
إصابة 7 أشخاص واشتعال النيران في مبانٍ بهجوم للمستوطنين قرب رام الله
أفادت وسائل إعلام فلسطينية بأن مستوطنين أضرموا النار في مركبات ومبانٍ في قرية دير دبوان بمنطقة رام الله بالضفة الغربية، ورشقوا السكان بالحجارة.
ووفق صحيفة «تايمز أوف إسرائيل»، أفاد الهلال الأحمر الفلسطيني بإصابة فلسطينيين اثنين نُقلا إلى المستشفى، بينما أصيب خمسة آخرون بجروح طفيفة وتلقوا العلاج في عيادة بالقرية.
ولم يصدر أي رد من الشرطة الإسرائيلية.
وأفاد سكان القرية للصحيفة بأن عشرات المستوطنين انضموا إلى الهجوم. ويقدر أحد السكان أن المستوطنين أحرقوا، أو أحرقوا جزئياً، نحو 10 منازل في القرية.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة سبق
منذ 2 ساعات
- صحيفة سبق
استشهاد عشرة فلسطينيين في قصف الاحتلال الإسرائيلي على غزة
استشهد عشرة فلسطينيين وأصيب عدد آخر بجروح مختلفة، بينهم أطفال ونساء، في قصف الاحتلال الإسرائيلي اليوم، مناطق متفرقة في قطاع غزة. وأفادت مصادر طبية فلسطينية، باستشهاد ثمانية فلسطينيين وإصابة عدد آخر في قصف إسرائيلي استهدف مدينتي خان يونس ورفح، كما استشهدت سيدة جراء استهداف طائرة مسيّرة للاحتلال مركز إيواء في جباليا شمال القطاع. وأشارت المصادر الطبية إلى استشهاد صحفي متأثرًا بجروحه التي أصيب بها أمس، في قصف الاحتلال تجمعًأ للصحفيين في ساحة مستشفى المعمداني بمدينة غزة، ترافق ذلك مع عمليات نسف واسعة لمنازل وممتلكات الفلسطينيين في بلدة القرارة جنوب القطاع، والأحياء الشرقية من مدينة غزة.


عكاظ
منذ 3 ساعات
- عكاظ
مقتل وإصابة 17 جنديا إسرائيليا في غزة
فيما تستمر حرب الإبادة الإسرائيلية في شرق وجنوب غزة، قتل وأصيب 17 جنديًا إسرائيليًا في عملية جنوب قطاع غزة . وأعلنت مصادر فلسطينية مقتل وإصابة 17 جنديًا إسرائيليًا في عملية نفذتها الفصائل الفلسطينية. وأفادت وسائل إعلام إسرائيلية بمقتل خمسة جنود وإصابة اثنين آخرين بجروح حرجة، خلال اشتباكات وقعت في محيط مدينة خاني ونس جنوب قطاع غزة. إلا أن مصادر إسرائيلية ، تحدثت عن مصرع 4 جنود إسرائيليين في انهيار مبنى مفخخ في خان يونس. وأكدت المصادر، اليوم (الجمعة)، إصابة 11 جندياً، بينهم إصابة حرجة، وأفادت بأنه جرت محاولة لخطف أحد الجنود المصابين، إلا أنها باءت بالفشل. في غضون ذلك، تقدمت قوات جيش الاحتلال الإسرائيلي في مناطق جنوب مدينة خان يونس، وسط إطلاق نار كثيف من الدبابات. وأضافت المصادر أن القوات الإسرائيلية تقدمت بغطاء ناري من الطائرات التي تقصف كل من يحاول التحرك في مناطق التوغل. أخبار ذات صلة وحسب شهود عيان فإن هذه التحركات تتزامن مع تحرك موازٍ للدبابات الإسرائيلية في حي التفاح شرق مدينة غزة وسط إطلاق قذائف مدفعية. وكانت الأزمة الإنسانية تفاقمت في القطاع الفلسطيني المدمر والمحاصر مع شح دخول المساعدات، بينما توعدت إسرائيل بالمضي في توسيع عملياتها العسكرية. ومنذ 18 مارس الماضي، انهارت هدنة هشة بعد أن استمرت نحو شهرين بين إسرائيل وحماس، وكثفت قوات الاحتلال الإسرائيلي عملياتها في قطاع غزة منذ 17 مايو الماضي، مؤكدة تصميمها على تحرير ما تبقى من رهائن إسرائيليين محتجزين، والسيطرة على كامل غزة، والقضاء على حركة حماس.


العربية
منذ 5 ساعات
- العربية
فجر جدلاً بإسرائيل وغزة وتبرأت منه عائلته.. من هو ياسر أبو شباب؟
في وقت لم يهدأ فيه السجال الذي تفجر أمس في إسرائيل بعد اتهام وزير الدفاع الإسرائيلي الأسبق أفيغدور ليبرمان، تل أبيب بتزويد "ميليشيات إجرامية في قطاع غزة بالأسلحة"، وتأكيد رئيس الحكومة بنيامين نتنياهو الأمر، أطل مسؤول إسرائيلي كاشفاً أن الحكومة تسلح ميليشيات فلسطينية صغيرة تسيطر على جزء من الأراضي جنوب غزة، كجزء من خطة لبناء مقاومة محلية لحماس. وأوضح أن " قائد الميليشيات ياسر أبو شباب تلقى أسلحة من الجيش الإسرائيلي عثر عليها داخل غزة خلال الحرب"، وفقا لصحيفة "وول ستريت جورنال". فمن هو ياسر أبو شباب؟ فلسطيني ولد 19 ديسمبر/كانون الأول 1993 في رفح جنوب قطاع غزة، ينتمي إلى قبيلة الترابين، وكان معتقلا قبل السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023 بتهم جنائية. ثم أطلق سراحه عقب قصف إسرائيل مقرات الأجهزة الأمنية، وهنا تحديداً برز اسمه بعد استهداف كتائب القسام لما قالت إنها مجموعة من "العملاء المجندين لصالح إسرائيل" ويتبعون مباشرة لـ"عصابة ياسر أبو شباب" شرق رفح. أما عائلة أبو شباب فتنحدر من قبيلة الترابين، إحدى كبريات القبائل العربية جنوب فلسطين، وتتركز في قطاع غزة، وتبرأت منه بعد الاتهامات، بحسب "شبكة الصحافة الفلسطينية". وقد شكّل ياسر أبو شباب قبل أن تغلق إسرائيل المعابر، قوة خاصة في مدينة رفح، الواقعة تحت السيطرة الكاملة للقوات الإسرائيلية، وقال إنها لتأمين دخول المساعدات الإنسانية. كما أفادت وسائل الإعلام الفلسطينية بأن عدد عناصر هذه القوة يتراوح بين 100 و300 عنصر، وينتشرون في مواقع لا تبعد سوى عشرات الأمتار عن مواقع الجيش الإسرائيلي، ويتحركون بأسلحتهم تحت رقابة إسرائيلية مباشرة شرق رفح، قرب معبر كرم أبو سالم من جهة، ومن جهة ثانية غرب رفح قرب نقطة توزيع المساعدات ضمن ما يعرف بالآلية الأميركية الإسرائيلية لتوزيع الإغاثة الإنسانية. العائلة تتبرأ وكان اسم ياسر أبو شباب جاء في مذكرة داخلية صادرة عن الأمم المتحدة باعتباره يقود الجهة الرئيسية المسؤولة عن تنفيذ عمليات نهب ممنهجة وعلى نطاق واسع للمساعدات الإنسانية الواردة إلى القطاع، وفقا لصحيفة "واشنطن بوست" الأميركية. وأضافت الصحيفة أن مجموعة أبو شباب كانت أطلقت على نفسها بداية اسم "جهاز مكافحة الإرهاب"، ثم ظهرت لاحقا في 10 مايو/أيار 2025 تحت مسمى "القوات الشعبية". وكشفت أيضا أن ياسر أبو شباب حاول استغلال اسم قبيلته لتأمين غطاء اجتماعي، إلا أنه فشل بعد أن أعلن وجهاء قبيلته براءتهم منه، ثم أعلنت عائلة أبو شباب في قطاع غزة مساء الجمعة 30 مايو/أيار 2025، براءتها الكاملة منه بعد تأكد تورطه في أعمال تخدم إسرائيل. عائلة ابو شباب في قطاع غزة في بيان لها : نعلن براءتنا التامة من المدعو ياسر واعتباره خارجاً عن نهج العائلة الوطني والأخلاقي، وأنه لم يعد لا هو ولا بعض شباب العائلة الذين يعملون معه يمتون بصلة إلى عائلتنا الأصيلة التي قدّمت ولا تزال تقدم في سبيل فلسطين. o سنقوم بملاحقته… — زاهر ابو حسين (@ZAHERABUHUSIEN) May 30, 2025 كذلك أصدرت العائلة بياناً قالت فيه إن معلومات موثوقة كشفت انخراط ياسر أبو شباب في ممارسات مشبوهة بعد ادعائه العمل في تأمين المساعدات الإنسانية، وإنها "أهدرت دمه" (مصطلح قبلي بمعنى أنها حللت قتله)، ما لم يتراجع عن أفعاله. بلبلة كبيرة في إسرائيل يشار إلى أن مسؤولا إسرائيليا كان أكد أن حكومة نتنياهو تسلح ميليشيات فلسطينية صغيرة تسيطر على جزء من الأراضي جنوب غزة، كجزء من خطة لبناء مقاومة محلية لحماس. وأوضح "أن قائد الميليشيات ياسر أبو شباب تلقى أسلحة من الجيش الإسرائيلي عثر عليها داخل غزة خلال الحرب"، وفق ما نقلت صحيفة "وول ستريت جورنال". جاء هذا بعد بلبلة كبيرة تفجرت أمس في إسرائيل بعد اتهام وزير الدفاع الإسرائيلي الأسبق أفيغدور ليبرمان، تل أبيب بتزويد "ميليشيات إجرامية في قطاع غزة بالأسلحة". ليطل لاحقا رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، في مقطع فيديو نُشر على صفحته على إنستغرام، مؤكدا أن إسرائيل تدعم جماعات معارضة لحماس في غزة. وقال نتنياهو: "ما الخطأ في هذا؟ إنه أمر جيد.. إنه يُنقذ أرواح جنود إسرائيليين". مع انتشار العصابات.. هل فقدت حماس السيطرة الأمنية على غزة؟ فيما اعتبر يائير غالان، نائب رئيس الأركان السابق، بتغريدة على حسابه في منصة "إكس" أن "نتنياهو، الذي حوّل مليارات الدولارات إلى حماس في حقائب نقدية، بناء على فكرة خاطئة مفادها أنها ستؤدي إلى تغيير مواقفها، يُروّج الآن لفكرة خطيرة جديدة: تسليح ميليشيات غزاوية مرتبطة بداعش". وكان فيديو نشرته هذا الأسبوع مجموعة أبو الشباب، التي تُطلق على نفسها اسم "القوة الشعبية"، أظهر رجالًا مسلحين يحملون ما يبدو أنها بنادق إم-16 وكلاشينكوف وهم يجوبون الشوارع في غزة".