
الفحوصات تحسم موقف كوبارسي من المشاركة ضد هولندا في الاياب
الفحوصات تحسم موقف كوبارسي من المشاركة ضد هولندا في الاياب
هاي كورة- تعرض باو كوبارسي لاعب منتخب اسبانيا وفريق برشلونة لاصابة في كاحله بمباراة هولندا التي جمعت المنتخبين مساء امس الخميس بذهاب ربع نهائي دوري الامم الاوروبية.
حسب اذاعة كادينا سير الاسبانية باو كوبارسي سيخضع خلال الساعات القادمة لفحوصات في مدريد لتحديد ما اذا كان يمكنه اللعب مع المنتخب يوم الاحد ضد هولندا في مباراة الاياب.
إقرأ ايضا إحصائيات رونالدو أمام الدنمارك
هدافو بطولة دوري الامم الاوروبية
ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة هاي كورة , ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت وانما تم نقله بمحتواه كما هو من هاي كورة ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة على المصدر السابق ذكرة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الشرق السعودية
منذ 4 ساعات
- الشرق السعودية
شاهد.. احتفالات صاخبة لجمهور إسبانيول بعد ضمان البقاء في الليغا
ضمن إسبانيول البقاء في دوري الدرجة الأولى الإسباني، بفوزه على لاس بالماس 2-0 اليوم السبت، في الجولة 38 الأخيرة من المسابقة. وبعد شوط أول سلبي، منح الجناح الأيمن الإسباني خافي بوادو، هدف التقدم لإسبانيول في الدقيقة 65 من ركلة جزاء. وأمّن لاعب خط الوسط المخضرم، بيري ميلا (32 عاماً)، فوز إسبانيول بتسجيل الهدف الثاني في الدقيقة 82 بتسديدة صاروخية بعيدة المدى. بعد صافرة النهاية، اقتحم جمهور إسبانيول أرض الملعب وسط احتفالات صاخبة بعد ضمان البقاء. وأظهرت لقطات تلفزيونية احتفاء جمهور الفريق بالحارس المتألق خوان غارسيا الذي قدم موسماً لافتاً ما جعله هدفاً لأندية أوروبية عديدة. ورفع إسبانيول رصيده إلى 42 نقطة، ليقفز إلى المركز 14، بينما توقف رصيد لاس بالماس عند 32 نقطة في المركز التاسع عشر قبل الأخير ليتأكد هبوطه للدرجة الثانية.

سعورس
منذ 8 ساعات
- سعورس
الريال يودع مودريتش وأنشيلوتي بثنائية سوسيداد
وجاء هدفا مبابي من ركلة جزاء تصدى لها حارس الفريق الباسكي لكن الفرنسي أكملها إلى الشباك (39)، ومن تسديدة بيسراه قبل نهاية المباراة بست دقائق ليعزز صدارته لترتيب الهدافين برصيد 31 هدفاً متقدماً بفارق 7 أهداف عن هداف برشلونة البولندي روبرت ليفاندوفسكي. وبات مبابي في وضع أكثر من جيد لإحراز جائزة الحذاء الذهبي، وهو الذي سجل 43 هدفاً في مختلف المسابقات ليحصد 62 نقطة متقدماً على المهاجم السويدي فيكتور غيوكيريش من سبورتينغ البرتغالي (58.5 نقطة). أما المنافس الآخر لمبابي فهو المصري محمد صلاح لكن يتعين على الأخير تسجيل 5 أهداف لفريقه ليفربول في مرمى كريستال بالاس الأحد في ختام الدوري الإنجليزي لينتزع منه اللقب. ولم يحرز أي لاعب فرنسي هذه الجائزة منذ أن توج بها تييري هنري في صفوف أرسنال الإنجليزي عامي 2004 و2005. وقبل انطلاق المباراة، كرّم مشجعو ريال مدريد مودريتش وأنشيلوتي، اللذين سيغادران النادي بعد أن فازا معه بجميع الألقاب الممكنة. ورفع أنصار ريال مدريد يافطة على أحد جانبي الملعب كُتب عليها «شكراً لك أيها الأسطورة» في تحية إلى مودريتش، وأخرى كُتب عليها «شكراً لك كارليتو» على الجانب الآخر. واستمرت الاحتفالات بمودريتش وأنشيلوتي بعد المباراة وقام اللاعبون برفعهما في الهواء. وقال أنشيلوتي وقد اغرورقت عيناه بالدموع: «إنه فخر ومتعة الإشراف على هذا الفريق، كانت مغامرة رائعة، أشكركم على جميع هذه اللحظات، كان الأمر رائعاً تقاسمها معكم. لا يمكن نسيان أي يوم أمضيته هنا». أما مودريتش الذي وقف له الجمهور تحية له لدى استبداله قبل نهاية المباراة بثلاث دقائق، فتوجه إلى أنصار ريال مدريد محاطاً بزوجته وأولاده الثلاثة بقوله: «اللحظة التي لم أكن أود أن أعيشها قد وصلت. كانت رحلة طويلة وممتعة. أحرزنا العديد من الألقاب، عشنا أوقاتا رائعة لكن انتصاري الأكبر يبقى الحب الكبير الذي أظهرتموه تجاهي على مدى هذه السنوات». ويمثل رحيل الساحر الكرواتي البالغ من العمر 39 عاماً، اللاعب الأكثر تتويجاً في تاريخ العملاق الإسباني برصيد 28 لقباً في 13 موسماً، بما في ذلك ستة ألقاب في دوري أبطال أوروبا، والمدرب الإيطالي الذي سيترك ريال مدريد أيضاً باعتباره المدرب الأكثر تتويجاً في البيت الأبيض (15 لقباً)، نهاية حقبة في العاصمة الإسبانية. في سن الخامسة والستين، سيخوض «ال ميستر»، الذي بنى أسطورته على مقاعد أكبر الأندية الأوروبية، التحدي الأخير على رأس المنتخب البرازيلي، الذي يمر في أزمة كروية خطيرة قبل عام من انطلاق نهائيات كأس العالم 2026. يذكر أن مودريتش خاض آخر مباراة له على ملعب سانتياغو برنابيو لكنه سيشارك في كأس العالم للأندية في صفوف ريال مدريد خلافاً لأنشيلوتي الذي سيستلم تدريب المنتخب البرازيلي رسمياً الأسبوع المقبل.


الرياضية
منذ 11 ساعات
- الرياضية
دموع في لشبونة
دموع في لشبونة ذرفت لاعبات فريق برشلونة الأول للسيدات لكرة القدم الدموع على ملعب خوسيه ألفالادي إثر خسارتهن السبت لقب دوري أبطال أوروبا أمام أرسنال، بعد أن كن المرشحات للتتويج الثالث تواليًا والرابع في تاريخ النادي. ورغم تصدر الفريق جميع إحصاءات البطولة كأفضل هجوم بـ 44 هدفًا، مقابل 25 هدفًا لأرسنال، وأعلى نسبة امتلاك للكرة، وأفضل نسبة لدقة التمرير، وأكبر عدد من التسديدات، إلان الأمور لم تمضِ كما كن يشتهين في المحطة الأخيرة رغم وجود النجمتين أيتانا بونماتي وأليكسيا بوتيلاس، الحائزتين على جائزة الكرة الذهبية (الأوروبية والفرنسية ورويترز وأسوشسيتد برس)