
روسيا تهدد بتحويل جميع أراضي أوكرانيا لمنطقة عازلة
قال نائب رئيس مجلس الأمن الروسي، ديمتري ميدفيديف، الأحد، إن المنطقة العازلة ستشمل كل أراضي أوكرانيا، إذا استمرت المساعدات العسكرية الغربية لنظام كييف.
وأضاف ميدفيديف تعليقًا على مقطع فيديو نشره عبر حسابه على منصة "إكس": "إذا استمرت المساعدات العسكرية لـنظام بانديرا، فإن المنطقة العازلة قد تبدو بهذا الشكل".
وأظهر الفيديو، كيف أن المنطقة العازلة، المُشار إليها باللون الأحمر، تتوسع تدريجيًا لتشمل كامل أراضي أوكرانيا، المُشار إليها باللون الأزرق.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


الأسبوع
منذ 2 ساعات
- الأسبوع
مصطفى بكري ينشر مشهدا مؤلما لانتشال طفلة غزاوية من تحت الركام: هل ماتت الضمائر؟ أين النخوة؟
الإعلامي مصطفى بكري أحمد عبد الناصر استنكر الكاتب والإعلامي مصطفى بكري، عضو مجلس النواب، الصمت العالمي تجاه مجازر الإبادة الجماعية بحق المدنيين الأبرياء في قطاع غزة، التي طالت الأطفال والشباب والشيوخ والنساء، وكذلك التجويع التي بات سلاحا بيد الاحتلال الإسرائيلي للانتقام من أهل القطاع ضمن سياسة العقاب الجماعي. ونشر بكري، مقطع فيديو عبر حسابه على إكس، يظهر استخراج الدفاع المدني في غزة لطفلة من تحت الركام، وعلق قائلا: إلى متى تظل حرب الإبادة مستمرة، أطفالنا يقتلون، أهلنا يموتون كل يوم بالمئات، الجوع يحاصرهم، ودانات الصواريخ تفتك بهم، ومع ذلك الناس صامدون، ولكن إلى متى؟ هل ماتت الضمائر؟ هل اختفت النخوة؟ إلي متي تظل حرب الإبادة مستمره ، اطفالنا يقتلون ، اهلنا يموتون كل يوم بالمئات ، الجوع يحاصرهم ، ودانات الصواريخ تفتك بهم . ومع ذلك الناس صامدون ، ولكن إلي متي ، هل ماتت الضمائر ، هل اختفت النخوه ، تأملوا مشهد هذه الطفله التي أخرجت من تحت الركام !! — مصطفى بكري (@BakryMP) May 27, 2025 الاحتلال يخرق وقف إطلاق النار واستأنف الاحتلال الإسرائيلي، عدوانه على قطاع غزة، منذ 18 مارس الماضي، بعد توقف دام شهرين بموجب اتفاق لوقف إطلاق النار دخل حيز التنفيذ 19 يناير الماضي، لكن الاحتلال خرق بنود وقف إطلاق النار على مدار الشهرين، إذ استمر في قصفه لأماكن متفرقة من قطاع غزة الذي يعيش مأساة إنسانية غير مسبوقة.


نافذة على العالم
منذ 2 ساعات
- نافذة على العالم
أخبار التكنولوجيا : "لوموند": إيلون ماسك يعود لعمله بعد الفشل النسبى لإدارته وزارة كفاءة الحكومة
الثلاثاء 27 مايو 2025 04:30 مساءً نافذة على العالم - ناولت صحيفة"لوموند" الفرنسية قرار إيلون ماسك مغادرة منصبه كمستشار للرئيس الأمريكي على رأس وزارة كفاءة الحكومة (DOGE) قبل الموعد النهائي في 28 مايو، والذي لم يكن ليتمكن بعده من البقاء في فريق دونالد ترامب دون الوفاء بالتزامات الشفافية والرقابة من قبل الكونجرس . وأدى الانقطاع الهائل الذي عطل شبكة التواصل الاجتماعي "إكس" يوم السبت الماضي إلى رحيل إيلون ماسك النهائي عن فرق دونالد ترامب ووزارة كفاءة الحكومة (DOGE)، التي كان يقودها منذ تولي ترامب الجمهوري منصبه في 20 يناير. ونشر إيلون ماسك على صفحته على فيسبوك "أعود للعمل على مدار الساعة طوال أيام الأسبوع، والنوم في غرف الاجتماعات والمصانع. أحتاج إلى التركيز على شركة "إكس أيه آي" وتسلا (بالإضافة إلى إطلاق مركبة ستارشيب الأسبوع المقبل) بينما ننشر تقنيات حيوية". ويأتي هذا القرار قبيل الموعد النهائي المحدد في 28 مايو، أي بعد 130 يومًا من تعيينه، وهي أقصى مدة يمكنه العمل فيها داخل الحكومة دون الوفاء بالتزامات الشفافية والرقابة البرلمانية. كما يأتي في وقتٍ تشهد فيه مبيعات شركة تسلا، المتأثرة بضعف مكانة رئيسها التنفيذي السياسية، تراجعًا ملحوظًا. لدرجة أن مجلس إدارة الشركة، وفقًا لصحيفة "وول ستريت جورنال" بدأ البحث عن بديل له. ونفت الشركة هذا الادعاء نفيًا قاطعًا، لكن ماسك سعى إلى طمأنته، موضحًا في مقابلة عبر الفيديو في منتدى قطر الاقتصادي بالدوحة في 20 مايو أنه "لا شك" في أنه سيظل على رأس الشركة بعد خمس سنوات. وتأتي هذه العودة إلى العمل التجاري مصحوبة بانسحاب جزئي من السياسة للرجل الذي استثمر ما يقرب من 300 مليون دولار (263 مليون يورو) في الحملة الانتخابية لعام 2024. قال ماسك لبلومبرج في 20 مايو "سأفعل أقل بكثير في المستقبل. أعتقد أنني فعلت ما يكفي". وأضافت الصحيفة أنه يبدو أن ماسك يريد السير على خطى الأخوين كوخ، الصناعيين من كانساس الذين دعموا وأسقطوا مرشحين جمهوريين في الغرب الأوسط في بداية القرن ، لكن بعد انتخاب دونالد ترامب، مُني ماسك بهزيمة ساحقة، إذ فشل في دعم انتخاب القاضي المحافظ براد شيميل، لعضوية المحكمة العليا في ويسكونسن في نهاية مارس، على الرغم من استثماره 21 مليون دولار. شهد إيلون ماسك، بتصريحاته اللاذعة وتهديداته ضد الرعاية الاجتماعية لبرنامج ميديكيد وهوسه بمحاربة الأفكار التقدمية، تراجعًا حادًا في شعبيته وأصبح عبئًا انتخابيًا. وهو الآن يتحمل عواقب ذلك. إن فترة توليه رئاسة وزارة كفاءة الحكومة، التي كان من المفترض أن تحقق وفورات بقيمة تريليون دولار في الميزانية الأمريكية، تُعتبر فشلًا ذريعًا، كما أوضح جيسون فورمان، الخبير الاقتصادي في جامعة هارفارد. وبحسب قوله، فقد "أحدث رجل الأعمال فوضى اقتصادية جزئية دون أي تأثير على الاقتصاد الكلي. إنها بلا شك كارثة على المساعدات [للمساعدات الإنمائية الأمريكية، بما في ذلك إنهاء عمل الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية]، لكن حجم الإنفاق الإجمالي لم يتغير تقريبًا " . وكان هذا الفشل متوقعًا لمن حافظوا على هدوئهم، مثل هنري براندز، المؤرخ في جامعة تكساس في أوستن، الذي أعرب، في أكتوبر 2024، عن شكوكه في قدرة إيلون ماسك على إصلاح الحكومة الأمريكية وخفض الدين الفيدرالي في مقال له في صحيفة "لوموند". وصرح المؤرخ قائلًا "إنها ليست مشكلة تقنية، بل مشكلة سياسية. هناك أنواع مختلفة من جماعات المصالح متورطة في هذا الأمر، ولن يتخلوا عنه". وكما لخص ديفيد ناسو، أستاذ التاريخ الفخري في جامعة مدينة نيويورك في نيويورك، في تعليق له في 11 مايو، في صحيفة "نيويورك تايمز" "اعتقد إيلون ماسك أنه يستطيع تغيير مجرى التاريخ. لكنه بدلًا من ذلك، حطمه". ينضم مصيره إلى قائمة رواد الأعمال الذين خاضوا غمار السياسة وفشلوا، مثل هنري فورد (1863-1947)، صديق الرئيس وودرو ويلسون (1856-1924) بعد الحرب العالمية الأولى، أو مؤخرًا ريكس تيلرسون، الرئيس السابق لشركة إكسون موبيل ووزير الخارجية الأسبق في بداية ولاية دونالد ترامب الأولى . ووفقًا للبيانات المنشورة على موقعه الإلكتروني، لم يتمكن إيلون ماسك سوى من توفير 170 مليار دولار، أي أقل من عُشر العجز العام الأمريكي. وفي الواقع، من المتوقع أن تؤدي إجراءاته إلى زيادة العجز، حيث من المتوقع أن تؤدي عمليات تسريح العمال في إدارة الضرائب إلى انخفاض في تحصيل الضرائب. ورأت الصحيفة أن رئيس شركة تسلا واجه أربعة خصوم: الأول هو دونالد ترامب، وهو شعبوي، وبالتأكيد ليس ليبراليا كما يرى إيلون ماسك. منعه الرئيس فعليًا من خفض الإنفاق الفيدرالي في ثلاثة مجالات رئيسية: الضمان الاجتماعي، والرعاية الطبية، والدفاع. ولم يُسمح له إلا بمطاردة ما أسماه بـ "الاحتيال"، ووصف نظام التقاعد بأنه "أكبر مخطط بونزي [نوع من المخططات المالية الاحتيالية] على مر العصور، أو انتقاد برنامج لوكهيد مارتن للطائرات المقاتلة الأمريكية؛ لكن التخفيضات الكبيرة لم تُنفذ . خصم إيلون ماسك الثاني: أعضاء إدارة دونالد ترامب، وأبرزهم وزير الخارجية ماركو روبيو، الذي يهاجمه إيلون ماسك علنًا؛ ووزير النقل شون دافي، الذي طلب منه خفض ميزانيات مراقبي الحركة الجوية في ظل تزايد حوادث تحطم الطائرات؛ والأهم من ذلك كله، وزير الخزانة سكوت بيسنت. أجبرت مشادة كلامية لا تُنسى خلال اجتماع لمجلس الوزراء في 6 مارس دونالد ترامب على كبح جماح مستشاره. ولاحظ فورمان "لقد انتقلت حقيقة السلطة إلى أعضاء مجلس الوزراء". كان التحول واضحًا عندما تنصل دونالد ترامب من ماسك في منتصف أبريل: فقد أُقيل المرشح الأوفر حظًا الذي رشّحه لرئاسة مصلحة الضرائب الأمريكية على الفور، وحل محله نائب سكوت بيسنت. العقبة الثالثة: الكونجرس نفسه، الذي يتحكم في الميزانية. أقر مجلس النواب في 22 مايو مشروع القانون "الضخم والجميل" الذي سعى إليه دونالد ترامب. يجب أن يمر هذا القانون بمرحلة مجلس الشيوخ، لكنّ الاتجاه يتجه نحو عجز يقارب 6% من إجمالي الناتج المحلي. ويقدر مكتب الميزانية في الكونجرس أن القانون سيضيف 2.4 تريليون دولار إلى الدين على مدى عشر سنوات. ويؤكد هذا التطور ضمنيًا أن إيلون ماسك محق في إدانته لما يعتبره ديون غير مستدامة، لكنه فشل في إيجاد حل المشكلة. وأخيرًا، شكل القضاة، الذين أوقفوا سلسلة من مبادرات إيلون ماسك، عقبة رابعة أمام طموحات الملياردير. فقد كان يفتقر إلى دعم السلطة القانونية لتنفيذ التخفيضات وتسريح العمال التي قررها. وأثارت القضية حالة من الشكوك داخل الإدارة، مما شكل ضغطًا على العملاء الفيدراليين ومحاوريهم. في هذا السياق، سيستكشف إيلون ماسك آفاقه الثلاثة الجديدة. وصرح لشبكة "سي أن بي سي" في 20 مايو "سيكون لدينا على الأرجح مئات الآلاف، إن لم يكن أكثر من مليون، من سيارات تسلا ذاتية القيادة في الولايات المتحدة". ويأمل ماسك في إطلاقها بحلول نهاية عام 2026، ويريد بدء الاختبارات في أوستن، ثم في لوس أنجلوس، كاليفورنيا. وفي الوقت نفسه، سيعود إلى المريخ والبنتاجون. وكان من المقرر أن تجري شركته، سبيس إكس، التي تديرها جوين شوتويل، يوم الثلاثاء 27 مايو، بعد محاولتين فاشلتين، محاولة إطلاق صاروخ ستارشيب جديد بطول 122 مترًا لتسريع برنامج القمر والمريخ. لكن سبيس إكس تندمج بشكل متزايد في المجمع الصناعي العسكري: وكما ذكرت صحيفة "وول ستريت جورنال" في 26 مايو، يمكن استخدام هذه الصواريخ لنقل المعدات إلى ساحة معركة على الجانب الآخر من الكوكب في غضون ساعة. أخيرًا، يرسخ إيلون ماسك مكانته في سباق الذكاء الاصطناعي. سمح له عمله في واشنطن بدمج شركته "إكس" مع شركته "إكس أيه آي" xAI، مسددًا بذلك الديون المتراكمة خلال استحواذه على تويتر مقابل 44 مليار دولار عام 2024. واختتمت صحيفة "لوموند" بالقول عاد رائد الأعمال، الذي استخدم أسماءً مستعارة على شبكته - أخرها جوركلون روست، وهو اسم عملة مشفرة، إلى لقب إيلون ماسك، متظاهرًا بمحاولة العودة إلى العمل، وكأن شيئًا لم يكن.


بوابة الأهرام
منذ 4 ساعات
- بوابة الأهرام
موسكو تدين هجمات كييف على الأراضي الروسية
أ ش أ ندد المتحدث باسم الرئاسة الروسية "الكرملين" دميتري بيسكوف اليوم الثلاثاء، بهجمات نظام كييف على الأراضي الروسية، مشيرا إلى أنها تتعارض مع جهود السلام. موضوعات مقترحة ووفقا لموقع روسيا اليوم - قال بيسكوف في تصريحات صحفية إنه"من الواضح أن الأمور ليست كلها بسيطة، وواضح أنه توجد رغبة لتسريع حل المسائل، ولكن جوهر الوضع المرتبط بحل مشكلة الأسباب الجذرية للصراع الأوكراني معقد للغاية، وبطبيعة الحال، العمل جار على التسوية الأوكرانية وهي عملية معقدة". وأضاف:"تواصل أوروبا انخراطها غير المباشر في الصراع في أوكرانيا وإمداد كييف بالأسلحة وهذا السلوك لا يسهم في التوصل إلى تسوية سلمية". وأشار متحدث الكرملين إلى أن "وسائل إعلام تشارك في الحملة الرامية لتعطيل عملية التفاوض بشأن أوكرانيا وتشجع الولايات المتحدة على فرض عقوبات جديدة". وحول العمل على تبادل السجناء بين روسيا والولايات المتحدة، أكد بيسكوف أن "هناك إرادة سياسية لتنفيذ الاتفاقات التي تم التوصل إليها.. موسكو تثمن عاليا استعداد واشنطن لتنفيذ الاتفاقات التي تم التوصل إليها".