logo
فؤاد من إيطاليا: الكثير من أهل سوق الجمعة ليس لديهم أي ولاء لجهاز الردع

فؤاد من إيطاليا: الكثير من أهل سوق الجمعة ليس لديهم أي ولاء لجهاز الردع

أخبار ليبيامنذ يوم واحد

أعلن المحلل السياسي الليبي المقيم في إيطاليا، محمد فؤاد، المعروف بتحليلاته عبر قنوات محسوبة على جماعة الإخوان، أن الكثير من أهل سوق الجمعة ليس لديهم أي ولاء لجهاز الردع، بحسب تعبيره.
وقال فؤاد في منشور عبر «فيسبوك»: 'كثير من أهل طرابلس عموما وسوق الجمعة خصوصا ليس لديهم أي ولاء لجهاز الردع. لكنهم يرون في الردع جهاز أمنى يضمن الأمن، والأهم لا يمكن اعتبار الردع مليشيا والأمن العام والضاوى جيش وشرطة'، على حد قوله.
وأضاف 'صحيح أن تشكيلات طرابلس فعلت ما لم يفعله أي تشكيل مسلح آخر من التدخل السافر في أجهزة الدولة والسيطرة على السجون ولكن هذا سينتهى بعد انتهاء غنيوة ولا أحد يريد استبدال مليشيا بأخرى ويمكن إيجاد حل وسط يعتمد أساسا على مشروع سياسي واضح وحوار مجتمعى حقيقي'، وفقا لحديثه.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

حفتر يشيد بدور «نجله» خالد في الإشراف المباشر على إنشاء المدينة العسكرية
حفتر يشيد بدور «نجله» خالد في الإشراف المباشر على إنشاء المدينة العسكرية

الوسط

timeمنذ 2 ساعات

  • الوسط

حفتر يشيد بدور «نجله» خالد في الإشراف المباشر على إنشاء المدينة العسكرية

أشاد قائد «القيادة العامة»، المشير خليفة حفتر، بدور رئيس أركان الواحدات الأمنية، الفريق خالد خليفة حفتر، في الإشراف المباشر على إنشاء المدينة العسكرية في بنغازي، معتبرا أنها «تمثل نقلة نوعية في مسيرة بناء الجيش الليبي»، وفق ما نشره مكتب إعلام «القيادة العامة» عبر صفحته على «فيسبوك» اليوم الأربعاء. وأجرى حفتر، يوم الإثنين، جولة تفقدية بالمدينة العسكرية رفقة رئيس مجلس النواب عقيلة صالح، ورئيس الحكومة المكلفة من المجلس أسامة حماد، وعدد من القيادات العسكرية، والوفود الأجنبية التي حضرت احتفالات الذكرى الـ11 لـ«عملية الكرامة» التي أقيمت في المدينة العسكرية. وقال مكتب إعلام «القيادة العامة» إن جولة حفتر في المدينة العسكرية «شملت زيارة عدد من المرافق التدريبية، التي جُهزت بأحدث الأجهزة والتقنيات، بما يضمن تأهيل منتسبي القوات المسلحة بمختلف صنوفهم وفق أعلى معايير الكفاءة». وأضاف أن حفتر «أشاد بالدور البارز الذي قام به رئيس أركان الوحدات الأمنية، الفريق ركن خالد حفتر، في الإشراف المباشر على إنشاء المدينة، ومتابعة تنفيذ مراحلها، حتى خرجت بهذا المستوى المتقدم من التكامل والتنظيم. كما أثنى على البنية التحتية والتجهيزات المتكاملة التي توفرها المدينة العسكرية، كونها توفر بيئة تدريب وتأهيل متطورة». وأكد حفتر أهمية المدينة العسكرية في رفع كفاءة الأفراد وتعزيز قدرات القوات المسلحة، لافتا إلى أنها «تمثل نقلة نوعية في مسيرة بناء الجيش الليبي، ونموذجًا متقدمًا للبنية العسكرية الحديثة». جولة حفتر بالمدينة العسكرية في بنغازي، الإثنين 26 مايو 2025. (القيادة العامة) جولة حفتر بالمدينة العسكرية في بنغازي، الإثنين 26 مايو 2025. (القيادة العامة) جولة حفتر بالمدينة العسكرية في بنغازي، الإثنين 26 مايو 2025. (القيادة العامة) جولة حفتر بالمدينة العسكرية في بنغازي، الإثنين 26 مايو 2025. (القيادة العامة)

التقدم الروسي في شمال شرقي أوكرانيا قد يكون محاولة لإنشاء "منطقة عازلة"
التقدم الروسي في شمال شرقي أوكرانيا قد يكون محاولة لإنشاء "منطقة عازلة"

الوسط

timeمنذ 15 ساعات

  • الوسط

التقدم الروسي في شمال شرقي أوكرانيا قد يكون محاولة لإنشاء "منطقة عازلة"

Emergency services of Sumy إجلاء إحدى سكان منطقة سومي الأوكرانية من قريتها قالت السلطات الإقليمية الأوكرانية إن القوات الروسية تحقق مكاسب في منطقة سومي، شمال شرقي أوكرانيا، في تطور قد يكون مرتبطًا بمحاولات موسكو لإنشاء "مناطق عازلة" على طول الحدود. وصرح رئيس منطقة سومي، أوليه هريهوروف، بأن القوات الروسية سيطرت على أربع قرى، وأن القتال مستمر بالقرب من قرى أخرى في المنطقة "بهدف إنشاء ما يسمى بـ"المنطقة العازلة". وتؤكد روسيا أنها سيطرت على ست قرى في سومي حتى الآن. في الأسبوع الماضي، أعلن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين عن خطة لإنشاء "مناطق أمنية عازلة " على طول الحدود. وقال: "يتم قمع نقاط إطلاق النار للعدو بنشاط، والعمل جارٍ على قدم وساق". وقال بوتين إن المناطق العازلة ستُنشأ لتوفير "دعم إضافي" للمناطق الروسية، المتاخمة لمناطق خاركيف وسومي وتشيرنيهيف الأوكرانية. وفي بيان على موقع فيسبوك يوم الاثنين، كتب هريهوروف، رئيس منطقة سومي: "يواصل العدو محاولات التقدم بهدف إنشاء ما يُسمى بـ"المنطقة العازلة". وأضاف أن قرى نوفينكي، باسيفكا، فيسيليفكا، وزورافكا - وجميعها في سومي - قد احتلت. ولم تُعلن كييف رسمياً بعد عن وجود قوات روسية في منطقة سومي، وعندما تواصلت بي بي سي مع هريهوروف رفض تأكيد المعلومات التي نشرها يوم الاثنين، قائلاً إن الجيش وحده هو المخول بالتعليق على ما يجري في الخطوط الأمامية. ولم تُشر الإحاطات اليومية لهيئة الأركان العامة الأوكرانية إلا إلى الاشتباكات والأنشطة العسكرية الأخرى في "اتجاه كورسك" - أي باتجاه الحدود مع روسيا - دون تسمية أي مواقع محددة. ورفضت مجموعة القوات التابعة للجيش الأوكراني، التي تُنسق الأنشطة العسكرية في المنطقة، طلب بي بي سي للتعليق، مشيرةً إلى أن المعلومات المتعلقة بالتقدم الروسي في الشمال تُعدّ مسألةً حساسةً للغاية بالنسبة للسلطات الأوكرانية. ومع ذلك، في خطابه مساء الاثنين، أشار الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي إلى "استعداد روسيا لشن هجمات جديدة" - وهو ما فُسّر إلى حد كبير على أنه إشارة إلى الأحداث في منطقة سومي. وأشارت خريطة لمجموعة "ديب ستيت" أو "الدولة العميقة"، وهي مجموعة تُراقب آخر التطورات على خطوط المواجهة في أوكرانيا، إلى أربع قرى أوكرانية على أنها خاضعة بالكامل لسيطرة القوات الروسية حتى قبل إعلان هيروروف. وقال رومان بوهوريلي، المؤسس المشارك لمجموعة "ديب ستيت"، إن القوات الروسية تتقدم في تلك المناطق منذ مارس/ آذار الماضي. وأكد المراقب العسكري الأوكراني، كوستيانتين ماشوفيتس، ذلك، على الرغم من أنه أشار إلى أن تقدم روسيا كان بطيئاً للغاية - حوالي كيلومتر واحد خلال الأسبوعين الماضيين. كما قال ماشوفيتس إن موسكو نقلت مؤخراً وحدات جديدة من دونباس إلى منطقة سومي. وقال العقيد فاديم ميسنيك، المتحدث باسم تشكيل القوات البرية المُشارك في الدفاع عن منطقة سومي، إن القوات الروسية تستخدم في الغالب مجموعات صغيرة على دراجات نارية وعربات صغيرة خلال هجماتها. وأوضح العقيد ميسنيك أن الطائرات المُسيّرة يُمكنها رصد حركة المركبات المُدرّعة الأكبر حجماً بسرعة وتدميرها. وفي ساحة المعركة، تُعدّ السرعة والقدرة على الحركة أمراً بالغ الأهمية. لكن منطقة سومي تعرضت بانتظام لهجمات جوية روسية ونيران مدفعية، حيث أفادت الإدارة الإقليمية أنه منذ يوم السبت، أسقطت روسيا أكثر من 30 قنبلة مُوجّهة على المنطقة. ووقعت إحدى أكبر الهجمات الشهر الماضي عندما أصابت صواريخ باليستية مدينة سومي، مما أسفر عن مقتل 34 شخصاً. وبعد أسابيع، أصابت طائرات مُسيّرة حافلة ركاب بين المدن، ما أسفر عن مقتل تسعة أشخاص. وادعى العقيد ميسنيك أن روسيا تستهدف المباني السكنية والمستشفيات والمركبات المدنية، لنشر الذعر بين السكان. وتنفي روسيا استهداف المدنيين في الغارات، مُؤكدةً أنها توجه هجماتها نحو أهداف عسكرية. وتقول السلطات المحلية الأوكرانية إن عمليات الإخلاء جارية في 202 تجمعاً سكنياً قريباً من خط المواجهة، والتي تُشكل ثلث إجمالي التجمعات السكانية في المنطقة. يتفق العقيد المتقاعد والخبير العسكري، سيرهي غرابسكي، على أن التقدم الروسي في سومي جزء من خطة موسكو لإنشاء منطقة عازلة. وأكد غرابسكي أن الهدف الاستراتيجي الرئيسي لروسيا هو السيطرة على منطقة دونباس في الشرق، حيث تدور أعنف المعارك. ويرى غرابسكي أنه بالنظر إلى عدد القوات التي تمتلكها روسيا، "لا تستطيع حشد قوات كبيرة للتوغل في عمق الشمال". ووصف منطقة سومي بأنها "منطقة تشتيت" - فبإبقاء الضغط في الشمال، تُجبر روسيا أوكرانيا على نشر مواردها وإضعاف مواقعها في مناطق المواجهة الرئيسية. كما أفاد معهد دراسة الحرب، وهو مركز أبحاث مقره الولايات المتحدة، بأن أي نجاح في سومي قد يستخدمه بوتين كورقة ضغط وتبرير لمطالب إقليمية جديدة، في أي مفاوضات سلام مستقبلية. مع ذلك، يتفق المراقبون على عدم وجود تهديد وشيك بحدوث اختراق كبير في منطقة سومي. وبناءً على معدل سرعة مكاسبها في المنطقة حتى الآن، من غير المرجح أن تتمكن القوات الروسية في المستقبل القريب من الاستيلاء على مدينة كبرى مثل سومي، التي كان عدد سكانها قبل الغزو نحو 250 ألف نسمة. ويرى بوهوريلي، من مجموعة "ديب ستيت"، أن القوات الأوكرانية تمكنت من تثبيت استقرار خط المواجهة. وقال: "لقد مر ما يقرب من ثلاثة أشهر منذ أن بدأت (روسيا) عملياتها في منطقة سومي، ومع ذلك، لا تزال متمركزة في المناطق الحدودية". وادعى العقيد ميسنيك أن أوكرانيا بنت خطوط دفاع على طول حدودها بالكامل، منذ عام 2022، وهي الآن أكثر استعداداً لصد القوات الروسية مما كانت عليه في بداية الغزو الروسي. لكن هذه الاستعدادات قد لا تصمد طويلاً، إذا تغيرت أولويات الكرملين وأرسلت موسكو قوات أكبر إلى سومي.

فؤاد من إيطاليا: الكثير من أهل سوق الجمعة ليس لديهم أي ولاء لجهاز الردع
فؤاد من إيطاليا: الكثير من أهل سوق الجمعة ليس لديهم أي ولاء لجهاز الردع

الساعة 24

timeمنذ يوم واحد

  • الساعة 24

فؤاد من إيطاليا: الكثير من أهل سوق الجمعة ليس لديهم أي ولاء لجهاز الردع

أعلن المحلل السياسي الليبي المقيم في إيطاليا، محمد فؤاد، المعروف بتحليلاته عبر قنوات محسوبة على جماعة الإخوان، أن الكثير من أهل سوق الجمعة ليس لديهم أي ولاء لجهاز الردع، بحسب تعبيره. وقال فؤاد في منشور عبر «فيسبوك»: 'كثير من أهل طرابلس عموما وسوق الجمعة خصوصا ليس لديهم أي ولاء لجهاز الردع. لكنهم يرون في الردع جهاز أمنى يضمن الأمن، والأهم لا يمكن اعتبار الردع مليشيا والأمن العام والضاوى جيش وشرطة'، على حد قوله. وأضاف 'صحيح أن تشكيلات طرابلس فعلت ما لم يفعله أي تشكيل مسلح آخر من التدخل السافر في أجهزة الدولة والسيطرة على السجون ولكن هذا سينتهى بعد انتهاء غنيوة ولا أحد يريد استبدال مليشيا بأخرى ويمكن إيجاد حل وسط يعتمد أساسا على مشروع سياسي واضح وحوار مجتمعى حقيقي'، وفقا لحديثه.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store