logo
"انتيريرز الإمارات" تقدّم "تخفيضات غير مسبوقة على تشكيلاتها الراقية في مركز دبي التجاري العالمي"

"انتيريرز الإمارات" تقدّم "تخفيضات غير مسبوقة على تشكيلاتها الراقية في مركز دبي التجاري العالمي"

الإمارات اليوممنذ 6 ساعات

"انتيريرز الإمارات"، العلامة التجارية الرائدة في عالم التصاميم الداخليّة الراقية في دولة الإمارات العربية المتحدة، سجّلت إنجازاً تاريخياً من خلال إطلاقها للمرة الأولى على الإطلاق تخفيضات غير مسبوقة على تشكيلاتها الراقية في مركز دبي التجاري العالمي، والتي تشكل حدثاً بارزاً لم يسبق له مثيل، تستضيفه القاعة 5 في "مركز دبي التجاري العالمي"، من 28 يونيو حتى 4 يوليو. هذا العرض القائم لفترةٍ محدودة يتيح لعشاق التصاميم المبتكرة والمتنوّعة، وكذلك للمتسوقين المحبّين للتميّز، فرصة الاستفادة من تخفيضاتٍ استثنائية على قطع الأثاث والأكسسوارات الفاخرة من أبرز العلامات التجارية العالمية وأكثرها شهرةً، مثل Michael Amini وBernhardt وAlf Italia وLexington وART Furniture. إذا كنتم ترغبون في تجديد أيّ غرفة في منزلكم، أو الحصول على المساحة المخصصة للطعام التي لطالما حلمتم بها، فلا تفوّتوا هذه الفرصة الحصرية والمحدودة الوقت للاستفادة من قيمةٍ لا تُضاهى على قطعٍ حصرية، تنفرد جميعها بتلك اللمسة من الرقيّ التي تتميّز بها "انتيريرز الإمارات".
هذا الحدث لا يقدّم مجرد تخفيضات استثنائية، بل يمثل محطة فارقة في مسيرة "انتيريرز". ولأول مرة، تنتقل تشكيلات العلامة الفاخرة من صالات العرض إلى موقع جديد ومميز في دبي. يقدّم هذا الحدث تجربة فريدة لعشّاق التصميم، مع باقة واسعة من الأرائك الفاخرة، وأطقم الطعام الأنيقة، وغرف النوم المتكاملة، وقطع الديكور الراقية التي تلبي مختلف الأذواق وأكثر.
ما يضفي على هذا الحدث طابعًا استثنائيًا هو تلك التخفيضات الكبيرة على كل مجموعة "انتيريرز الإمارات"، حيث تتحول الأحلام الراقية إلى واقع ملموس. إنها فرصة نادرة لعشّاق الفخامة لاقتناء تصاميم راقية بأسعار لا تضاهى. يتجاوز هذا العرض كونه مجرد تخفيضات؛ إنه ترجمة حقيقية لالتزام العلامة المستمر بالجودة، والأناقة، والقيمة التي تستحقها كل مساحة.
علّق رائد دبس، الرئيس التنفيذي لشركة "انتيريرز الإمارات"، على هذا الحدث قائلاً:
"تمثل هذه المناسبة محطة مميزة في مسيرة 'انتيريرز'. فللمرة الأولى، نتيح تشكيلاتنا العالمية أمام جمهور أوسع، ضمن أجواء تنبض بالحيوية والابتكار. ما يجعل هذه التجربة فريدة هو أنها تجمع بين الفخامة والأسعار الاستثنائية، لتجعل من التصاميم الراقية خياراً متاحاً للجميع كما لم يحدث من قبل. إنها فرصة لا تُفوّت لاختبار جماليات مجموعاتنا التي لطالما ميّزت علامتنا. "
تستضيف القاعة 5 ذات المواصفات الرفيعة في "مركز دبي التجاري العالمي" هذا الحدث المرتقب، الذي سيجذب جمهوراً واسعاً من عشّاق التصميم الداخلي والأثاث وقطع الديكور من مختلف أنحاء دولة الإمارات. سيكون الزوّار على موعد مع تجربة تسوّق لا تُنسى، مليئة بالاكتشافات المذهلة. أسبوع واحد فقط يفصلهم عن الاستفادة من هذه العروض الحصرية، فلا تفوّتوا التخفيضات على قطع المتوفرة في مستودعات "انتيريرز" — فرصة مثالية للراغبين في إضفاء لمسة من الحرفية والأناقة على منازلهم، وبأسعار لا تُقارن.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

«دبي للثقافة» تثري حي الفهيدي بتجارب استثنائية
«دبي للثقافة» تثري حي الفهيدي بتجارب استثنائية

صحيفة الخليج

timeمنذ 2 ساعات

  • صحيفة الخليج

«دبي للثقافة» تثري حي الفهيدي بتجارب استثنائية

أطلقت هيئة الثقافة والفنون في دبي «دبي للثقافة» برنامج «تفعيل حي الفهيدي التاريخي» الهادف إلى إبراز أهميته التاريخية، وما يتميز به من إمكانيات سياحية تعبر عن جوهر الإمارة وهويتها الإبداعية. ويتضمن البرنامج الذي يستمر حتى نهاية ديسمبر/كانون الأول المقبل، سلسلة من الجلسات النقاشية والحوارية وورش العمل التفاعلية المتنوعة التي تجسد قيم الثقافة المحلية، وتبرز أصالة المجتمع وتاريخ الحرف اليدوية التقليدية. ويأتي ذلك في إطار التزامات الهيئة الرامية إلى تعزيز حضور التراث المحلي على الخريطة العالمية. وتسعى «دبي للثقافة» من خلال البرنامج الذي أعدته نخبة من المرشدين الثقافيين، إلى رفع مستوى الوعي لدى العائلات والأطفال بضرورة حفظ وصون التراث المحلي، وذلك من خلال تشكيلة «الورش العائلية» التي تقام في أول سبت من كل شهر، ومن أبرزها ورشة «أبواب حي الفهيدي التاريخي» التي تعقد 28 يونيو/حزيران الجاري، بهدف تمكين الصغار من اكتشاف الخصائص الفنية التي تميز أبواب الحي وتفاصيلها وزخرفتها وعناصرها الجمالية، ما يعكس تفرد طابع المنطقة العمراني. ويحظى الزوار بفرصة المشاركة في ندوة «البراجيل والفرشاة السحرية» التي تنظمها الهيئة في 5 يوليو/تموز المقبل، بينما يستضيف الحي في 2 أغسطس/آب، ورشة «فواصل الكتاب المستوحاة من حي الفهيدي التاريخي». ويشكل برنامج «العروض الحية للحرف الإماراتية» رحلة ثرية بالمعرفة، بفضل ما يتضمنه من تجارب استثنائية تتيح للزوار استكشاف أسرار الحرف اليدوية التقليدية وأنواعها وأساليبها، وحضورها في الذاكرة المجتمعية. ويتضمن البرنامج تشكيلة من ورش العمل التفاعلية التي يتولى الإشراف عليها خبراء مركز تراث للحرف اليدوية التقليدية، ومن بينها «صناعة القراقير» التي تعقد في 12 يوليو/تموز المقبل، فيما يكون الجمهور في 16 منه على موعد مع جلسة «شجرة النخيل.. أسطورة الحكايات». ويشهد البرنامج خلال أغسطس المقبل تنظيم ورشتي «السفافة» و«قرض البراقع». تاريخ عريق أشارت مريم التميمي، مدير إدارة المواقع التراثية بالإنابة في «دبي للثقافة»، إلى أهمية برنامج «تفعيل حي الفهيدي التاريخي» ودوره في تعزيز مكانته وحضوره على الخريطة السياحية الثقافية، بوصفه جزءاً من تاريخ دبي العريق. وقالت: «يعد الحي من أهم وجهات دبي ومعالمها الحضارية بفضل مرافقه الخدمية، وما يقدمه لزواره من تجارب إبداعية متفردة تسهم في ترسيخ الهوية الوطنية في نفوسهم، ما يعكس حرص الهيئة على حفظ التراث الثقافي المادي وغير المادي، انطلاقاً من مسؤوليتها الثقافية التي تمثل إحدى ركائز أولوياتها القطاعية». ولفتت إلى أن الهيئة تسعى عبر البرنامج إلى تلبية تطلعات الباحثين عن تجارب سياحية مميزة تجمع بين الثقافة والتراث والفن والابتكار، إلى جانب فتح الآفاق أمام الأجيال القادمة، وتحفيزهم لتطوير مهاراتهم التي تمكنهم من تطوير وإبراز الحرف اليدوية بأشكال مختلفة والاستثمار فيها بما يضمن استدامتها.

«سرديات المكان».. قصص فوتوغرافية في منارة السعديات
«سرديات المكان».. قصص فوتوغرافية في منارة السعديات

صحيفة الخليج

timeمنذ 2 ساعات

  • صحيفة الخليج

«سرديات المكان».. قصص فوتوغرافية في منارة السعديات

افتتحت دائرة الثقافة والسياحة – أبوظبي بمنارة السعديات معرض «سرديات المكان.. رؤى منقحة» الذي يسلط الضوء على أعمال فنية أبدعها المشاركون في أحدث نسخة من «برنامج المصور المُقيم» التابع لاستوديو التصوير الفوتوغرافي. وامتدت فعاليات البرنامج لمدة أربعة أشهر، واستضاف سبعة فنانين صاعدين محليين وإقليميين وعالميين. ويضم المعرض الأعمال الفنية للمشاركين في البرنامج والذين عكفوا على تجريب الأساليب المتنوعة في فنون صناعة الصورة، وذلك من خلال فضولهم الفطري وتفاعلهم الحسي مع البيئة المحيطة. تُعزز هذه المبادرة رسالة الدائرة في حماية الفنون والثقافة والحفاظ عليها والترويج لها من خلال رعاية ودعم المواهب الصاعدة والناشئة، والمساهمة في تطوير وتنمية مشهد التصوير الفوتوغرافي وتنظيم معارض فنية نابضة بالحياة في الإمارة. ويُتيح البرنامج المستمر فرصة فريدة للفنانين في بداية مسيرتهم ومراحلهم الفنية المبكرة، ممن لم يحققوا بعد شهرة واسعة أو تمثيلاً تجارياً، للمشاركة في الأبحاث والنقاشات واستكشاف الفرص الفنية. تضم الدفعة الثالثة من برنامج المصور المُقيم أمان علي، وآنّا يوب، ودانا الضاعن، وفارس الكعبي، وحصة الزعابي، وريم حميد، ويوسف البادي. وأشرفت على البرنامج وقدمته فنياً وأكاديمياً موزة المطروشي، وهي فنانة مفاهيمية وكاتبة وطاهية. وعكف الفنانون المشاركون في برنامج «المصوّر المقيم» على تجريب الأساليب المتنوعة في فنون صناعة الصورة، وذلك من خلال فضولهم الفطري وتفاعلهم الحسي مع البيئة المحيطة. وبدأت تجربة الإقامة هذه بالتخلّي عن الاعتماد التقليدي الكبير على الأساليب التقنية والشكلية في إنتاج الصور، ثم بدأت تسحب مركز الثقل شيئاً فشيئاً لتتمحور حول اشتقاق الصور من تجارب حسية سردية. وكانت النتيجة أن كشفت الموضوعات الجماعية التي ظهرت في أعمالهم عن ملامح خرائط شخصية تتسم بالتجاذبات مع مساحات العيش والسكن المألوفة. وتكشف الأعمال الفنية عن قصص تعكس ذواتهم وتعبر عن الآخرين في آن واحد معاً. ومن خلال الحركة والاستنطاق المكاني والتفاعل مع الشخصيات التي ظهرت في سردياتهم الفوتوغرافية، كشف الفنانون عن تحول تجاربهم الشخصية إلى طبقات جُمعت معاً لتشكل أعمالاً فنية نشأت وتطورت من خلال الحوارات المستمرة في الاستوديو ومداخلات ونصائح الأقران. يُظهر المعرض عملية استكشاف مدروسة للأفكار التي توازِن بين ما هو استهلالي وما هو متواتر. وفي الوقت نفسه، يكشف المعرض النقاب عن مدى تفاني الفنانين في سكون وطمأنينة ليبدعوا أساليب متقنة لصياغة الصور باعتبارها حيِّزاً جميلاً للمعلومات الحسية. ومن خلال نسج العناصر والخامات والأصوات، إلى جانب الأعمال الفنية المتحركة والثابتة، والابتعاد عن النهج الاختزالي للعمل القائم على النتيجة الواحدة، أبدع الفنانون نغماتهم وإسقاطاتهم الخاصة، وذلك بانتهاج طرق عمل متجذّرة في التعبير عن العمق بدلاً عن الإبهار. تتناول الأعمال المعروضة مجموعة من المواضيع المتنوعة، منها قصص الحب والرعاية في سياقات أسرية، وحياة النباتات كما تتشكل بفعل تدخل الإنسان في الفضاءات العامة، ولحظات تنبثق ضمن توازن العمليات الطبيعية، واستحضار الأماكن المهدّمة من خلال أبوابها ونوافذها، والارتباط العميق بين الإنسان ومحيطه، والتوتر القائم بين الحركة والسكون، بالإضافة إلى أعمال تتشكّل من الذاكرة والفراغات، ضمن سياقات محلية وشخصية.

لطيفة بنت محمد: عام هجري جديد نستقبله بقلوب يملؤها الإيمان والأمل
لطيفة بنت محمد: عام هجري جديد نستقبله بقلوب يملؤها الإيمان والأمل

صحيفة الخليج

timeمنذ 3 ساعات

  • صحيفة الخليج

لطيفة بنت محمد: عام هجري جديد نستقبله بقلوب يملؤها الإيمان والأمل

قالت سموّ الشيخة لطيفة بنت محمد بن راشد آل مكتوم، رئيسة هيئة الثقافة والفنون في دبي، عبر منصة «إكس»: «عام هجري جديد، نستقبله بقلوب يملؤها الإيمان والأمل..». وأضافت سموّها: «ونسأل الله أن يكون عاماً حافلاً بالسلام والسكينة.. بالمحبة والتسامح والعطاء والقيم الإنسانية النبيلة التي زرعها في نفوسنا نبيّ الرحمة محمد صلى عليه وسلّم..». وتابعت سموّها: «وكل عام وقيادتنا الغالية، وشعب الإمارات الكريم، والأمة الإسلامية جمعاء بخير وأمان وازدهار».

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store