logo
وسائل إعلام إسرائيلية:   4 صواريخ على الأقل أصابت تل أبيب ومحيطها.

وسائل إعلام إسرائيلية: 4 صواريخ على الأقل أصابت تل أبيب ومحيطها.

التعليقات
طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ...
الموضوع :
انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط
باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ...
الموضوع :
الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس
علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ...
الموضوع :
وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي
الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ...
الموضوع :
صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل
باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ...
الموضوع :
حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت.
ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ...
الموضوع :
صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005
----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ...
الموضوع :
تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41)
منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ...
الموضوع :
النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني
منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ...
الموضوع :
الحسين في قلب المسيح

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

إسرائيل تتجرع ويلاتها!منال العزي
إسرائيل تتجرع ويلاتها!منال العزي

ساحة التحرير

timeمنذ 4 ساعات

  • ساحة التحرير

إسرائيل تتجرع ويلاتها!منال العزي

إسرائيل تتجرع ويلاتها! منال العزي* الله سبحانه وتعالى يقول في كتابه الذي لا يأتيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه: ( لِيَسُوءُوا وُجُوهَكُمْ ) وهاهي إسرائيل يسوء وجهها ويندفن تحت التراب حقيقةً، إسرائيل ناقضة العهد والميثاق، خائنة الإنسانيّة، متعطشة الدماء، وحشية الإجرام، تظن أن بإمكانها قصف ماتشاء وتدمير ما تُريد، وقتل من يحلو لها، وضرب من أرادت، وتوجهها بعنفوانٍ وغطرسةٍ لضرب الجمهورية الإسلامية إيران واستهداف قادةٍ منها قد فتح لها أبواب جهنم الحمراء، وباب البؤس الحقيقي، والزوال الحتميّ، هي تُقرّب بذلك يومها الموعود من حيث لا تشعر، إيران لم ولن تسكت بل سترد الصاع بصاعين، وما رأت الأمة والعالم بكله من الويلات الغاضبة التي انهالت على إسرائيل لتُزيل الأمن منها وتبُث الذعر فيها هو شاهدٌ على ذلك ولكن العجب العُجاب!! من لا يزال حذاءً لذلك الصهيوني، فيقف معه ضد أبناء أمته الإسلامية. ياتُرى ماهو العقل الأعوج الذي يحمله النتن المُتكبر فيتورط مثل هذه الورطة؟!!، ولكن سنقول هي قدرة الجبار مولانا الله أن تتحرك الدول المقتدرة لضرب إسرائيل ضربًا موووجعًا يجعلها تُراجع حساباتها ولو قليلاً، وتندم على قراراتها المُتعجرفة، إسرائيل اليوم في مستنقعٍ خطير لا تدري كيف تخرج منه، ولا كيف تُنقذ نفسها من هاويته المُدمِّرَة. على مر الزمان والعصور نحن نعلم أن من يتكبر ويزداد تكبره وتغطرسه يكون ذلك إشارةً لبداية زواله، والعذاب الذي سيأتيه بغتةً وهو لا يشعر، وإسرائيل قد طغت وتكبرت، وتعجرفت وأجرمت، وشربت من دماء المسلمين ودماء أطفال ونساء غزة حتى أرتوت، فحان الأوان أن تتلقى أقصى ما يمكن أن تتلقاه من محور الجهاد والمقاومة بكله، حان لها أن تصبح مساكنها التي بُنيت بالاحتلال والغصب والدماء أن تُهدم وتُنسف، حان لكيانها المؤقت الوحشيّ أن يزول وينقرض من على وجه هذه الأرض. إسرائيل الغدة السرطانية التي قد أنتشرت وعاثت ونَخَرت في أرض الله وعباده حان لها أن تذهب من جحيم أولياء الله إلى جحيم الله الأكبر، لتصحو من شيطان الكِبْر الذي قد تعشعش فيها وجعلها تنظر لنفسها الحاكم على هذه الأرض، وجَعلها تحلُمُ بسيطرةٍ على كل شيء، هم يقولون باعترافاتهم: أن دولة إسرائيل لم تكن لتستمر أكثر من 80 عامًا، والوعد الصادق 3 قد قَرَّبَ تلك الحتميَّة التي يؤمنون بها ويوقنون بها قَرَّبَ لنهايةِ ذلك العام الرَقْمِي الذي يوقنون أنهم لا يتجاوزونه في عيشهم وإجرامهم. عندما يقول الله سبحانه وتعالى: ( فَإِنَّ حِزْبَ اللهِ هُمُ الْغَالِبُونَ ) فهم حقيقةً غالبون مُنتصرون قاهرون، سواءً كانت عمليات الجمهوريةِ الإسلاميةِ، أم يمنُ الحكمةِ والجهادِ، أم حزبَ اللهِ في لبنان، أيًّا كان ذلك الحزب المُتولي لله ولرسوله وللذين آمنوا فإنه لا شك شَرفُ زوالِ إسرائيل وتدميرها كليًّا من جذورها سيكون على أيديه الطاهرة العزيزة بعزة الله، ولو توحد أبناء أمتنا العربية والإسلامية، ووقفوا يدًا واحدةً بقوة الإسلام وعروبته لما استطاعت رأس الإجرام إسرائيل ولا داعمتها وأمها أمريكا الصمود ولو يومًا واحدًا، ولطَهُرَت أرض الله من كيدهم وشرهم، ولكن سنقول: الحمدلله أنه ما زال هناك نفوسًا تحمل الإسلام حقيقةً ومعنى، وتحمل الإيمان والقرآن روحًا وعملاً، فتنطلق بتوجيهات الله في وجه إسرائيل، وليس السِّرُ في الكَثْرةِ لتُغْلَبَ إسرائيل، ولكن السِّرُ في التولي والتوجه والجهاد والمقاومة، فكم من فئةٍ قليلةٍ غلبت فئةً كثيرةً بإذن الله، وليس شرطًا أن ننتظر لتصحو الضمائر الميتة من العرب والمسلمين فننطلق لمواجهة إسرائيل، فالله سبحانه وتعالى وعد بالنصر والغلبة لأوليائة ولو كانوا قلَّةً قليلة، وسيكون الشرفُ والحكمُ لمن سَمِعَ توجيهات الله ولم يبدو عليها صُمًّا وعميانا؛ بل توجه وانطلق وتحرك بالممكن المُتاح، والهزيمة والندم الشديد القاتل لمن طبَّع وتولى الشر والإجرام، ولم يلتفت إلى أنين وصراخ أطفال أمته، أو إلى نداءات الله في القرآن بل خرَّ عليها بالعمى والضلال. سوادٌ قاتمٌ ينتظر إسرائيل، من كل الجهات ستُضرب، ولن تستطيع المقاومة أو الهروب أبدًا، ستتجرع الويل الشديد الذي لطالما أذاقته أبناء غزة وأبناء الإسلام، ستُهزم وتنتهي إنتهاءً مُدويًّا، ولن يكون لها ذكرٌ في هذه الأرض أبدًا وما ذلك على الله الجبَّار وعلى أوليائه الأحرار بعزيز. #اتحاد_كاتبات_اليمن ‎2025-‎06-‎16

الصمت لم يعد خياراً
الصمت لم يعد خياراً

موقع كتابات

timeمنذ 6 ساعات

  • موقع كتابات

الصمت لم يعد خياراً

انتهى زمن الخضوع والانكسار أمام الكيان الصهيوني الغاصب انتهى زمن المجاملات والكلمات الميتة انتهى زمن التحذيرات الباردة والبيانات الهزيلة اليوم تتكلم بنادق المقاومين وصواريخ الأحرار وتصرخ جراح المظلومين وتبكي السماء من وحشية هذا العالم المتواطئ فلا حياد بعد اليوم ولا حياء في مواجهة الباطل قالها وزير الدفاع الباكستاني بوضوح نعم انتهى زمان الصمت والخنوع أمام آلة القتل الصهيونية أمام المشروع الاستكباري الذي يتمدد في جسد الأمة كسرطان خبيث ينهش وحدتها ويغتال مقدساتها لن نغفر لمن يصمت بعد اليوم ولن نرحم من يتواطأ بالصمت أو بالكلمة أو بالتخاذل حان وقت الصحوة الكبرى حان زمن انتفاض الأمة من سباتها لتكسر القيود التي زرعها الأعداء بين صفوفها لا مذهب يعلو على راية لا إله إلا الله ولا راية تعلو على الحق الراية التي قاتل تحتها رسول الله صلى الله عليه وسلم يوم قال في خيبر نزل الإيمان كله ليواجه الكفر كله نعم إنها معركة وجود لا خيارات فيها ولا رمادية فيها من ليس مع الأمة فهو ضدها ومن لا يحمل الهم فهو عالة عليها اليوم لا مكان للحياد ولا مجال للتثاقل والخذلان اليوم الأمة كلها مستهدفة لا فرق بين غزة وقم لا فرق بين صنعاء وبيروت لا فرق بين كابول ودمشق كلها ساحات واحدة لمعركة واحدة ضد عدو واحد هو الاستكبار العالمي بأذرعه الصهيونية والاستعمارية واجبنا اليوم دعم كل من يقف في وجه هذا الطغيان دعم إيران ليس خيارا بل فرض دعم كل من يقاتل المشروع الصهيوني الأمريكي فرض دعم المقاومة فرض قول الحق فرض لأن صمتنا هو ما شجع هذا العدو على التمادي سكوتنا هو ما أعطاه الضوء الأخضر ليذبح ويهدم ويحرق ويقتل فليعلُ صوت الأمة ولتتحد الصفوف ولتسقط كل المسميات الطائفية التي زرعوها بيننا لنتقاتل فنضعف ونتمزق بينما عدو الأمة يتقدم ليفرض سيادته وهيمنته على مقدساتنا وثرواتنا ومستقبلنا يا أمة محمد قومي اليوم لا غد لنا إن لم نقف اليوم لا بقاء لنا إن لم نوحّد البندقية اليوم لا كرامة لنا إن لم نخلع عن أنفسنا ثياب الذل والتبعية ونلبس درع العزة والمواجهة المعركة بدأت ولن تنتهي إلا بانتصار الحق على الباطل وعودة الأمة إلى مكانها الطبيعي أمة عزيزة شامخة مهابة لا تركع إلا لله ولا تخضع إلا للحق

الصواريخ الايرانية المباركة تنهال على تل ابيب وحيفا مخلفة دمارا هائلا
الصواريخ الايرانية المباركة تنهال على تل ابيب وحيفا مخلفة دمارا هائلا

وكالة أنباء براثا

timeمنذ 7 ساعات

  • وكالة أنباء براثا

الصواريخ الايرانية المباركة تنهال على تل ابيب وحيفا مخلفة دمارا هائلا

التعليقات طاهر باقر : انا استغرب لماذا لابد ان يقدم شاب عراقي على الانتحار من اجل مسألة تافهة مثل هذه القضية ... الموضوع : انتحار طالب بعد عودته من الامتحان في واسط باقر : والنعم من النواصب الدواعش والجولاني ..... والنعم من اتباع الصحابة ... الموضوع : الاردن يطرد عدد من اطفال غزة المصابين وعوائلهم بحجة ان الاردن مفلس علي : السلام عليكم ورحمة الله وبركاته نتمنى من أدارة المطار أن تسمح بدخول السيارات لأستقبال المسافر لأن نحن ... الموضوع : وزارة النقل تعلن قرب افتتاح ساحة النقل الخاص بمطار بغداد الدولي الحسين بن علي : الحفيد للجد السعيد ياجد عُد فكلنا اشتقنا لرؤياك وضحكة محياك ياعذب الماء ... الموضوع : صورة لاسد المقاومة الاسلامية سماحة السيد حسن نصر الله مع حفيده الرضيع تثير مواقع التواصل باقر : انت غلطان وتسوق الاوهام.... حثالات الأرض هم أهالي تكريت والانبار وديالى والموصل.... ... الموضوع : حماقة البعث والوجه الآخر لتكريت. ضياء عبد الرضا طاهر : حبيبي ھذا الارھابي محمد الجولاني ھو مثل جورج دبليوا بوش الصغير وترامب صعد وصار رئيس واستقبال حافل ... الموضوع : صورة للارهابي ابو محمد الجولاني عندما كان معتقلا في سجن بوكا عام 2005 ----خلف ناصر عبد الله : اتمنى لكم التوفيق والسداد بحوث روعه غيتها اعلاء اعلام دين الله سبحانه:؟ ... الموضوع : تفسير "هذا صراطُ عليٍّ مستقيم" (الحجر: 41) منير حجازي : العلاقات التي تربط البرزانيين بالكيان الصهيونية علاقات قديمة يطمح الاكراد من خلالها أن يساعدهم اليهود على إنشاء ... الموضوع : النائب مصطفى سند يُحرك شكوى ضد ممثل حكومة كردستان في المانيا دلشاد بارزاني بعد مشاركته احتفال في سفارة الكيان الصهيوني منير حجازي : الاخت الفاضلة حياكم الله نقلتي قول (أنطوان بارا) في كتابه الحسين في الفكر المسيحي وهو يعقد مقارنة ... الموضوع : الحسين في قلب المسيح

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store