logo
الإفتاء: ذبح الأضاحي في الساحات العامة والشوارع غير جائز شرعا

الإفتاء: ذبح الأضاحي في الساحات العامة والشوارع غير جائز شرعا

#سواليف
أكدت #دائرة_الإفتاء العام، أن #ذبح #الأضاحي في #الساحات_العامة و #الشوارع #غير_جائز شرعا، لما فيه من أضرار ومكاره صحية، وإيذاء للغير، كما أنه يعرض السلامة العامة للخطر.
وذكرت دائرة الإفتاء في ردها على سؤال عن حكم ذبح الأضاحي في الساحات العامة والشوارع، أن أداء هذه الشعيرة يتطلب الالتزام بسننها وآدابها،
وأضافت أن عمليات الذبح لا تكون بشكل عشوائي، بل ينبغي أن تتم في الأماكن المعدة لذلك، كالمسالخ مثلا، أو في المواقع التي تخصصها الجهات المسؤولة.
وأشارت أن #الأضحية #سنة_مؤكدة، وهي نسك مكرم وشعيرة من شعائر الله التي ينبغي تعظيمها، وهي من أحب الأعمال التي يتقرب بها المسلم إلى الله في هذه الأيام، وفيها رمزية التضحية، والفداء، والتسليم لأمر الله، فضلا عن تعزيز أواصر الأخوة والتعاضد والعطاء في المجتمع.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

الحجاج يؤدون طواف الإفاضة
الحجاج يؤدون طواف الإفاضة

عمون

timeمنذ 44 دقائق

  • عمون

الحجاج يؤدون طواف الإفاضة

عمون - يؤدي حجاج بيت الله الحرام اليوم الجمعة، طواف الإفاضة في المسجد الحرام، أحد أركان الحج الأساسية، وذلك بعد أن منّ الله عليهم بالوقوف على صعيد عرفات، والمبيت في مزدلفة، ورمي جمرة العقبة الكبرى في مشعر منى. وحسب ما أوردت وكالة الأنباء السعودية (واس)، شهد المسجد الحرام منذ ساعات الصباح الباكر، توافد أعداد كبيرة من الحجاج الذين أدوا النسك في أجواء إيمانية يملؤها الخشوع والطمأنينة، وسط منظومة خدمية متكاملة وفّرتها الجهات المعنية؛ لتيسير أداء الشعائر بيسر وسهولة، وفق تنظيم دقيق وخطط تشغيلية محكمة. وعملت الهيئة العامة للعناية بالمسجد الحرام والمسجد النبوي، بالتنسيق مع الجهات ذات العلاقة، على تنظيم حركة الحشود داخل صحن المطاف، والمسارات المخصصة للطواف، إلى جانب تكثيف أعمال النظافة والتعقيم، وتوفير خدمات التوجيه والإرشاد بلغات متعددة، وخدمات الإسعاف والطوارئ على مدار الساعة. ويستكمل الحجاج بعد أداء طواف الإفاضة مناسكهم في مشعر منى خلال أيام التشريق، التي يرمون فيها الجمرات الثلاث، ثم يختتمون حجهم بطواف الوداع قبيل مغادرتهم مكة المكرمة.

«مدينة السبيل».. المعانيون يكرمون وفادة حجاج بيت الله الحرام
«مدينة السبيل».. المعانيون يكرمون وفادة حجاج بيت الله الحرام

الدستور

timeمنذ ساعة واحدة

  • الدستور

«مدينة السبيل».. المعانيون يكرمون وفادة حجاج بيت الله الحرام

محمود كريشانلأن مدينة معان، المحطة قبل الأخيرة جغرافيا قبل الوصول إلى الديار المقدسة في المملكة العربية السعودية، ولذلك كانت مجمعا لحجاج بيت الله الحرام، وقد سميت معان قديما بالمنزلة، لنزول الحجاج فيها، وكان في المدينة قديما بئر يسمى بئر «السبيل» خصصت لسقاية عابري السبيل المارين من المدينة من حجاج ومعتمرين وزوار، حيث كان أبناء المدينة يقدمون لهم الضيافة الملائمة والوجبات الغذائية، والإيواء إذا لزم الأمر.وإستمر أبناء المدينة بهذا العرف الذي يجسد كرم الأهالي وتوقهم لتقديم الخدمة لحجاج بيت الله الحرام حيث حافظوا على سبيل معان حيث تقف عشائر المدينة كلها صغيرها وكبيرها بفرح وفخر وقوه واستنهاض همه بالغة الأهمية في العطاء والكرم والأصالة الحقيقية في استقبال حجاج بيت الله عبر الواحة المجهزة بكافه ما يلزم وسبيل معان الذي يعدّ صورة مشرقة من الصورة التي يقدمها أهالي معان الكرام، بتقديم المشروبات والمأكولات بالمجان لحجاج بيت الله الحرام..وتقوم معظم المؤسسات التجارية والتجار والخيرون من أبناء المدينة بدعم سبيل معان الذي تشكل منذ سنوات طويلة مضت، لاستقبال قوافل الحجاج وتكريمهم وإطعامهم وسقايتهم وتقديم كل عون لهم فتقام خيم للسبيل في واحة الحجاج و تقدم فيها الماء والطعام والفواكه والخضروات والحلويات والقهوة والشاي مجانا تكريما وخدمه لحجاج بيت الله، وقد أصبحت خيمة السبيل تجسد روح الأخوة وحب الخير والرغبة الصادقة في الأجر والثواب من الله عز وجل وتستكمل نهج العطاء والبذل المتجذر في المجتمع المعاني وما تقدمه من قيم إنسانية وحضارية إستثنائية..ويبقى سبيل معان قصة فخر تجسد كرم ضيافة أهل معان وأصالتهم العربية الخالدة، طمعا في نيل أجر وثواب في خدمه حجاج بيت الله الحرام في مشهد يعبر عن المعنى الحقيقي للتكافل الاجتماعي بين أبناء المدينة..

روح المحبة والتسامح تسود أول أيام عيد الأضحى في المزار الجنوبي
روح المحبة والتسامح تسود أول أيام عيد الأضحى في المزار الجنوبي

الدستور

timeمنذ ساعة واحدة

  • الدستور

روح المحبة والتسامح تسود أول أيام عيد الأضحى في المزار الجنوبي

الكرك - تتجلى في أول أيام عيد الأضحى المبارك، معاني التسامح والسلام بين المصلين في مسجد مقامات الصحابة رضوان الله عليهم في لواء المزار الجنوبي الواقع جنوبي محافظة الكرك؛ حيث سادت المحبة وروحانيات المكان والعبادة، مع فرحة الأطفال بالعيد السعيد. وبدأ توافد المصلين إلى المسجد، منذ صباح اليوم لأداء صلاة العيد التي توحد القلوب، لتمحو معها كل خلاف، وسط تعالي أصوات التكبيرات في المساجد كافة في اللواء والمحافظة والساحات العامة، مبدية روح الإسلام السمح وقيم الدين والأخلاق. يقول المواطن محمد الطراونة (56 عامًا) لوكالة الأنباء الأردنية (بترا)، "جاء عيد الأضحى المبارك ليجدد فينا المعاني السامية للدين الإسلامي، ويجمع المسلمين على أرقى قيم الإيمان والترابط"، مشيرًا إلى أن عيد الأضحى المبارك فرصة لتقوية الروابط الاجتماعية". ويؤكد الشاب أيهم الطراونة (23 عامًا) أن عيد الأضحى المبارك جاء فرصة لإدخال السرور والفرحة لقلوب الأطفال من خلال توزيع الهدايا والعيديات التي تقوي روابط الدين في نفوس الأطفال وتشجعهم، تثبيتًا لقيم الدين الإسلامي التي تحث على المحبة والتسامح. وتعتبر أم محمد وهي من جنسية عربية، أن العيد وبكل عام يشكل فرص لتقوية العلاقات والتواصل الاجتماعي وتقرب صلة الأرحام، مشيرة إلى أنها رغم ابتعادها عن وطنها الأم إلا أنها لا تشعر بأي تغيير واختلاف. وأكدت أن العيد جاء لنشر الود والتسامح وينبذ أية بغضاء أو عداوة في المجتمع. وأكد الداعية والخطيب كريم محمد إمام مسجد في المنطقة، أن الأضحية ليست فقط سنة مؤكدة، بل هي وسيلة لمساعدة المحتاجين، وخصوصًا في ظل هذه الظروف الاقتصادية الصعبة. --(بترا)

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store