logo
العثور على جثة شخص داخل بئر بعد عمليات بحث دامت لـ15 ساعة في إربد

العثور على جثة شخص داخل بئر بعد عمليات بحث دامت لـ15 ساعة في إربد

جو 24٢٢-٠٣-٢٠٢٥

جو 24 :
قال الناطق باسم مديرية الأمن العام عامر السرطاوي، السبت، إن بلاغا ورد إلى غرفة العمليات والسيطرة يوم أمس يفيد بفقدان شخص بمنطقة النعيمة.
وأوضح أنه على الفور تحركت كوادر مديرية دفاع مدني شرق إربد وفريق البحث والإنقاذ وبإسناد من مديرية دفاع مدني عجلون والشرطة وبدأت عملية البحث عن الشخص المفقود والبالغ من العمر 50 عاما.
وبيّن السرطاوي أن عمليات البحث استمرت لما يزيد عن 15 ساعة متواصلة بين الأشجار الحرجية والأحراش والمناطق الوعرة بالمنطقة باستخدام طائرتي درون متخصصتين بالبحث عن المفقودين مزودتين بالتصوير الحراري لتسهيل عملية البحث.
وأضاف الناطق الإعلامي أنه بعد عمليات بحث مضنية تمكنت فرق البحث من العثور على الشخص المفقود داخل أحد الآبار بعمق 8 أمتار بالمنطقة، وقد فارق الحياة، بدورها عملت فرق الإسعاف على إخلائه إلى المستشفى.
تابعو الأردن 24 على

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مشاهد عسكرية وإطلاق نار في مرج الحمام والأمن العام يوضح
مشاهد عسكرية وإطلاق نار في مرج الحمام والأمن العام يوضح

صراحة نيوز

timeمنذ 3 أيام

  • صراحة نيوز

مشاهد عسكرية وإطلاق نار في مرج الحمام والأمن العام يوضح

صراحة نيوز – تداول مواطنون، صباح الخميس، مقاطع مصوّرة تُظهر انتشار أشخاص بالزي العسكري فوق أسطح منازل في منطقة مرج الحمام بالعاصمة عمّان، ترافقت مع أصوات لإطلاق نار، ما أثار حالة من القلق والتساؤلات بين السكان. وفي توضيح رسمي 'لـصراحة نيوز'، أكد الناطق الإعلامي باسم مديرية الأمن العام، عامر السرطاوي، أن ما تم تداوله يعود إلى تصوير فيلم سينمائي يتناول الغزو الأميركي للعراق عام 2003، ولا يمت بصلة لأي نشاط أمني أو عسكري حقيقي. View this post on Instagram A post shared by صراحة نيوز – Saraha News (@

على هامش ذكرى النكبة  مصطفى أبو عواد يروي وجعه الممتد منذ 1948
على هامش ذكرى النكبة  مصطفى أبو عواد يروي وجعه الممتد منذ 1948

الدستور

timeمنذ 6 أيام

  • الدستور

على هامش ذكرى النكبة مصطفى أبو عواد يروي وجعه الممتد منذ 1948

بين أنقاض البيوت المهدمة، وصدى الجرافات التي لا تتوقف عن التدمير، تتجسد نكبة جديدة في مخيمي اللاجئين نور شمس وطولكرم، حيث يعيش المواطنون فصولا تعيد إلى الأذهان مشاهد العام 1948، يوم هجروا من أرضهم وقراهم قسرا.قبل 77 عامًا، هُجّر نحو 950 ألف فلسطيني من مدنهم وقراهم في فلسطين التاريخية، في واحدة من أقسى عمليات التطهير العرقي التي عرفها القرن العشرين، تركوا خلفهم منازل أغلقوها بمفاتيح لا تزال بحوزتهم، وأوراقا رسمية تثبت ملكيتهم، في انتظار عودة طال أمدها.على بعد ثلاثة كيلومترات شرق مدينة طولكرم، يقع مخيم نور شمس، الذي تأسس عام 1951 على يد وكالة غوث وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (الأونروا)، ليؤوي لاجئين من 27 قرية من قضاء حيفا، أبرزها صبارين.في هذا المخيم، يعيش اللاجئ مصطفى محمود عبد الفتاح أبو عواد (89 عاما)، أحد شهود النكبة الذين يحملون في ذاكرتهم مشهد التهجير الأول، ويعايشون اليوم فصول التهجير الثاني.«ما أراه اليوم لم أشهده حتى في نكبة 1948»، بهذه العبارة يلخص الحاج مصطفى واقع مخيم نور شمس، الذي تحول إلى ساحة حرب مفتوحة.ويضيف: «كنت طفلا في الثانية عشرة من عمري عندما أُجبرنا على مغادرة قريتنا صبارين في 12 أيار 1948، يومها، خرجنا تحت القصف على أمل العودة بعد شهر أو شهرين، لكننا لم نعد أبدا، أما اليوم، وبعد 77 سنة، أُجبرت من جديد على مغادرة بيتي، وهذه المرة في المخيم الذي ظنناه ملجأً».يقطن أبو عواد في حارة العيادة داخل المخيم، وهي من أكثر المناطق استهدافا، خلال العدوان الأخير الذي بدأ قبل 95 يوما، تعرض منزله للاقتحام من قبل قوات الاحتلال عبر طائرة التصوير «درون» دخلت غرفة نومه، رفض الاحتلال طلبه بمراعاته لعدم قدرته على الحركة بسبب سنه المتقدم، وأجبره على المغادرة تحت تهديد السلاح.كانت لحظات الخروج من المخيم مشهدا لا يُنسى، مشبعا بالخوف والوجع، جنود الاحتلال ينتشرون في الحارات، يداهمون المنازل، ويجبرون سكانها على مغادرتها دون السماح لهم بقليل من الوقت لأخذ حاجياتهم الضرورية، يبدأ الناس بالخروج من منازلهم مجبرين، وسط دموع الأمهات، وبكاء الأطفال، وارتباك الرجال وهم يهرعون لحمل كبار السن والمرضى، رسمت صورة حية لنكبة تُعاد.خرج البعض حفاة، وآخرون تركوا خلفهم الطعام على النار، وثيابا معلقة، ودفاتر مدرسية مفتوحة على الطاولات، لم يكن لدى سكان المخيم الوقت لتوديع منازلهم التي كانت تأويهم لعقود، والجنود يطلقون أوامر التهجير تحت تهديد السلاح.في شهادته، يرسم أبو عواد صورة موجعة للتاريخ المتكرر: «في السابق، كنت أحلم بالعودة إلى صبارين، اليوم، كل أمنيتي أن أعود إلى منزلي في المخيم، الذي حرقه الاحتلال ودمر كل ما فيه، هنا عشت، تزوجت، أنجبت، وبنيت حياتي، مخيم نور شمس كان نقطة انطلاقنا نحو العودة، واليوم نتمنى فقط الرجوع إليه».ويشبه المشهد الحالي في المخيم بـ»الزلزال» ويقول: دمار شامل في أحياء المنشية، العيادة، والمسلخ، ومداهمات متكررة، وتجريف متواصل، المخيمات الثلاثة في شمال الضفة نور شمس، طولكرم، وجنين باتت تعيش نكبة جديدة بكل تفاصيلها: نزوح، تشتيت، دمار، وفقدان.اليوم، لا يملك ابو عواد إلا صوته، وذاكرته التي تنزف ألما، ليحكي للعالم كيف أن النكبة لم تكن لحظة في التاريخ، بل واقعا متجددا ما زال الفلسطينيون يدفعون ثمنه حتى اليوم.كما كل منزل مهدم، وكل عائلة مكلومة، وكل طفل مهجر من بيته، تتجسد النكبة من جديد، وما كان يروى في القصص عن عام 1948، بات اليوم واقعا معاشا أمام أعين الأجيال الجديدة، التي ترى منازلها تهدم وتنسف، وأحياءها تغلق، وأهلها يطردون من بيوتهم.«وفا»

بالفيديو .. الأمن ينفي وجود حدث أمني في الرابية: توقيف شخص حاول اجتياز نقطة أمنية ورفض الامتثال
بالفيديو .. الأمن ينفي وجود حدث أمني في الرابية: توقيف شخص حاول اجتياز نقطة أمنية ورفض الامتثال

سرايا الإخبارية

time١٦-٠٥-٢٠٢٥

  • سرايا الإخبارية

بالفيديو .. الأمن ينفي وجود حدث أمني في الرابية: توقيف شخص حاول اجتياز نقطة أمنية ورفض الامتثال

سرايا - نفى الناطق الاعلامي باسم مديرية الامن العام عامر السرطاوي، الجمعة، ما يثار عن وجود حدث امني في منطقة الرابية غير صحيح. وأضاف في بيان صحفي أن ما حدث هناك لم يتعدى التعامل مع احدى المركبات بداخلها احد الاشخاص رفض الامتثال لرجال الامن وحاول اجتياز احدى النقاط الامنية وتم ايقاف مركبته والقاء القبض عليه وبوشر التحقيق معه. بالفيديو.. الأمن ينفي وجود حدث أمني في الرابية: توقيف شخص حاول اجتياز نقطة أمنية ورفض الامتثال #سرايا #الاردن — وكالة أنباء سرايا الإخبارية (@sarayanews) May 16, 2025

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store