
وصول نيسان كيكس 2025 الجديدة
أعلنت نيسان عن وصول نيسان كيكس 2025 الجديدة كليًا إلى صالات العرض بالمنطقة.وصُمّمت نيسان كيكس 2025 الجديدة كلياً لتجعل كل رحلة أكثر راحة وسلاسة ومتعة. فمن اللحظة التي يجلس فيها السائق على مقاعد "انعدام الجاذبية" المبتكرة من نيسان، سيشعر فوراً بالراحة المخصصة للرحلات الطويلة، بينما توفر فتحة السقف البانورامية إطلالات خلابة على أفق المدينة.
ويعزز نظام مساعدة القيادة الذكي ProPILOT تجربة القيادة من خلال التسارع والكبح بسلاسة، في حين توفر الشاشة الرقمية المزدوجة قياس 12.3 بوصة إمكانية التنقل والاتصال بوضوح، مع دعم الاتصال اللاسلكي عبر "أبل كار بلاي" و"أندرويد أوتو" لضمان بقاء السائقين على اتصال بقوائم التشغيل والمكالمات بسلاسة.
تقدم نيسان كيكس 2025 الجديدة كليًا تجربة ركن سلسة في المساحات الضيقة، بفضل كاميرا بزاوية 360 درجة التي توفر رؤية واضحة للمحيط، مما يساعد على ركن السيارة بدقة وراحة دون عناء. وهي مزودة بمحرك سعة 2.0 لتر بقوة 142 حصانًا، مقترنًا بناقل الحركة المتطور "إكس ترونيك" من نيسان، ليمنح السائقين تجربة قيادة مريحة واستجابة سلسة. وبفضل هذا المزيج المثالي من الأداء والتكنولوجيا، ترفع نيسان كيكس الجديدة معايير فئتها لتلبية احتياجات التنقل اليومي بكفاءة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البلاد البحرينية
منذ يوم واحد
- البلاد البحرينية
هل 'تويوتا' هي الاسم التالي للاندماج مع 'نيسان'؟
يزعم أن شركة تويوتا تواصلت مع نيسان بشأن تحالف محتمل بعد فشل الاندماج مع هوندا. في 23 ديسمبر 2024، وقّعت نيسان وهوندا مذكرة تفاهم (MOU) لاستكشاف إمكانية اندماج محتمل. ومع ذلك، لم تَطُل المفاوضات، وسرعان ما انفصلت الشركتان اليابانيتان. في 13 فبراير 2025، أنهت الشركتان المحادثات رسميًّا، ويرجع ذلك جزئيًّا إلى اعتراض نيسان على أن تصبح شركة تابعة لهوندا. قبل انهيار الصفقة، صرّح رئيس تويوتا، أكيو تويودا، في يناير، بأن نيسان لم تتواصل مع تويوتا مطلقًا بشأن 'الاندماج الفائق'. وأعرب عن اعتقاده بأن هذا الاندماج لم يكن ليحدث على أي حال، نظرًا لاحتمال انتهاكه لقوانين مكافحة الاحتكار، بسبب إنشاء كيان ضخم واحد. ومع ذلك، تدّعي صحيفة Mainichi Shimbun اليابانية أن مديرًا تنفيذيًّا في تويوتا تحدث مع نيسان حول نوع من الشراكة. رفضت نيسان التعليق على الأمر، فيما لا تزال تويوتا تراجع التقرير قبل إصدار بيان رسمي. تجدر الإشارة إلى أن تويوتا، التي تُعدّ أكبر شركة لصناعة السيارات في العالم للعام الخامس على التوالي، تمتلك بالفعل حصصًا في عدة شركات يابانية مصنّعة للسيارات؛ إذ تمتلك 20 % من سوبارو، و5.1 % من مازدا، و4.9 % من سوزوكي، و5.9 % من إيسوزو، وذلك وفقًا لموقع Motor1. تنبه صحيفة البلاد مختلف المنصات الإخبارية الإلكترونية الربحية، لضرورة توخي الحيطة بما ينص عليه القانون المعني بحماية حق الملكية الفكرية، من عدم قانونية نقل أو اقتباس محتوى هذه المادة الصحفية، حتى لو تمت الإشارة للمصدر.

البلاد البحرينية
منذ 4 أيام
- البلاد البحرينية
فيوز تطلق أول باترول كهربائية بالكامل
أعلنت شركة فيوز عن إطلاق أول سيارة نيسان باترول كهربائية بالكامل وعالية الأداء على مستوى العالم، في خطوة رائدة تهدف إلى تقديم مفهومٍ جديدٍ لسيارات الدفع الرباعي الأكثر شهرة في منطقة الشرق الأوسط. وشهدت السيارة، التي جرى تصنيعها في دولة الإمارات بهدف طرحها في السوق الإماراتية، عملية تحديث دقيقة مع المحافظة على المستويات المعهودة من الفخامة والقوة والصلابة التي تتميز بها علامة نيسان، مما يجعلها النسخة الكهربائية الوحيدة من السيارة الشهيرة المخصصة للطرقات الوعرة في العالم. وبدأت شركة فيوز، الشركة الناشئة الرائدة والمتخصصة في تحويل السيارات العاملة بمحركات الاحتراق الداخلي إلى سيارات كهربائية بالكامل، مشروعاً طموحاً لتحديث السيارة باستخدام قطع أصلية ومواد صديقة للبيئة، مع الحفاظ على الطابع الأصيل المميز لسيارة الدفع الرباعي. وشملت العملية تركيب نظام بطارية مزدوج بسعة 110 كيلوواط ساعي من شركة فيلتن بريطانيا، ونظام تعليق مطور مع مجموعة رفع التعليق من إيه آر بي، ومقصورة داخلية من الجلد النباتي، بالإضافة إلى نظام توجيه ومكابح كهربائية، وعجلات مزودة بإطارات كوبر قياس 34 بوصة، وغيرها من التعديلات التي تسرع انتقال نيسان باترول Y60 الكلاسيكية نحو مستقبل النقل الأخضر. ويأتي إطلاق سيارة نيسان باترول الكهربائية في وقت تعمل فيه دولة الإمارات والمنطقة عموماً على تسريع جهودها لتحقيق أهداف الحياد الكربوني. وفي ظل تسارع التحول العالمي نحو حلول نقل أكثر استدامة، يبرز توجه شركة فيوز بإطلاق نسخة كهربائية من سيارات مميزة مثل نيسان باترول، إحدى أطول السلاسل إنتاجاً في أسطول العلامة، ليمثل رؤيتها الطموحة للارتقاء بمشهد قطاع السيارات في دولة الإمارات. ويتميز الإصدار الكهربائي بالكامل بمحرك كهربائي بقوة 600 حصان، ليتفوق على قدرات سيارة باترول الكلاسيكية، سواءً على الطرقات العادية أو الوعرة، ويصبح أسرع سيارة كلاسيكية كهربائية رياضية متعددة الاستخدامات للطرقات الوعرة في دولة الإمارات. وصممت شركة فيوز سيارة نيسان باترول الكهربائية بهيكل أخف وزناً مقارنةً بالنسخة الأصلية التي تعمل بالبنزين مع تعديله للتغلب على المناخ القاسي والتضاريس الصعبة في دولة الإمارات. وتعليقاً على هذا الموضوع، قال سلمان حسين، المؤسس المشارك والرئيس التنفيذي لشركة فيوز: "يمثل هذا المشروع إحدى أهم التجارب في مسيرتنا المهنية رغم التحديات الكبيرة التي واجهته، ونحن نشعر بفخر عميق بهذا الإنجاز الكبير. وتجسد سيارة نيسان باترول الكهربائية مفهوماً فريداً يمزج بين عراقة الماضي والأداء الاستثنائي، ويؤكد قدرة السيارات الأيقونية على المشاركة في مسيرة الاستدامة في المنطقة، بالتوازي مع الحفاظ على سمعتها الراسخة في المتانة والقدرة والإرث العريق".


البلاد البحرينية
منذ 6 أيام
- البلاد البحرينية
تقنية "التوقف التلقائي".. لتوفير الوقود أم مصدر إزعاج؟
من أكثر ما يزعجنا من تقنيات جديدة في السيارات، هي تقنية Auto stop/start أو "الإيقاف / التشغيل التلقائي" ، والتي تقوم بإيقاف تشغيل محرك السيارة لفترات قصيرة طالما أن قدمك على الفرامل، مع الحفاظ على الوظائف الأساسية مثل تكييف الهواء والراديو لا تزال قيد التشغيل. بمجرد أن تترك الفرامل، يبدأ المحرك مرة أخرى. ومؤخرا أعلنت وكالة حماية البيئة الأميركية (EPA) عن نيتها إلغاء تقنية "التوقف/التشغيل التلقائي" في السيارات، ووصف رئيس الوكالة لي زيلدين، هذه التقنية بأنها "ميزة يكرهها الجميع"، مشيرًا إلى أنها توفر فوائد بيئية محدودة وتسبب إزعاجًا للسائقين. الهدف الأساسي من التقنية هو تقليل استهلاك الوقود والانبعاثات من خلال إيقاف المحرك مؤقتًا عند التوقف، وبحلول عام 2023، أصبحت هذه التقنية موجودة في حوالي 65% من السيارات الجديدة في الولايات المتحدة. تشير بيانات وكالة حماية البيئة إلى أن هذه التقنية تحسن اقتصاد الوقود بنسبة 4-5% فقط، دون تقليل كبير في الانبعاثات، وأعرب بعض الخبراء، عن قلقهم من أن هذه التقنية قد تؤدي إلى تآكل المحرك وتقليل عمره الافتراضي، وأعرب العديد من السائقين عن انزعاجهم من هذه الميزة، خاصة في حالات التوقف المتكرر، مثل إشارات المرور. تسعى وكالة حماية البيئة إلى إنهاء الحوافز المرتبطة بهذه التقنية، مما قد يؤدي إلى تقليل استخدامها في السيارات المستقبلية. يأتي هذا القرار ضمن جهود الإدارة الحالية لتقليل اللوائح البيئية وتعزيز النمو الاقتصادي من خلال تقليل التنظيمات. بينما كانت تقنية التوقف/التشغيل التلقائي تهدف إلى تحسين كفاءة الوقود وتقليل الانبعاثات، فإن فعاليتها المحدودة والانزعاج الذي تسببه للسائقين دفع وكالة حماية البيئة إلى إعادة النظر في دعمها. قد يؤدي هذا التغيير إلى تحول في توجهات صناعة السيارات فيما يتعلق بتبني هذه التقنية في المستقبل.