معوّض: لن نسمح بسرقة حق المغتربين في التصويت
كتب رئيس 'حركة الاستقلال' النائب ميشال معوض، عبر منصة 'اكس': 'بعد أن سرقت هذه المنظومة أموال المغتربين، تحاول اليوم قمع صوتهم وسرقة حقهم في المشاركة في تقرير مصير وطنهم الأم عبر منعهم من التصويت لممثليهم ال128. لن تمرّ وسنواجه…'.
انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب
تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة.
انضم الآن
شاركنا رأيك في التعليقات
تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

القناة الثالثة والعشرون
منذ 39 دقائق
- القناة الثالثة والعشرون
بين سوريا ولبنان وإسرائيل... توم باراك: اتفاقيات السلام ضرورة لا تحتمل التأجيل
أكد الموفد الأميركي إلى سوريا، توم باراك، اليوم الأحد، أن الحرب الأخيرة بين إيران وإسرائيل قد تمهد الطريق لتغيير جذري في الشرق الأوسط، داعياً إلى استثمار هذا الوضع للتوصل إلى حلول سياسية تعزز الاستقرار الإقليمي. وقال باراك، في تصريح لوكالة أنباء الأناضول التركية: "ما حدث مؤخراً بين إسرائيل وإيران هو فرصة لنقول: توقفوا عن التصعيد، ولنشق طريقاً جديداً نحو السلام". وأشار إلى أن تركيا تلعب دوراً محورياً في تشكيل هذا المسار الجديد، مؤكداً أن العلاقات بين واشنطن وأنقرة تشهد تقدماً ملموساً، معرباً عن تفاؤله بحل الخلاف حول العقوبات المفروضة على تركيا بسبب شرائها منظومة الدفاع الجوي الروسية "إس-400" واستبعادها من برنامج مقاتلات "إف-35". وأضاف: "أنا واثق من أننا سنتوصل إلى حل لهذه المشكلة بحلول نهاية العام". وفي مقابلة سابقة مع قناة "العربية"، أوضح باراك أن التدخل الأميركي المباشر في شؤون الشرق الأوسط لم يؤدِ إلى نجاحات مستدامة، مشدداً على أن الإدارة الأميركية الحالية لا تسعى للتدخل في شؤون دول المنطقة، بل تدعم الحلول السلمية الإقليمية. تأتي تصريحات باراك في أعقاب حرب استمرت 12 يوماً بين إيران وإسرائيل، شهدت ضربات متبادلة طالت مواقع نووية إيرانية ومنشآت عسكرية، وأدت إلى تدخل الولايات المتحدة عبر شن غارات استهدفت منشآت نووية إيرانية رئيسية في فوردو ونطنز وأصفهان. ورداً على الضربات، قصفت إيران قواعد عسكرية في قطر والعراق، دون تسجيل إصابات، قبل أن يعلن الرئيس الأميركي دونالد ترامب بشكل مفاجئ عن وقف إطلاق النار. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

القناة الثالثة والعشرون
منذ ساعة واحدة
- القناة الثالثة والعشرون
نائب "التيار": التحالف مع حزب الله انتهى قبل حرب الإسناد
لم يعد هناك فعليًا أي فريق سياسي لبناني وازن يدعم تمسك "حزب الله" بسلاحه أو يتبنى المقايضة التي يطرحها، والمتمثلة باستعداده لبحث مصير السلاح مقابل انسحاب إسرائيل من الأراضي اللبنانية المحتلة. وحدها حركة "أمل"، بقيادة رئيس مجلس النواب نبيه بري، لا تزال تتلاقى مع موقف الحزب، حرصًا على الحفاظ على وحدة الصف الشيعي وتجنب تشققات يصعب معالجتها. بدأ حلفاء "حزب الله" بالابتعاد عنه تدريجيًا منذ اغتيال أمينه العام السابق، السيد حسن نصر الله، في غارة إسرائيلية خلال أيلول الماضي. وبلغ هذا التباعد ذروته مع سقوط نظام بشار الأسد في سوريا، ما عزز شعور الحلفاء بالحصار والضعف الذي بدأ يضرب الحزب. بالمقابل، تستمر القوى المعارضة للحزب، لا سيما "القوات اللبنانية" و"الكتائب اللبنانية"، بالدعوة إلى نزع سلاحه. النائب جيمي جبور، عضو تكتل "التيار الوطني الحر"، شرح الأسباب التي دفعتهم للدعوة إلى تسليم السلاح بعدما كانوا يؤيدون تمسك الحزب به. وقال جبور لصحيفة "الشرق الأوسط": "هذا السلاح ردع إسرائيل عن مهاجمة لبنان لنحو 20 عامًا، لكن بعد انتهاء هذا الردع في الحرب الأخيرة والأثمان الباهظة التي دفعها الحزب ولبنان، بِتنا نرى أنه لم يعد هناك جدوى أو حاجة لهذا السلاح". وعن مصير التحالف بين "التيار الوطني الحر" و"حزب الله"، أضاف جبور: "التحالف مع الحزب انتهى قبل حرب الإسناد، نتيجة خلافنا معه على الأولويات السياسية، خاصة في ما يتعلق بملف الانتخابات الرئاسية وعمل الحكومة في ظل الفراغ الرئاسي. وقد زادت الهوة مع قرار الحزب إسناد (حماس) متجاوزًا الحكومة والإرادة اللبنانية السياسية والشعبية. لذلك، نحن لسنا في الموقع السياسي نفسه مع الحزب منذ فترة طويلة، وبالتالي، ليس دقيقًا القول إننا نتخلى عنه اليوم". انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News

القناة الثالثة والعشرون
منذ ساعة واحدة
- القناة الثالثة والعشرون
مسؤول سوري : التنسيق مع السعودية أحبط تهريب أطنان من المواد المخدرة
في إطار التعاون الاستخباراتي والأمني السعودي - السوري، تنسق مكافحة المخدرات السورية مع السلطات السعودية بشكلٍ عالٍ للحد من تهريب المخدرات، وفقاً لما ذكرت لنشرة الرابعة. وقال المسؤول في إدارة مكافحة المخدرات السورية، أنور عبد الحي، لـ نشرة الرابعة" إن التنسيق السعودي السوري عزز إحباط تهريب مئات آلاف الأطنان من الممنوعات والمواد المخدرة". في الأثناء، قدمت وزارة الداخلية السعودية، ممثلة في المديرية العامة لمكافحة المخدرات، للجهاز النظير في سوريا، معلومات أمنية تتعلق بنشاطات شبكات إجرامية تمتهن تهريب المخدرات، إذ أسفرت تلك المعلومات عن إحباط وزارة الداخلية السورية محاولة تهريب أكثر من 200,000 قرص من مادة الإمفيتامين المخدر. جهاز أمني واحد لذا يشدد المسؤول السوري في إدارة مكافحة المخدرات أنور عبد الحي، على ضرورة التنسيق مع السعودية، قائلاً: "ننسق كأننا في جهاز أمني واحد"، مشيراً إلى توافر مستوى اتصال عالٍ مع الرياض. ويلفت في الوقت ذاته إلى وجود تبادل للخبرات مع السعودية في مجال مكافحة المخدرات، مؤكداً أن بلاده تنسق مع دول الجوار كافة من أجل تبادل المعلومات والاستعداد، كما أوضح أيضاً أن شبكات التهريب في سوريا كانت تحت رعاية النظام السابق. جهود متواصلة ويبذل البلدان جهودا متواصلة مستمرة لملاحقة تجار ومروّجي المواد المخدرة للحد من انتشارها، إذ أسفرت عن إحباط محاولات تهريب لمئات الآلاف من المواد المخدرة على مدار الأشهر الماضية. وفد سوري يزور الرياض وبهدف تطوير منظومة العمل الأمني في سوريا، استضافت الداخلية السعودية في أبريل الماضي وفدًا أمنيًا من سوريا، للإطلاع على تجربة الأجهزة الأمنية السعودية والاستفادة من خبراتها المتقدمة في المجالات الأمنية. فيما استقبل وزير الداخلية السعودية مطلع يونيو الجاري نظيره السوري لبحث آفاق التعاون في المجالات الأمنية، منها مكافحة الإرهاب والجريمة المنظمة وحرس الحدود، وتعزيز التنسيق في مكافحة المخدرات إلى جانب تبادل المعلومات والخبرات. انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News