
نماذج نسيجية بشرية بالطباعة ثلاثية الأبعاد
طوَّر فريق بحثي من جامعة واشنطن جهازاً جديداً مطبوعاً بتقنية ثلاثية الأبعاد، يتيح للعلماء إنشاء نماذج نسيجية بشرية أكثر دقة وتعقيداً.
ويدرس الجهاز الجديد تفاعلات الخلايا ضمن بيئات ثلاثية الأبعاد تحاكي أنسجة الجسم بدقة، ما يعزز أبحاث الأمراض المعقدة مثل الاضطرابات العصبية العضلية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 22 دقائق
- البيان
ابتكار يعمل داخل الخلايا
توصل باحثون من جامعة شيكاغو وجامعة أيوا، إلى ابتكار مستشعر كمومي جديد، يمكنه العمل داخل الخلايا الحية، ما يمهد الطريق لتشخيص مبكر لأمراض مثل السرطان، وتتبع مراحل تطورها بدقة. ويرتكز الابتكار على استخدام جزيئات نانوية من الألماس، لكن التحدي كان في ضعف أدائها عند تصغيرها لدرجة تناسب البيئة الخلوية.


البيان
منذ ساعة واحدة
- البيان
مخدر يقاوم الاكتئاب
أظهرت مادة الكيتامين (المخدرة) فاعلية ملحوظة كمضاد اكتئاب سريع المفعول، حتى لدى المرضى المقاومين للعلاجات التقليدية، لكن تأثيرها مؤقت، ويتطلب تكرار الجرعات، ما يثير مخاوف تتعلق بالآثار الجانبية والإدمان. وفي دراسة جديدة نُشرت في مجلة «ساينس»، نجح باحثون من جامعة فاندربيلت، في إطالة مفعول جرعة واحدة من الكيتامين إلى ما يصل لشهرين، باستخدام دواء يدعى BCI.


صحيفة الخليج
منذ 2 ساعات
- صحيفة الخليج
قاعدة متينة للذكاء الاصطناعي
حضور صاحب السموّ الشيخ محمد بن زايد آل نهيان، رئيس الدولة، حفظه الله، إعلان مجموعة من الشركات المتخصصة في مجال التكنولوجيا، ضمت «جي 42» و«أوبن إيه آي» و«أوراكل» و«نفيديا» و«مجموعة سوفت بنك» و«سيسكو»، إطلاق مشروع «ستارجيت الإمارات»، الذي يعتبر الأكبر في مجاله على مستوى المنطقة، يعد خطوة تاريخية نحو تعزيز الذكاء الاصطناعي وتعميق التعاون الدولي. هذا العصر يتسم بالتسارع الكبير، من حيث الابتكارات التقنية بشكل غير مسبوق، والتي بلغتها البشرية، ويبرز الذكاء الاصطناعي من بينها، كأحد أبرز محركات التغيير في العالم، والذي يمتد تأثيره من الرعاية الصحية إلى التعليم، ومن الصناعة إلى الأمن، وبات عنصراً محورياً في صياغة المستقبل المنشود للعالم، وهذه القوة الكبرى التي نشهد بواكير ولادتها الكبرى، تتطلب تعاوناً دولياً حقيقياً، لما تنتجه من تحديات، لذا جاء إطلاق مشروع «ستار جيت الإمارات»، التجمع الحوسبي المتطور للبنية التحتية للذكاء الاصطناعي، بسعة تصل إلى 5 جيجاوات. كبريات الشركات العالمية تتشارك في إنشاء المشروع الدولي، الذي تحتضنه العاصمة أبوظبي، حيث سيسهم هذا التعاون في وضع معايير عالمية في هذا المجال، كذلك مشاركة الموارد والمعرفة، عبر تبادل الأبحاث والخبرات، يمكنه تسريع عملية الابتكار وتقليل الفجوة الرقمية بين الدول، كذلك المساهمة في مواجهة التحديات العالمية كتغيّر المناخ، والأوبئة، والكوارث الطبيعية، لما يمكن للذكاء الاصطناعي أن يقوم به في إيجاد حلول فعالة عند تسخيره، في إطار تعاوني عالمي، هو ما تستهدفه الإمارات بإنشاء هذا المشروع. ملف الذكاء الاصطناعي يقوده سموّ الشيخ طحنون بن زايد آل نهيان، نائب حاكم إمارة أبوظبي رئيس مجلس إدارة مجلس الذكاء الاصطناعي، باقتدار كبير، وتابعنا خلال الأشهر الماضية، الحراك الذي قام به سموّه على المستوى العالمي من خلال اللقاءات التي جمعته مع عدد من كبار المتخصصين في المجال، والتي تمخضت عن الكثير من التعاون، وذلك إيماناً من القيادة الرشيدة بأن الطريق إلى المستقبل المستدام والمزدهر الذي يقوم على الذكاء الاصطناعي، لا بد أن يمر عبر بوابة التعاون الدولي، لضمان أن يكون قوة للخير، وليس أداة للتفرقة أو الهيمنة. مشروع «ستار جيت الإمارات»، يؤسس لقاعدة متينة للذكاء الاصطناعي القابل للتوسع والموثوق به، وسيسرع من وتيرة الاكتشافات العلمية، ويدفع عجلة الابتكار عبر قطاعات متعددة، تشمل الرعاية الصحية والطاقة والمالية والنقل، ما يسهم في تعزيز النمو الاقتصادي المستقبلي والتنمية الوطنية. الذكاء الاصطناعي مشروع إنساني مشترك، لذا على جميع الدول العمل معاً من أجل تطوير أدواته، ليُسهم في السلام، والعدالة، والاستدامة.