logo
الكشف عن مصير الصيادين الذين فقدوا بعدن

الكشف عن مصير الصيادين الذين فقدوا بعدن

اليمن الآنمنذ 2 أيام

كريتر سكاي/خاص:
أفادت مصادر، بإنه تم العثور على الصيادين الاربعة، الذين وجهت جمعية صيادي خليج صيرة، مناشدة للبحث عليهم، وهم بصحة جيدة وسلامة حيث تم انقاذهم من قبل صياد بقاربه.
وقالت المصادر، أن مصير الصيادين الذين فقدوا بالبحر بعدن، الذين كانوا على متن قاربهم، تم إنقاذهم عبر صمبوق أخذهم وأخرج المحركات وواصل سيره إلى جيبوتي، وهم في اتم الصحة والعافية.
واضافت المصادر، بإن يوم غد ان شاء الله سيتوجهون إلى باب المندب ومنها إلى عدن.
هذا وكانت جمعية صيادي خليج صيرة السمكية، قد ناشدت وزير الزراعة والري والثروة السمكية الاستاذ سالم السقطري، ووزير الدولة محافظ عدن الأستاذ أحمد حامد لملس، التواصل مع الجهات المعنية للبحث عن الصيادين المفقودين على امتداد الشريط الساحلي حتى حضرموت.
وكلفت الجمعية، عشرة قوارب مع بحارتها وتموينهم بالمحروقات للبحث عن الصيادين المفقودين وقاربهم، وبعد عملية بحث فقد تم العثور على القارب المفقود الساعة 11:00 صباحا من يوم الأحد 1 يونيو 2025م، على بعد 27 ميل بحري من عدن بدون الصيادين ولا المحركات البحرية التابعة للقوارب، وتم الاكتشاف ان القارب تم اخذ محركاته البحرية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

مجزرةُ "تنومة" واستهدافُ مطارِ صنعاءَ الدوليِّ
مجزرةُ "تنومة" واستهدافُ مطارِ صنعاءَ الدوليِّ

المشهد اليمني الأول

timeمنذ 39 دقائق

  • المشهد اليمني الأول

مجزرةُ "تنومة" واستهدافُ مطارِ صنعاءَ الدوليِّ

إنَّ مجزرة 'تنومة' المروّعة التي ارتكبها جيش آل سعود بحقّ آلاف الحُجّاج اليمنيّين عام 1923م، ما كانت سوى صفحةٍ سوداء في سجلّ الخدمة العلنية للاستكبار العالمي، وهي واحدةٌ من أكثر الجرائم وحشيّةً في التاريخ الحديث، إذ لم تردع اليمن عن المضيّ في طريق الحقّ ونُصرة المستضعفين، ولم تثنِها عن إسناد غزّة، ولن تفعل. تنومة… بلدةٌ في عسير، وكانت قافلة الحُجّاج اليمنيّين تضمّ زهاء ثلاثة آلاف حاجّ أعزل من السلاح، كلّهم في لباس الإحرام، مهلّلين مكبّرين لله، في طريقهم إلى بيت الله الحرام. وبينما هم في سكينةِ الحجيج، التقتهم سريّةٌ من جيش آل سعود بقيادة الأمير خالد بن محمد – ابن أخ الملك عبدالعزيز – فسايروهم مدّعين الأمان، حتى إذا بلغ الفريقان وادي تنومة، وكان الجنود في أعلاه والحُجّاج في أسفله، انقضّ أولئك الخونةُ عليهم بالبنادق والرّصاص، فأبادوهم بدمٍ بارد، ولم ينجُ إلا نفرٌ قليل، فيما قضى أكثر من 2900 حاجٍّ يمني في مشهدٍ تفوحُ منه رائحة الخيانة والغدر الوهابي. وبعدَ قرنٍ تقريبًا، أعادَ تحالفُ العدوانِ الصهيوأمريكيِّ السعوديِّ الإماراتيُّ، فيما سُمِّيَ زورًا بـ'عاصفةِ الحزم'، ذاتَ الجريمةِ بحقِّ اليمن، فشنَّ حربًا شعواءَ استمرّت قرابة لعشرِ سنواتٍ، حاصرَ فيها الشعبَ اليمنيَّ جوًّا وبرًّا وبحرًا، ظنًّا منه أنّه سيُثنيه عن إسنادِ غزّةَ ونصرتها… لكنه فشل، وفشلت أدواتُه، ومُرغ أنفُه في ترابِ الهزيمةِ والخذلان، فيما ظلّ اليمنُ شامخًا، ثابتًا، يواصلُ الإسنادَ والنصرةَ لغزّة، صاروخًا بعد صاروخ، ومسيّرةً بعد مسيّرة. وعندما عجزَ تحالف العدوان أقدم 'الشيطانُ الأكبر' ـ أمريكا ـ بدفعَ بحاملاتِ طائراتِه إلى البحارِ والمحيطاتِ، وألقى بكلِّ ثقلهِ العسكريِّ في البحرِ الأحمر، لعلّه يُرهبُ صنعاءَ ويُخيفُ البحرَ من سُفنِ اليمن… لكنه فشل، فصارت تلك القطعُ الحديديّةُ أهدافًا ساخنةً لصواريخِ 'ذو الفقار'، ومجسّاتِ 'رُعْب'، فهربتِ البحريةُ الأمريكيةُ كما تهربُ الفئرانُ من الغرق، وانكفأت من مياهِ البحرِ الأحمرِ مدحورةً، مهزومةً، تلعقُ خيبتَها وترتقُ خروقَ كبريائِها الجريح. ولم يكتفِ كيانُ العدوِّ الصهيونيُّ بكلِّ هذا الانهيار، بل ـ بسببِ ضعفِه الاستخباراتيِّ وإفلاسِه الأخلاقيِّ ـ ارتكبَ حماقةً إضافيّةً تمثّلت في استهدافِ طائرةٍ مدنيةٍ في مطارِ صنعاءَ الدوليِّ، ظنًّا منه أنّه سيمنعُ الحجاجَ اليمنيين من إعلانِ 'الصرخةِ' في بيتِ الله الحرام، ولم يدرِ هذا الكيانُ اللقيطُ أنَّ الصرخةَ قد تحوّلتْ إلى صواريخَ فرطِ صوتيٍّ، وإلى مسيّراتٍ دقيقةٍ تحملُ البأسَ اليمانيَّ والثأرَ الفلسطينيَّ… وأنّ من يمنعُ الحجاجَ عن التكبيرِ في الحرم، سيُجبَر على سماعِ صفّاراتِ الإنذارِ تدوعي فلسطين المحتلة. ماذا حدث بعد هذا الاستهداف؟ يُفاخر العدو باستهداف طائرة مدنية، ولكن، ويا لسخريةِ القدر، ما هي إلا ساعات من التباهي الصهيوني حتى دوت صفاراتُ الإنذار في أرجاءِ فلسطينَ المحتلة، وسقطت الهيبةُ كما سقط رئيس الكيان الصهيوني على مدرجات ملعبٍ لكرة القدم، يفرُّ مذعورًا من صاروخٍ يمنيٍّ واحدٍ، بينما نتنياهو يُلغي الاجتماعات السرية ويهرع إلى الملاجئ، ويهرب أكبرُ ضبّاط الكيان إلى ثلاجات الدجاج…! يا للعجب! جنرالاتٌ بقاماتِ الدجاج، بل إنّ نفسية الدجاج أقوى منهم! يا من تتغنّون بالقبّة الحديدية، ها هي صواريخ اليمن ومسيّراته تخترق حصونكم وتصل إلى مراكزكم الحساسة، فتبكي 'القبة' وتصرخ 'الاستخبارات'، ويُصفّر الإنذار فلا يُنذر بنجاة. وأمريكا… التي كانت لكم ظهرًا، أدارت ظهرها وفرّت من البحر الأحمر، كأنها ما كانت إلا ظلًّا يتلاشى حينما سطع وهج اليمن، وهبّت عاصفة أنصار الله. فماذا تنتظرون؟ إن كنتم تعجزون عن منع اليمن من نصرة غزة، فعلى الأقل أوقفوا الحصار وارفعوا أيديكم عن شعبها، وإلا فالزمن ليس في صالحكم، والضربات القادمة ليست رحيمة، وأبو جبريل إذا حذّر، أوفى. إنّ استهداف الطيران المدني واستباحة المطارات ليس شجاعة بل انتحارٌ سياسيّ وعسكريّ، ودليلٌ قاطعٌ على الإفلاس الاستخباراتي والعجز التكنولوجي، وشتان بين من يستهدف الطائرات المدنية، ومن يستهدف عمق العدو ويزلزل أركانه. اليمن لا يتراجع… اليمن هو من فرض معادلة البحر مقابل البحر، والمطار بالمطار، والحصار بالحصار، والدم بالدم، والقدس بالقدس. اليمن هو من أذلّ الغزاة وأرعب الصهاينة وأخرج أمريكا من أحلامها البحرية. لن تثنينا المجازر، ولا المطارات، ولا طيران الحقد عن نصرة غزَّة. فالقدس موعدُنا، وغزّة قبلةُ سيوفنا، والكرامةُ عنوانُنا، والنصرُ وعدُ الله. رسالة إلى إعلامِ العدو ومُطبّلي التطبيع… تحليلاتُكم ومؤتمراتُكم إلى مزبلة الأكاذيب والخذلان! أيّها 'الخبراءُ الأمنيّون' في قنواتِ الكيان الصهيوني الهزيلة، ويا أصحابَ الرؤوسِ التي تُحاول إقناعَ جمهورها بأنّ تل أبيب بخير، وأنّ اليمنَ لا يجرؤ! نقول لكم: قُبَّتُكم الحديديّة مهترئة، ومستوطنوكم يعيشون في الملاجئ أكثر ممّا يعيشون في بيوتهم! يا إيهود يعاري… تَوقّف عن الثرثرة، فالمسيراتُ تُدوّي فوق عسقلان، وليس في أوراقك الصفراء. ويا ألون بن دافيد… خرائطُك أصبحت كخرائط سايكس بيكو: لا تعني شيئًا. ويا رافيد دروكر… فيتو اليمن في البحر الأحمر أقوى من كلّ فيتوات البيت الأبيض، ونفَسكَ التحليلي باتَ كزفيرِ الهزيمة. أما أنتم يا أبواق الأنظمة العربية المُطبّعة… أنتم الذين استبدلتم بوصلتكم إلى القدس بـ'كاميراتِ التطبيع' و'حفلاتِ الوهم'، فاعلموا أنّ صمتَكم على دماءِ غزة، وتواطؤكم مع كيانٍ يذبحُ الأطفال، سيكتبُ التاريخ أنكم كنتم شهودَ زور على أعظمِ مجازرِ القرن. أنتم من احتضنَ نتنياهو وهو يخططُ للدمار، واليوم ترتعدون كلّما قرأتم خبرًا عن استهداف اليمن لصحراء النقب، فهلّا خففتم من عطور الخيانة واستنشقتم شيئًا من عبير المقاومة؟ فاليمن، الذي ضربَ البحرية الأمريكية، وأسقطَ مطار 'بن غوريون'، وأغلقَ ميناء إيلات، وأرعبَ تل أبيب، لا يخاطبكم اليوم إلا من مقامِ العزّة والكرامة، فاخجلوا من أنفسكم إن بقي في وجوهكم موضعٌ للخجل! الخاتمة: اليمنُ اليومَ هو صوتُ القدسِ الأعلى، وذراعُ غزّة الأقوى، ومَن لا يستطيعُ إيقافَ اليمن، فليصمت، أو فليختبئ، أو فليدخلَ في ثلاجاتِ الدجاج كما فعل كبارُ ضباطِكم! أما أنتم يا 'محللين' ويا 'مطبّعين'، فإننا لا نراكم إلا غبارًا في وجهِ الإعصار اليمني، ولا نسمعُ منكم إلا أنينَ المذلة وصريرَ السقوط. وكلّ هذا… من فضل الله، وبركة القيادة الربانيّة، والمشروع القرآني، وهنيئًا لحُفّاظ القرآن، وطوبى لأنصار الله، وحاملي رايات العزة والكرامة. إنّه الفضلُ من الله، يؤتيه من يشاء، والله ذو الفضل العظيم. ـــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ عدنان عبدالله الجنيد

وقفة قبلية لقبائل العبدين وغراز بصعدة تنديداً بمجازر العدو في غزة
وقفة قبلية لقبائل العبدين وغراز بصعدة تنديداً بمجازر العدو في غزة

26 سبتمبر نيت

timeمنذ ساعة واحدة

  • 26 سبتمبر نيت

وقفة قبلية لقبائل العبدين وغراز بصعدة تنديداً بمجازر العدو في غزة

نظم أبناء قبيلتي العبدين وغراز في محافظة صعدة اليوم، وقفة قبلية مسلحة للتنديد بمجازر العدو الصهيوني، الأمريكي بحق أبناء غزة والشعب الفلسطيني، وتأكيداً على البراءة من الخونة والعملاء. وردد المشاركون في الوقفة شعارات وهتافات الغضب والاستنكار لتصعيد جرائم العدو الصهيوني على غزة، مؤكدين أن تخاذل الأنظمة العميلة لن يثني الشعب اليمني عن مواصلة درب الجهاد والوقوف مع المقاومة الفلسطينية في معركة "الفتح الموعود والجهاد المقدس". واستنكر بيان صادر عن الوقفة، المجازر التي ارتكبها وما يزال العدو الصهيوني بحق المدنيين الجوعى الذين كانوا منتظرين مساعدات إنسانية، وراح ضحيتها العشرات من الشهداء والجرحى. وأدان البيان، الصمت العربي والإسلامي تجاه جرائم الإبادة التي يرتكبها العدو الصهيوني بحق الفلسطينيين، مؤكداً أن هذا الصمت يشجع العدو الإسرائيلي على ارتكاب المزيد من الجرائم بحق أبناء غزة. وأكد ثبات الشعب اليمني على الموقف الإيماني المساند للشعب الفلسطيني، ولن تخليه عن إيمانه بالله وبنصره وتأييده مهما كانت ضغوطات العدوان. وبارك البيان عمليات القوات المسلحة اليمنية باستهداف العدو الإسرائيلي ومطاراته، و قرار فرض الحصار الجوي على مطار "اللد" ، مطالباً بالمزيد من العمليات حتى إيقاف العدوان على غزة ورفع الحصار عنها . وجدّد البيان البراءة الكاملة من الخونة والعملاء الذين ارتهنوا للأعداء وخانوا الله ورسوله وأبناء شعوبهم بتأييدهم للعدو الإسرائيلي، الأمريكي وتنفيذ أجندته الإجرامية.

في تصريح.. الحوثيون يعلنون استهداف مطار اللد بالصاروخ الباليستي "ذو الفقار"
في تصريح.. الحوثيون يعلنون استهداف مطار اللد بالصاروخ الباليستي "ذو الفقار"

اليمن الآن

timeمنذ 3 ساعات

  • اليمن الآن

في تصريح.. الحوثيون يعلنون استهداف مطار اللد بالصاروخ الباليستي "ذو الفقار"

أصدرت القوات المسلحة اليمنية التابعة للحوثيين بيانا بشأن تنفيذ عملية عسكرية استهدفت مطار اللد في يافا، "بن غوريون" حسب التسمية الإسرائيلية، بصاروخ باليستي من نوع "ذو الفقار". وأكد المتحدث العسكري باسم جماعة "أنصار الله" يحيى أبو سريع أن "القوة الصاروخية استهدفت مطار اللد في منطقة يافا المحتلة بصاروخ باليستي من نوع (ذو الفقار) وقد حققت العملية هدفها بنجاح بفضل الله وأجبرت 4 ملايين صهيوني على الهرب إلى الملاجئ". وأضاف البيان أن "القوات اليمنية تتابع تطورات المعركة في غزة وتقف إجلالا واحتراما لتضحيات أبنائها الأحرار الصامدين وتوجه تحية عسكرية جهادية عربية إسلامية لكتائب القسام وسرايا القدس وكافة المجاهدين الأبطال في كافة الفصائل ممن يدافعون عن الأمة في وقت تخلى الجميع عنهم". وشدد البيان على أن "اليمن الحر العزيز المستقل مع غزة ولن يخذلها حتى لو خذلها كل العالم وأنه مع غزة حتى وقف العدوان عليهم ورفع الحصار عن القطاع". المصدر: RT

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store