logo
«ديوا» تنظم الدورة الـ 27 من «ويتيكس» في 30 سبتمبر

«ديوا» تنظم الدورة الـ 27 من «ويتيكس» في 30 سبتمبر

صحيفة الخليج١٢-٠٤-٢٠٢٥

دبي: «الخليج»
بتوجيهات كريمة من صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، وتحت رعاية سمو الشيخ أحمد بن سعيد آل مكتوم، رئيس المجلس الأعلى للطاقة في دبي، تنظم هيئة كهرباء ومياه دبي «ديوا» الدورة السابعة والعشرين من معرض تكنولوجيا المياه والطاقة والبيئة (ويتيكس)، خلال الفترة من 30 سبتمبر وحتى 2 أكتوبر 2025 في مركز دبي التجاري العالمي.
ويعد «ويتيكس» حدثاً رئيسياً في جدول فعاليات الاستدامة العالمية، وأكبر معرض في المنطقة في قطاعات الطاقة والمياه والتنمية الخضراء والاستدامة والقطاعات ذات الصلة، وأحد أكبر المعارض المتخصصة على مستوى العالم.
وأكد سعيد محمد الطاير، العضو المنتدب الرئيس التنفيذي للهيئة ومؤسس ورئيس معرض (ويتيكس) أن الدعم المستمر من القيادة الرشيدة مكّن المعرض، بعد أكثر من ربع قرن على انطلاقه، من أن يصبح فعالية عالمية رائدة لدعم الانتقال إلى الطاقة النظيفة ومسار الحياد الكربوني. ويعزز المعرض المكانة الريادية لدولة الإمارات بين دول الشرق الأوسط وشمال إفريقيا في تبني تقنيات الطاقة المتجددة لمواكبة الطلب المتزايد، وتحقيق أهداف استراتيجية الإمارات للحياد المناخي 2050، واستراتيجية دبي للطاقة النظيفة 2050، بما يرسخ مكانة دبي كعاصمة عالمية للاقتصاد الأخضر والتنمية المستدامة.
ويجسد «ويتيكس» منصة حيوية سنوية تجمع تحت مظلتها آلاف الشركات المحلية والعالمية من القطاعين الحكومي والخاص، إلى جانب ممثلي الحكومات وصنّاع السياسات والخبراء والباحثين والمتخصصين، لتعزيز تبادل المعرفة واستعراض أحدث الابتكارات التكنولوجية في المجالات الحيوية التي تسهم في صنع مستقبل أكثر استدامة وازدهاراً وأماناً للجميع.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

زيارة ترامب للإمارات.. تحالف استراتيجي يتجدد
زيارة ترامب للإمارات.. تحالف استراتيجي يتجدد

الاتحاد

timeمنذ 42 دقائق

  • الاتحاد

زيارة ترامب للإمارات.. تحالف استراتيجي يتجدد

زيارة ترامب للإمارات.. تحالف استراتيجي يتجدد شهدت العلاقات الإماراتية الأميركية تطوراً استراتيجياً منذ انطلاقها عام 1971، وتوسعت لتشمل مجالات السياسة والدفاع والاقتصاد والتكنولوجيا والطاقة المتجددة والفضاء والذكاء الاصطناعي. ومثلت زيارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب إلى أبوظبي، في مايو 2025، محطةً مفصليةً جديدةً في هذا المسار، إذ حملت دلالات جيوسياسية واستثمارية عميقة. وعلى مستوى الدلالات الاستراتيجية، فقد جاءت الزيارة في وقت حساس إقليمياً ودولياً، وسط تصاعد النفوذ الصيني والروسي، وتحولات في موازين القوى في الشرق الأوسط. ومع بروز الإمارات كقوة اقتصادية واستثمارية وعسكرية، تسعى واشنطن لتعزيز الشراكة معها، لمواجهة التحديات الاقتصادية والأمنية. وتُعد الإمارات اليوم شريكاً محورياً للولايات المتحدة في صياغة الاستراتيجيات الإقليمية، كما أنها مركز مالي واستثماري عالمي. وخلال المباحثات التي أجراها صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، في أبوظبي، مع الرئيس ترامب، أكد سموه أن هذه الزيارة تعكس متانة الشراكة الاستراتيجية بين البلدين، والتي شهدت دَفعةً نوعيةً غير مسبوقة، خاصة منذ تولي ترامب رئاسة البيت الأبيض، وقال سموه إن هناك تعاوناً كبيراً بين القطاعين العام والخاص في البلدين، ومشروعات استراتيجية تعزز موقعَ شراكتنا كركيزة للاستقرار والنمو، ليست فقط للمنطقة، بل للعالم أيضاً. وأضاف سموه: نحن حريصون على تعميق هذه الشراكة الاستراتيجية، ووجودكم هنا اليوم، يؤكد أن هذا الحرص مشترك. فيما أشاد الرئيس ترامب، خلال اللقاء، بمتانة العلاقات الاستراتيجية بين البلدين، مثنياً على الرؤية القيادية لصاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، وعلى شخصيته التي تحظى باحترام واسع في المنطقة والعالم. وقال: أنا شخصياً أرى فيكم قائداً قوياً ومحارباً عظيماً وصاحب رؤية نادرة.وانطلق «حوار الأعمال الإماراتي الأميركي» في أبوظبي، برئاسة سمو الشيخ خالد بن محمد بن زايد آل نهيان، ولي عهد أبوظبي، رئيس المجلس التنفيذي لإمارة أبوظبي، والرئيس ترامب. وعلى هامش الزيارة، أعلنت شركة الاتحاد للطيران طلبيةً لشراء 28 طائرة بوينغ، بما يعزز التعاون في قطاع الطيران. كما أعلن صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، عن خطة استثمارية إماراتية ضخمة بقيمة 1.4 تريليون دولار، سيتم ضخها في الاقتصاد الأميركي خلال السنوات العشر المقبلة، تشمل مجالات الذكاء الاصطناعي، وأشباه الموصلات، والطاقة، والصناعة. ووصف ترامب هذا الإعلان بأنه «أعظم استثمار خارجي، في تاريخ الولايات المتحدة»، مما يعكس الثقة المتبادلة بين الجانبين. وشهدت الزيارة تدشين مجمّع الذكاء الاصطناعي الإماراتي الأميركي بسعة 5 غيغاواط، وهو الأكبر من نوعه خارج الولايات المتحدة، ليكون منصةً إقليميةً تخدم شركات التكنولوجيا الأميركية وتصل خدماتها لنصف سكان العالم. كما تم الإعلان عن شراكات في مجال الحوسبة، ومراكز البيانات، والبنية التحتية للذكاء الاصطناعي، ومنها شراكة بين «G42» و«مايكروسوفت» بقيمة 1.5 مليار دولار، ومشاريع قادمة مع «إنفيديا» و«إكس إيه آي». ويتواصل التعاون الفضائي بين البلدين، خصوصاً في مشروع «Lunar Gateway»، لتطوير وحدة دعم الحياة، ما سيمهد لإرسال أول رائد فضاء إماراتي نحو مدار القمر. وفي مجال الطاقة النووية، أُعلن عن شراكات مع شركات أميركية، مثل «تيراباور» و«جنرال أتوميكس»، لتطوير مفاعلات متقدمة وصديقة للبيئة. وأكد الجانبان التزامهما بتعزيز الاستقرار الإقليمي، خاصة في ضوء التطورات في غزة والمنطقة. وشدد صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، على دعم الإمارات لحل الدولتين وتحقيق السلام العادل. كما منح الرئيس الأميركي وسام الشيخ زايد، تكريماً للعلاقات التاريخية بين البلدين. وختاماً، فإن زيارة ترامب تُجدد الشراكة الاستراتيجية بين الإمارات والولايات المتحدة، وتؤكد موقعَ الإمارات المتقدم في معادلات السياسة والاقتصاد والتكنولوجيا، في وقت يعاد فيه رسم ملامح النفوذ العالمي. وفي هذا السياق، فإن دولة الإمارات، بطموحها المشروع، تفرض موقعَها الجيوسياسي إقليمياً ودولياً كقوة صاعدة ووازنة. ووفقاً لوكالة أنباء «رويتر»، فإن دول الخليج الثلاث، أي السعودية والإمارات وقطر، تكسب سنوياً 12مليار دولار من أرباح صكوك الخزينة الأميركية. *سفير سابق

سيف بن زايد يؤكد التزام الإمارات نحو التحوّل الرقمي المستدام
سيف بن زايد يؤكد التزام الإمارات نحو التحوّل الرقمي المستدام

الاتحاد

timeمنذ ساعة واحدة

  • الاتحاد

سيف بن زايد يؤكد التزام الإمارات نحو التحوّل الرقمي المستدام

أكد الفريق سمو الشيخ سيف بن زايد آل نهيان، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الداخلية، على التزام دولة الإمارات بقيادة الجهود الإقليمية نحو تحوّلٍ رقمي شامل ومستدام. وقال سموه في منشور عبر حسابه الرسمي في منصة «إكس»: «انطلاقاً من 'الرؤية العربية للاقتصاد الرقمي' التي أُطلقت في أبوظبي عام 2018 بدعم ورعاية كريمة من سيدي صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة 'حفظه الله'، واصل الاتحاد العربي للاقتصاد الرقمي ترسيخ هذه الرؤية بإطلاق خطته الإستراتيجية 2025–2030، تأكيداً على التزام دولة الإمارات بقيادة الجهود الإقليمية نحو تحوّلٍ رقمي شامل ومستدام». وأضاف سموه: «وقد حظيت هذه الرؤية باعتماد رسمي من جامعة الدول العربية، التي أقرّتها خلال قمة القادة العرب في عام 2022، باعتبارها مبادرة إستراتيجية تُسهم في بناء اقتصادٍ رقمي عربي موحّد، يعزز التكامل الإقليمي والتقدم التكنولوجي». وتابع سموه: «وبمشاركات إقليمية ودولية متميزة، ضمّت أكثر من 800 متحدث و750 شركة عارضة، جاء هذا الحدث ليعكس عمق التحوّل الذي تقوده دولة الإمارات نحو ترسيخ مكانتها كمحور دوليّ للتقنيات المتقدمة، وقلب نابض للاقتصاد الرقمي العربي والعالمي». واختتم سموه: «ويُعد هذا الحدث محطة محورية ضمن مسار تنموي متكامل، أرسته رؤية سموه، حيث تُسخَّر التكنولوجيا كأداةٍ للنهضة، ومنصةٍ لصناعة السلام، وجسرٍ للتسامح، ليغدو العالم العربي واحةً للابتكار، ومحوراً فاعلاً في صياغة ملامح اقتصاد المستقبل». انطلاقاً من 'الرؤية العربية للاقتصاد الرقمي' التي أُطلقت في أبوظبي عام 2018 بدعم ورعاية كريمة من سيدي صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة 'حفظه الله'، واصل الاتحاد العربي للاقتصاد الرقمي ترسيخ هذه الرؤية بإطلاق خطته الإستراتيجية 2025–2030، تأكيداً على التزام دولة… — سيف بن زايد آل نهيان (@SaifBZayed) May 20, 2025

حمدان بن محمد يشهد توقيع اتفاقية تنفيذ مشاريع الإسكان الميسر
حمدان بن محمد يشهد توقيع اتفاقية تنفيذ مشاريع الإسكان الميسر

الاتحاد

timeمنذ 2 ساعات

  • الاتحاد

حمدان بن محمد يشهد توقيع اتفاقية تنفيذ مشاريع الإسكان الميسر

شهد سموّ الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، رئيس المجلس التنفيذي لإمارة دبي، توقيع اتفاقية تنفيذ مشاريع الإسكان الميّسر، بين هيئة الطرق والمواصلات، وبلدية دبي، ومجموعة وصل. وقّع الاتفاقية عن هيئة الطرق والمواصلات، معالي مطر الطاير المدير العام رئيس مجلس المديرين في هيئة الطرق والمواصلات، رئيس اللجنة العليا للتخطيط الحضري، وعن بلدية دبي، سعادة مروان بن غليطه، مدير عام البلدية، وعن مؤسسة دبي العقارية، سعادة هشام عبدالله القاسم الرئيس التنفيذي لمجموعة وصل. وتأتي الاتفاقية، ترجمةً لاعتماد المجلس التنفيذي تخصيص أراضٍ لمشاريع الإسكان الميسّر، تدعم متطلبات التنمية ضمن خطة دبي الحضرية 2040، ودعم أهداف سياسة الإسكان الميسّر، الرامية إلى تخطيط وتطوير مجتمعات حيوية وصحية، وتعزيز بناء مراكز حضرية تسهم في دعم القطاعات الاقتصادية، وتنويع فرص العمل، وتوفير الاحتياجات الإسكانية والخدمات للسكّان، من مختلف مستويات الدخل، وتوفير خيارات متنوعة للسكن المناسب وفق المقاييس والمعايير المعتمدة، بما يسهل الوصول إلى مركز المدينة، ويضمن توفر الخدمات اللوجستية، ويدعم مبدأ مدينة العشرين دقيقة. وجرى في المرحلة الأولى تخصيص ست مناطق في: معيصم الأولى، والطوار الأولى، والقصيص الصناعية 5، ومنطقة الليان 1، تقدر مساحتها الإجمالية بنحو 1.46 مليون متر مربع، وسيجري توفير أكثر من 17000 وحدة سكنية، تخدم فئات الكفاءات الماهرة من مختلف الجنسيات التي تعمل في مجالات حيوية واستراتيجية في القطاعين الحكومي والخاص، فيما تهدف هذه الخطوة إلى توفير خيارات سكن مناسبة بأسعار إيجارية ميسرة، إضافة إلى تحقيق الاستغلال الأمثل للأراضي، وتوفير النماذج السكنية المناسبة. وأكد معالي مطر الطاير، المدير العام رئيس مجلس المديرين في هيئة الطرق والمواصلات، رئيس اللجنة العليا للتخطيط الحضري، أن ملف الإسكان، يحظى باهتمام ومتابعة القيادة الرشيدة، حيث تسخّر الإمكانات والجهود لخدمة السكان ورفع مستوى جودة الحياة لتحقيق السعادة والرفاهية لهم، مشيراً إلى أن برنامج الإسكان الميسّر، يعد إحدى المبادرات الرائدة لحكومة دبي، لتعزيز جودة حياة الفرد والأسرة للمقيمين في دبي، وتحقيق التوازن بين العمل والحياة الاجتماعية والأسرية، ويتزامن تنفيذها مع إعلان دولة الإمارات العربية المتحدة، عام 2025 عاماً للمجتمع. وقال معاليه: «يسهم برنامج الإسكان الميسّر، في تحقيق مستهدفات خطة دبي الحضرية 2040، في أن تكون دبي المدينة الأفضل للحياة في العالم، ينعم فيها المواطنون والمقيمون بخيارات وحلول إسكانية متكاملة، ومريحة، كما يسهم البرنامج في تقليل زمن رحلة انتقال الموظفين بين سكنهم ومقار عملهم، وهو ما ينعكس إيجاباً في خفض تكلفة المعيشة وتعزيز الإنتاجية وتحقيق السعادة للموظفين». وأكد سعادة المهندس مروان أحمد بن غليطه، مدير عام بلدية دبي، أن مشاريع سياسة الإسكان المُيسّر تترجم رؤية صاحب السموّ الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم، نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، في بناء مجتمع متماسك ومزدهر يرسّخ موقع دبي كأفضل مدينة للعيش والعمل في العالم، مدعومةً بما توفره من مستويات متقدمة لجَودة الحياة الشاملة في مجتمعات حضرية ومعيشية نابضة بالحياة ومتمكنة، تعزز قدرة سكان دبي على النمو المستدام وتحقيق طموحاتهم واستمرار نجاحاتهم. وقال سعادته: «بتوجيهات سموّ الشيخ حمدان بن محمد بن راشد آل مكتوم، ولي عهد دبي، نائب رئيس مجلس الوزراء وزير الدفاع، رئيس المجلس التنفيذي لإمارة دبي، تأتي المشاريع الجديدة ضمن سياسة الإسكان الميسّر لتحقق نقلات نوعية لتطوير مراكز حضرية مستدامة تعزز مستقبل الإسكان في دبي بما يدعم متطلبات التنمية ضمن خطة دبي الحضرية 2040، كما ستسهم هذه المشاريع في تأسيس مجتمعات صحية شاملة، تتمتع بمستويات متقدمة من الخدمات والمرافق الخدمية والترفيهية المتكاملة التي تلبي احتياجات السكان، وتدعم بناء فرص عمل تعزز نمو النشاط الاقتصادي والتجاري، فضلاً عن الارتقاء بالتخطيط الحضري المستدام الذي يجعل من دبي مدينة أكثر جاذبية واستدامة وجَودة للحياة». وقال سعادة هشام عبد الله القاسم، الرئيس التنفيذي لمجموعة وصل: «تلعب وصل دوراً محورياً في دعم جهود دبي لتحقيق رؤية واضحة لمستقبل حضري شامل يلبي احتياجات جميع فئات المجتمع،وتشكّل مذكرة التفاهم مع هيئة الطرق والمواصلات وبلدية دبي خطوة نوعية لترجمة الرؤى إلى مشاريع عملية تُعزز من وفرة الخيارات السكنية المستدامة والميسورة، لقد أظهرت نقاشات ورشة عمل 'جسور التواصل'، التي عُقدت مؤخراً، أهمية تكامل الجهود والعمل المشترك لضمان استدامة النمو وتلبية تطلعات سكان دبي، لتحقيق أهداف خطة دبي الحضرية 2040».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store