
الأمين العام لـ «الكتاب العرب» يهنئ الرئيس السيسي بحلول عيد الأضحى المبارك
الرئيس السيسي
هنأ الشاعر والمفكر الكبير الدكتور علاء عبد الهادي الأمين العام للاتحاد العام للأدباء والكتاب العرب، ورئيس النقابة العامة لاتحاد كتاب مصر، اليوم الأربعاء، الرئيس عبد الفتاح السيسي بمناسبة حلول عيد الأضحى المبارك.
وقال عبد الهادي في برقية: "رئيس الجمهورية القائد الأعلى للقوات المسلحة، الرئيس عبد الفتاح السيسي حفظه الله.. يسعدني ويشرفني بالأصالة عن نفسي وبالإنابة عن مجلس إدارة النقابة العامة لاتحاد كتاب مصر وأعضاء النقابة العامة، والأمانة العامة للاتحاد العام للأدباء والكتاب العرب، وجموع المثقفين في الوطن العربي، أن نتقدم لسيادتكم بأصدق التهاني بحلول عيد الأضحى المبارك، أعاده الله عليكم وعلى الأمة العربية والإسلامية بالخير واليمن والبركات، وأن ينعم الله على بلادنا بالأمن والاستقرار والمزيد من التقدم والرقي والازدهار تحت قيادة سيادتكم".
وأضاف نقيب كتاب مصر: «نعاهد سيادتكم بالوقوف خلف قيادتكم الحكيمة التي خرجت ببلادنا الحبيبة من أزمات ودسائس كانت تهدف للنيل منها.. ولكن أبت إرادة الله عز وجل وحكمة سيادتكم، إلا أن تكون مصر عزيزة قوية».
وتابع قائلاً: "نحن نستقبل عيد الأضحى المبارك، نبتهل إلى الله عز وجل أن يجعله عيد أمن وسلام وخير ورخاء على بلادنا وشعبنا الكريم، حفظ الله بلادنا آمنة مستقرة، وسدد على طريق الحق خُطاكم.. وكل عام وسيادتكم بخير".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بوابة ماسبيرو
منذ 31 دقائق
- بوابة ماسبيرو
الشيخ المهدي:عيد الأضحى المصادف للجمعة فضل عظيم من الله
قال الشيخ السيد سمير المهدي، إمام وخطيب بوزارة الأوقاف، إن اجتماع عيد الأضحى مع يوم الجمعة هذا العام يمثل فضلا عظيما من الله تعالى. وأضاف خلال حواره ببرنامج (صباح الخير يا مصر) أن النبي صلى الله عليه وسلم بيّن فضل هذه الأيام المباركة بقوله: "قَدِ اجْتَمَعَ لَكُمْ فِي هَذَا اليَوْمِ عِيدَانِ" (رواه أبو داود)، مشيرًا إلى أن يوم النحر يُعتبر من أعظم أيام السنة على الإطلاق. واستدلّ بقول الرسول صلى الله عليه وسلم: "إِنَّ أَعْظَمَ الأَيَّامِ عِنْدَ اللَّهِ يَوْمُ النَّحْرِ، ثُمَّ يَوْمُ القَرِّ" (رواه أبو داود)، مؤكدًا أن هذه الأيام تحظى بمكانة عظيمة في الشريعة الإسلامية، كما ذكّر بقسم الله تعالى في سورة الفجر: {وَالفَجْرِ * وَلَيَالٍ عَشْرٍ * وَالشَّفْعِ وَالوَتْرِ} [الفجر: 1-3]، موضحًا أن "الشفع" يُشير إلى يوم عيد الأضحى، بينما "الوتر" يعني يوم عرفة، مما يُبرز عظمة هذه الأيام وفضلها الكبير. وأوضح فضل يوم الجمعة العظيم، مستشهداً بحديث النبي صلى الله عليه وسلم الذي يبين مكانته الفريدة: "خَيْرُ يَوْمٍ طَلَعَتْ عَلَيْهِ الشَّمْسُ يَوْمُ الجُمُعَةِ، فِيهِ خُلِقَ آدَمُ، وَفِيهِ أُدْخِلَ الجَنَّةَ، وَفِيهِ أُهْبِطَ مِنْهَا، وَفِيهِ تُوُفِّيَ، وَفِيهِ تَقُومُ السَّاعَةُ، وَمَا مِنْ دَابَّةٍ إِلَّا وَهِيَ مُسِيخَةٌ يَوْمَ الجُمُعَةِ مِنْ حِينَ تُصْبِحُ حَتَّى تَطْلُعَ الشَّمْسُ شَفَقاً مِنَ السَّاعَةِ، إِلَّا الجِنَّ وَالإِنْسَ، وَفِيهِ سَاعَةٌ لَا يُوَافِقُهَا عَبْدٌ مُسْلِمٌ يَسْأَلُ اللَّهَ فِيهَا خَيْراً إِلَّا أَعْطَاهُ إِيَّاهُ" (رواه مسلم). كما أشار إلى أن اجتماع العيدين يوم الجمعة مع يوم عيد الأضحى هو مِنّةٌ عظيمة وفضلٌ كريم من الله سبحانه وتعالى على هذه الأمة، مؤكداً أن من خصائص الأمة الإسلامية أن يمنَّ عليها ربها بمثل هذه المواسم الفاضلة، التي تُفتح فيها أبواب الرحمة والمغفرة والعطاء، وتتضاعف فيها الحسنات، وتُغتنم فيها الفرص للتقرب إلى الله تعالى بالطاعات والقربات، ودعا إلى اغتنام هذه المناسبة، قائلاً إن النبى صلى الله عليه وسلم قال: 'إن لله في أيام دهركم لنفحات، ألا فتعرضوا لها، لعل أحدكم أن تصيبه نفحة فلا يشقى بعدها أبدًا' (رواه الطبراني). وحول العبادات المستحبة، أكد أن الفرح بالعيد عبادة، مستشهداً بقوله تعالى: {قُلْ بِفَضْلِ اللَّهِ وَبِرَحْمَتِهِ فَبِذَٰلِكَ فَلْيَفْرَحُوا ۖ هُوَ خَيْرٌ مِّمَّا يَجْمَعُونَ} [يونس: 58]، وأشار إلى موقف النبى مع الجاريتين اللتين كانتا تغنيان فى بيته، حين قال لأبى بكر: 'دعهما يا أبا بكر، فإن لكل قوم عيدًا، وهذا عيدنا' (رواه البخاري). وأشار إلى أهمية التكبير فى العيد، حيث يبدأ من فجر يوم عرفة حتى غروب شمس آخر أيام التشريق، مستشهداً بقوله تعالى: {وَلِتُكْمِلُوا الْعِدَّةَ وَلِتُكَبِّرُوا اللَّهَ عَلَىٰ مَا هَدَاكُمْ} [البقرة: 185]، وفيما يخص الأضحية، أوضح أنها سنة مؤكدة، وأن النبى صلى الله عليه وسلم ضحّى بكبشين أملحين أقرنين، أحدهما عنه وعن أهل بيته، والآخر عنه وعمن لم يضحِّ من أمته. وشدَّد على أن صلاة الجمعة فريضة محكمة لا تسقط بوجود صلاة العيد، مستنداً إلى قوله تعالى: {يَا أَيُّهَا الَّذِينَ آمَنُوا إِذَا نُودِيَ لِلصَّلَاةِ مِن يَوْمِ الْجُمُعَةِ فَاسْعَوْا إِلَىٰ ذِكْرِ اللَّهِ وَذَرُوا الْبَيْعَ ۚ ذَٰلِكُمْ خَيْرٌ لَّكُمْ إِن كُنتُمْ تَعْلَمُونَ} [الجمعة: 9]، وأوضح أن اجتماع العيد مع الجمعة لا يُلغي أحدهما الآخر، بل يجب على المسلم أن يؤدي الصلاتين، إذ لكلٍ منهما منزلة خاصة في الشريعة، فصلاة العيد شعيرة عظيمة، وصلاة الجمعة فريضة واجبة، ولا تعارض بينهما. يذاع برنامج ( صباح الخير يا مصر ) يومياً على شاشة قناة مصر الأولى في تمام الساعة السابعة صباحًا.


الجمهورية
منذ 32 دقائق
- الجمهورية
إسرائيل دمرت أكثر من 800 مسجد في غزة
وهذا الامر ليس بجديد كما ذكرنا.. فقد دمرت أكثر من 800 مسجد في قطاع غزة عدا المساجد التي دمرتها في جنين وطولكرم وباقي محافظات الضفة الغربية.. ويحلو لجنودها تدنيس المساجد دون مراعاة لحرمتها ودخولها بأحذيتهم وتمزيق المصاحف واستخدامها كورق صحي فضلا عن سلوكيات اجرامية عديدة تحدثنا عنها من قبل. احدث الادلة علي هذا التعصب الأزمة التي يثيرها ارهابيوها ومجرموها في اراضي 48 بزعامة ايتمار بن جفير حول "الازعاج" الذي يسببه الاذان من المساجد خاصة في صلاة الفجر لليهود.. وقبل أيام كرر بن جفير أوامره المشددة بمنع الاذان من المساجد.. وأحيانا تقوم قوات الاحتلال بمصادرة مكبرات الصوت من بعض المساجد. منذ أيام شهدت مدينة اللد مظاهرة يهودية تطالب بوقف رفع الاذان من مساجد المدينة وفي مقدمتها المسجد العمري لما يسببه من ازعاج.. وتوجهت المظاهرة إلي مكتب رئيس البلدية يائير رفيفو وهو من حزب الليكود. ورفض رفيفو مقابلة المتظاهرين. وأدلي بعد ذلك بتصريحات غريبة قال فيها انه يعتبر المساجد من العناصر الاساسية في حياة اللد وسكانها وكل ما يريده منع اذان الفجر لانه يزعج اليهود النائمين بعد يوم عمل شاق وقبل يوم آخر من العمل الشاق. الغريب ان يتجاهل رفيفو المسيرات الصاخبة التي ينظمها اليهود ليلة السبت من كل أسبوع يسببون ضوضاء فظيعة لعدة ساعات وليس مجرد صوت اذان لعدة دقائق. وتصاحب هذه الضوضاء العاب نارية يبعث صوتها علي الخوف والأنزعاج وتسبب عادة بعض الحرائق في الممتلكات الفلسطينية في المدن المختلفة.. وفي الاعياد اليهودية "32 عيدا كل عام(. ودليل آخر علي التعصب المأساة التي نشرت قبل أيام حول ماحدث في مقبرة مأمن الله في يافا. وهذه المقبرة التاريخية منعت سلطات الاحتلال الدفن فيها منذ النكبة عام 1948 وبين الحين والآخر يفاجأ الفلسطينيون بازالة شواهد بعض قبورها لتنكمش مساحتها. كانت أخر الاعتداءات من نصيب عائلة الدجاني التي توجه بعض افرادها لزيارة قبر جدهم الاكبر ليفاجأوا بازالته وتحويله إلي مسكن لمستوطن يهودي أزال شاهد القبر وكل ما كان فيه وحوله إلي مسكن له تحت حماية قوات الاحتلال. ولم يستطع اهل الدجاني شيئا مع هذا المجرم. وهكذا تقيم اسرائيل الدنيا وتقعدها من اجل رفات جنودها وعملائها كما فعلت مع ايلي كوهين بعد ان استقروا في جهنم وتطارد الفلسطينيين في قبورهم.. ولاننسي الاغنيات المسيئة إلي الاسلام ونبيه الكريم التي يرددها اليهود في مسيراتهم واحتفالاتهم. ولا تعامل اسرائيل المسيحيين بشكل افضل. واحدث مثال علي ذلك منع المسيحيين الفلسطينيين من الوصول إلي الناصرة وبيت لحم في عيد القيامة الاخير. وعادة مايتعرض رجال الدين المسيحي لاعتداءات خاصة في القدس التي تضم 98 كنيسة. لكن وسائل الاعلام الغربية الخاضعة للنفوذ اليهودي تتعمد التعتيم علي اخبارها حتي لا تثير الرأي العام المسيحي ضد اسرائيل. اسرائيل تحسن فقط معاملة الاديان المصطنعة المشبوهة مثل البهائية التي اصطنعها اليهود لتساهم في تحقيق اهدافهم المشبوهة. ويتخذ البهائيون قبلة لهم في صلواتهم ضريح حسين النوري المعروف باسم بهاء الله القريب من عكا.. وهو أقدس مكان للبهائيين حول العالم حيث عاش هذا الافاق سنواته الاخيرة قبل ان يرحل إلي جهنم عام 1892. ولا يعرف السبب الذي جعل الفلسطينيين لا يتنبهون إلي وجود هذه الطائفة المشبوهة بين ظهرانيهم.


الجمهورية
منذ 32 دقائق
- الجمهورية
خير ما قيل فى "يوم القر" لأستجابة الدعاء
اللهم إني أسألك من الخير كله: عاجله وآجله، ما علمت منه وما لم أعلم، وأعوذ بك من الشر كله عاجله وآجله، ما علمت منه وما لم أعلم. اكثروا من الدعاء في هذا اليوم المبارك ؛ فإنه " يوم القر" ، و الدعاء فيه مستجاب بإذن الله . أسعد الله أيّامكم، و بارك أعيادكم، وأدام أفراحكم، وغفر ذنوبكم ،و أثلج صدوركم ، ف العيد أنسٌ وبهجة، و تعاطفٌ ومحبّة ، ونفوسٌ متسامحة، ورَحِمٌ موصولة..كان الصحابة رضي الله عنهم إذا التقوا يوم العيد قال بعضهم لبعض"تقبّل الله منا ومنكم"وهي من خير ما يُقال يوم العيد..عيدكم مبارك