
الدفاع الروسية: إسقاط 18 مسيّرة أوكرانية غرب البلاد
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب
أعلنت وزارة الدفاع الروسية إسقاط 18 مسيّرة أوكرانية ليلا في مقاطعات جنوب غرب البلاد، وفي البحر الأسود.
وجاء في بيان الوزارة، نقلته وكالة "نوفوستي": "أسقطت وسائل الدفاع الجوي 18 مسيّرة أوكرانية، منها 7 في مقاطعة روستوف، و4 في جمهورية القرم، و2 في إقليم كراسنودار، و2 في مقاطعة كورسك، و2 في البحر الأسود، و1 في مقاطعة بريانسك".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الديار
منذ ساعة واحدة
- الديار
"البريكس" تدين العدوان على إيران: لكسر حلقة العنف وعودة السلام في الشرق الأوسط!
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب دعت مجموعة "بريكس" إلى كسر حلقة العنف واستعادة السلام في الشرق الأوسط، مطالبةً بجعل المنطقة "خالية من الأسلحة النووية وسائر أسلحة الدمار الشامل". وجاء ذلك في بيان مشترك صدر أمس الثلاثاء، عقب العدوان العسكري الذي شنّه الاحتلال "الإسرائيلي" والولايات المتحدة على منشآت إيرانية، بما فيها مواقع نووية. وأدانت المجموعة، التي تضم عشر دول من بينها إيران، "أي هجمات تستهدف منشآت نووية"، معربةً عن "قلقها العميق إزاء أي استهداف لمنشآت نووية سلمية"، واصفةً ذلك بأنه "انتهاك للقانون الدولي ولقرارات الوكالة الدولية للطاقة الذرية ذات الصلة". ونُشر البيان عبر البرازيل التي تتولى الرئاسة الدورية للمجموعة هذا العام، وأكد ضرورة "الحفاظ الدائم على الضمانات النووية، والسلامة والأمن النوويين حتى في ظل النزاعات المسلحة، بما يضمن حماية السكان والبيئة". وتضم "بريكس" في عضويتها كلاً من: البرازيل، روسيا، الهند، الصين، جنوب إفريقيا، مصر، إثيوبيا، إندونيسيا، إيران، والإمارات العربية المتحدة. وكان الاحتلال "الإسرائيلي" قد شنّ في 13 حزيران الجاري عدواناً جوياً واسعاً استهدف منشآت نووية ومناطق سكنية في إيران، ما أدى إلى سقوط عدد من الشهداء والجرحى، وتسبب بأضرار مادية جسيمة. وردّت طهران بعملية "الوعد الصادق 3"، حيث نفذت هجمات صاروخية مكثفة على أهداف عسكرية وبنية تحتية حساسة داخل "إسرائيل"، شملت مناطق حيفا وبئر السبع والنقب. كما أطلقت إيران عملية منفصلة تحت اسم "بشارة الفتح"، استهدفت خلالها قاعدة "العديد" الأميركية في قطر، وذلك رداً على الضربات الأميركية التي طالت منشآت نووية إيرانية في فوردو ونطنز وأصفهان، والتي تؤكد طهران أنها مواقع سلمية خاضعة للرقابة الدولية.


الديار
منذ ساعة واحدة
- الديار
الخارجية الروسية: الإعلام الغربي أخفى سابقة تاريخية تجسّدت في أول هجوم على مواقع نووية!
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أشارت المتحدثة باسم الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا إلى تواطؤ إعلامي غربي في إخفاء سابقة تاريخية تجسدت في أول هجوم على مواقع نووية، شنته واشنطن واستهدف إيران. وقالت لمتحدثة باسم الخارجية الروسية ماريا زاخاروفا: "يبدو لي أن وسائل الإعلام الغربية ترتكب، أو أنها ارتكبت، جريمة مهنية فادحة بتحويلها النقاش عن الموضوع الرئيسي: أن هذه قد تكون المرة الأولى في التاريخ التي تُشن فيها ضربات صاروخية مباشرة على مواقع وتخزين وقواعد وتطوير المواد النووية كجزء من برنامج سلمي". وأضافت "فقد استخدم العالم بالفعل أسلحة نووية وذخائر تحتوي على اليورانيوم، لكن هذه هي المرة الأولى التي تُشن فيها ضربات على مراكز تطوير نووي". في الوقت نفسه، أكدت أن البرنامج النووي الإيراني يعمل بطريقة سلمية تحت إشراف الوكالة الدولية للطاقة الذرية. وبالتالي فإن من يتحدثون عن قرب إنتاج أسلحة نووية في إيران لا يقدمون أي دليل. وفي الساعات الأولى من يوم 22 حزيران، نفذت الولايات المتحدة هجمات جوية استهدفت ثلاث منشآت نووية إيرانية في كل من نطنز وفوردو وأصفهان، في محاولة لإضعاف أو تدمير القدرات النووية الإيرانية. وأكد ترامب أن بلاده "لا تسعى للحرب"، لكنه حذر طهران من "عواقب خطيرة" ما لم توافق على "إنهاء هذه الحرب". وردت إيران على لسان وزير خارجيتها عباس عراقجي، الذي أكد أن باب الدبلوماسية يجب أن يظل مفتوحا، لكنه حمل واشنطن مسؤولية تقويض هذا المسار. من جهتها، أدانت روسيا العملية ووصفتها بانتهاك صارخ للقانون الدولي وميثاق الأمم المتحدة وقرارات مجلس الأمن، داعية الوكالة الدولية للطاقة الذرية إلى اتخاذ موقف واضح، كما صدرت إدانات مماثلة من كل من الصين وكوبا.


الديار
منذ ساعة واحدة
- الديار
الكونغرس يرفض محاولة عزل ترامب بسبب الضربات على إيران
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أجهض مجلس النواب الأميركي محاولة لعزل الرئيس دونالد ترامب بعدما رفض بأغلبية ساحقة مقترحا تقدم به النائب الديمقراطي آل غرين. وقد طالب غرين، النائب الديمقراطي الوحيد من ولاية تكساس، بعزل الرئيس بتهمة إساءة استخدام السلطة، وذلك على خلفية أمره بشن ضربات عسكرية ضد إيران قبل أيام دون الحصول على إذن مسبق من الكونغرس. ولم تحظ مبادرة غرين بإجماع من حزبه الديمقراطي، ولذلك انضم بعض النواب الديمقراطيين إلى الأغلبية الجمهورية بالمجلس لينتهي الأمر بتصويت 344 نائبا ضد المقترح مقابل 79 نائبا فقط صوتوا بالموافقة، وذلك بعد قليل من النقاش. ورغم إجهاض المشروع، فقد اعتبر غرين أن الأمر كان ضروريا حيث برر موقفه قائلا "أفعل هذا لأنه لا شخص واحدا يجب أن يمتلك السلطة لزج أكثر من 300 مليون شخص في الحرب دون التشاور مع الكونغرس". وتابع غرين "لا أشعر بأي متعة فيما أقوم به.. أفعل هذا لأن الدستور إما أن يكون له معنى أم لا". وحسب ما نقلت وكالة الأنباء الألمانية عن أسوشيتد برس الأميركية، فإن هذه الخطوة ليست أول محاولة لعزل ترامب منذ بداية ولايته الثانية في كانون الثاني، وهي تعكس حالة القلق لدى العديد من الديمقراطيين تجاه إدارته، لا سيما بعد الهجوم المفاجئ على المنشآت النووية الإيرانية، والذي اعتبر مغامرة محفوفة بالمخاطر للتدخل في شؤون الشرق الأوسط. وفي وقت سابق أمس الثلاثاء، هاجم ترامب بشدة، مستخدما ألفاظا نابية، النائبة الديمقراطية ألكساندريا أوكاسيو-كورتيز من نيويورك، بعد أن وصفت عمليته العسكرية ضد إيران بأنها "جريمة تستوجب العزل".