logo
فرقة OCTAVE الأردنية تقدم إيقاعات معاصرة على المسرح الشمالي بجرش والسودان حاضرة بالثقافة النوبية

فرقة OCTAVE الأردنية تقدم إيقاعات معاصرة على المسرح الشمالي بجرش والسودان حاضرة بالثقافة النوبية

الانباط اليوميةمنذ 16 ساعات
أشعلت فرقة OCTAVE الأردنية أجواء المسرح الشمالي مساء اليوم، في عرض موسيقي مزج بين الإيقاعات المعاصرة والألحان الشرقية، وسط حضور جماهيري لافت ضمن فعاليات مهرجان جرش للثقافة والفنون في دورته التاسعة والثلاثين.
وقدمت الفرقة، التي تعد من الوجوه الصاعدة على الساحة الموسيقية الأردنية، مجموعة من أعمالها التي تلامس قضايا الجيل الجديد بلغة موسيقية حديثة، امتزج فيها الأداء الصوتي اللافت مع توزيع موسيقي جديد لبعض الأغاني الأردنية التراثية.
الجدير ذكره ان فرقة "OCTAVE" الأردنية تعتبر فرقة موسيقية أردنية مستقلة تأسست عام 2017، وتهدف إلى إعادة إحياء الموسيقى الفلكلورية في بلاد الشام من خلال دمجها مع موسيقى الروك مع الحفاظ على أصل الكلمات والألحان، من خلال استخدام آلات موسيقية فلكلورية مثل المجوز واليرغول والمزمار مع آلات موسيقية حديثة كال guitarra (الجيتار) و drums (الطبل) لتقديم موسيقى فولكلورية بلمسة روك عصرية.
(Alsarah & The Nubatones) السودانية تطرب جمهور المسرح الشمالي
بألحان ضاربة في عمق الثقافة النوبية، سافرت فرقة( Alsarah & The Nubatones) بالجمهور إلى ضفاف النيل، في عرض موسيقي مميز على المسرح الشمالي في مهرجان جرش.
وقدمت الفرقة، مزيجا من الموسيقى النوبية التقليدية والإلكترونية المعاصرة، ضمن تجربة موسيقية فريدة عابرة للثقافات.
ولاقت الأغاني، التي أدتها السارة بلغة عربية نوبية وبتأثيرات أفريقية، تفاعلا واسعا من الحضور، في أمسية جسدت التنوع الثقافي الذي يحرص مهرجان جرش على تقديمه سنويا.
Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

نور مهنا يطرب جمهور المسرح الجنوبي في جرش بصوته الطربي الأصيل
نور مهنا يطرب جمهور المسرح الجنوبي في جرش بصوته الطربي الأصيل

الرأي

timeمنذ 4 ساعات

  • الرأي

نور مهنا يطرب جمهور المسرح الجنوبي في جرش بصوته الطربي الأصيل

أحيا الفنان السوري نور مهنا ليلة طربية مميزة على خشبة المسرح الجنوبي، ضمن فعاليات الدورة الـ39 من مهرجان جرش للثقافة والفنون، وسط حضور جماهيري كبير توافد للاستماع إلى صوته الدافئ وأدائه الكلاسيكي الراقي. وقدم مهنا باقة من أجمل أغاني الطرب الأصيل التي لامست وجدان الجمهور، حيث ردد الحضور معه كلمات الأغاني وتفاعلوا بحرارة مع كل وصلة، في مشهد أعاد للأذهان سهرات الطرب العربي الأصيل. وأعرب مهنا خلال الحفل عن سعادته بالمشاركة في مهرجان جرش، معتبرا إياه منصة ثقافية وفنية مهمة على مستوى المنطقة، موجها تحيته للأردن وشعبه الذي وصفه بـ"المحب للفن الراقي". جاءت مشاركة نور مهنا في إطار حرص مهرجان جرش على تنويع برامجه الفنية، وجذب أسماء طربية لها حضورها المميز على الساحة العربية، حيث تعد مشاركته إضافة نوعية لعروض المسرح الجنوبي لهذا العام.

منحوتات باكير.. حينما يتحول الطين "مرآة" للروح والحالات الإنسانية
منحوتات باكير.. حينما يتحول الطين "مرآة" للروح والحالات الإنسانية

الغد

timeمنذ 5 ساعات

  • الغد

منحوتات باكير.. حينما يتحول الطين "مرآة" للروح والحالات الإنسانية

أحمد الشوابكة اضافة اعلان عمان- وسط جمالية الأصوات والأنغام واللوحات التي تعبق بها أروقة مهرجان جرش للثقافة والفنون، أطلت الفنانة الشابة زينة باكير، طالبة الفنون البصرية في الجامعة الأردنية، بتجربتها النحتية الأولى في المعرض، وهي تحمل على كتفيها شغف البدايات وجرأة الاكتشاف، في أعمال تجمع بين التجريد والرمزية والتقنية، لتمنح المتلقي تجربة بصرية عميقة تتجاوز حدود الشكل نحو المعنى.قدمت باكير ثلاث قطع نحتية مختلفة، من حيث المادة والشكل والفكرة، لكنها تندرج كلها تحت رؤية فنية تسعى إلى مساءلة العلاقة بين الإنسان والخوف، الكائنات والتجسيد، وبين الخامة والرمز.القطعة الأولى كانت عبارة عن تجريد لثعلب أحمر، صنعته من مادة الطين (water clay)، وقامت بتلوينه ثم طلاؤه بمادة الرزن لحمايته من التشقق، في محاولة للحفاظ على تماسك الشكل أمام الزمن والعوامل المحيطة. لم يكن الثعلب هنا مجرد كائن من البرية، بل رمزا مراوغا للدهاء والحذر والانسيابية، وكأن الفنانة تستحضر الحيوان بوصفه استعارة لكائن خفي فينا، مراوغ، متأهب، ومتربص في الزوايا النفسية.وفي تطور تقني وفكري لهذا العمل، أنجزت القطعة الثانية، وهي تجسيد لفكرة الثعلب نفسها ولكن بحجم أكبر، ومن خامة مغايرة كليا، حيث استخدمت الحديد المبروم. بعد عملية قياس دقيقة، قطعت الحديد ولحمته بزوايا محسوبة، ثم نظفت بقايا اللحام، ودهنت الشكل بطبقة من المعجون، قبل أن تنهي العمل برشه بالسبراي الأحمر.التحول من الطين إلى الحديد لم يكن مجرد خيار تقني، بل فعل دلالي: من الطين إلى الحديد، من الهشاشة إلى القوة، من الشكل العضوي إلى المعدني، لكنها رغم ذلك حافظت على الفكرة الجوهرية، ما يدل على وعيها بمرونة الرمز وصرامة التقنية.أما القطعة الثالثة، فكانت الأكثر رمزية ووجدانية، بعنوان "Petrification"، وهي منحوتة ليد وقدم هزيلتين مقيدتين، مصنوعتين من الطين ومطليتين بالرزن، اختارت زينة هذا العنوان لأنه يجمع بين معنين متكاملين: الأول هو التحول الفيزيائي للمادة العضوية إلى مادة حجرية، وهو ما يشبه حالة الطين عندما يتحول إلى ما يشبه الصخر بعد الجفاف والتثبيت، والثاني هو التحجر النفسي الناتج عن الخوف الشديد الذي يشل الحركة ويمنع الفعل.في هذه القطعة، تظهر اليد والقدم كجسدين صغيرين في قيد لا مرئي، كأن الخوف نفسه هو ما يقيدهما، أو كأننا أمام تمثيل لحالة نفسية غائرة في الوجدان البشري، حيث لا يمكن الهرب ولا الدفاع، فقط الصمت والانكماش.زينة باكير لا تكتفي بالنحت بوصفه شكلا أو مهارة، بل تراه وسيلة للتعبير عن الأسئلة العميقة، وعن حالات إنسانية لا تقال بسهولة. في حديثها لـ"الغد"، قالت "أنا مهتمة بأن يكون لكل عمل صوت خاص... أحب أن أشتغل على فكرة، لا مجرد شكل. لذلك أحرص على أن تخدم الخامة الفكرة، وأن تكون التجربة تفاعلية، فيها جهد بدني وفكري معا. النحت ليس تزيينا، بل وسيلة لسؤال العالم".وفي خضم شغفها التجريبي، تؤكد أنها تحاول الموازنة بين التقنية والرمزية، وبين الصنعة والوجدان، حيث يكون لكل منحوتة روحها الخاصة ونداؤها الداخلي.تقول الفنانة باكير إنها تطمح إلى مواصلة طريقها في تطوير مشروع فني شخصي يجمع بين التكوين والنقد والمجتمع، وتسعى لإقامة معرض فردي يضم مشاريع نحتية تعبر عن قضايا الإنسان والبيئة، كما تأمل بإكمال دراستها العليا في مجال النقد الفني للاستفادة من التجارب العالمية في إعادة تعريف وظيفة الفن.في زمن تتسارع فيه الصور وتبهت فيه المعاني، تأتي أعمال باكير لتعيدنا إلى جوهر الفن الحقيقي، أن نلمس المعنى بيدينا، أن نرى الخوف في منحوتة، وأن ندرك أن الجسد وحده قادر على قول ما تعجز عنه الكلمات.

تكريم ميادة الحناوي على المسرح الجنوبي في مهرجان جرش
تكريم ميادة الحناوي على المسرح الجنوبي في مهرجان جرش

الرأي

timeمنذ 5 ساعات

  • الرأي

تكريم ميادة الحناوي على المسرح الجنوبي في مهرجان جرش

شهد المسرح الجنوبي ضمن فعاليات الدورة الـ39 من مهرجان جرش للثقافة والفنون، تكريم الفنانة السورية ميادة الحناوي، تقديرا لمسيرتها الفنية الطويلة وإسهاماتها في الأغنية العربية. وقام بتسليم درع التكريم كل من وزير الثقافة ورئيس اللجنة العليا للمهرجان الدكتور مصطفى الرواشدة، والمدير التنفيذي لمهرجان جرش أيمن سماوي، وذلك بعد الانتهاء الحفل الفني الذي أحيته الحناوي مساء السبت، وسط حضور جماهيري كبير وتفاعل لافت. ويواصل مهرجان جرش فعالياته حتى الثاني من آب المقبل تحت شعار هنا الأردن....ومجده مستمر، بمشاركة نخبة من نجوم الغناء العربي والفنانين الأردنيين، إلى جانب عروض ثقافية وفنية منوعة في مختلف محافظات المملكة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store