إلى نصف مليون جنيه، مصدره الحفلات والإعلانات وشراكة العيادة، وأن شركتها في الإمارات تمثل أكبر مورد دخل لها، حيث تربح ما بين 30 و50 ألف دولار عن كل حفلة، بمعدل 12 إلى 15 حفلة سنويًا كما تستثمر في الذهب بشراء السبائك وبيعها عند ارتفاع الأسعار. تمتلك شقة في التجمع لم تُسجل باسمها بعد، ولا تملك أي عقار مسجل باسمها حاليًا.
وكشفت التحقيقات أن سارة خليفة واحدة من بين 28 متهمًا أُحيلوا إلى محكمة الجنايات، بتهم تأليف عصابة إجرامية منظمة متخصصة في جلب المواد الخام المستخدمة في تصنيع المواد المخدرة المُخلقة، وحيازة أسلحة نارية وذخائر بغير ترخيص.
وأوضحت النيابة العامة أن المتهمين وزعوا الأدوار فيما بينهم بين جلب المواد الخام من الخارج، وتصنيع المواد المخدرة، وترويجها، واتخذوا من أحد العقارات السكنية مقرًا لتخزين وتصنيع هذه المواد، وبلغ إجمالي ما ضُبط من مواد مخدرة ومواد خام أكثر من 750 كيلوجرامًا.
كما أصدرت النيابة قرارات عاجلة شملت التحفظ على أموال وممتلكات المتهمين، والكشف عن سرية حساباتهم البنكية، وإدراج المتهمين الهاربين على قوائم المنع من السفر، واستمرار حبس باقي المتهمين. وقد بُني قرار الإحالة على أقوال عشرين شاهدًا وأدلة فنية ورقمية، تضمنت محادثات وصور ومقاطع مرئية توثق النشاط الإجرامي.
هاشتاغز
جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة
24 القاهرة
منذ 2 ساعات
- 24 القاهرة
بعد تخطيط لمدة عام.. شرطة دبي تحبط محاولة سرقة ماسة نادرة بقيمة 25 مليون دولار
أعلنت شرطة دبي، إلقاء القبض على عصابة مكونة من ثلاثة أشخاص من جنسية آسيوية حاولت سرقة ماسة نادرة تبلغ قيمتها السوقية 25 مليون دولار أمريكي، بعد أن نفذوا مخططًا إجراميًا احترافيًا استمر الإعداد له أكثر من عام. إحباط سرقة ماسة نادرة وأوضحت الشرطة، أن العصابة تابعت منذ البداية مراحل وصول الماسة إلى مالكها، وهو تاجر ألماس جلبها من إحدى الدول الأوروبية إلى دبي، حيث وضعها في محله الخاص تمهيدًا لبيعها. ووفق التحقيقات، حاول أفراد العصابة استدراج التاجر عبر إيهامه بأنهم يعملون وسطاء لرجل ثري يرغب في شراء الماسة، مستخدمين سيارات فارهة مستأجرة وعقد لقاءات في فنادق فاخرة لإظهار صورة مزيفة عن الثراء. وأكدت شرطة دبي، أن أفراد العصابة استعانوا بخبير عالمي معروف في مجال الألماس لإقناع التاجر بجديتهم، الأمر الذي دفعه في النهاية إلى إخراج الماسة من محله. وتبيّن، أن الماسة الوردية مصنّفة ضمن الفئة النادرة فانسي إنتنس، بوزن 21.25 قيراطًا، ودرجة نقاء عالية، وصقل حصل على علامة امتياز، ما يجعلها من أندر الماسات في العالم. وأشاد مالك الماسة بسرعة استجابة شرطة دبي لمكالمته، مؤكدًا أن حرفية الضباط وسرعة تحركهم ساهمت في استعادة الحجر الثمين خلال وقت قياسي، معبّرًا عن امتنانه لنجاح الجهود الأمنية في إحباط مخطط العصابة، ولا سيما أن اللون الوردي الذي تتميز به الماسة يُعد من أندر الألوان على مستوى العالم. قبل انطلاقه 9 أغسطس.. تفاصيل حفل عمر كمال في دبي غلق التصويت بانتخابات الشيوخ في لجان دبي وأبوظبي والدوحة والمنامة
مصراوي
منذ 2 ساعات
- مصراوي
ظهر ببدلة من الألماس في زفاف نجله.. من هو علي الدكروري؟
كتبت- أسماء مرسي: تصدر اسم الملياردير المصري علي الدكروري مؤخرا "التريند" ومحركات البحث، بعد ظهور ملفت خلال حفل زفاف نجله أحمد، الذي أقيم في أحد أفخم فنادق القاهرة، حيث جذب الأنظار بإطلالته الفاخرة. خطف علي الأنظار ببدلة مرصعة بقطع الألماس اللامع، بالإضافة إلى، ارتدى ساعة فاخرة من ماركة رولكس، طراز "چي إم تي ماستر ٢" ذات مقاس 40 ملم، وتعمل بنظام حركة أوتوماتيكي. تتميز الساعة بجسم مصنوع من الذهب الأبيض عيار 18 قيراطا، مع إطار مرصع بأحجار الباجيت، وقرص مزين بالألماس، وأساور من الذهب الأبيض عيار 18 قيراطا كلها مرصعة بالكامل بالألماس. وتحتوي على 31 حجرا كريما صناعيا، وتقدر قيمتها بحوالي 507,350 دولار أمريكي، أي ما يعادل "24,505,005 مليون جنيه مصري". فيما يلي، إليكم أبرز المعلومات عن علي الدكروري، وفقا لصفحته على موقع الصور والفيديوهات "إنستجرام": رجل أعمال مصري وعالمي. مؤسس شركة "CTrustGlobal" المتخصصة في برامج الهجرة والجنسية عن طريق الاستثمار، ومقرها الرئيسي في أونتاريو. حاصل على درجة الدكتوراه في الهندسة. خبير في مجال الهجرة وبرامج المواطنة العالمية. شغوف بمساعدة الأفراد والعائلات لتحقيق حلمهم في الحصول على الجنسية الثانية. يحظى بمتابعة كبيرة على صفحته الشخصية بموقع "إنستجرام"، حيث يتابعه حوالي 6.2 مليون شخص.
الدستور
منذ 2 ساعات
- الدستور
الحضن المصرى بسبعة دولارات
استأذنت زوجتى الفنانة التشكيلية حنان غزالى فى السفر لدولة الصين الشقيقة فى مهمة عاطفية وطنية جليلة.. للعمل بمهنة حضنجى متخم بالحنان.. أو بالأحرى حضانة بفتح الحاء، بمعنى صريح سوف أمنح أحضانى البريئة لبنات صينيات. وفى عمق الحكاية أحدثكم، فقد استحدث الصينيون هذه المهنة باعتبارها علاجًا نفسيًا بديلًا عن مهنة الطبيب النفسى.. بلا كليات ولا مذاكرة، بلا دراسات وحركات- هذه مهنة لا تحتاج دراسة أو ثمة تدريب- يكفى أن تملك قدرًا من الحنية والنحنحة تبيعها لطالبى الحنان من الفتيات الصينيات، وربما هذه الحنية هى آخر ما تبقى لدى معظم الرجال فى مصر، خاصة من تعدوا العقد الخامس فى ظل الحالة الاقتصادية وما يترتب عليها من حالة نفساوية. وطبقًا لتقارير متعمقة نشرتها صحيفة جنوب الصين الصباحية حول بروز ظاهرة جديدة وغير مألوفة انتشرت فى عدد من المدن الصينية، حيث تلجأ نساء، أغلبهن من الشابات، إلى دفع ما يصل إلى 7 دولارات للرجال مقابل خمس دقائق من العناق الهادئ وليس العنيف. الظاهرة التى وُصفت بـ«خدمة العناق مقابل المال»، وتهدف، وفق النساء المشاركات فيها، إلى تخفيف التوتر النفسى والشعور بالدعم العاطفى، وتُقدم الخدمة غالبًا فى أماكن عامة.. فى محطات المترو أو المراكز التجارية.. حيث يلتقى ما يُطلق عليهم «خبراء العناق» بالفتيات وطبقًا لما نقلته الصحيفة على لسان إحدى الفتيات، قالت إنها تستعين بهذه الخدمة أثناء عملها فى إنجاز أطروحتها الجامعية، معتبرة أن العناق يساعدها على تجاوز الضغط الذهنى.. فيما ذكرت أخرى أن حضنًا بسيطًا من رجل غريب بعد يوم عمل متعب ساعدها على تخطى الانفعال عقب مشادة مع مديرها. وعلقت الدكتورة ماريا كيسيليوفا، الإخصائية فى علم النفس، بأن اللجوء إلى أساليب داعمة عاطفيًا مثل العناق قد يكون بديلًا صحيًا عن وسائل غير مفيدة مثل الإفراط فى الأكل أو تناول الكحول او المخدرات.. لكنها شددت على أهمية تدريب النفس على التقييم العقلى المنطقى للأحداث المسببة للتوتر، وفهم مدى خطورتها الحقيقية وكيفية إدارتها. وتعكس هذه الظاهرة، بحسب متابعين، تنامى الشعور بالوحدة والضغط النفسى فى المدن الصينية الكبرى، خصوصًا لدى الفئات الشابة التى تعانى من نمط حياة متسارع، وعليه فإننى أقترح على معالى وزير القوى العاملة تصدير ٢ مليون رجل مصرى، خاصة من كبار السن أمثالى ممن تعدى العقد الخامس ولا يخشى تهورهم. وبالتأكيد ٢ مليون سوف يدعمون الاقتصاد المصرى بروافد للعملة الصعبة قد تنافس إيرادات قناة السويس إذا أنتج الرجل الواحد فى حدود ١٥٠ فتاة من طالبى هذه الخدمة اليسيرة على الرجل المصرى الحنين الطيب أبو قلب خساية، وبحسبه بسيطة قد يتجاوز الإيراد الشهرى ٣٠ ألف دولار، واعتبار هذه المهمة وطنية لكل الرجال الذين يقبلون على هذه المهمة. وهو إيراد بالتراكم ينافس إيراد قناة السويس.. بشرط تصدير الرجال الذين يقبلون بالإخصاء الاحترازى على طريقة سنبل أغا فى حريم السلطان.. لأن الصين مش ناقصة بشر.
