
هدفان متطابقان.. نجل ريكوبا يحيي ذكرى "رائعة" لمانشيني في الدوري الإيطالي
اضافة اعلان
سجل جيريميا ريكوبا نجل نجم إنتر ميلان السابق ألفارو ريكوبا، هدفا رائعا لفريقه ناسيونال في مواجهة بينارول ضمن منافسات الدوري الأوروغواياني مساء أمس الأحد.وانتهت المباراة بالتعادل الإيجابي 1-1 في الجولة الثانية من الدوري، ليتذوق ناسيونال طعم النقاط الأولى في المسابقة.وأحرز جيريميا ريكوبا الهدف بلمسة رائعة بعد عرضية دقيقة من ركلة ركنية، ليثير حماس الجماهير التي احتفت به بشكل كبير.الهدف أثار ذكريات جميلة لدى عشاق كرة القدم، حيث يشبه إلى حد كبير الهدف الشهير الذي سجله المدرب الإيطالي روبرتو مانشيني لصالح لاتسيو ضد بارما في الدوري الإيطالي عام 1999. التشابه بين الهدفين كان لافتا لدرجة أن البعض ظن أنهما نفس الهدف ولكن بقمصان مختلفة!يذكر أن ألفارو ريكوبا، والد جيريميا، يعتبر أحد أبرز نجوم أوروغواي عبر التاريخ. قضى الجزء الأكبر من مسيرته الكروية في إيطاليا، وخاصة مع إنتر ميلان، حيث لعب للفريق من عام 1997 حتى 2008، مع فترتي إعارة قصيرتين إلى فينيسيا وتورينو.خلال مسيرته مع الإنتر، لعب ريكوبا 175 مباراة سجل فيها 53 هدفا، واشتهر بتسديداته القوية من خارج المنطقة، سواء من الكرات الثابتة أو المتحركة. كما مثل منتخب أوروغواي في 69 مباراة دولية، سجل خلالها 11 هدفا.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


خبرني
منذ 32 دقائق
- خبرني
إنتر ميلان ينافس الاتحاد والنصر على مودريتش
خبرني - أكدت تقارير إعلامية أن لوكا مودريتش يحظى باهتمام كبير بالاستمرار في أحد الدوريات الخمس الكبرى. قال حساب fichajesnet على إكس إن النجم الكرواتي خاض آخر مباراة له مع ريال مدريد في سانتياغو برنابيو السبت، والذي سيلعب كأس العالم للأندية 2025 قبل أن يبدأ رحلة جديدة مع فريق آخر. وأوضح: "اللاعب البالغ من العمر 39 عاماً تلقى عرضاً كبيراً من إنتر ميلان الذي يرغب في الاعتماد على خبرته لتعزيز الفريق في الموسم المقبل". وأضاف: "يعتقد المدرب سيموني إنزاغي أن لوكا مودريتش لا يزال قادراً على جلب مستوى عالٍ من المهارة الفنية إلى الفريق الإيطالي. وأشار إلى أنه بالإضافة إلى الفريق المتأهل إلى نهائي دوري أبطال أوروبا، أبدت فرق سعودية مثل الاتحاد والنصر اهتمامها أيضاً بعازف خط الوسط بعروض مالية قوية، ولكن اللاعب لم يحدد مستقبله بعد.

سرايا الإخبارية
منذ 11 ساعات
- سرايا الإخبارية
عودة الثلاثي الهجومي .. قوة ضاربة ترفع آمال جماهير "النشامى"
سرايا - شهدت الفترة الماضية بروز ثلاثي هجوم المنتخب الوطني لكرة القدم، المكون من موسى التعمري ويزن النعيمات وعلي علوان، ما منحه الأفضلية عن بقية منتخبات قارة آسيا، وتحديدا منذ نهائيات البطولة القارية بداية العام الماضي وحتى الآن. وسيعود اللاعبون الثلاثة للمشاركة معا للمرة الأولى خلال فترة التوقف الدولية المقبلة، بعدما تسببت الإصابة في غياب علوان عن آخر 3 مباريات، فيما غاب التعمري عن 3 مباريات أيضا بمرحلة الذهاب من التصفيات، مثلما لعب النعيمات الشوط الثاني أمام كوريا الجنوبية في مرحلة الذهاب رغم معاناته المسبقة من إصابة بتلك الفترة. ولم يحضر ثلاثي الخط الأمامي معا في الدور الحاسم سوى في مباراتين فقط من أصل 8 مباريات خاضها الفريق، وتحديدا في لقاء الكويت بمرحلة الذهاب، والعراق ضمن الجولة الخامسة، مع غياب أحدهم أو أكثر عن بقية المباريات، ما تسبب في غياب عنصر مهم بالمنظمومة الهجومية. وسجل الثلاثي 9 أهداف من أصل 13 هدفا سجلها المنتخب الوطني في الدور الثالث من التصفيات، إذ يتصدر قائمة الهدافين يزن النعيمات برصيد 5 أهداف، مقابل هدفين لكل من موسى التعمري ومثلهما لعلي علوان، فيما أحرز بقية الأهداف كل من: يزن العرب، نور الدين الروابدة، محمود مرضي وعبد الله نصيب ديارا . وشكل إعلان المدير الفني للمنتخب الوطني جمال سلامي خلال حديثه لوسائل الإعلام مؤخرا، عن جاهزية اللاعب علي علوان التامة لخوض المباريات المقبلة، حافزا إضافيا لدى الجماهير حول عودة الثلاثي الهجومي بالتجمع الدولي الأهم، علما أن علوان المحترف في صفوف سيلانجور الماليزي قد غاب لفترة طويلة عن الملاعب بسبب الإصابة. وقدم التعمري موسما مقبولا في الدوري الفرنسي رغم انتقاله من مونبيليه إلى رين بين مرحلتي الذهاب والإياب، وحضوره المميز دائما مع المنتخب الوطني، ينسي الجماهير غياب خطورته مع فريقه بـ الليج 1 ، ويتفاءل المشجعون خيرا عند حضوره نظرا لإمكانياته الفنية العالية، وتأثيره المعنوي داخل المستطيل الأخضر على بقية زملائه. الأمر ذاته ينطبق على النعيمات الذي رغم غيابه عن التهديف بصورة كبيرة مع ناديه العربي القطري، إلا أنه يحضر بصورة مختلفة تماما مع النشامى ، والدليل تسجيله أو صناعته للأهداف في كل فترة توقف دولية، إضافة إلى حصوله على جائزة أفضل لاعب في مباراتين من أصل 8 مباريات. ونافس هذا الثنائي على جائزة أفضل لاعب في قارة آسيا عن العام الماضي، حيث تنافس التعمري مع هيونج مين سون لاعب توتنهام الإنجليزي، ومهدي طارمي لاعب إنتر ميلان الإيطالي على جائزة أفضل لاعب آسيوي خارج القارة، فيما دخل النعيمات السباق على جائزة أفضل لاعب داخل القارة مع القطري أكرم عفيف والكوري الجنوبي سيول يونج وو. وتعد المباراة المقبلة للمنتخب الوطني أمام نظيره العُماني يوم الخامس من شهر حزيران (يونيو) المقبل، أشبه بالحاسمة لـ النشامى ، حيث من الممكن أن يصل المنتخب من خلالها للمرة الأولى لنهائيات كأس العالم، في حال الفوز بالمباراة وخسارة المنتخب العراقي باليوم ذاته من كوريا الجنوبية. وقد يشارك الثلاثي خلال اللقاء الودي للمنتخب الوطني أمام السعودية يوم الجمعة المقبل، في بروفة أخيرة قبل المباراة المرتقبة أمام نظيره العُماني، مع الإشارة إلى أنهم شاركوا لفترات محدودة في المباراة التدريبية أمام المنتخب الأولمبي مساء الخميس الماضي. ويعد التعمري ثاني أكثر اللاعبين تمثيلا للمنتخب الوطني من القائمة الحالية، بعدما خاض 80 مباراة سواء على الصعيد الرسمي أو الودي، وذلك بعد القائد إحسان حداد، فيما يعد النعيمات اللاعب الأكثر تسجيلا للأهداف من اللاعبين المتواجدين بالقائمة الحالية بتسجيله 24 هدفا خلال 58 مباراة. وكان لهذا الثنائي دور كبير في بلوغ النشامى نهائي كأس آسيا، بعد أن سجلا الهدفين في مرمى كوريا الجنوبية بنصف نهائي المسابقة القارية، إضافة إلى حضورهما المستمر والمهم بصناعة وتسجيل الأهداف منذ المباراة الأولى وحتى المشهد الختامي. ويعتبر المدربون أن علوان من أكثر اللاعبين تأثيرا على أداء المنظومة الهجومية للمنتخب الوطني في الفترات الماضية، نظرا لدوره التكتيكي والفني، وهو ما جعله ورقة أساسية لدى المدرب السابق الحسين عموتة، وخلفه ومواطنه سلامي. وفي هذا الصدد، أكد المدرب الوطني خليل فطافطة، أن عودة الثلاثي الهجومي للمنتخب الوطني أمر مهم وله جوانب إيجابية عديدة لدى المدرب، من خلال الإمكانيات الفنية العالية التي يتمتع بها كل لاعب، إلى جانب مساهمتهم في رفع الحالة المعنوية للفريق عند حضورهم. وأشار فطافطة في معرض رده على استفسارات الغد ، إلى أن الأثر الثالث يتمثل في التأثير على معنويات المنافس، خصوصا وأن المنتخبين العماني والعراقي يدركان خطووة هذا الثلاثي عندما يجتمعون معا. وأضاف: غياب أي لاعب من الثلاثي يساهم في انخفاض مستوى هجوم المنتخب الوطني، ولم نجد البديل القادر على سد غياب أي لاعب منهم، والسبب في ذلك عدم منح البدلاء سابقا فترات كافية للعب رغم وجود لاعبين لديهم إمكانيات فنية قادرة على تعويض أحدهم، لكنهم يفتقدون لخبرة المباريات الدولية . وبدوره، لفت المحلل الرياضي طارق غصاب، إلى أن المرحلة المقبلة تتطلب عدم التغيير في الخطة تجنبا للخطأ والتراجع على مستوى الأداء والنتائج، مفيدا بأن عودة الثلاثي للعب للمرة الأولى منذ فترة جيدة أمر مهم على طاولة المدير الفني. وبين غصاب لـ الغد ، أن هناك تخوفا مفهوما من غياب الجهاهزية التامة عند اللاعبين وتحديدا علوان بعد الانقطاع الطويل بسبب الإصابة، موضحا أن مباراة السعودية الودية ستعطي الانطباع الأولي عن جاهزيتهم للتجمع الأهم. وتابع السيناريو الأفضل لمدرب المنتخب الوطني هو وجود الثلاثي وبجاهزية تامة، وهو ما يمنحه القوة نظرا للتناغم والانسجام فيما بينهم، إلى جانب خبرتهم الكبيرة في المباريات الرسمية وقدرتهم على اللعب تحت الضغوطات من دون توتر، وهو ما تعكسه المرحلة المقبلة التي تتطلب وجود هذه الصفات .


ملاعب
منذ 20 ساعات
- ملاعب
مهمة "كسر النحس".. ليفاندوفسكي يبحث عن هدفه التاريخي مع برشلونة
يواجه النجم البولندي روبرت ليفاندوفسكي تحديًا شخصيًا في ختام موسمه مع برشلونة، يتمثل في كسر حالة الصيام التهديفي التي لازمته مؤخرًا، وتحقيق هدفه رقم 100 بقميص الفريق الكتالوني. اضافة اعلان ووفقًا لصحيفة "آس" الإسبانية، لم يتمكن ليفاندوفسكي من استعادة مستواه المعتاد منذ عودته من الإصابة العضلية التي تعرض لها خلال مواجهة إنتر ميلان، ما انعكس سلبًا على معدلاته التهديفية. وقد تسبّب هذا التراجع في خروجه من سباق "البيتشيتشي"، بعدما ابتعد عن المتصدر كيليان مبابي بفارق 4 أهداف. كما أصبح حلم الوصول إلى المئوية مهددًا، حيث لم يسجل منذ هدفه الأخير أمام بوروسيا دورتموند في 9 نيسان/أبريل الماضي، وظل رصيده متوقفًا عند 99 هدفًا مع برشلونة. السخرية من فينيسيوس ومشاجرة دي يونج وأسينسيو: كواليس رباعية برشلونة ضد الريال! Play Video ويخوض ليفا فرصته الأخيرة هذا الموسم لتحقيق هذا الإنجاز الفردي، حين يواجه برشلونة نظيره أتلتيك بيلباو على ملعب "سان ماميس الجديد"، غدا الأحد، في مباراة من المتوقع أن يمنح فيها المدرب الجديد هانز فليك الفرصة لعدد من البدلاء. وعلى الرغم من الصيام التهديفي في الأسابيع الأخيرة، إلا أن ليفاندوفسكي قدم موسمًا يعد الأفضل له منذ انضمامه إلى الفريق، حيث سجل 40 هدفًا في مختلف البطولات (25 هدفًا في الليجا و11 هدفًا في دوري أبطال أوروبا و3 أهداف في كأس الملك وهدف في كأس السوبر).