logo
مجلس التنسيق السعودي ـ التركي يعقد اجتماعه الثاني في الرياض

مجلس التنسيق السعودي ـ التركي يعقد اجتماعه الثاني في الرياض

الأنباءمنذ 2 أيام

استقبل وزير الخارجية السعودي سمو الأمير فيصل بن فرحان في الرياض، نظيره التركي هاكان فيدان.
وذكرت وكالة الانباء السعودية الرسمية «واس» في بيان أنه جرى خلال الاستقبال بحث سبل تعزيز التعاون بين البلدين في مختلف المجالات، بالإضافة إلى مناقشة تطورات الأوضاع في المنطقة.
وعقب الاستقبال، ترأس الوزيران الاجتماع الثاني لمجلس التنسيق السعودي ـ التركي، حيث بحثا خلاله تكثيف آليات التعاون الثنائي في مختلف المجالات، وسبل تعزيز التنسيق المشترك تجاه القضايا التي تهم البلدين الشقيقين وتخدم مصالحهما المشتركة.
عقب ذلك، تم التوقيع على مذكرة تفاهم بشأن التعاون في مجال التدريب الديبلوماسي بين معهد الأمير سعود الفيصل للدراسات الديبلوماسية بوزارة الخارجية السعودية، والأكاديمية الديبلوماسية بوزارة الخارجية التركية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ضغوط غربية على إسرائيل.. تعليق اتفاقيات ووقف بيع الأسلحة
ضغوط غربية على إسرائيل.. تعليق اتفاقيات ووقف بيع الأسلحة

الأنباء

timeمنذ 2 ساعات

  • الأنباء

ضغوط غربية على إسرائيل.. تعليق اتفاقيات ووقف بيع الأسلحة

شهدت عدة دول أوروبية وغربية خطوات ديبلوماسية للضغط على اسرائيل بعد اعلان توسيع هجومها على قطاع غزة، حيث اعلنت بريطانيا أمس تعليق مفاوضات اتفاقية التجارة الحرة مع إسرائيل، وقررت وقف بيع الاسلحة اليها واستدعت سفيرها في لندن، ودعت هولندا الاتحاد الأوروبي إلى مراجعة اتفاقية الشراكة مع إسرائيل، واستعرض البرلمان الاسباني مشروع قانون لمنع تصدير الاسلحة إلى اسرائيل. وقال وزير الخارجية البريطاني إذا واصلت إسرائيل نهجها فسنتخذ خطوات أخرى، مضيفا «لا يمكن الوقوف مكتوفي الأيدي أمام ممارسات إسرائيل»، مشيرا إلى أن أسلوب إدارتها لحرب غزة يضر بالعلاقات الثنائية». وأضاف لامي موجها حديثه إلى رئيس الوزراء الاسرائيلي بنيامين نتنياهو قائلا، إنه الحصار الآن وأدخل المساعدات. وأضاف أن 9 آلاف شاحنة مساعدات تنتظر دخول غزة وعلى رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو رفع الحصار. كما اعلن وزير الخارجية البريطاني، تعليق مبيعات الاسلحة إلى اسرائيل، مؤكدا ان القرار جدي. وقال لامي ان المدنيين في غزة واجهوا التجويع والتشريد، والآن يواجهون قصفا جديدا ومعاناة جديدة، مضيفا ان الرهائن المتبقين في غزة يتعرضون لخطر أكبر بسبب الحرب. وأضاف ان الكارثة الإنسانية في غزة تضاعفت بشكل سريع منذ انهيار وقف إطلاق النار قبل شهرين، إسرائيل استهدفت المستشفيات بشكل متكرر ومزيد من عمال الإغاثة قتلوا. وقال، لا يمكن أن نقف مكتوفي الأيدي في وجه التدهور الحاصل في قطاع غزة. وأعلن وزير الخارجية البريطاني ديفيد لامي أن وزارته استدعت السفيرة الإسرائيلية تسيبي هاتوفيلي ردا على تكثيف إسرائيل غاراتها وتوسيع عملياتها العسكرية في القطاع الفلسطيني المحاصر، مع استمرار الحرب الدائرة منذ أكتوبر 2023. من جهته، أدان رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر أمس تفاقم الأزمة الإنسانية في غزة، واصفا المعاناة القائمة للمدنيين بأنها«لا تحتمل على الإطلاق»، ودعا إلى وقف فوري لإطلاق النار. وفي خطابه أمام البرلمان أمس، قال ستارمر «لقد بلغت المعاناة وقصف الأطفال الأبرياء مرة أخرى مستوى لا يحتمل على الإطلاق»، واستطرد قائلا إن بريطانيا وحليفتيها فرنسا وكندا «مروعون بسبب التصعيد الإسرائيلي». وأضاف أن «الوقف الفوري لإطلاق النار» هو الوسيلة الوحيدة لتحرير الرهائن. وأكد مجددا معارضة بلاده للتوسع الاستيطاني الإسرائيلي في الضفة الغربية، ودعا إلى تقديم مساعدات إنسانية كبيرة لغزة. وقال إن «الإعلان الأخير بأن إسرائيل ستسمح بدخول كمية أساسية من الأغذية إلى غزة غير كاف على الإطلاق. يجب علينا تنسيق استجابتنا، لأن هذه الحرب طالت كثيرا. لا يمكن أن نسمح بتجويع أهالي غزة». وكان قادة بريطانيا وفرنسا وكندا، أكدوا، في بيان مشترك، أنهم «يدعمون بقوة الجهود التي تبذلها الولايات المتحدة ومصر وقطر لوقف إطلاق النار في قطاع غزة»، لافتين إلى معارضتهم التوسع في المستوطنات بالضفة الغربية وقد «يتخذون مزيدا من الإجراءات بما في ذلك فرض عقوبات». وأدان القادة الثلاثة «اللغة البغيضة لبعض أعضاء الحكومة الإسرائيلية والتهديد بالترحيل القسري»، مؤكدين أن «التهجير القسري يعد انتهاكا للقانون الإنساني الدولي». وأضافوا: «لن نقف مكتوفي الأيدي، بينما تواصل حكومة نتنياهو أفعالها الفاضحة»، متابعين: «إعلان إسرائيل السماح بدخول كمية ضئيلة من الغذاء إلى غزة غير كاف على الإطلاق». من جهتها، دعت هولندا الاتحاد الاوروبي إلى مراجعة اتفاقية الشراكة مع إسرائيل. وقال وزير خارجية هولندا كاسبار فيلدكامب، القلق الذي نشعر به حيال الوضع في غزة يتشاطره معنا على نطاق واسع الاتحاد الأوروبي. وأضاف، الضغط يتزايد على إسرائيل والمساعدات الواصلة إلى قطاع غزة لاتزال قليلة جدا، يجب السماح بدخول مساعدات إنسانية ضخمة إلى القطاع. وفي مدريد أفادت تقارير اعلامية بأن نواب الحزب الإسباني الحاكم صوتوا أمس لصالح النظر في مقترح يحظر بيع الأسلحة لإسرائيل.من ناحيتها، قالت وزيرة الخارجية السويدية ماريا مالمر ستينرغارد أمس إن بلادها ستتحرك داخل الاتحاد الأوروبي للضغط من أجل فرض عقوبات على وزراء إسرائيليين معينين بسبب معاملة إسرائيل للمدنيين الفلسطينيين في غزة. وقالت وزيرة الخارجية في بيان «طالما أننا لا نرى تحسنا واضحا في وضع المدنيين في غزة، فنحن بحاجة إلى تصعيد لهجتنا». وأضافت «لذلك سنضغط الآن أيضا من أجل أن يفرض الاتحاد الأوروبي عقوبات على وزراء إسرائيليين بعينهم». وأوضحت ستينرغارد أن العقوبات ستستهدف «وزراء يدفعون باتجاه سياسة استيطان غير قانونية ويعارضون بنشاط حل الدولتين في المستقبل». وفي سياق متصل دعت وكالة الأمم المتحدة لإغاثة وتشغيل اللاجئين الفلسطينيين (أونروا) أمس المجتمع الدولي إلى التحرك «العاجل» لإدخال المساعدات إلى قطاع غزة وإيقاف معاناة السكان «قبل فوات الأوان»، فيما أكد وزير الخارجية الفرنسي جان-نويل بارو أن باريس عازمة على الاعتراف بدولة فلسطين، مؤكدا أن ذلك يصب في مصلحة الفلسطينيين والإسرائيليين على حد سواء. وذكرت المتحدث باسم «أونروا» لويز ووتريدج في مؤتمر صحافي في جنيف أن مستودعات الوكالة في العاصمة الأردنية عمان وفي مصر «مكتظة» بالمساعدات الإنسانية التي يفترض أن تكون داخل غزة في وقت يواجه السكان هناك أوضاعا إنسانية «متدهورة» ومجاعات «متفاقمة» من جراء الحصار الذي فرضته قوات الاحتلال. وحذرت ووتريدج من أن الوقت «ينفد» في ظل دخول الحصار على غزة أسبوعه الـ11 قائلة إن «الضرر أصبح لا يمكن إصلاحه للكثيرين.. ببساطة قد فات الأوان». وأشارت إلى أن «المجاعة ونقص الإمدادات ليست سوى جانب واحد من الكارثة»، لافتة إلى استمرار «القصف العشوائي» وقتل معلمين تابعين لوكالة «أونروا» في مدرسة تحولت إلى مأوى في دير البلح، بالإضافة إلى قتل أطفال ومدنيين في عدد من المواقع في القطاع. وفي بيان صحافي، طالبت «أونروا» السلطات الإسرائيلية برفع حصارها على قطاع غزة، مؤكدة أن «اليأس بلغ ذروته» في القطاع في ظل أزمة إنسانية خانقة. وحذرت «أونروا» في بيان صحافي من «تفاقم الأزمة الإنسانية الحادة في قطاع غزة جراء الحصار وأوامر التهجير، والقصف الإسرائيلي المكثف». وقال البيان «بلغ اليأس ذروته بغزة حيث تبحث العائلات عن الطعام والإمدادات، بينما يجبر الآلاف على الفرار». وفي بيان منفصل، اعتبرت «أونروا» أن الدمار هو أقل ما يمكن أن توصف به الحياة في غزة، مشيرا إلى أن 92% من الوحدات السكنية تضررت أو دمرت مما ترك آلاف العائلات بلا مأوى آمن. وأعلن متحدث باسم الأمم المتحدة في جنيف أن المنظمة الدولية حصلت من إسرائيل على إذن بإدخال «نحو 100 شاحنة» مساعدات إلى قطاع غزة المحاصر الذي يتضور أهله جوعا. وقال المتحدث باسم مكتب الأمم المتحدة لتنسيق الشؤون الإنسانية (أوتشا) ينس لايركه خلال مؤتمر صحافي في جنيف إن خمسا منها عبرت معبر كرم أبو سالم، وحصلت الأمم المتحدة على الإذن لتسلمها. وفي سياق متصل، أكد وزير الخارجية الفرنسي جان-نويل بارو أمس أن باريس عازمة على الاعتراف بدولة فلسطين، مؤكدا أن ذلك يصب في مصلحة الفلسطينيين والإسرائيليين على حد سواء. وقال بارو لإذاعة فرانس إنتر «لا يمكننا أن نترك لأطفال غزة إرثا من العنف والكراهية. لذلك، يجب أن يتوقف كل هذا، ولهذا السبب نحن عازمون على الاعتراف بدولة فلسطين». وأضاف «وأنا أعمل على هذا بفاعلية لأننا نريد المساهمة في التوصل إلى حل سياسي يصب في مصلحة الفلسطينيين ولكن أيضا في صالح أمن إسرائيل». وأكد الوزير الفرنسي أن الوضع في غزة «لا يحتمل لأن العنف الأعمى ومنع الحكومة الإسرائيلية إدخال المساعدات الإنسانية حول غزة إلى مكان يحتضر فيه الناس حتى لا نقول إلى مقبرة... هذا انتهاك بالمطلق لكل قواعد القانون الدولي... وهذا يتعارض مع أمن إسرائيل الذي تحرص عليه فرنسا، لأن من يزرع العنف يحصد العنف». وكرر الوزير دعوة إسرائيل إلى السماح بدخول المساعدات الإنسانية «بكميات كبيرة» ومن «دون عوائق».

محافظ الفروانية: علاقاتنا مع تركيا استثنائية في محيط العلاقات الدولية
محافظ الفروانية: علاقاتنا مع تركيا استثنائية في محيط العلاقات الدولية

الأنباء

timeمنذ 2 ساعات

  • الأنباء

محافظ الفروانية: علاقاتنا مع تركيا استثنائية في محيط العلاقات الدولية

أكد محافظ الفروانية الشيخ عذبي الناصر، أن تبادل الزيارات مع ولاية سامسون التركية والمسؤولين فيها تبرز أهمية اتفاقية (التوأمة والتاخي) بين الجانبين، والتي تعكس عمق العلاقات الثنائية بين البلدين الصديقين. وقال الشيخ عذبي الناصر عقب مشاركته في احتفالات ذكرى أتاتورك ويوم الشباب والرياضة بولاية سامسون في الجمهورية التركية، وذلك بدعوة من رئيس بلدية سامسون خالد دوغان إن العلاقات بين البلدين تعد نموذجا يحتذى به في العلاقات الدولية، متمنيا للجمهورية التركية مزيدا من التطور والازدهار وأن ينعم اللٰه عليها بالأمن والاستقرار الدائم. وأعرب عن سعادته بتلبية الدعوة وحضور هذه الاحتفالات التي تعزز العلاقات الثنائية بين محافظة الفروانية وولاية سامسون، وتوجه بالتهنئة لرئيس جمهورية تركيا رجب طيب أردوغان بهذه المناسبة وبالشكر لرئيس بلدية سامسون خالد دوغان على الدعوة الكريمة، مؤكدا أن الهدف الأساسي من تلبيته لهذه الدعوة هو تعزيز العلاقات الثنائية بين محافظة الفروانية وولاية سامسون. ولفت الشيخ عذبي الناصر إلى أن القائمين على الحفل أعربوا عن تقديرهم لتلبية هذه الدعوة وحضور هذه المناسبة العزيزة على الشعب التركي، مؤكدين أن الكويت تحظى بمكانة خاصة لدى الشعب والحكومة التركية، إذ إنها تعتبر من العلاقات الاستثنائية في محيط العلاقات الدولية. وأكدوا حرصهم على إحياء اتفاقية التآخي والتوأمة خاصة في مثل المناسبات الرسمية وأهمية تبادل الخبرات في شتى المجالات بما يخدم الجانبين، متمنين للكويت المزيد من التقدم والازدهار. وشارك المحافظ في حفل غرس أشجار الكويت بغابة المدن الشقيقة التذكارية بحديقة باتي روزا بحضور رئيس بلدية سامسون خالد دوغان وسفيرنا لدى تركيا عبدالعزيز العدواني، والتي ترمز إلى أواصر الصداقة والتعاون بين البلدين.

خادم الحرمين الشريفين يشيد بنتائج زيارة ترامب ومباحثاته مع ولي العهد
خادم الحرمين الشريفين يشيد بنتائج زيارة ترامب ومباحثاته مع ولي العهد

الأنباء

timeمنذ 2 ساعات

  • الأنباء

خادم الحرمين الشريفين يشيد بنتائج زيارة ترامب ومباحثاته مع ولي العهد

ترأس خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود الجلسة التي عقدها مجلس الوزراء في جدة أمس. وفي مستهل الجلسة أعرب خادم الحرمين الشريفين، عن شكره وتقديره لرئيس الولايات المتحدة الأميركية دونالد ترمب على تلبية الدعوة بزيارة المملكة العربية السعودية، كما أشاد بما توصلت إليه مباحثات ترامب مع صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، من نتائج ستسهم في الارتقاء بالعلاقات الثنائية إلى مستوى تاريخي غير مسبوق في العديد من القطاعات الحيوية المهمة، وبما يعزز التكامل الاقتصادي للبلدين الصديقين. ونوه مجلس الوزراء في هذا السياق بما اشتملت عليه القمة السعودية - الأميركية التي عقدت في إطار أول زيارة خارجية له خلال رئاسته الحالية، من التوقيع على وثيقة الشراكة الاقتصادية الإستراتيجية بين حكومتي البلدين، وإعلان وتبادل اتفاقيات ومذكرات تعاون وتفاهم في مختلف المجالات، مجددا التأكيد على عزم المملكة توسيع استثماراتها وعلاقاتها التجارية مع الولايات المتحدة الأميركية في السنوات الـ 4 المقبلة بتخصيص ما يزيد على 600 مليار دولار، منها صفقات واستثمارات متبادلة بأكثر من 300 مليار دولار أعلن عنها في منتدى الاستثمار السعودي - الأميركي. وأوضح وزير الدولة عضو مجلس الوزراء لشؤون مجلس الشورى وزير الإعلام بالنيابة د.عصام بن سعد بن سعيد، في بيانه لوكالة الأنباء السعودية «واس» عقب الجلسة، أن مجلس الوزراء أشاد بما اشتملت عليه كلمة سمو ولي العهد خلال القمة الخليجية - الأميركية، من مضامين ورؤى شاملة جسدت نهج المملكة القائم على تكثيف التنسيق المشترك، والدفع بالعمل متعدد الأطراف مع الدول الشقيقة والصديقة نحو المزيد من الازدهار والتقدم، والتأكيد على دعم كل ما من شأنه إنهاء الأزمات الإقليمية والدولية ووقف النزاعات بالطرق السلمية. وثمن مجلس الوزراء استجابة الرئيس الأميركي للمساعي الحميدة التي بذلها سمو ولي العهد لرفع العقوبات المفروضة على الجمهورية العربية السورية، متطلعا إلى أن يسهم ذلك في دعم التنمية وإعادة إعمار هذا البلد الشقيق. وجدد المجلس ما أعربت عنه المملكة خلال الدورة العادية الرابعة والثلاثين لمجلس جامعة الدول العربية على مستوى القمة بشأن رفضها القاطع أي محاولات للتهجير القسري أو فرض حلول لا تحقق تطلعات الشعب الفلسطيني الشقيق، إلى جانب التأكيد على ضرورة استدامة وقف إطلاق النار في غزة. وعبر المجلس عن الإشادة بإنجازات مركز الملك سلمان للإغاثة والأعمال الإنسانية والعاملين فيه بمناسبة مرور 10 سنوات على تأسيسه، مسهما في تقديم المساعدات للملايين من الفئات المحتاجة في أكثر من 100 دولة. وبين الوزير أن مجلس الوزراء استعرض في الشأن المحلي ما حققته الإستراتيجية الوطنية للصناعة من مستهدفات بجذب 3 رواد عالميين في صناعة السيارات لتأسيس مصانع في المملكة، لتكون رافدا لجهود التنويع الاقتصادي ودعم القدرة التنافسية عالميا. واطلع مجلس الوزراء على الموضوعات المدرجة على جدول أعماله، من بينها موضوعات اشترك مجلس الشورى في دراستها، كما اطلع على ما انتهى إليه كل من مجلسي الشؤون السياسية والأمنية، والشؤون الاقتصادية والتنمية واللجنة العامة لمجلس الوزراء وهيئة الخبراء بمجلس الوزراء بشأنها، وقد انتهى المجلس إلى سلسلة من القرارات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store