
إصابة أكثر من 30 شخصاً في حادث دهس بلوس أنجلوس
ووقع الحادث في منطقة إيست هوليوود، بالقرب من شارع ويست سانتا مونيكا، وهي منطقة تضم أحد أماكن إقامة الحفلات الموسيقية، بحسب ما نقلته شبكة CNN عن السلطات.
ووفقاً للتقديرات الأولية لفرق الطوارئ، فإن 7 أشخاص في حالة "حرجة على الأقل"، بينما يتراوح عدد المصابين بجروح خطيرة بين ثمانية إلى عشرة، في حين وُصفت حالة ما بين 10 إلى 15 شخصاً بأنها "متوسطة".
وتُظهر صور من موقع الحادث سيارة رمادية اللون على الرصيف، والحطام متناثر على الأرض، وتواجداً مكثفاً للشرطة.
وأظهر مقطع فيديو للحادث العديد من المصابين في الشارع وفوق الرصيف وهم يتلقون العلاج. وشوهد بعضهم يُنقلون على نقالات بينما طوقت الشرطة المنطقة.
ونسقت إدارة الإطفاء فرز ونقل المصابين من الحادث، الذي وقع حوالي الساعة الثانية صباحاً بالتوقيت المحلي. وقالت الإدارة إن 124 فرداً من رجال الإطفاء قدموا المساعدة في موقع الحادث.
وقال قائد إدارة إطفاء لوس أنجلوس، آدم فان جيربن، للصحافيين في موقع الحادث إنه تم نقل جميع المصابين إلى مستشفيات محلية أو مراكز لعلاج الإصابات.
وأضاف أن غالبية من كانوا في الحشد كانوا من النساء اللواتي ينتظرن في طابور لدخول ملهى ليلي.
وقال الكابتن فان جيربن "لقد كان مشهداً فوضوياً للغاية"، مضيفاً أن "العديد من المارة بجوار النادي خرجوا لمساعدة الناس".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


العربية
منذ 5 ساعات
- العربية
هيئة محلفين تأمر تيسلا بدفع 242 مليون دولار.. ما القصة؟
أمرت هيئة محلفين في فلوريدا الجمعة شركة تيسلا بدفع تعويض بمئات ملايين الدولارات في قضية حادث مميت وقع عام 2019 وحمّل المدعون مسؤوليته جزئياً لتقنية "القيادة الذاتية" للشركة. وخلصت الهيئة إلى أن نظام تيسلا مسؤول جزئياً عن حادث وقع في كي لارغو وأدى إلى مقتل نايبل بينافيديس ليون وإصابة صديقها ديلون أنغولو، وفقاً للمحامي دارن جيفري روسو، الشريك في مكتب المحاماة الذي يمثل عائلتي أنغولو وليون. "العدالة تحققت" كما أقرت تعويضاً عقابياً قدره 200 مليون دولار، وتعويضاً مالياً قدره 59 مليون دولار لعائلة ليون وآخر قدره 70 مليون دولار لعائلة أنغولو، حسب وثائق للمحكمة. ونظرا إلى أن هيئة المحلفين حملت ثلث المسؤولية لتيسلا، خفضت التعويضات المالية، وفقاً لروسو، ليبلغ إجمالي التعويض المترتب على تيسلا 242 مليون دولار. وقال روسو إن "العدالة تحققت"، مضيفاً: "لقد استمعت هيئة المحلفين إلى كل الأدلة وخرجت بحكم عادل ومنصف لعملائنا". "السائق كان مسرعاً" في المقابل أعلن وكيل تيسلا القانوني أن الشركة ستستأنف القرار. وجاء في بيان للفريق القانوني لتيسلا أن "الحكم الصادر اليوم خاطئ ولا يؤدي إلا إلى تقويض سلامة قطاع السيارات ويعرض للخطر جهود التطوير وتطبيق تكنولوجيا إنقاذ الأرواح التي تبذلها تيسلا وقطاع صناعة السيارات برمته". كما تابع: "لطالما أظهرت الأدلة أن هذا السائق كان المسؤول الأوحد لأنه كان مسرعاً، وكانت قدمه على دواسة السرعة، مما أوقف خاصية القيادة الذاتية، فيما كان يبحث عن هاتفه الذي سقط منه ولم يكن ينظر إلى الطريق". "انحراف سيارة تيسلا" فيما ختم بالقول: "للتوضيح، ما من سيارة كانت قادرة عام 2019 على تجنب هذا الاصطدام، وما من سيارة قادرة اليوم على ذلك. الأمر لا علاقة له بالقيادة الذاتية على الإطلاق". يذكر أن المدّعين كانوا أفادوا أن خاصية "القيادة الذاتية" (Autopilot) هي المسؤولة عن انحراف سيارة تيسلا كان يقودها جورج مكغي نحو سيارة من نوع شيفروليه، ما أسفر عن مقتل ليون وإصابة أنغولو.


الرياض
منذ 6 ساعات
- الرياض
محافظ الطائف يطمئن على مصابي عربة الألعاب
أجرى صاحب السمو الملكي الأمير سعود بن نهار بن سعود بن عبدالعزيز محافظ الطائف، اتصالات هاتفية بأسر مصابي عربة إحدى الألعاب الترفيهية بالمحافظة. واطمأن سموه على الجميع، مؤكدًا أنه لن يتوانى مع الجهات ذات العلاقة في تقديم جميع الخدمات اللازمة لهم.


الشرق الأوسط
منذ 6 ساعات
- الشرق الأوسط
هيئة محلّفين تأمر «تسلا» بدفع 242 مليون دولار كتعويض عن حادث مميت
أمرت هيئة محلّفين في فلوريدا، الجمعة، شركة «تسلا» بدفع تعويض بمئات ملايين الدولارات في قضية حادث مميت وقع في العام 2019 وحمّل المدّعون مسؤوليته جزئيا لتقنية «القيادة الذاتية» للشركة. وخلصت هيئة المحلّفين إلى أن نظام تسلا مسؤول جزئياً عن حادث وقع في كي لارغو وأدى إلى مقتل نايبل بينافيديس ليون، وإصابة صديقها ديلون أنغولو، وفقا للمحامي دارن جيفري روسو، الشريك في مكتب المحاماة الذي يمثل عائلتي أنغولو وليون. وقال المدّعون إن خاصية «القيادة الذاتية» (Autopilot) هي المسؤولة عن انحراف سيارة تسلا كان يقودها جورج مكغي نحو سيارة من نوع شيفروليه، ما أسفر عن مقتل ليون وإصابة أنغولو. وأقرت هيئة المحلفين تعويضاً عقابياً قدره 200 مليون دولار، وتعويضاً مالياً قدره 59 مليون دولار لعائلة ليون وآخر قدره 70 مليون دولار لعائلة أنغولو، وفق وثائق للمحكمة. ونظرا إلى أن هيئة المحلفين حمّلت ثلث المسؤولية لتسلا، خفّضت التعويضات المالية وفق روسو، ليبلغ إجمالي التعويض المترتب على تسلا 242 مليون دولار. وقال روسو «تحقّقت العدالة»، وأضاف «لقد استمعت هيئة المحلفين إلى كل الأدلة وخرجت بحكم عادل ومنصف لعملائنا». وستستأنف تسلا القرار، وفق وكيلها القانوني. وجاء في بيان للفريق القانوني لتسلا: «الحكم الصادر اليوم خاطئ ولا يؤدي إلا إلى تقويض سلامة قطاع السيارات ويعرض للخطر جهود التطوير وتطبيق تكنولوجيا إنقاذ الأرواح التي تبذلها تسلا وقطاع صناعة السيارات برمّته». وتابع بيان تسلا: «لطالما أظهرت الأدلة أن هذا السائق كان المسؤول الأوحد لأنه كان مسرعاً، وكانت قدمه على دواسة السرعة، مما أوقف خاصية القيادة الذاتية، فيما كان يبحث عن هاتفه الذي سقط منه ولم يكن ينظر إلى الطريق». أضاف البيان «للتوضيح، ما من سيارة كانت قادرة في العام 2019 على تجنّب هذا الاصطدام، وما من سيارة قادرة اليوم على ذلك. الأمر لا علاقة له بالقيادة الذاتية على الإطلاق».