ما هو صاروخ (بار) الذي اعلن الاحتلال استخدامه في غزة ولماذا الان ؟ ابو زيد يجيب #عاجل
جو 24 :
قال الخبير العسكري والاستراتيجي نضال ابوزيد بان اعلان الاحتلال ادخال صاروخ (بار) الى معادلة القتال في غزة محاولة للخروج من الانتقادات حول عشوائية القصف الذي يستهدف المدنيين في غزة.
وأضاف أبو زيد لـ الاردن24 أن تزامن الاعلان عن استخدام هذا الصاروخ ياتي في الوقت الذي تعقد فيه المحكمة الدولية جلساته للنظر بالانتهاك الاسرائيلية ضد المدنيين.
وأوضح أبو زيد أن صاروخ (بار) الذي اعلن الاحتلال انه بدأ باستخدامه في غزة هو من صواريخ المدى المتوسط يبلغ مداه 30 كم ويطلق من منصة شبيهة لمنصات راجمات الصواريخ وهو صاروخ اسرائيلي الصنع ودقيق الاصابة لانه موجه بالليزر ويتم تشغيله عن طريق لواء الإطفاء او كما يسمى في جيش الاحتلال لواء 282 الذي يضم 6 كتائب 4 نظامية و 2 احتياط وهو لواء مدفعية وراجمات صواريخ ومسؤول عن اسناد الفرقة المدرعة 36 التي تقاتل الان في جنوب غزة وفيه الكتيبة 411 وكتيبة النمر 405 والكتيبة الرعد 334 وهي كتيبة الصواريخ الوحيدة في جيش الاحتلال التي تشغل منصات الإطلاق إضافة إلى الكتيبة 611 وهي كتيبة إيتام المسؤولة عن تشغيل نظام التتبع والأرصاد الجوية.
تابعو الأردن 24 على

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


جو 24
منذ 4 أيام
- جو 24
ابو زيد : الـ 20 دقيقة في خان يونس افشلت الـ 9 من دوفدفان #عاجل
جو 24 : خاص - قال الخبير العسكري والاستراتيجي، نضال ابوزيد، ان عملية حي الكتيبة فشلت في 20 دقيقة فشلا ذريعا، مبيّنا أنه ورغم محاولات الترويج الاعلامي للاحتلال بان المهمة هي اغتيال احمد سرحان قائد الوحدة الخاصة في الوية الناصر صلاح الدين، إلا أن الكتلة النارية وحجم قوات الاسناد الجوي والبري التي استخدمت في اسناد العملية تشير الى ان الهدف كان اكبر من اغتيال شخصية كان يستطيع جيش الاحتلال ان يغتاله بطائرة مسيرة لا يتجاوز ثمنه بضعة مئات من الدولارات بدلا عن كل هذه المخاطرة بقوات تعد من افضل قوات النخبة في صفوف جيش الاحتلال . واضاف ابو زيد لـ الاردن24 أن الاسلوب والتكتيك والتخفية والتستر التي اتبعها الـ 9 عناصر من الوحدة الخاصة يشير الى ان هذه تكتيكات وحدة (الدوفديفان) او (لمستعربين) و هي وحدة قوات خاصة من وحدات النخبة في جيش الاحتلال وتعتبر أول الوحدات الخاصة التي عملت في الأراضي الفلسطينية في انتفاضة الأقصى والاكثر تدريبا ويتم انتقاء عناصرها بعناية يتقنون لهجة وتقاليد المنطقة التي ينفذون فيها المهمة ، مشيرا الى ان هذا ليس الفشل الاول لهذه الوحدة فقد سبق وان حاولت تنفيذ مهمة لتحرير اسرى في مخيم النصيرات في حزيران من العام الماضي 2024 الامر الذي يشير الى ان الاستخبارات المضادة للمقاومة تنجح في مواجهة الاستخبارات الهجومية للاحتلال . وأشار ابو زيد الى ان العقيدة الامنية لاجهزة استخبارات الاحتلال في هذا النوع من العمليات تنفذ بالتعاون والتنسيق بين رئيس شعبة العمليات في جهاز الشاباك الذب يرمز له بالرمز (ن) ورئيس العمليات في شعبة الاستخبارات العسكرية /أمان لضمان تقاطع المعلومات من اكثر من مصدر ومن اكثر من جهاز استخباري ما يعزز ان الفشل في التخطيط و التنفيذ كان مركباً وبحسب ابوزيد، فإن تسلل الـ 9 عناصر من القوة الخاصة دوفدفان الى عدة أماكن في حي الكتيبة وكذلك جورة العقاد، والسطر الغربي و المواصي غربي خان يونس يشير الى ان الوحدة كانت تحاول البحث عن ما يعرف بالصيد الثمين الا انها فشلت في تحقيق اي انجاز فتعمدت قتل القيادي احمد سرحان حتى تتمكن من انتزاع اي هدف ولو كان ذلك الهدف اعلاميا . الجدير بالذكر، أن القوّة الصهيونية التي حاولت تنفيذ العملية تنكّرت بزيّ نساء، وكانت تحمل فراشا وأغطية كالتي يحرص النازحون على حملها عند انتقالهم من مكان لآخر، ليتبين لاحقا أن ما يحملونه هو قفص حديدي كان مملوءًا بالأسلحة وملفوفًا حوله ما يشبه أمتعة النازحين. تابعو الأردن 24 على


رؤيا
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- رؤيا
خبراء يقدمون قراءة تحليلية بعد تصاعد الهجمات بين الحوثيين والاحتلال
أبو زيد: الاحتلال استخدم قنابل تدميرية لغياب أهداف دقيقة في اليمن عبد السلام: استهداف مطار صنعاء لن يثني الحوثيين عن دعم غزة الشيشاني: في ظل تراجع الجماعات القريبة من إيران بات الحوثيون الجهة الوحيدة القادرة على استهداف الاحتلال أبو زيد: الاحتلال لا يستطيع تنفيذ ضربات جوية منفردة في اليمن نظرا لطول المسافة عدي صافي - قال الصحفي اليمني معتصم عبد السلام إن قوات الاحتلال الإسرائيلي استهدفت مطار صنعاء ومحطات توليد الطاقة في منطقتي حزيز وبهدان، إضافة إلى مصنع إسمنت، بزعم أن هذا المصنع يُستخدم في بناء الأنفاق. وأوضح عبد السلام، خلال حديثه لبرنامج "نبض البلد" على شاشة "رؤيا"، أن هذه المواقع تعتبر أهدافًا مدنية، ما أسفر عن استشهاد ثلاثة أشخاص وسقوط أكثر من 40 جريحًا، الثلاثاء. وأضاف أن القصف أدى إلى تدمير صالات الوصول والمغادرة، وصالة الترانزيت، بالإضافة إلى مدرج المطار، مشددًا على أن هذا الاستهداف لن يثني اليمنيين عن دعم الشعب الفلسطيني في قطاع غزة حتى وقف العدوان. الاحتلال لا يمتلك أهدافًا دقيقة من جانبه، قال الخبير الاستراتيجي والعسكري نضال أبو زيد إن ما يميز الهجمات الأخيرة هو استهدافها المكثف لأهداف مدنية، مشيرًا إلى أن الهدف من ضرب مطار صنعاء كان في الحقيقة قاعدة "الدليمي" الجوية المجاورة، والتي تشترك مع المطار في نفس المدرج. وأشار إلى أن الاحتلال استخدم قنابل عالية التدمير بدلاً من الصواريخ، ما يدل على عدم امتلاكه لأهداف دقيقة، وسعيه لإحداث صدمة وترويع لدى الحوثيين، في محاولة لاستعادة الردع بعد استهداف الحوثيين لمطار بن غوريون. وأوضح أبو زيد أن الهجمات رافقها تضخيم إعلامي كبير من وسائل الإعلام العبرية التي تحدثت عن مشاركة عشرات الطائرات، رغم أن المعايير العسكرية تشير إلى عدم إمكانية تنفيذ هذا العدد من الطلعات في نفس المساحة الجوية. أمريكا تنسحب وتُربك الاحتلال أشار أبو زيد إلى أن جماعة الحوثي لم تعلن توقفها عن دعم المقاومة الفلسطينية، بل أعلنت فقط وقف استهداف السفن الأمريكية، مؤكدًا أن هدفها منذ البداية كان فرض حصار جوي وبحري على الاحتلال. وأضاف أن العملية الأمريكية ضد اليمن، التي استمرت 54 يومًا، فشلت في تجريد الحوثيين من قدراتهم الصاروخية، ما تسبب بخسائر مالية قُدّرت بـ3 مليارات دولار، بحسب مواقع أمريكية، الأمر الذي دفع الرئيس الأمريكي دونالد ترمب لوقف العملية بشكل مفاجئ دون إعلام الاحتلال، مما تسبب بصدمة لرئيس وزراء الاحتلال الإسرائيلي بنيامين نتنياهو. وتابع أن الاحتلال تلقى صدمتين: الأولى بقصف الحوثيين لمطار بن غوريون من مسافة 2000 كم، والثانية بانسحاب أمريكا من المواجهة. مراد الشيشاني: تحول استراتيجي وخلافات أمريكية - إسرائيلية قال مراد بطل الشيشاني، مدير "مجموعة ريماركس لتحليل العنف السياسي"، إن الهجمات الإسرائيلية المكثفة على اليمن تشير إلى تحول استراتيجي في التعامل مع الحوثيين، في ظل وجود خلافات واضحة بين واشنطن وتل أبيب. وأوضح أن الحوثيين، في ظل تراجع بقية الجماعات المسلحة الحليفة لإيران، باتوا الجهة الوحيدة القادرة على استهداف الاحتلال، مشيرًا إلى أن واشنطن كانت ترغب بترك الملف اليمني لها ولبريطانيا، لكن ارتفاع كلفة الهجمات على المدنيين دفع ترمب إلى التراجع. وأكد أن اليمن يصعب اختراقه ميدانيًا بسبب طبيعته الجغرافية والاجتماعية، لذا تلجأ "إسرائيل" إلى ضربات ترويع تستهدف منشآت حيوية. الحوثيون يعدون بردّ أقسى قال الصحفي معتصم عبد السلام إن الحوثيين لن يتراجعوا، بل يخططون لرد أكبر وأكثر إيلامًا، خصوصًا بعد استهداف المدنيين. وأكد أن لديهم مفاجآت كثيرة لضرب مواقع حساسة داخل الأراضي الفلسطينية المحتلة. التحديات أمام سلاح الجو الإسرائيلي قال نضال أبو زيد إن "إسرائيل" لا تستطيع تنفيذ ضربات جوية طويلة المدى بمفردها، إذ تحتاج إلى الدعم اللوجستي الأمريكي، خصوصًا أن المسافة إلى اليمن تبلغ 4000 كم ذهابًا وإيابًا، فيما لا تمتلك سوى طائرة واحدة للتزود بالوقود جوًا. وأشار إلى أن الحوثيين يمتلكون صواريخ فرط صوتية مثل "فلسطين 2"، الذي استُخدم في قصف مطار بن غوريون، إضافة إلى طائرات مسيّرة متقدمة مثل "يافا 1"، ما يعكس قدرتهم على إيصال الضربات إلى عمق الأراضي المحتلة. تصاعد الكلفة الاقتصادية وغياب الردع الحاسم أوضح الشيشاني أن تكلفة اعتراض صاروخ حوثي قد تصل إلى 3 ملايين دولار، ما يشكل عبئًا اقتصاديًا على الاحتلال. ورغم أن التأثير الاستراتيجي لهذه الضربات لا يُعد حاسمًا في موازين الصراع الفلسطيني-الإسرائيلي، إلا أن الاحتلال يسعى لتحقيق ردع أكبر من جميع الفصائل مجتمعة. وأشار إلى أن مستقبل الحلول الإقليمية مرتبط بالمفاوضات بين واشنطن وطهران، التي تبدأ الأحد المقبل في مسقط. عمان تعلن التوصل إلى اتفاق وكانت أعلنت سلطنة عمان، الثلاثاء، التوصل إلى اتفاق لوقف إطلاق النار بين الولايات المتحدة والحوثيين في اليمن، وذلك بعد جهود دبلوماسية واتصالات مكثفة أجرتها مسقط مع الجانبين خلال الفترة الماضية بهدف خفض التصعيد. وأكد ناطق باسم وزارة الخارجية العُمانية أن الاتفاق ينص على امتناع الطرفين عن استهداف بعضهما في المستقبل، بما في ذلك السفن الأمريكية في البحر الأحمر وباب المندب، الأمر الذي من شأنه ضمان حرية الملاحة وانسيابية حركة الشحن التجاري الدولي في المنطقة. وأعربت سلطنة عمان عن شكرها للطرفين على "نهجهما البناء" الذي ساهم في الوصول إلى هذه النتيجة، معربة عن أملها بأن يشكل الاتفاق خطوة نحو تحقيق مزيد من التقدم في ملفات المنطقة، وبما يسهم في إحلال السلام وتحقيق العدالة والازدهار للجميع. ويأتي هذا الإعلان بعد تصاعد التوترات في البحر الأحمر على خلفية هجمات نفذها الحوثيون، قابلها رد أمريكي عبر ضربات جوية استهدفت مواقع تابعة لهم في اليمن.

جو 24
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- جو 24
أبو زيد: اعلان الاحتلال رفض مبادرة وقف اطلاق النار "ابتزاز واستدراج عروض" #عاجل
جو 24 : خاص - قال الخبير العسكري والاستراتيجي، الدكتور نضال أبو زيد، بان اعلان الاحتلال عدم القبول بمبادرة وقف إطلاق النار لمدة خمس سنوات تصريح يمكن اعتباره "حمال اوجه" حيث انتهى التصريح بجملة مشروطة وهي "لمدة خمس سنوات" بمعنى ان الاحتلال قد يقبل باتفاق لوقف اطلاق النار لمدة اقل من خمس سنوات . وأضاف أبو زيد انه من الطبيعي ان يرفض الاحتلال المبادرة المطروحة لان شرط مدة الخمس سنوات مقدم من المقاومة ولا تريد اسرائيل الموافقة على شرط قدمته المقاومة كما هو دون اجراء تعديلات عليها تتناسب من السردية الإسرائيلية. وأشار أبو زيد الى ان تزامن تصريح رفض المبادرة يمكن اعتباره ايضا محاولة استدراج عروض من الوسطاء ومن الجانب الامريكي لان الاحتلال اعتاد ابتزاز الجانب الامريكي مع اي وقف لاطلاق النار كما حدث في اتفاق وقف اطلاق النار في جنوب لبنان وحصل الاحتلال مقابل الموافقة على صفقة بقيمة 7.8 مليار دولار من الاسلحة والذخائر وفي صفقة وقف اطلاق النار في غزة التي وقعت في 18 يناير حصل الاحتلال على صفقة اخرى تتعلق بذخائر الطائرات والمدفعية الامر الذي يشير الى ان الاحتلال رغم ادراكه ان الصفقة ستتم وقبل وصول ترامب الى المنطقة المقرر في منتصف ايار القادم الا انها تحاول الخروج بمعادلة تفاوضية تكون فيها رابحة ضمن حسابات الربح والخسارة. فيما أشار أبو زيد الى ان تصريحات الاحتلال حول انتهاء العمليات بعد 12 شهر محاولة استثمار سياسي للحصول على مكاسب انتخابية قبيل بدأ التيارات السياسية الاسراىيلية التحضير للانتخابات المقررة في 2026 وعسكريا تدل للمؤشرات الى انه من غير الممكن ان تستمر العمليات العسكري بالصيغة العملياتية التي يريدها الاحتلال الامر الذي يجعل فرص نجاح المسار الدبلوماسي اكبر من فرص استمرار المسار العسكري. تابعو الأردن 24 على