
جابر نقلا عن بري: المجلس جاهز لمناقشة وإقرار أي قانون يسهل خطة المالية والمصرف المركزي
أكّد وزير المالية ياسين جابر أن الحكومة والمجلس النيابي لن يتوانيا عن العمل على إقرار القوانين المطلوبة لإعادة الانتظام المالي والنقدي في لبنان، وحماية حقوق المودعين.
ونقل عن رئيس المجلس النيابي نبيه بري الذي التقاه أمس في عين التينة، أن المجلس جاهز لمناقشة وإقرار أي قانون يسهّل خطة وزارة المالية والمصرف المركزي في هذا المجال ويسهم في استعادة ثقة المجتمع الدولي بمؤسساته المالية ويطلق العجلة الاقتصادية ويشجع المستثمرين ويعيد الحقوق إلى أصحابها.
كما نقل عن الرئيس بري تشديده على إيلاء ملف إعادة الإعمار الأهمية القصوى وان ينصب السعي إلى إيجاد السبل التي توفر التمويل له باعتبار أن الاستقرار الاجتماعي وان كان نتاج الاستقرار الاقتصادي، إلاّ انه أساس في عملية استنهاضه من خلال الطاقات البشرية وعدم تسربها خارج البلاد.
وكان جابر التقى اليوم في مكتبه في الوزارة نقيب المحامين فادي المصري، مع وفد من النقابة وتم بحث في موضوع الرسوم التي يستوفيها كتاب العدل ووزارة المالية لصالح نقابة المحامين.
كما التقى وفداً من مجلس كتاب العدل جرى بحث في إعادة النظر بالرسوم المستوفاة والتي فقدت قيمتها المالية الفعلية نتيجة انخفاض سعر الصرف، وتم الاتفاق على تشكيل لجنة مشتركة من وزارة العدل ووزارة المالية ومجلس الكتاب لدراسة التعديلات المقترحة على الرسوم.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الميادين
منذ 7 ساعات
- الميادين
اليمن: القوات المسلحة: على كافة الشركات التي لديها سفن متواجدة في ميناء حيفا أو المتجهة إليه أخذ ما ورد في البيان وما سيرد لاحقا بعين الاعتبار
اليمن: القوات المسلحة: على كافة الشركات التي لديها سفن متواجدة في ميناء حيفا أو المتجهة إليه أخذ ما ورد في البيان وما سيرد لاحقا بعين الاعتبار


LBCI
منذ 9 ساعات
- LBCI
الداخلية نشرت نتائج الإنتخابات البلدية والإختيارية في قضاء الهرمل
نشرت وزارة الداخلية والبلديات نتائج الانتخابات البلدية والاختيارية للعام ٢٠٢٥ في قضاء الهرمل. النتائج على الرابط التالي:


الميادين
منذ 9 ساعات
- الميادين
سوريا بين الوحدة والتقسيم
يعيش العالم العربي اليوم أحد أخطر مراحله في التاريخ الحديث، حيث تتوالى الأزمات والتمزقات والحروب، من سوريا إلى فلسطين، مرورًا بالعراق واليمن والسودان وليبيا ولبنان. في هذه الحلقة، تُطرح عدة تساؤلات: كيف وصلنا إلى هذا الحال؟ مَن المسؤول عن فشل المشاريع الوطنية والقومية؟ وهل ما زال ممكنًا إنقاذ ما تبقى؟ نناقش مستقبل الدولة العربية، وسبل تجاوز الطائفية والفساد والاستبداد، ونسأل: من أين يبدأ بناء الدولة العادلة والقوية؟ وكيف نُعيد البوصلة إلى فلسطين، وسط مشاريع إعادة رسم الخرائط وتحقيق "الشرق الأوسط الكبير" و"إسرائيل الكبرى"؟