logo
ابتكار طريقة تحسن عملية التنبؤ باستخراج النفط

ابتكار طريقة تحسن عملية التنبؤ باستخراج النفط

روسيا اليوممنذ يوم واحد

وأفاد المكتب الإعلامي لوزارة التعليم والعلوم الروسية، أن خبراء الجامعة اكتشفوا طريقة لتحسين عملية استخراج النفط، تساعد على إدارة تدفق المياه التي تدفع النفط إلى السطح بكفاءة أكبر.
ووفقا للمكتب، يساعد ضخ الماء في مكامن النفط، على دفع المزيد من النفط إلى السطح. ولكن في بعض الأحيان، لا يتدفق الماء إلا عبر الأجزاء "المغسولة" من الصخور، دون المساس بالأماكن الأخرى. ولحل هذه المشكلة، ابتكر الباحثون طريقة جديدة لرصد مسار الماء بدقة. تتضمن الطريقة ضخ الماء الموسوم بمؤشر خاص إلى البئر، ثم تؤخذ عينات، وتستخدم النمذجة الحاسوبية لتتبع أماكن حركة الماء الفعالة والأماكن التي لا يصلها.
وقد حصل فريق الباحثين من قسم الجيوفيزياء العامة والتطبيقية، برئاسة البروفيسور ميخائيل خوزيانوف، على براءة اختراع لهذا النهج المبتكر - "طريقة للسيطرة على غمر طبقة غير متجانسة بالماء في حقل نفطي".
وتتضمن التقنية الجديدة ضخ المياه الموسومة بمؤشر إلى البئر، ثم أخذ عينات من المياه من آبار الإنتاج المحيطة خلال 90 - 120 يوما. وبعد ذلك توسع المنطقة قيد الدراسة. ولزيادة الكفاءة، تنشأ قنوات اصطناعية بين الآبار - "طبقات عالية النفاذية" على حد تعبير عمال النفط. وبعد إجراء تحليل ونمذجة دقيقين، يمكن تقليل كمية المياه المحقونة إلى البئر بما يعادل الكمية غير الفعالة التي تضخ.
ويقول البروفيسور: "تساعد طريقتنا على التحكم بإمدادات المياه بشكل أفضل وتجنب النفقات غير الضرورية، ما يجعل عملية إنتاج النفط أكثر قابلية للتنبؤ وأكثر اقتصادية. وقد حصلت الجامعة على براءتي اختراع في هذا المجال".
المصدر: تاس
ابتكر علماء من جامعة بيرم التقنية نموذجا رياضيا جديدا يسمح بتقييم دقة الإجهاد في المنطقة القريبة من البئر، ما يضمن زيادة استقرار وإنتاجية آبار النفط.
ابتكر علماء جامعة نوفوسيبيرسك طريقة جديدة لتنظيف آبار النفط من الرواسب التي تتراكم أثناء عمليات الاستخراج، وحصلوا على براءة اختراع عنها.
أعلن المكتب الإعلامي لوزارة الصناعة والطاقة بمقاطعة ساراتوف، أن مهندسي المركز الهندسي والتقني بمدينة إنجلز في المقاطعة ابتكروا تكنولوجيا تسمح بتكثيف استخراج النفط والغاز .
اكتشف علماء الكيمياء الروس أنه يمكن تخفيض لزوجة النفط الثقيل بنسبة 58 بالمئة عند معالجته بمزيج من بخار الماء وأملاح حمض الخليك والمعادن الانتقالية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

علماء: الشبكات العصبية تشكل علاقات اجتماعية مشابهة للبشر
علماء: الشبكات العصبية تشكل علاقات اجتماعية مشابهة للبشر

روسيا اليوم

timeمنذ 20 ساعات

  • روسيا اليوم

علماء: الشبكات العصبية تشكل علاقات اجتماعية مشابهة للبشر

وذلك أثناء التفاعل الجماعي دون تدخل خارجي، حيث تعلّم الذكاء الاصطناعي مهارات التفاوض والتعاون بشكل مشابه للبشر. وأكّد أستاذ علم النظم المعقدة أندريا بارونكيللي أهمية هذا الاكتشاف، مشيرا إلى أنه "يمهّد الطريق لآفاق بحثية جديدة في مجال أخلاقيات وسلامة الذكاء الاصطناعي". وأضاف أن هذه الدراسات ستتيح فهما أعمق لتداعيات وجود أنظمة مستقلة في حياتنا، والاستعداد لمستقبل ستشكله مثل هذه التقنيات المتطورة.وأجرى الدراسة باحثون من جامعة "سيتي لندن" وجامعة "سانت جورج" بالتعاون مع جامعة كوبنهاغن لتكنولوجيا المعلومات، ونُشرت نتائجها في مجلة Science Advances. وكشفت الدراسة أنه عندما تتفاعل شبكات الذكاء الاصطناعي القائمة على النماذج اللغوية الكبيرة مثل ChatGPT ضمن مجموعات دون تدخل خارجي، فإنها تبدأ بتبني أشكالا لغوية وأعرافا اجتماعية بشكل مشابه للبشر أثناء التواصل. وأوضح عالم الرياضيات أرييل فلينت إيشري من جامعة "سيتي لندن" قائلا: "ركزت معظم الأبحاث السابقة على دراسة النماذج اللغوية بشكل منعزل، لكن في العالم الواقعي غالبا ما يضم الذكاء الاصطناعي عدة منظومات تتفاعل معا. وأردنا اكتشاف هل يمكن لهذه النماذج تنسيق سلوكها لتشكيل اتفاقيات، وهي اللبنات الأساسية للمجتمع؟ - والإجابة نعم، ولا يمكن اختزال أفعالها الجماعية إلى مجرد أفعال فردية". وشملت الدراسة مجموعات من الذكاء الاصطناعي تتراوح بين 24 إلى 100 شبكة. وفي كل تجربة كان على شبكتين مُختارتين عشوائيا اختيار "اسم" (حرف أو سلسلة رموز) من بين خيارات معروضة. إذا اختارت الشبكتان الاسم نفسه، حصلتا على "مكافأة"، أما إذا اختلف الاختيار، فُرضت عليهما "عقوبة" مع عرض اختيار الشريك. على الرغم من أن الشبكات لم تكن على علم بوجود المجموعة ولم يكن لديها سوى الوصول إلى تفاعلاتها الأخيرة، ظهر نظام تسمية مشترك تلقائيا بدون حل مسبق، وهو مشابه لكيفية تشكل الأعراف في التواصل البشري. وقارن البروفيسور أندريا بارونكيلي خبير نظم التعقيد هذه الظاهرة بنشوء الكلمات الجديدة في المجتمع، مؤكدا أن الآلية تُظهر كيف يمكن للذكاء الاصطناعي تطوير سلوكيات جماعية معقدة تشبه تلك البشرية. ويرى البروفيسور بارونكيلي أن الدراسة "تفتح آفاقا جديدة لبحث أمان الذكاء الاصطناعي، حيث تُظهر عمق تداعيات ظهور هذا النوع الجديد من المنظومات التي بدأت بالتفاعل معنا وستشكل مستقبلنا". وأضاف قائلا: "إن فهم آلية عملها هو مفتاح التعايش السلمي مع الذكاء الاصطناعي، لا الخضوع له. ونحن ندخل عالما حيث لا يتحدث الذكاء الاصطناعي فحسب، بل ويُفاوض ويتوصل إلى اتفاقيات ويُعارض أحيانا الأعراف السلوكية المشتركة، تماما كما نفعل نحن". المصدر: كشفت هواوي عن ساعة "Watch 5" الجديدة التي صنفت من بين أفضل الساعات الذكية من حيث الأداء والمواصفات. تشير الدكتورة سفيتلانا كولوبوفا أخصائية علم النفس العصبي إلى أن قراءة الكتب تساعد على تقليل خطر الإصابة بالخرف، وتحسين الذكاء العاطفي. طور متخصصون من جامعة "تشيرنيشيفسكي "الحكومية الوطنية خلية عصبية اصطناعية تحاكي عمل الخلايا العصبية الحقيقية، حسبما أفاد مكتب الصحافة التابع لوزارة التعليم والعلوم الروسية.

النرويج تنضم لبرنامج Artemis القمري
النرويج تنضم لبرنامج Artemis القمري

روسيا اليوم

timeمنذ 20 ساعات

  • روسيا اليوم

النرويج تنضم لبرنامج Artemis القمري

وجاء في منشور للصحيفة:"انضمت النرويج لبرنامج Artemis القمري الذي تديره الولايات المتحدة. تم التوقيع على اتفاقية الانضمام في أوسلو من قبل وزيرة التجارة والصناعة النرويجية سيسيلي ميرسيث، وحضر حفل توقيع الاتفاقية ممثل عن السفارة الأمريكية في النرويج". وأشارت الصحيفة إلى أن النرويج أصبحت الدولة الخامسة والخمسين التي تنضم إلى اتفاقيات برنامج Artemis التي تنظم المبادئ الأساسية لاستكشاف الفضاء السحيق، بما فيها مبادئ استكشاف القمر. يأتي توقيع هذه الاتفاقية في الوقت الذي أعلنت فيه وكالة الفضاء الأوروبية أنها ستتعامل مع التقليص المحتمل الذي اقترحته إدارة ترامب لبرنامجي Orion وGateway القمريين المشتركين مع ناسا. وكانت وكالة ناسا قد أعلنت عام 2019 عن مسودة برنامج Artemis لاستكشاف القمر، وأشارت حينها أن البرنامج سينفذ على 3 مراحل: - مرحلة Artemis 1 التي سيتم خلالها إرسال مركبة غير مأهولة من نوع Orion لتدور حول القمر ومن ثم تعود إلى الأرض. - مرحلة Artemis 2 التي سيتم خلالها إرسال مركبة فضائية مأهولة لتدور حول القمر. - مرحلة Artemis 3 التي تأمل من خلالها ناسا إرسال رواد إلى القمر ومن ثم إلى المريخ . المصدر: لينتا.رو أعلنت شركة "ريشيتنيوف" التابعة لوكالة "روس كوسموس" الروسية أنها تعمل على تطوير جيل جديد من الأقمار الصناعية المخصصة لتقديم خدمات الاتصالات بين الأرض والفضاء. في سابقة فلكية غير مسبوقة، كشفت وكالة ناسا النقاب عن أول صورة للشفق القطبي المرئي على سطح المريخ، التقطها مسبار "برسفيرنس" خلال مهمته الجارية على الكوكب الأحمر. ذكرت صحيفة European Spaceflight أن وكالة الفضاء الأوروبية ومنظمة أبحاث الفضاء الهندية وقعتا اتفاقية للتعاون في مجال الرحلات الفضائية المأهولة. أعلنت وكالة ناسا أن التحضيرات جارية لعملية إطلاق صاروخ "SLS" الفضائي الثقيل في إطار برنامج Artemis لاستكشاف القمر.

روسيا.. تطوير خلية عصبية اصطناعية منخفضة التكلفة
روسيا.. تطوير خلية عصبية اصطناعية منخفضة التكلفة

روسيا اليوم

timeمنذ يوم واحد

  • روسيا اليوم

روسيا.. تطوير خلية عصبية اصطناعية منخفضة التكلفة

ويمكن لهذا الاختراع، بحسب مبتكريه، أن يسرع من تطوير الأطراف العصبية الاصطناعية ويساعد في دراسة عمل الدماغ. وأشارت الخدمة الصحفية إلى أن "المولد الجديد" يقوم بمحاكاة نبضات كهربائية تستخدمها الخلايا العصبية للتواصل فيما بينها. ويكمن سر هذا التطوير في دائرة خاصة تحتوي على وحدة ديودات (أقطاب موجبة) غير متناظرة. ويمكن تعديل تردد نبضاتها عن طريق تغيير معايير الدائرة التذبذبية. أما شكل الإشارة فيتم تعديله من خلال إضافة أو إزالة الديودات (الأقطاب). ويعد تصميم هذا التطوير أبسط مرتين من النماذج المماثلة لأنه يتكون من 7 عناصر بدلا من 14 عنصرا. وحسب فريق البحث برئاسة البروفيسور فلاديمير بونومارينكو، فإن هذا الاختراع لن يستخدم لفهم عمل الشبكات العصبية فحسب، بل وفي مجال الأطراف العصبية الاصطناعية لتطوير غرسات تحل محل الخلايا العصبية التالفة، وكذلك في مجال الروبوتات لتطوير أنظمة استشعار أكثر "ذكاء". ويعتقد المطورون أن الخلايا العصبية الإلكترونية الحالية تعتبر إما بسيطة جدا أو معقدة للغاية، وتمكن المطورون من إيجاد "وسط مثالي"، حيث يعتبر تصميمهم دقيق بما يكفي لمحاكاة العمليات البيولوجية، ولكنه في نفس الوقت بسيط ورخيص التكلفة في التصنيع. ويعمل الفريق البحثي في الوقت الراهن على تطوير شبكة من هذه "الخلايا العصبية الإلكترونية"، الأمر الذي سيمكّنهم من محاكاة الحالات المعقدة للدماغ، والبحث عن طرق لمكافحة الأمراض التنكسية العصبية. وسيتم تطوير دوائر إلكترونية جديدة تتصرف مثل الخلايا العصبية الحقيقية، مما سيساعد في تصميم حواسيب عصبية أكثر كفاءة وتقنيات طبية متطورة. وقد تم دعم هذا البحث العلمي بمنح مالية من صندوق العلوم الروسي. المصدر: تاس كشفت دراسة جديدة أجراها باحثون من مستشفى "بريغهام" للنساء في ماساتشوستس الأمريكية أن الصعوبات التي يعانيها الأطفال في مرحلة الطفولة قد يكون لها تأثير طويل الأمد على الدماغ. استعرض أول مريض غير قادر على الكلام، "تلقى شريحة دماغية من Neuralink" قدراته الجديدة عبر فيديو حرّره وعلّق عليه باستخدام إشارات دماغه فقط.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store