
بعد العيد.. مزاد علني كبير لبيع سيارات مستعملة تابعة لنيابات
تعقد الهيئة العامة للخدمات الحكومية، التابعة لوزارة المالية، يوم الثلاثاء الموافق 8 أبريل المقبل، جلسة مزاد علني كبير لبيع عدد من "لوطات" المركبات التابعة لنيابات.
وتقام الجلسة وفقًا للمعلن من الإدارة المركزي للمبيعات المشرف على عملية البيع، في تمام الساعة 12 ظهرًا بقاعة نادي الجيزة الرياضي بشارع البحر الأعظم بمحافظة الجيزة.
ويطرح للبيع بالمزاد سيارات ملاكي وميكروباص وفان وبيك آب وموتوسيكلات وتروسيكلات وتكاتك، ماركات (هوندا - بي إم دبليو - سوزوكي - هيونداي - جيلي - تويوتا - مازدا - مرسيدس - نيسان - دودج - بورشه).
يتاح للبيع بالمزاد أيضًا (فولكس فاجن - ميتسوبيشي - داتسون - كيا - أوبل - ريجاتا - سكودا - رينو - لادا - اسبرانزا - دايون - حلاوة - بجاج - هوجن - هانكو - بريليانس - نصر - فيات - إيسوزو - داتسون).
لمزيد من التفاصيل (اضغط هنا)
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


فيتو
منذ 2 أيام
- فيتو
إصابة 6 أشخاص في حادث تصادم سيارتين بطريق بسيون
أصيب 6 أشخاص في حادث تصادم بين سيارتين من نوع سوزوكي على طريق بسيون – طنطا في محافظة الغربية. تلقت الأجهزة الأمنية بـ محافظة الغربية إخطارا من شرطة النجدة بالحادث. وعلى الفور، انتقلت قوات الشرطة وسيارات الإسعاف إلى موقع الحادث، حيث تم نقل المصابين إلى مستشفى بسيون المركزي لتلقي العلاج اللازم، فيما تم رفع آثار الحادث وتسيير الحركة المرورية بالطريق. وتم تحرير محضر بالواقعة، وجارٍ التحقيق للوقوف على ملابسات الحادث وأسبابه. ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


النبأ
منذ 3 أيام
- النبأ
عادات القيادة الشائعة التي تُشير إلى النرجسية لدى السائقين
هناك العديد من العلامات الرئيسية التي تُشير إلى احتمالية إصابة السائق بمشكلة النرجسية، ولكن إذا كنت ترغب حقًا في معرفة الحقيقة، فعليك النظر في عادات القيادة لديه. وطلب فريق "سكراب كار كومباريسون" من 2000 سائق إجراء اختبار النرجسية، وكانت النتائج مُذهلة. ومن خلال النتائج، تمكن الباحثون من حساب متوسط درجة النرجسية لمجموعات مختلفة من السائقين، مُصنَّفين حسب ماركة السيارة، ونوع الوقود، والموقع، وتخصيص السيارة التي يقودونها، ووفقًا لتحليلهم، يُظهر سائقو سيارات من النوع BMW أكثر الميول النرجسية. وفي الوقت نفسه، كان الأشخاص الذين اختاروا لوحات ترخيص شخصية أكثر عرضة للحصول على درجات عالية في النرجسية. تجربة القيادة القيادة تجربة يجب التعامل معها بعقلانية وهدوء ومنطقية، دون أي تدخل في شؤون الآخرين، ولا أحد أفضل من الآخر على الطريق، والتفكير بخلاف ذلك قد يؤدي إلى اتخاذ قرارات خاطئة، مما يعرض السائق والآخرين للخطر. في إطار الاستطلاع، سأل الفريق 2000 سائق عن أقرب مكان لهم، والمدينة التي يقودونها، وعلامة السيارة التي يقودونها، ونوع الوقود، وما إذا كانوا يمتلكون لوحة أرقام شخصية أم لا، كما خضع كل سائق لاختبار النرجسية، وحصل على درجة من 40. نتائج الاستطلاع أظهرت النتائج أن سائقي بي إم دبليو حققوا أعلى الدرجات، بمتوسط درجة نرجسية بلغ 14.4، وتبعهم سائقو مرسيدس وهوندا بفارق ضئيل بمتوسط درجات بلغ 12.3 و12 على التوالي. في المقابل، سجل سائقو فولفو أدنى درجة (7.1)، يليهم سائقو سكودا (7.44)، ثم سائقو رينو (7.6). وبما أن درجة الاختبار من 40 درجة ممكنة، فقد سجل سائقو جميع العلامات التجارية أقل من 50%، مما يعني أنه لا توجد علامة تجارية "عالية المخاطر" مقارنةً بأخرى. وبالنسبة لأنواع الوقود، سجل سائقو السيارات الكهربائية أعلى الدرجات (14.2)، يليهم سائقو البنزين (10.2)، ثم سائقو السيارات الهجينة (10.2)، وبمتوسط درجة 9.8، كان سائقو الديزل الأقل عرضة للإصابة بالنرجسية. وأخيرًا، كشف البحث عن صلة بين امتلاك لوحة ترخيص شخصية والنرجسية، وحصل السائقون الذين يمتلكون لوحة ترخيص شخصية على 15.2 نقطة في المتوسط، مقارنةً بـ 8.9 نقطة لمن لا يمتلكونها. وهنا يجب معاملة الجميع على قدم المساواة أثناء القيادة، ويجب تجنب اتخاذ قرارات مدفوعة بالعاطفة قد تؤدي إلى مواقف محفوفة بالمخاطر.


النبأ
منذ 4 أيام
- النبأ
شركة صينية مغمورة تتجاوز بي إم دبليو ومرسيدس في سوق السيارات الفاخرة
في مشهد مذهل يعيد إلى الأذهان صعود عملاق التكنولوجيا "تسلا"، تثبت الصين مرة أخرى قوتها في قلب صناعة السيارات، حيث لم تعد العلامات التجارية العريقة بمأمن من المنافسة من قبل الشركات الناشئة الذكية والمبتكرة. قصة قد تبدو كحلم، تحولت إلى حقيقة واقعة، بعدما استطاعت شركة صينية ناشئة كانت تصنع حافلات صغيرة بقيمة 30 ألف يوان فقط، أن تضع قدمها على عرش السيارات الفاخرة في الصين وتتحدى عمالقة مثل "بي إم دبليو" و"مرسيدس" خلال أقل من أربع سنوات. القصة بدأت في عام 2021، عندما دخلت مجموعة سيرس، التي كانت تعرف سابقًا باسم دي إف إس كي موتور، في شراكة استراتيجية مع عملاق الاتصالات هواوي تكنولوجيز لإطلاق علامة "آيتو" للسيارات الكهربائية والهجينة الفاخرة. ومنذ ذلك الحين، شهدت الشركة نموا مذهلا، حيث تضاعفت مبيعاتها ثلاث مرات خلال ثلاث سنوات، ووصلت إلى حوالي 427 ألف سيارة في عام 2024، مع ارتفاع أسهمها في بورصة شنغهاي بنسبة 120 بالمئة! وفي تفصيل مثير، استطاعت "آيتو" أن تتصدر مبيعات السيارات الفاخرة في الصين خلال العام الماضي، بفضل طراز "إم 9" الرياضي والفاخر، والذي لم يدخل السوق إلا في نهاية 2023. السيارة، المزودة بنظام "هارموني" من هواوي، وواجهة قيادة بثلاث شاشات، وخيارات فاخرة مثل الثلاجة الداخلية، حققت مبيعات بلغت حوالي 151 ألف وحدة، مع سعر يبدأ من 509،800 يوان للنسخة الكهربائية الأساسية. ما سر هذا النجاح المبهر؟ يجيب الخبراء أن تفضيلات السوق الصينية وتقدير العملاء لعبت دورا كبيرا. فالسوق الفاخرة في الصين كان يُنظر إليها على أنها الملاذ الأخير، الذي لا يعاني من التحول السريع نحو السيارات الكهربائية، على عكس السوق العالمية التي انشغل فيها عمالقة مثل فولكس فاجن وجنرال موتورز بمحاولة اللحاق بركب الثورة الكهربائية. لكن "آيتو" أثبتت أن العلامة التجارية الصينية الجديدة يمكن أن تفرض نفسها بقوة، وتتحدى الهيمنة التقليدية. ومع ذلك، لا يخلو المشهد من التحديات؛ إذ شهد سوق السيارات الفاخرة في الصين تراجعًا بنسبة 23% في عام 2024، مع انخفاض في المبيعات في بداية العام. فبينما سلمت مرسيدس وبي إم دبليو أكثر من 40 ألف سيارة خلال يناير وفبراير، كانت "آيتو" خلفهم بإجمالي 17،190 وحدة فقط، مع تراجع مبيعاتها بنسبة 42% في الربع الأول. وفي ظل هذا التنافس المحتدم، يبرز تحد جديد أمام "سيريس" ألا وهو شراكتها مع هواوي، التي تثير جدلًا واسعًا. فعملاق التكنولوجيا يبرم صفقات برمجية مع شركات صناعة السيارات الأخرى، مثل "لوكسيد" مع شيري و"ستيلاتو" مع بي إيه آي سي موتور، بهدف استهداف السوق الراقية أيضا. وحتى منافسو "سيريس" الأوروبيون، مثل بي إم دبليو، بدأوا يتعاونون مع هواوي لتقديم ميزات ذكية في سياراتهم، مما يضع "آيتو" أمام منافسة شرسة لا ترحم. هل ستظل الصين في طريقها لفرض سيطرتها على سوق السيارات الفاخرة، أم أن التحديات ستعيد رسم خارطة المنافسة؟ الوقت كفيل بالإجابة، لكن المؤكد أن "آيتو" قد أثبتت أن الأحلام الكبيرة يمكن أن تتحول إلى واقع مذهل، وأن سوق السيارات الفاخرة على وشك أن يشهد فصلًا جديدًا من المفاجآت المدهشة!