بالفيديو .. عملية أمريكية في سوريا تستهدف قياديا في "القاعدة"
سرايا - قالت القيادة المركزية الأميركية، السبت، إنها شنت غارة جوية دقيقة في سوريا استهدفت قياديا كبيرا في جماعة تابعة لتنظيم القاعدة وقتلته.
وأضافت القيادة أنها قتلت محمد يوسف ضياء تالاي القائد العسكري البارز في تنظيم حراس الدين التابع لتنظيم القاعدة.
وقال الجنرال مايكل إريك كوريلا قائد القيادة المركزية الأميركية "كما قلنا في الماضي، سنواصل ملاحقة هؤلاء الإرهابيين بلا هوادة من أجل الدفاع عن وطننا، وعن مواطني الولايات المتحدة وحلفائها وشركائها في المنطقة".
وبثت القيادة المركزية فيديو لعملية الاستهداف في سوريا التي جرت في الثالث والعشرين من شباط الماضي.
ويأتي ذلك بعد أسبوعين من استهداف قيادي آخر بالتنظيم، وفق ما أعلن الجيش الأميركي.
بالفيديو.. عملية أمريكية في سوريا تستهدف قياديا في "القاعدة" #سرايا #سوريا #امريكا #عاجل https://t.co/aRyAwh7214 pic.twitter.com/G1nTHxt9UA
— وكالة أنباء سرايا الإخبارية (@sarayanews) March 1, 2025
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

سرايا الإخبارية
منذ 8 ساعات
- سرايا الإخبارية
مشاجرة بين موظفي "العمل" وعامل وافد مخالف داخل مصعد بمجمع تجاري .. والوزارة توضح .. فيديو
سرايا - خاص - شهد أحد المجمعات التجارية في منطقة جبل الحسين بالعاصمة عمان، مشاجرة وتدافع بالأيدي بين كوادر تفتيش تابعة لوزارة العمل وأحد العمالة الوافدة، وفق ما أظهره مقطع فيديو تم تداوله ووصل "سرايا". ويظهر الفيديو لحظة احتدام التوتر بين الطرفين، قبل أن يتطور الموقف إلى مشادة كلامية وتشابك بالأيدي داخل احد المصاعد. الناطق الإعلامي باسم وزارة العمل، محمد الزيود، أوضح، أن ما جرى هو نتيجة رفض العامل الوافد إبراز تصريح العمل الخاص به خلال جولة تفتيشية نفذتها كوادر الوزارة في المجمع، وهو ما يشكّل مخالفة صريحة لقانون العمل. وأضاف الزيود أن موظفي الوزارة صادفوا العامل داخل المصعد وطلبوا منه التصريح، إلا أنه رفض بشدة التجاوب، وبدأ بالصراخ بشكل متعمد لاستجداء المتسوقين، مدعيًا تعرضه للاعتداء، ما أدى إلى تدخل بعض المتواجدين ومحاولتهم منع الموظفين من استكمال مهمتهم الرسمية. وبحسب الزيود، فقد تم استدعاء الأجهزة الأمنية التي حضرت إلى الموقع، حيث جرى ضبط العامل، وتبيّن بعد التدقيق أنه مخالف لشروط تصريحه، إذ يعمل في أمانة عمان ويتقاضى أجرًا إضافيًا في ذات الوقت داخل المجمع التجاري، وهو ما يخالف القانون ويعرضه لعقوبة التسفير. وأكد الزيود أن الفيديو المتداول مجتزأ ولا يُظهر الحادثة كاملة، موضحًا أن كوادر الوزارة كانت ترتدي كاميرات توثيق أثناء الجولة، وتم توثيق كل تفاصيل الواقعة صوتًا وصورة، والتي تُظهر بوضوح رفض العامل إبراز التصريح، واعترافه ضمنيًا بأنه يعلم أن مخالفته تستوجب التسفير. وشدد الزيود على أن الوزارة تحترم كافة الجنسيات والعاملين من مختلف الدول، لكنها في ذات الوقت تؤكد ضرورة الالتزام الكامل بقانون العمل الأردني، وواجب إبراز تصريح العمل عند طلبه من قبل المفتشين خلال الجولات الرقابية. وتاليا الفيديو عبر موقع سرايا: مشاجرة بين موظفي "العمل" وعامل وافد مخالف داخل مصعد بمجمع تجاري.. والوزارة توضح لسرايا .. فيديو #سرايا #الأردن — وكالة أنباء سرايا الإخبارية (@sarayanews) May 22, 2025

سرايا الإخبارية
منذ 9 ساعات
- سرايا الإخبارية
"أنا آسف ليس لدي طائرة لأعطيك إياها" .. وسم "رئيس جنوب إفريقيا" يعتلي منصات التواصل الاجتماعي
سرايا - خاص - تصدر وسم "رئيس جنوب إفريقيا" منصات التواصل الاجتماعي؛ بعد لقاء جمع بين الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامب ونظيره الجنوب إفريقي سيريل رامافوزا في البيت الأبيض. وخلال اللقاء الذي شهده البيت الأبيض، وجه أحد المراسلين سؤالًا حول التقارير التي تشير إلى قبول الولايات المتحدة طائرة من الحكومة القطرية يُحتمل استخدامها كطائرة رئاسية؛ الأمر الذي أثار غضب ترامب الذي قاطع المراسل قائلًا:"ما الذي تتحدث عنه؟ أتعلم؟ عليك الخروج من هنا، وما علاقة هذا بالطائرة القطرية؟". الأمر الذي دفع الرئيس رامافوزا إلى التعليق على ذلك بطريقة ساخرة؛ حيث مازح ترامب قائلًا: "أنا آسف، ليس لدي طائرة لأعطيك إياها"، ليرد عليه ترامب مبتسمًا: "لو عرضت طائرة، فسأقبلها". وعبّر عدد من المغردين عن إعجابهم بتعليق رامافوزا الساخر، معتبرين أنه يظهر ذكاءً دبلوماسيًا ساعد في تخفيف حدة الموقف، وفي المقابل رأى آخرون أن ترامب بدا وكأنه مستعد لقبول الطائرة حتى على سبيل المزاح، وقال أحدهم ساخرًا: "أهم شي طيارة ". "أنا آسف ليس لدي طائرة لأعطيك إياها".. وسم "رئيس جنوب إفريقيا" يعتلي منصات التواصل الاجتماعي - فيديو #سرايا #الاردن — وكالة أنباء سرايا الإخبارية (@sarayanews) May 22, 2025

سرايا الإخبارية
منذ 9 ساعات
- سرايا الإخبارية
"الحرية لفلسطين" .. صرخة رودريغيز تهز منصات التواصل بعد عملية واشنطن .. فيديو
سرايا - أثارت حادثة مقتل اثنين من موظفي السفارة الإسرائيلية قرب المتحف اليهودي بالعاصمة الأميركية واشنطن موجة تفاعل عارمة على منصات التواصل الاجتماعي، خاصة بعد تداول اسم الشاب الأميركي إلياس رودريغيز (30 عاما) كمشتبه فيه رئيسي في العملية، واقتران الحادثة بهتافه الشهير "الحرية لفلسطين". ونقلت وسائل إعلام أميركية وعربية وإسرائيلية تفاصيل اللحظات الأولى للحادثة وتحقيقات الشرطة، وركّز كثير منها على الخلفية السياسية والشعارات التي أطلقها رودريغيز. وصفت عدة منصات عربية ورواد مواقع التواصل المشهد بأنه "صرخة عدالة ضد جرائم الاحتلال"، في حين قالت صحف إسرائيلية إن الحادث "معاداة للسامية". وفي فيديو لحظة الاعتقال، ظهر رودريغيز مكبل اليدين، ويهتف بـ "الحرية لفلسطين". ولاقى الفيديو تداولا كبيرا على منصات التواصل الاجتماعي. كان يرتدي كوفية ويهتف "الحرية لفلسطين".. شاهد لحظة اعتقال مطلق النار على موظفي السفارة "الإسرائيلية" .. فيديو #سرايا #عاجل — وكالة أنباء سرايا الإخبارية (@sarayanews) May 22, 2025 واعتبر ناشطون أن صرخته "الحرية لفلسطين" كانت تعبيرا عن غضب متراكم تجاه ما يجري في غزة، وأن ما قام به يأتي في سياق التضامن مع الشعب الفلسطيني. وأضاف آخرون أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وحكومته مسؤولان عن مثل هذه العمليات لأن جرائمهم في غزة على مدى 19 شهرا تعدت جميع الحدود. وأشاروا إلى أن المجازر الإسرائيلية في قطاع غزة لا يمكن لأي إنسان حر أن يتجاوزها، وأنه يجب على نتنياهو وقف حرب الإبادة التي يشنها على أهالي القطاع. في المقابل، برز تيار آخر يشكك في صحة ما أُعلن عن هوية المنفذ ودوافعه. فأشار مغردون إلى أن الشرطة الأميركية كثيرا ما تتسرع في تحديد المتهمين، وأحيانا تعتقل أشخاصا بناء على مظهرهم أو ملابسهم دون التأكد من الأدلة الجنائية. وانتشرت تغريدات تقول "لا يعقل أن يكون إلياس (رودريغيز) هو الفاعل الحقيقي، غالبا تم اعتقاله فقط لأنه يرتدي الكوفية وسط الحضور". في حين ذهب آخرون نحو نظريات مؤامرة، متهمين جهات استخباراتية إسرائيلية بتدبير العملية نفسها أو استغلالها سياسيا للضغط على البيت الأبيض والرئيس ترامب تحديدا، بعد مواقفه الأخيرة التي وصفت بأنها أقل دعما لإسرائيل من المعتاد. وكتب مغرد "ما حدث محاولة لإعادة ترامب إلى بيت الطاعة، ورسالة دموية للبيت الأبيض". يشار إلى أن زعيم حزب "الديمقراطيين" الإسرائيلي يائير غولان قال إن حكومته "تغذي معاداة السامية وكراهية إسرائيل والنتيجة هي خطر يهدد كل يهودي في العالم". وتداولت منصات التواصل بعض المعلومات عن رودريغز بأنه يعمل باحثا في مجال التاريخ الشفوي لدى منظمة "صُنّاع التاريخ" في شيكاغو. وأضافت المنصات بأن رودريغز يختص بإعداد مخططات بحثية مفصّلة وكتابة سير ذاتية لقادة بارزين في المجتمع الأميركي من أصول أفريقية، وبأنه وُلد رودريغيز ونشأ في مدينة شيكاغو بولاية إلينوي، وحصل على درجة البكالوريوس في اللغة الإنجليزية من جامعة إلينوي في شيكاغو.