logo
صلاة أم جلسة تصوير؟.. ناشطون يشككون في "خشوع" العليمي ويستدعون خبراء قراءة لغة الجسد!

صلاة أم جلسة تصوير؟.. ناشطون يشككون في "خشوع" العليمي ويستدعون خبراء قراءة لغة الجسد!

اليمن الآنمنذ 8 ساعات

تداول ناشطون على مواقع التواصل الاجتماعي، صباح الجمعة، صورًا لرئيس مجلس القيادة الرئاسي الدكتور رشاد العليمي وهو يؤدي صلاة عيد الأضحى في قصر معاشيق بالعاصمة عدن، قبل أن يستقبل المهنئين والمهنئات بالمناسبة.
الصور أثارت موجة من التعليقات الساخرة، حيث كتب أحد الناشطين:
"بالله عليكم، هذا وجه واحد يصلي صلاة العيد؟"
ودعا آخرون إلى الاستعانة بخبراء "لغة الجسد" لتحليل تعابير الرئيس، بل ذهب بعضهم إلى السخرية من نوع الحذاء و"مقاسات الإيمان" الظاهرة على الوجه، في تعبيرات عكست المزاج الشعبي المتململ من أداء القيادة السياسية، حتى في مناسبات العيد.
وتعكس هذه التعليقات روح التهكم السياسي الذي بات ملازمًا للتعاطي الشعبي مع مشاهد السلطة، خاصة في ظل استمرار الأزمات المعيشية والاقتصادية التي تلقي بظلالها الثقيلة على المواطنين.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

في ظل تعثر ملف الأسرى.. الحوثيون يدعون لصفقة تبادل شاملة
في ظل تعثر ملف الأسرى.. الحوثيون يدعون لصفقة تبادل شاملة

اليمن الآن

timeمنذ 10 دقائق

  • اليمن الآن

في ظل تعثر ملف الأسرى.. الحوثيون يدعون لصفقة تبادل شاملة

دعت جماعة الحوثي، السبت، لصفقة تبادل للأسرى والمحتجزين شاملة، في ظل تعثر صفقات التبادل بين الحوثيين والحكومة اليمنية، بعد أيام من تحميل الأخيرة لجماعة الحوثي مسؤولية تعثّر ملف الأسرى والمعتقلين، في ظل ظروف قاسية يعيشها الآلاف منهم في سجون الجماعة التي تستغل الملف كورقة سياسية وأمنية للمساومة والابتزاز. ونقلت وكالة سبأ الحوثية، عن رئيس لجنة الأسرى الحوثية عبدالقادر المرتضى دعوته من سماه بـ "الطرف الآخر"، إلى إجراء عملية تبادل كاملة تشمل جميع الأسرى من كل الأطراف يمنية وغير يمنية وبدون استثناء. وأضاف: "ندعو النظام السعودي إلى الضغط على الأطراف الأخرى لتنفيذ هكذا صفقة دون شروط مسبقة". وأكد المرتضى، استعداد جماعته الكامل لتنفيذ الصفقة "في أقرب وقت ممكن". وفي وقت سابق، قال ماجد فضائل المتحدث باسم الحكومة اليمنية في فريق مشاورات الأسرى، في تصريح للجزيرة نت إن "المفاوضات توقفت بسبب تعنّت الحوثيين ورفضهم الالتزام بمبدأ تبادل "الكل مقابل الكل"، إضافة لاستغلال الملف كورقة سياسية وأمنية للمساومة والابتزاز، مع تعطيل متكرر لخطوات التنفيذ المتفق عليها". وأكد فضائل -وهو عضو الفريق المفاوض ووكيل وزارة حقوق الإنسان- أن السبب المباشر في توقف وتعطيل ملف الأسرى هو "رفض الحوثيين الكشف عن مصير المخفيين قسرا، أو السماح لهم بالتواصل مع أهلهم وذويهم أو زيارتهم، خصوصا السياسي البارز في حزب الإصلاح الإسلامي محمد قحطان المخفي لدى الحوثيين منذ عام 2015، والذي يمثل العقبة الحقيقية حاليا في هذا الملف". وأوضح أن المعتقلين في سجون الحوثي، يعانون أوضاعا إنسانية مأساوية، ويتعرضون لشتى أصناف التعذيب، بما يشمل التعذيب الجسدي والنفسي والإخفاء القسري وسوء المعاملة، إضافة إلى الحرمان من الزيارات والرعاية الصحية، بينما هناك أكثر من 350 مختطفًا وأسيرا قتلوا في السجون تحت التعذيب. وأشار إلى أن عدد الأسرى والمعتقلين يتغير باستمرار، لكن ما يزال هناك آلاف يقبعون في سجون الحوثي وهم في زيادة مستمرة، بينهم قيادات مجتمعية وموظفون في منظمات دولية وصحفيون وسياسيون، وغيرهم من المحتجزين من فئات أخرى. وقال فضائل: "ما لم يكن هناك ضغط دولي وإقليمي حقيقي وتغيير في آلية التفاوض تضمن إلزام الأطراف بالتزاماتهم من أجل الكشف عن المخفيين والسماح بزيارات والتواصل بين الضحايا وأهلهم وذويهم، فإن الملف سيظل رهينة الابتزاز السياسي والإعلامي والتجاذبات التي تؤثر عليه سلبا". ومنذ يوليو من العام الماضي تعطلت كل المبادرات لإعادة استئناف جهود التفاوض حول الملف الإنساني ما يزيد من معاناة آلاف المختطفين وأسرهم التي تزداد آمالهم مع قرب كل مناسبة دينية بالإفراج عنهم. ونُفذت آخر عملية تبادل بين الحكومة والحوثيين في أبريل/نيسان 2023، وشملت نحو 900 أسير ومعتقل من الجانبين، تحت إشراف الأمم المتحدة واللجنة الدولية للصليب الأحمر.

أكثر من 100 شهيد في غزة خلال أول وثان أيام عيد الأضحى
أكثر من 100 شهيد في غزة خلال أول وثان أيام عيد الأضحى

الصحوة

timeمنذ 20 دقائق

  • الصحوة

أكثر من 100 شهيد في غزة خلال أول وثان أيام عيد الأضحى

ارتقى أكثر من 100 شهيد، في قطاع غزة، خلال أول وثان أيام عيد الأضحى، جراء تصعيد الاحتلال الصهيوني لجرائم الابادة الجماعية. وقالت حركة "حماس" إن تكثيف الاحتلال قصفه الإجرامي على المنازل المأهولة في مختلف مناطق قطاع غزّة، وتصعيده المجازر بحقّ المدنيين الأبرياء هو إمعانٌ في حرب الإبادة الوحشية المستمرّة منذ أكثر من عشرين شهراً. وأضافت "تواصل حكومة الاحتلال الفاشي تحدّيها السافر للقوانين الدولية والمواثيق والأعراف الإنسانية، وتُمعن في ارتكاب المجازر المروعة بحقّ عائلاتٍ بأكملها، ومنهم عائلة خضر، التي استُشهد منها أمس أكثر من أربعين فردًا، بينهم أطباء ومهندسون وأطفال، إثر غارة جوية دمّرت البناية السكنية التي كانوا يتجمّعون فيها". ودعت المجتمع الدولي، والدول العربية والإسلامية، إلى التحرّك العاجل لوقف هذه الجرائم الوحشية، والتصدّي لسياسة التطهير العرقي التي تنتهجها حكومة الإرهابي نتنياهو ضد الشعب الفلسطيني. وطالبت بالعمل الجادّ على محاسبة قادة الاحتلال مجرمي الحرب على جرائمهم ضد الإنسانية.

تقرير حقوقي يكشف حصيلة مروعة لانتهاكات الحوثيين ضد الطفولة خلال 4 سنوات
تقرير حقوقي يكشف حصيلة مروعة لانتهاكات الحوثيين ضد الطفولة خلال 4 سنوات

اليمن الآن

timeمنذ 23 دقائق

  • اليمن الآن

تقرير حقوقي يكشف حصيلة مروعة لانتهاكات الحوثيين ضد الطفولة خلال 4 سنوات

المرسى – عدن كشفت الشبكة اليمنية للحقوق والحريات، وهي منظمة غير حكومية، عن ارتكاب مليشيا الحوثي الإرهابية انتهاكات واسعة النطاق بحق أطفال اليمن، تشمل تجنيد آلاف الأطفال وقتلهم وخطفهم، خلال الفترة من يونيو 2018 إلى يوليو 2022. وأفاد تقرير صادر عن الشبكة بأن الحوثيين جندوا 12.341 طفلًا دون سن 14 عامًا، مع استمرار عمليات التجنيد الإجباري في مناطق سيطرتهم، حيث يُفرض على بعض القبائل إرسال أبنائها تحت التهديد. ووثق التقرير مقتل 1.716 طفلًا من المجندين في جبهات القتال، حيث تم الإعلان عن تشييعهم عبر وسائل إعلام الحوثيين، كما سجل إصابة 3.114 طفلًا من المجندين، بناءً على سجلات المستشفيات في محافظات مثل صنعاء والحديدة وتعز وغيرها. وخارج جبهات القتال، قتل الحوثيون 1.343 طفلًا، بينهم 31 رضيعًا، وأُصيب 1.620 آخرون، فيما أُصيب 321 طفلًا بإعاقات دائمة. وأشار التقرير إلى اختطاف المليشيا 522 طفلًا، معظمهم لابتزاز عائلاتهم، إلى جانب تهجير 43.608 أطفال. وأكدت الشبكة أن الحوثيين يستغلون الأطفال من خلال التعبئة الطائفية في المدارس والمراكز الصيفية، ما يفاقم ظاهرة تجنيد الأطفال، محذرة من أن استمرار هذه الانتهاكات يهدد بتدمير جيل كامل من الأطفال في اليمن. ودعت المجتمع الدولي إلى اتخاذ إجراءات عاجلة لوقف تجنيد الأطفال واستغلالهم.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store