
لأول مرة يستخدم في الحرب.. شاهد.. لحظة إطلاق إيران لصاروخ "خيبر" تجاه إسرائيل
لأول مرة يستخدم في الحرب.. شاهد.. لحظة إطلاق إيران لصاروخ "خيبر" تجاه إسرائيل
صحيفة المرصد: وثق مقطع فيديو متداول، لحظة إطلاق صاروخ خيبر الذي استخدمته إيران لأول مرة في ضرب إسرائيل.
وأظهر الفيديو، لحظة تجهيز الصاروخ الذي يبلغ طوله أكثر من 10 أمتار، وإطلاقه من منصة إطلاق الصواريخ في صحراء إيران باتجاه مواقع في إسرائيل.
وكشفت القوات المسلحة الإيرانية عن إطلاق صاروخ "خيبر" لأول مرة على إسرائيل في المرحلة الـ 20 من عملية "الوعد الصادق 3"، ردا على الهجوم الأمريكي على المواقع النووية الإيرانية.
وقال الجيش الإيراني في بيان له: "نفذنا بنجاح الموجة 20 من العملية الواسعة بالصواريخ والطائرات المسيّرة ضد المنشآت العسكرية الإسرائيلية، باستخدام تكتيكات جديدة".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الصباح العربي
منذ 38 دقائق
- الصباح العربي
أخبار حرب إيران وإسرائيل - كوريا الشمالية تعرض نقل التكنولوجيا النووية لإيران لضمان 'توازن الردع' في الشرق الأوسط
أعربت كوريا الشمالية عن استعدادها لتزويد إيران بتكنولوجيا الأسلحة النووية، مؤكدة أن هذه الخطوة تهدف إلى ترسيخ استقرار دائم في المنطقة، وتأتي هذه التصريحات في وقت يشهد تصعيدًا متسارعًا بين طهران وواشنطن. في خضم التوتر، أعلن الحرس الثوري الإيراني عن استخدام نسخة مطوّرة من صاروخ "خيبر" خلال المواجهات الجارية، مشيرًا إلى أن هذه هي المرة الأولى التي يُستخدم فيها هذا الطراز المطوّر ميدانيًا، ما يعكس تغييرًا نوعيًا في قدرات الرد الإيرانية. وعلى خلفية الضربات الأميركية، برزت ردود فعل عربية واسعة عبّرت عن قلقها من استهداف منشآت نووية داخل إيران، وسط تحذيرات من تداعيات محتملة قد تمس أمن المنطقة واستقرارها. في السياق ذاته، أفادت فرق الطوارئ بوقوع إصابات في عدد من المواقع داخل إسرائيل جراء سقوط شظايا، تزامنًا مع تفعيل صفارات الإنذار في عدة مناطق، ما أثار حالة استنفار واسعة لدى سلطات الاحتلال. من جانبه، أعلن الرئيس الأميركي تنفيذ غارات جوية استهدفت ثلاثة مواقع نووية داخل إيران، وهي فوردو ونطنز وأصفهان، واصفًا العملية بـ"الناجحة للغاية"، ومضيفًا أن الوقت قد حان لتثبيت السلام، في إشارة إلى محاولة احتواء الموقف بعد التصعيد. وردًا على الهجمات، شدد وزير الخارجية الإيراني على أن هذه العمليات العسكرية لن تمر دون رد، معتبرًا أن ما جرى ستكون له "عواقب وخيمة" على المستوى الاستراتيجي، وأن بلاده تحتفظ بحق الرد الكامل في الوقت والمكان المناسبين. في المقابل، حاولت وسائل الإعلام الرسمية الإيرانية التخفيف من وقع الضربات، ووصفتها بأنها "مبالغ فيها"، مشيرة إلى أن الأضرار الناتجة عنها كانت محدودة ولم تؤثر بشكل جوهري على البنية النووية. في تطور موازٍ، أعلنت إسرائيل نجاحها في اغتيال ثلاثة من كبار قادة الحرس الثوري الإيراني، في عملية وُصفت بأنها ضربة موجعة للقيادة العسكرية الإيرانية، ما ينذر بمزيد من التصعيد في الأيام المقبلة.


الموقع بوست
منذ ساعة واحدة
- الموقع بوست
إيران تطلق دفعتين صاروخيتين وإعلام إسرائيلي يتحدث عن دمار كبير
أطلقت إيران دفعتين صاروخيتين صباح اليوم الأحد على إسرائيل مخلّفة دمارا كبيرا في عدة مواقع، وذلك بعد ساعات من قصف سلاح الجو الأميركي 3 منشآت نووية إيرانية. وذكرت إذاعة الجيش الإسرائيلي أن الصواريخ سقطت بشكل مباشر في عدة مناطق بإسرائيل. وأضافت أن دمارا كبيرا لحق بعدد من المواقع جرّاء سقوط الصواريخ في تل أبيب الكبرى، وحيفا، ونِس تسيونا جنوب تل أبيب. وفي حصيلة أولية، أفادت وسائل إعلام إسرائيلية بإصابة 27 شخصا في الهجوم الصاروخي الإيراني، بينهم مصابان في حالة خطرة. وقد استقبل مستشفى إيخيلوف في تل أبيب وحده 21 مصابا حتى الآن جراء الرشقة الصاروخية الأخيرة من إيران. وأكدت وسائل إعلام إسرائيلية أن نحو 20 شخصا لا يزالون عالقين تحت الأنقاض في موقع إصابة مباشرة في منطقة نس تسيونا جنوب تل أبيب. وقالت إذاعة الجيش الإسرائيلي إن صاروخا سقط في مدينة حيفا قبل تفعيل صفارات الإنذار. ودوت صفارات الإنذار في مناطق واسعة من شمال ووسط إسرائيل بعد رصد إطلاق صواريخ إيرانية. وفي أعقاب الهجوم الإيراني، عادت سفينة تقل إسرائيليين إلى نقطة الانطلاق قبل الوصول إلى السواحل الإسرائيلية، بحسب هيئة البث. من جهتها، رجحت صحيفة يسرائيل هيوم أن الهجوم الإيراني تألف من حوالي 30 صاروخا. وقالت الصحيفة إن الجيش الإسرائيلي يحقق في انخفاض نسبة اعتراض الصواريخ في الضربة الإيرانية. كما فتح الجيش تحقيقا في عدم انطلاق صفارات الإنذار في حيفا لحظة الهجوم الإيراني. ونقلت الصحيفة عن سلطات الإطفاء أن عدة مبان دُمّرت في المنطقة الساحلية، وأُصيب مبنى في منطقة دان، في حين اشتعلت النيران في مركبة قرب أحد المباني في المنطقة الوسطى. وقالت صحيفة تايمز أوف إسرائيل إن خدمات الطوارئ لا تزال تعمل على إجلاء سكان منطقة مكتظة في وسط إسرائيل. الموجة العشرون من جهته، أعلن الحرس الثوري الإيراني صباح اليوم الأحد إطلاق الموجة العشرين من عملية "الوعد الصادق 3″ ردا على الهجوم الإسرائيلي. وقال إن هذه الموجة استهدفت مطار بن غوريون، ومركز الأبحاث البيولوجية، ومراكز قيادة وسيطرة. وأضاف أن هذه الموجة استخدمت مزيجا من الصواريخ البعيدة المدى، من بينها صاروخ "خيبر" الذي "يُطلق لأول مرة باتجاه الأراضي المحتلة ضمن هذه العملية". ورغم أن الضربة الجديدة خلفت قرابة 30 مصابا ودمارا واسعا، فقد قال مدير مركز الرؤية الجديدة للدراسات والإعلام في إيران مهدي عزيزي إنها ليست من أقوى الضربات الإيرانية على إسرائيل، مؤكدا أن هناك صواريخ من الجيل الجديد لم تستخدم بعد. وأشار في مقابلة مع الجزيرة نت إلى أن الصواريخ التي تستخدم حتى الآن كانت من الأجيال القديمة جدا، وقد أكدت إيران في كل مرة، أن لديها مفاجآت تأتي تباعا تتعلق باستخدام الصواريخ ونوعيتها وأسلوب استخدامها. وأضاف أن الاستهداف وبنك المعلومات تتغير يوميا، وستستمر هذه الهجمات حتى يتوقف الأعداء الإسرائيليون عن المجازر والهجمات ضد إيران. وأوضح عزيزي أنه لا توجد معادلة جديدة بالنسبة للعدوان الأميركي على إيران، لأننا منذ البداية نواجه الحرب الأميركية الإسرائيلية، وهذا ليس شيئا جديدا بالنسبة للعدوان الأميركي على إيران. وختم بالقول إنه يعتقد أن الضربات الأقوى في الطريق، إذا لم يكن هناك حد لوقف مجازر إسرائيل والهجمات الإسرائيلية ضد المواطنين والمدنيين في طهران. وأفادت القناة 12 الإسرائيلية بأنه تم إغلاق المجال الجوي مجددا حتى إشعار آخر. كما ذكرت صحيفة يديعوت أحرونوت أن الجيش الإسرائيلي رفع مستوى التأهب تجاه لبنان تحسبا لأي محاولة من حزب الله تنفيذ هجوم على إسرائيل. ووصف رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو الضربة الأميركية التي استهدفت منشآت نووية إيرانية بأنها "جبارة" و"تاريخية"، مشيدا بقرار الرئيس الأميركي دونالد ترامب. ورغم أن الضربة على إيران جاءت بقرار وتنفيذ أميركي، فإن نتنياهو قال إنه فعل ما لم تستطع أي دولة أخرى على وجه الأرض فعله، مهنئا الرئيس دونالد ترامب على قراره "الجريء". الهجوم الأميركي على إيران وتعرضت فجر اليوم الأحد 3 مواقع نووية بارزة في إيران، هي منشآت فوردو ونطنز وأصفهان، إلى غارات أميركية. ونقلت إذاعة الجيش الإسرائيلي عن مسؤولين إسرائيليين قولهم إن احتمال أن تكون منشأة فوردو لم تتعرض للتدمير بعد الهجوم "ضئيل جدا". كما أكدت الإذاعة أن الولايات المتحدة وجهت ضربات دقيقة للتأكد من تدمير منشأة نطنز النووية في إيران. وذكر مصدر إسرائيلي أن تل أبيب بانتظار تحليلات صور الأقمار الاصطناعية لتقييم حجم الضرر الذي أصاب المواقع النووية الإيرانية، معتبرا أن الأضرار تبدو كبيرة. من جهته، قال وزير المالية الإسرائيلي بتسلئيل سموتريتش إن "العالم هذا الصباح أصبح أفضل وأكثر أمانا لإسرائيل والعالم كله"، مؤكدا أن الحرب لم تنته بعد وأنه يجب الانتباه لتعليمات الجبهة الداخلية. ومنذ 13 يونيو/حزيران الجاري، تشن إسرائيل بدعم أميركي عدوانا على إيران استهدف منشآت نووية وقواعد صاروخية وقادة عسكريين وعلماء نوويين. وردت طهران بإطلاق صواريخ باليستية وطائرات مسيرة باتجاه العمق الإسرائيلي، في أكبر مواجهة مباشرة بين الجانبين، وسط جولات مفاوضات بين الولايات المتحدة وإيران بشأن برنامجها النووي.


صدى البلد
منذ ساعة واحدة
- صدى البلد
وسائل إعلام: مقـ.ـتل 7 من الحرس الثوري وجنديين في هجمات إسرائيلية
أفادت وسائل إعلام إيرانية بمقتل سبعة من عناصر الحرس الثوري الإيراني وجنديين اثنين في هجمات جوية إسرائيلية استهدفت موقعين عسكريين في مدينة يزد، وذلك حسبما نقلت قناة 'القاهرة الإخبارية'. وفي وقت سابق، أعلن الحرس الثوري الإيراني استخدمه اليوم صاروخ خيبر للمرة الأولى في قصف إسرائيل، وذلك وفق خبر عاجل لقناة "القاهرة الإخبارية". كان الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، أعلن إنَّ الولايات المتحدة نفذت هجمات على منشآت نووية إيرانية، والهدف تدمير قدرة طهران على تخصيب اليورانيوم ووقف التهديد النووي. وأضاف "ترامب"، خلال مؤتمر صحفي في البيت الأبيض، اليوم الأحد، أنَّ المنشآت النووية الإيرانية "دُمّرت بالكامل"، وأنَّ هناك أهدافًا في إيران لم يتم مهاجمتها. وأكد الرئيس الأمريكي أنَّ أي هجمات مستقبلية ستكون أكبر بكثير ما لم يتم تحقيق السلام، مشيرًا إلى أن "أمام إيران إما السلام أو مأساة". وشنّت إسرائيل، فجر الجمعة 13 يونيو الجاري، ضربات جوية مفاجئة ضد إيران، في عملية أطلقت عليها اسم "الأسد الصاعد"، استهدفت مواقع عسكرية ومنشآت نووية، أهمها منشأة نطنز الرئيسية لتخصيب اليورانيوم، وأدت إلى مقتل عدد من العلماء النوويين والقادة العسكريين البارزين والمسؤولين الإيرانيين، أبرزهم قائد الحرس الثوري حسين سلامي، ورئيس أركان الجيش محمد باقري، وقائد القوات الجوية والفضائية في الحرس الثوري أمير علي حاجي زاده.