
دعوة لوقفة غدا الاثنين. الاعتداء على مدير وأستاذ مادة الفلسفة يثير احتجاجًا في طنجة
video.video-ad {
transform: translateZ(0);
-webkit-transform: translateZ(0);
}
رفضا للاعتداء الذي طال أستاذ ثانوية الجابري، اعلن المكتب النقابي ذاته عن تنظيم وقفة احتجاجية يوم غد الإثنين 21 أبريل 2025 على الساعة 11:30 صباحاً داخل المؤسسة، دفاعاً عن كرامة وحرمة الأطر التربوية والإدارية.
– رشيد الغزاوي le12.ma
عبّر المكتب الإقليمي للنقابة الوطنية للإدارة التربوية بطنجة-أصيلة، المنضوي تحت لواء الاتحاد المغربي للشغل، عن إدانته الشديدة للاعتداء الذي وصفه بـ'الشنيع'، والذي طال مدير مؤسسة
وجاء في بيان توصل موقع le12.ma بنسخة منه، أن هذا الاعتداء يُعد امتدادًا لسلسلة من السلوكيات الإجرامية المتكررة التي تهدد سلامة الأطر الإدارية والتربوية بالمؤسسات التعليمية.
وعبّر المكتب النقابي عن تضامنه المطلق مع المدير والأستاذ المعنييْن، مطالبًا المديرية الإقليمية بـ'التدخل العاجل وفتح تحقيق جاد لمتابعة المتورطين واتخاذ الإجراءات القانونية المناسبة'.
وأعلن المكتب ذاته عن تنظيم وقفة احتجاجية يوم غد الإثنين 21 أبريل 2025، على الساعة 11:30 صباحًا داخل المؤسسة، تعبيرًا عن رفض مثل هذه الاعتداءات، ودفاعًا عن كرامة وحرمة الأطر الإدارية والتربوية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


LE12
منذ 19 ساعات
- LE12
إحتجاز بعثة نهضة بركان في مطار زنجبار يساءل الكاف قبل نادي سيمبا التنزاني
يبدو أن نادي سيمبا التنزاني بدء مباراة نهائي كأس الكاف أمام نهضة بركان، من مطار زنجبار، ذلك ما تشير إليه الاخبار القادمة من تنزانيا. جريدة le12سبورت مصدر جريدة قال إن بعثة وأضاف، أن لا أحد منّ المسؤولين في المطار قدم جوابا مقنعا لبعثة نهضة بركان، غير التحجج ب'تعطل السيستيم'. وتابع، حتى وفد الكاف، وجد نفسه خلف الأبواب الموصدة لمطار زنجبار، ما جعل فرضية المؤامرة بادية للعيان. وإستنكر عدد من أعضاء بعثة نهضة بركان سوء المعاملة التي قوبلوا بها من طرّف المسؤولين في المطار، وكذا نادي سيمبا التنزاني. وعبر أعضاء وفد الفريق المغربي، عن عدم تأثرهم بهذه المعاملة، وعزمهم مواجهة كل التحديات حتى العودة باللقب إلى المغرب. ما وقع في مطار زنجبار، عشية النهائي المنتظر أمام نادي سيمبا التنزاني، لا يمكن اختزاله في 'تعطل السيستام'، كما حاول بعض مسؤولي المطار تبريره ببرود لبعثة الفريق المغربي. هذا النوع من الأعذار الإدارية قد يُقبل في حالات عابرة، ولكن أن يُترك فريق يمثل بلدا بحجم المغرب، إلى جانب وفد رسمي من الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم ( لقد أظهر التنظيم المحلي، في هذه الواقعة، ارتباكًا مقلقًا لا يليق بنادٍ مثل سيمبا، المفترض أن يكون حريصًا على صورة بلده ومنافساته. غياب الحد الأدنى من الاستعداد اللوجستي لاستقبال فريق ضيف في محطة أساسية كهذه لا يمكن تبريره بالصدفة أو الأعذار التقنية. وإن لم تكن هذه المعاملة مقصودة، فإنها لا تقل خطورة من كونها ناتجة عن الإهمال أو ضعف الكفاءة. ومن المؤسف أن تضطر بعثة نهضة بركان إلى قضاء ساعات في مطار لا يستوفي الشروط الدنيا لمعالجة الوضع، في وقت يُفترض أن تكون فيه كل تفاصيل الاستقبال مضبوطة بدقة، خاصة أن الأمر يتعلق بمباراة نهائية ضمن المسابقات الرسمية للاتحاد القاري، الذي يفترض فيه هو الآخر أن يكون حاضرًا بحزم لاجتناب مثل هذه الإخلالات. لقد تبيّن من شهادات أعضاء بعثة الفريق أن الارتباك لم يقتصر على المعطى الإداري، بل انسحب إلى طريقة المعاملة، إذ عبّر عدد من أعضاء الوفد عن استنكارهم لتجاهل مسؤولي المطار وحتى ممثلي نادي سيمبا لوضعهم، ما ساهم في إذكاء شعور بالإهانة والاستخفاف. ورغم محاولات البعض تبرير الموقف بتعطّل النظام الإلكتروني للمطار، فإن تكرار مثل هذه الوقائع في محطات سابقة على مستوى القارة، يفرض ضرورة مساءلة أعمق عن جدوى استمرار 'ثقافة الإهمال' في محيط التظاهرات الكروية الكبرى. لكن، وبعيدًا عن منطق التهويل أو الانزلاق نحو تفسيرات المؤامرة، فإن الواقعة يجب أن تطرح للنقاش داخل دوائر الكاف نفسها. فهل يُعقل أن يصل فريق إلى دولة تنظم مباراة نهائية دون استقبال رسمي محترف؟ أين هو البروتوكول الذي يتحدث عنه الاتحاد القاري؟ وكيف يُعقل أن تكون البنية الأساسية لمطار دولي عاجزة عن استقبال وفد رياضي بهذه الأهمية في يوم معلوم سلفًا؟ ومع كل ذلك، فإن بعثة نهضة بركان لم تقع في فخ التوتر أو التشويش الذهني. فقد عبّر اللاعبون والأطر التقنية عن عزمهم على تجاوز هذه العراقيل، مؤكدين أنهم جاءوا من أجل تمثيل المغرب أفضل تمثيل، واستعادة اللقب القاري عن جدارة واستحقاق. وهذا في حد ذاته دليل على نضج المجموعة واستعدادها الذهني العالي، في وقت كان يمكن أن تتحوّل فيه مثل هذه العراقيل إلى ذريعة للتراخي أو التذمر. إن ما وقع في زنجبار يسلّط الضوء، مرة أخرى، على هشاشة البنية التنظيمية للكرة الإفريقية في بعض المحطات، ويعيد التذكير بأن تطوير الرياضة القارية لا يمر فقط عبر الملاعب والمدربين، بل يبدأ من البنيات التحتية، ومن احترام الضيوف، وضمان شروط المنافسة العادلة داخل الملعب وخارجه. ويبقى على الكاف مسؤولية التدخل، لا فقط لمساءلة الجهة المسؤولة عن الخلل، بل لتقوية الآليات الوقائية التي تضمن عدم تكرار مثل هذه الوقائع، حماية لمصداقية المسابقة أولًا، وكرامة المشاركين فيها ثانيًا.


LE12
منذ يوم واحد
- LE12
درك وزان يضع حدًا لنشاط 'كرّاب' عين دريج
أوقفت عناصر الدرك الملكي التابعة لسرية وزان، مساء أمس الأربعاء، مروجًا للمشروبات الكحولية غير القانونية بجماعة عين دريج، الواقعة بإقليم وزان. رشيد الغزاوي أوقفت عناصر الدرك الملكي التابعة لسرية وزان، مساء أمس الأربعاء، مروجًا للمشروبات الكحولية غير القانونية بجماعة عين دريج، الواقعة بإقليم وزان. وقد أسفرت هذه العملية عن حجز سيارة من نوع مرسيدس 240، كان المشتبه فيه يستعملها في نقل وتوزيع الخمور بمختلف دواوير المنطقة، إضافة إلى كمية مهمة من المشروبات الكحولية الجاهزة للترويج. وخلال عملية التفتيش، ضبطت عناصر الدرك أسلحة بيضاء، من بينها سيوف وسواطير، مما يرجح احتمال تورط الموقوف في أنشطة إجرامية أكثر خطورة، من شأنها تهديد سلامة وأمن المواطنين. وقد تم وضع المعني بالأمر تحت تدابير الحراسة النظرية، رهن إشارة البحث الذي تشرف عليه النيابة العامة المختصة. وتأتي هذه العملية في إطار الاستراتيجية الأمنية التي تنتهجها مصالح الدرك الملكي بوزان، والرامية إلى تطهير المنطقة من مختلف مظاهر الجريمة، وتعزيز الإحساس بالأمن لدى الساكنة.


LE12
منذ 2 أيام
- LE12
جنين. الإحتلال يطلق النـ.ـار خلال وجود وفد دبلوماسي يضم سفير المغرب لدى فلسطين
في تحد صارخ لكل القوانين والقيم، أطلق جيش الاحتلال الاسرائيلي، الرصاص جريدة بينما كان عبد الرحيم، مزيان سفير المغرب لدى فلسطين، يدلي بتصريح لمراسل قناة الفجر، سمع رصاص الاحتلال الاسرائيلي، يلعلع على مقربة من وفد دبلوماسي كان في زيارة لمدينة جنين. وأقدمت قوات الاحتلال الإسرائيلي، اليوم، على إطلاق النار في محيط مدينة جنين بالضفة الغربية، وذلك خلال تواجد وفد دبلوماسي داخل المدينة يضم السفير المغربي لدى دولة فلسطين، عبد الرحيم مزيان، إلى جانب عدد من ممثلي السلك الدبلوماسي. وبحسب مصادر فلسطينية رسمية، فإن الوفد كان في زيارة ميدانية للاطلاع على الأوضاع الإنسانية والأضرار التي خلفتها الاعتداءات الإسرائيلية الأخيرة على المخيم، قبل أن تتعرض المنطقة لإطلاق نار مفاجئ من قبل قوات الاحتلال. ولم تُسجل إصابات في صفوف أعضاء الوفد، لكن الحادث خلف حالة استنفار واسعة، واعتُبر استفزازًا خطيرًا يمس الحصانة الدبلوماسية وينتهك الأعراف الدولية. وتأتي هذه الحادثة في سياق تصعيد إسرائيلي متواصل بالضفة الغربية، وسط إدانات متزايدة من المجتمع الدولي لاستهداف المدنيين والمنشآت الحيوية.