logo
ضبط مبتز استغل شيخًا سبعينيًا وانتزع منه 15 مليون ريال تحت التهديد في هذه المدينة !!

ضبط مبتز استغل شيخًا سبعينيًا وانتزع منه 15 مليون ريال تحت التهديد في هذه المدينة !!

اليمن الآنمنذ 6 أيام
في عملية أمنية نوعية، ألقت إدارة البحث الجنائي بوادي حضرموت القبض على شخص متهم بابتزاز رجل سبعيني، بعد أن استغل ضعفه النفسي والمالي، وهدده بنشر معلومات تشهيرية ما لم يدفع مبالغ مالية طائلة.
وأوضحت مصادر أمنية أن المتهم مارس ضغوطًا متواصلة على الضحية، ما دفعه إلى تسليم أكثر من 15 مليون ريال يمني، بينها دفعة أولى بلغت مليوني ريال، أعقبها دفع مبالغ إضافية تحت وطأة التهديد المستمر.
وباشرت الأجهزة الأمنية تحرياتها فور تلقي البلاغ، وتمكنت من رصد وتتبع المتهم، قبل أن يتم ضبطه وتحويله إلى النيابة العامة مع ملف القضية لاستكمال التحقيقات واتخاذ الإجراءات القانونية بحقه.
وتأتي هذه العملية في إطار جهود مكثفة لمكافحة جرائم الابتزاز الإلكتروني والمادي، خصوصًا تلك التي تستهدف فئات المجتمع الأضعف مثل كبار السن، حيث دعت الأجهزة الأمنية المواطنين إلى الإبلاغ الفوري عن أي حالات مماثلة، مؤكدة أن مرتكبي هذه الجرائم سيواجهون أقصى العقوبات القانونية.
ويُشار إلى أن جرائم الابتزاز في اليمن تشهد تصاعدًا وتطورًا في الوسائل المستخدمة، ما يستدعي رفع مستوى الوعي المجتمعي وتعزيز التعاون مع الجهات المختصة لحماية الضحايا وقطع الطريق أمام المتلاعبين بمعاناة المواطنين.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

اليوم العالمي للوقاية من "الغرق" .. تذكير عالمي بحجم الخطر
اليوم العالمي للوقاية من "الغرق" .. تذكير عالمي بحجم الخطر

سعورس

timeمنذ 2 ساعات

  • سعورس

اليوم العالمي للوقاية من "الغرق" .. تذكير عالمي بحجم الخطر

حقائق عالمية صادمة إن أرقام الغرق صادمة؛ حيث تشير التقديرات العالمية إلى أن حوالي 236 ألف شخص يلقون حتفهم غرقاً كل عام. ويُعد الغرق أحد الأسباب العشرة الرئيسية للوفاة بين الأطفال والشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 1 و 24 عاماً، وذلك بحسب تقرير للأمم المتحدة. تتزايد المأساة تفاقماً في البلدان منخفضة ومتوسطة الدخل، حيث تحدث أكثر من 90% من حالات الغرق في الأنهار والبحيرات والآبار وخزانات المياه المنزلية، مع تأثير غير متناسب على الأطفال والمراهقين في المناطق الريفية. تؤكد الأمم المتحدة أن أكثر من نصف جميع الوفيات الناجمة عن الغرق في العالم تحدث للشباب دون سن 25 سنة، في حين تبلغ معدلات الغرق ذروتها في صفوف الأطفال دون سن ال5. وتبين أنه وفقاً للمعلومات، فإن احتمال تعرض الذكور للغرق يزيد مرتين على احتمال تعرض الإناث. ويتركز أكثر من 90% من حالات الغرق في البلدان منخفضة ومتوسطة الدخل، وتبلغ المعدلات ذروتها في الإقليم الأفريقي وإقليم جنوب شرق آسيا وإقليم غرب المحيط الهادئ. ريادة والتزام في مواجهة الغرق في خطوة استراتيجية تؤكد التزامها الراسخ بحماية الأرواح وتعزيز السلامة المجتمعية، تبنت المملكة يوم 25 يوليو من كل عام يوماً عالمياً للحماية من الغرق،وتأتي هذه المبادرة النوعية ضمن جهودها لترسيخ مبدأ "الصحة في كل السياسات" وتجسيداً لريادتها في مجال السلامة المائية على الصعيدين المحلي والدولي. وكانت وزارة الصحة قد نشرت عبر حسابها الرسمي على منصة "إكس"، " أن هذا القرار يأتي تأكيدًا على أهمية حماية الأرواح، ويدعم برنامج التحوّل الوطني من خلال تقليل حوادث الغرق بجهود وقائية وطنية، وإبراز ريادة المملكة في مجال السلامة المائية، مما يعزز بدوره الالتزام العالمي بصحة وسلامة الإنسان". السلامة والصحة العامة في المملكة يعكس اعتماد اليوم العالمي للوقاية من الغرق التزام الدولة الراسخ بحماية الأرواح وتعزيز السلامة المجتمعية. ويأتي هذا التبني امتداداً للسياسات الوقائية التي تنفذها الهيئة السعودية للصحة العامة بالشراكة مع الجهات المعنية، ضمن اللجنة المشتركة الدائمة لتنفيذ السياسة الوطنية للوقاية من الغرق. هذه السياسة أسهمت بالفعل في خفض معدلات الوفيات المرتبطة بالحوادث المائية بنسبة تجاوزت 17% لكل 100 ألف نسمة. هذا الإنجاز لم يقتصر على إنقاذ الأرواح فحسب، بل أدى أيضاً إلى خفض الأعباء الاقتصادية المقدرة بنحو 800 مليون ريال سعودي، وذلك بحسب تقارير محلية ودولية معتمدة. دعم المملكة للجهود العالمية لمكافحة الغرق لا يقتصر تبني يوم عالمي للغرق على رفع الوعي محلياً فحسب، بل يمتد ليشمل دعم الجهود العالمية لتقليل وفيات الغرق وتحقيق أهداف التنمية المستدامة المتعلقة بالصحة والسلامة والوقاية. وفي إنجاز لافت يؤكد مكانتها الدولية، تتصدر المملكة قائمة منظمة الصحة العالمية لعام 2024 من حيث استيفاء أعلى معايير السلامة المائية والإنقاذ بين 140 دولة حول العالم، وهذا يعكس الأسباب التي دعت المملكة إلى اتخاذ هذه الخطوة الريادية. محلياً جهود وإرشادات ومبادرات للسلامة المائية وعلى الصعيد المحلي بالمملكة، توضح وزارة الصحة أن أكثر حالات الغرق تحدث صيفاً، مبينة أن 10 أشخاص معرضون للغرق يومياً، من بينهم أطفال لم تتجاوز أعمارهم 14 سنة، مشيرة إلى أن كل 5 أشخاص يتوفون بالغرق يكون من بينهم طفل لم يتجاوز ال 14 عاماً. وتضيف الوزارة أنه في مقابل كل طفل يتوفى بسبب الغرق، يكون هناك 5 أطفال يتلقون العناية المركزة في الطوارئ بسبب هذه الحوادث، حيث يتم نقل 50% من الذين يتعرضون للغرق إلى الطوارئ أو تنويمهم بالمستشفيات؛ نتيجة تعرضهم لإصابات في الرأس، التي يمكن أن تؤثر على ذاكرتهم أو قدرتهم على الحركة. وتقدم وزارة الصحة عدداً من النصائح لكيفية الحماية من الغرق عبر حسابها الرسمي على منصة "إكس"، حيث تشدد على ضرورة: الإشراف على الأطفال عند السباحة. تعليم الأطفال السباحة منذ الصغر. تعليم طرق الإنعاش القلبي والرئوي. التحقق من وسائل السلامة في المسابح والحواجز المحيطة بها، والتأكد من صلاحية تلك الأدوات. وتنصح الصحة الأسر بأهمية التأكد من خلو محيط المسابح من الأحجار أو الزجاج أو أي أدوات حادة، أو ما يؤدي إلى التزحلق، مع التأكيد على ارتداء الأطفال لسترة الوقاية من الغرق. في الوقت الذي أطلقت فيه هيئة الصحة العامة "وقاية" 13 مبادرة للوقاية من الغرق، حيث تعمل السياسة الوطنية للوقاية من الغرق على تعزيز منظومة السلامة المائية والإنقاذ، مع تعزيز الوعي بالسلامة المائية. كما اعتمدت "وقاية" 6 تدخلات رئيسية للوقاية من الغرق، منها، تعليم السباحة، التدريب على الإنقاذ، إعداد اللوائح، والسياسات الآمنة، تعزيز الوعي بأهمية وضع الحواجز على المسابح، وجود منظومة مرنة لإدارة المخاطر.

خذلونا أهل التطبيع
خذلونا أهل التطبيع

يمني برس

timeمنذ 2 ساعات

  • يمني برس

خذلونا أهل التطبيع

يمني برس| عصماء الأشول بينما أهالي غزة يتضوَّرون جوعاً، ويتساقطون في الشوارع من شدة الجوع والعطش، وللأسف، البعض يموت بسبب انعدام أبسط مقومات الحياة، وتحت مرأى ومسمع من العالم. إنها لكارثة ومأساة، ووصمة عار في صفحة العرب الذين سلّموا زمام أمورهم لأمريكا، فجعلتهم يسارعون إلى التطبيع مع كيانها المدلّل. تحوّلوا إلى شعوب لا تهتمّ سوى باللهو واللعب، لا تمتلك ذرة من الغيرة أو الحمية على مقدساتهم، فسخّروا قواهم للمباريات والبارات، بدلًا من نجدة غزة. وهذا ما أكّده مسؤولون سعوديون بأنهم يدرسون عرضًا للتعاقد مع لاعب كرة براتب يومي يقارب نصف مليون جنيه إسترليني، أي ما يعادل شهريًا حوالي 15 مليون جنيه إسترليني، لتكون السعودية بطلة كأس العالم في هذا العام. فهل تعلمون أن عملة الإسترليني تتفوق على الدولار؟ أي أن المبلغ الشهري يقدّر بنحو 20 مليون دولار أمريكي. فكيف لو أن هذا المبلغ وُزّع بالكامل على أهالي غزة، الذين يبلغ عددهم قرابة 2 مليون مواطن؟ لسدّ رمقهم، ولما حصلت المجاعة، ولا الحصار الخانق، ولا وصل سعر كيس الطحين (وزن 50 كيلو) إلى 5000 دولار، أي ما يعادل 2,670,000 مليون ريال يمني، وبذلك يتحول الكيس إلى عبء ثقيل وحُلم بعيد المنال، ليس في وزنه، وإنما في كيفية الحصول عليه. وخاصة أن العدوان الصهيوأمريكي قد حوّل غزة إلى جحيم لا يُطاق. ثم تأتي المنظمات الغربية تحت شعار 'غزة الإنسانية' لتُدخِل بعضًا من فتات الطعام، وبذلك تُسهِم في تحقيق أهداف الكيان، فبعد أن يقطع الغزيون المسافات الطويلة والطرق الشاقة للحصول على الطعام، يتحوّلون هم أنفسهم إلى 'الطُّعم'. فمنهم من ينجو دون الحصول على شيء، ومنهم من يحصل على بعض الطحين المختلط بالتراب والحصى، لأنهم يزحفون على الأرض أملاً في النجاة. وبذلك تكون لقمة الغزيّين 'لقمة مغمّسة بالدم'، والبعض الآخر يفارق الحياة، وليس هناك حتى من يستطيع إكرام جثمانه بالدفن، لأن زخّات الرصاص تلاحقهم. فإلى متى يستمر هذا الوضع المأساوي والمشين، وأمّة يبلغ تعدادها ملياري مسلم تتفرج بصمت وهدوءٍ بارد؟ المجازر الدموية التي تُرتكب بحق الغزيّين تكاد أن تُذيب الحديد وتُنطق الأحجار، فما نوعية القلوب التي يمتلكونها؟ أهي قلوب بلاستيكية لا تسمع ولا تعقل؟ أم أنهم مثل بني إسرائيل، طبع الله على قلوبهم؟ فماذا أقول عن إسلامهم وهم لا يمثلونه بأي صلة؟ الإسلام هو دين العزّة والقوة، فلو كانوا كذلك لقضوا على الكيان الغاصب في غضون ساعات قليلة، ولما تمادى الكيان في جرائمه الوحشية. لكن السؤال هنا: إذا كان الحكّام جائرين، فأين الأحرار الثائرون؟ وأين الجيوش الحامية والدروع القوية؟ أم أنهم تحت رحمة أميرٍ متسلّط؟ فلنقل ذلك، ولكن الأمير مجرد فردٍ واحد، والجيوش مئات الآلاف، فمن يكون الأقوى؟ أم أنهم يخافون على الرتبة والراتب؟ أم ماذا؟ فأنا لم أعد أملك إجابة أو تفسيرًا لذلك! يا غزة العز، ستطردين الغزاة بصمودكِ، وبعزمكِ فأنتِ الأقوى. فمهما خذلكِ أهل التطبيع، فإن لكِ موعدًا مع النصر، وغدًا ستشرقين من جديد، ويُخلَّد النصر المجيد، والغد لناظره قريب. فكلّما صعد المجرم في عنجهيته، كلّما رُسم طريق النصر. 'فكلّما استمرّ الظالم في ظلمه، انتصر المظلوم لا محالة'، قال تعالى: ﴿وَنُرِيدُ أَنْ نَمُنَّ عَلَى الَّذِينَ اسْتُضْعِفُوا فِي الْأَرْضِ وَنَجْعَلَهُمْ أَئِمَّةً وَنَجْعَلَهُمُ الْوَارِثِينَ﴾ صدق الله العظيم

المملكة الأولى عالميًا في مكافحة الغرق.. وجهود وطنية تُسهم في خفض الوفيات بنسبة 17%
المملكة الأولى عالميًا في مكافحة الغرق.. وجهود وطنية تُسهم في خفض الوفيات بنسبة 17%

غرب الإخبارية

timeمنذ 2 ساعات

  • غرب الإخبارية

المملكة الأولى عالميًا في مكافحة الغرق.. وجهود وطنية تُسهم في خفض الوفيات بنسبة 17%

المصدر - يصادف "اليوم العالمي للوقاية من الغرق"، الـ 25 يوليو من كل عام، وتحتفي المملكة بهذا اليوم، لتعزيز الوعي المجتمعي بمخاطر الغرق لحماية الأرواح، وترسيخ السلوكيات الوقائية، حيث جاءت المملكة الأولى عالميًا في استيفاء معايير السلامة المائية والإنقاذ من الغرق، وفقًا لمنظمة الصحة العالمية، وأسهمت الجهود الوطنية في خفض وفيات الغرق بأكثر من 17%، وتفادي عبء اقتصادي تجاوز 800 مليون ريال من خلال تقليل الإصابات وتخفيف الضغط على النظام الصحي. وأكّد معالي وزير الصحة، الأستاذ فهد بن عبدالرحمن الجلاجل، أن الوقاية من الغرق تمثل ركيزة إستراتيجية في المنظومة الصحية، وتعبيرًا عن التزام المملكة العميق بحماية الأرواح، انسجامًا مع مستهدفات رؤية المملكة 2030 التي تسعى من خلال برنامج "تحول القطاع الصحي" إلى الوقاية ورفع متوسط العمر المتوقع للمواطن. وقال معاليه: "رسخت المملكة السياسات الوقائية، حتى باتت اليوم في الصدارة عالميًا في مكافحة الغرق، كما انخفضت وفياته بنسبة 17% ما يعكس أثر العمل المؤسسي وتكامل الجهود الوطنية في حماية الإنسان". ويأتي هذا الاحتفاء امتدادًا لنهج المملكة في بناء سياسات وقائية متكاملة، بدءًا من تبني السياسة الوطنية للوقاية من الغرق عام 2021، بإشراف لجنة دائمة تضم 12 جهة حكومية بقيادة هيئة الصحة العامة "وقاية"، وتنفيذ 12 مبادرة وطنية، أسهمت بشكل ملموس في تقليل الإصابات والوفيات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store