"القاهرة الإخبارية" توضح تفاصيل زيارة وفد الكونجرس الأمريكي لمدينة البترا الأردنية

قالت مراسلة فضائية القاهرة الإخبارية من عمان، آية السيد، إن زيارة وفد الكونجرس الأمريكي تعتبر تجربة جديدة لزيارة مدينة البترا الأردنية والتي تعد ضمن عجائب الدنيا السبعة الجديدة.
وتابعت في تغطية حية، اليوم الأحد، أن 'الأردن دايمًا يحرص في حالة وجود أي زيارات مهمة لأى ضيوف بأن يكون هناك زيارات سياحية للمواقع الأثرية الأردنية'، مشيرة إلى أن "زيارة الكونجرس الأمريكي للمدينة الوردية "البترا" كان لها أهمية كبيرة خاصة بأن الوكالة الأمريكية للتنمية قامت العام الماضي بتمويل مدينة البترا بما يقارب 15 مليون دولار لدعم 18 مشروعا في المدينة الوردية".
دعم السكان المحليين العاملين في مدينة البترا
وأوضحت، أن "جميع من يعمل بمدينة البترا هم السكان المحليين، و يعد التمويل لتلك المدينة هو نوع من أنواع دعم السكان المحليين إن كان من يعملون في البازارات أو الترويج للسياحة أو للأكلات الأردنية في تلك المنطقة".
وأكدت، أن هناك العديد من المواقع الآثرية الهامة في الأردن ومنها مدينة البترا، كما تم إدراج المدينة على قائمة منظمة اليونسكو في عام 1985، وفي 2004 ضمن الثقافة الإنسانية أيضًا.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعلم مع الذكاء الاصطناعيالتحقق من الحقائقتحويل النص إلى كلامملخص الذكاء الاصطناعي

أخبار ذات صلة

الكنانة

منذ 2 أيام

• الكنانة

تعرف علي أكبر القصور فى العالم

تعرف علي أكبر القصور فى العالم صفاء مصطفي ….الكنانة نيوز يوجد العديد من القصور الضخمة فى العالم التى تثير الإعجاب والدهشة، وهناك 5 من القصور وهى الأكبر فى العالم من حيث المساحة وأيضا عدد الغرف، والتى منها القصر الفاتيكانى الذى انتقل إليه البابا لاون 14 مؤخرا بعد تنصيبه. القصر الفاتيكانى.. أكثر من 1000 غرفة مع وصول بابا الفاتيكان، لاون الرابع عشر، بدأ عصر جديد فى الفاتيكان، ورغم قربه من سلفه الراحل البابا فرنسيس، إلا أن البابا الجديد ابتعد عنه من خلال استئناف سلسلة من العادات التى تعيد قدراً معيناً من الرفاهية إلى الفاتيكان. وأشارت صحيفة كرونيستا الإسبانية إلى أن البابا لاون الرابع عشر عاش فى القصر الفاتيكانى، وهو المسكن التقليدى للباباوات عبر التاريخ، على عكس البابا فرانسيس الذى رفض العيش فيه، وهو يقدر بحوالى 2 مليار دولار، وهو مبنى مهيب وتاريخى للكنيسة الكاثوليكية، يقع هذا القصر بجوار كنيسة القديس بطرس، وكان مقر إقامة البابا لعدة قرون. ويحتوى على أكثر من 1000 غرفة، ومكتبة الفاتيكان، ومساحات مخصصة للاجتماعات الرسمية للفاتيكان، وفقا لصحيفة كرونيستا. يعد قصر الفاتيكان الرسولى أحد أكثر المبانى إثارة للإعجاب فى العالم. يعتبر هيكلها المكون من أربعة مستويات مثيرًا للإعجاب، بدءًا من القاعة الرئيسية التى تبلغ مساحتها 10 أمتار فى 8.8 مترًا، وحتى غرفها البالغ عددها 129 غرفة، بما فى ذلك الشقة الرئيسية والأجنحة والغرف المزدوجة. وبنى القصر على مراحل متعددة بين القرنين الـ13 والـ19 الميلادى، وكان البابا نيكولا الثالث أول من اهتم ببنائه بين عامى 1277 و1280، إلا أن الجزء الأهم من البناء كان بين عامى 1471 و1605. قصر كاسيرتا بإيطاليا..1200 غرفة وهو يحتوى على 1200 غرفة ومساحة 47 ألف متر مربع و1742 نافذة و34 سلم، ويوجد فى الخارج حدائق واسعة، على طراز عصر النهضة الإيطالى، خلال القرن الثامن عشر، وفى عام 1997 تم إدراجه على قائمة اليونيسكو للتراث العالمى. وهو يعتبر أحد إبداعات المهندس المعمارى الشهير لويجى فانفيتيلى، وهو على الطراز الباروكى وتم بناؤه للتنافس مع قصر فرساى والقصر الملكى فى مدريد، كان القصر الملكى فى كاسيرتا فى السابق مقر إقامة العديد من ملوك نابولى، وهو حاليًا، إلى جانب كونه أكبر قصر فى العالم، أحد أفضل الأمثلة على العمارة الباروكية، حسبما قالت صحيفة الجورنال. قصر باكنجهام وهو الذى يقع فى لندن، وتم بناءه فى عام 1703، ومساحة الطابق لديه 77,000 متر مربع، وتقيم فيه العائلة المالكة البريطانية بشكل رسمى منذ 1837، يعد المقر الرئيس لكل الأحداث الملكية، وهو واحد من أشهر المبانى فى العالم.وعلى الرغم من أنه لم يعد الأكبر فى العالم، إلا أنه واحدا من أكبر واجمل القصور، ويضم حوالى 52 غرفة نوم ملكية وللضيوف، وهناك 188 غرفة للموظفين و78 حماما و92 مكتبا. قصر مدريد الملكى وهو معروف بـ قصر الشرق، يقع فى مدريد على مساحدة 135 ألف متر مربع، وهو بنى بين عامى 1738 و1755، كما هو المنزل الرسمى للعائلة المالكة الإسبانية، على الرغم من أنهم يعيشوا الآن فى قصر زارزويلا، ويضم 3418 غرفة ويعتبر أيضا من أكبر القصور فى العالم من حيث المساحة الارضية، وفقا لصحيفة لابانجورديا الإسبانية. قصر بروناي يعتبر قصر بروناى من أكبر القصور فى العالم بالنسبة للمساحة، حيث أن مساحة الطابق يصل إلى 200 الف متر مربع، وبنى فى عام 1984. ويعيش فى قصر بروناى، السلطان بروناى مع عائلته، يقع المسكن الملكى الذى تبلغ تكلفته 1.4 مليار دولار على ضفاف نهر بروناى، ويضم 1788 غرفة، وقاعة تتسع لـ 5000 ضيف، ومسجدا بسعة أكثر من 1500، وسطبلات مكيفة و18 مصعدًا. يستغرق النوم بجميع الغرف أكثر من 5 سنوات تقريباً، ويحتاج الزائر إلى 24 ساعة ليتفقد حجراته. قصر اللوفر يمتد قصر اللوفر على مساحة 210,000 متر مربع، وكان فى الأصل حصنًا تم بناؤه فى العصور الوسطى، وأصبح قصرًا ملكيًّا فى القرن الرابع عشر فى عهد شارل الخامس، وكان يستخدمه ملوك فرنسا من وقت لآخر كمقر إقامتهم الرئيس فى باريس، ثم تحول متحف. – ثم كان القصر مقر إقامة ملوك فرنسا بدءًا من تشارلز الخامس فى القرن الرابع عشر وحتى تاريخ نقل لويس الرابع عشر بلاطه إلى قصر فرساى فى ستينيات القرن السابع عشر. منذ عام 1793، أصبح هذا القصر الملكى أشهر متحف ومعرض فنى فى العالم.

منذ 2 أيام

«بـ 150 جنيهًا».. حقيقة بيع السعودية «أكياس حصى» للحجاج لرمي الجمرات

انطلقت أفواج حجاج بيت الله الحرام قاصدين الأراضي المقدسة لأداء مناسك الحج، في الوقت الذي تداول فيه عدد من رواد مواقع التواصل الاجتماعي، تحديدًا عبر منصة «إكس»، خبرًا زعم ناشروه أن السعودية تبيع أكياس حصى للحجاج، لاستخدامها في رمي الجمرات، بسعر 3 دولار لكل حاج، مما أثار جدلًا واسعًا عبر «السوشيال ميديا». لمعرفة صحة هذا الخبر، رصد فريق «تدقيق المعلومات» في «المصري اليوم» 10 حسابات تداولت الخبر عبر «إكس»، إذ حقق عدد مشاهدات تجاوز مليون و600 ألف مشاهدة، وتخطى حجم التفاعل عليه 7 آلاف إعجابًا، 1078 تعليقًا، و1057 مشاركةً. حقيقة الخبر المتداول تحقق قسم «تدقيق المعلومات» من الخبر، وتبين أنه غير صحيح ومضلل. بالبحث حول الخبر المتداول، تبين أنه لم تنشر وزارة الحج والعمرة أو وزارة الداخلية السعودية أي خبر يفيد ذلك. كما لم يجد الفريق أي تناول للخبر من قبل أي وسيلة إعلام سواء سعودية أو دولية موثوقة. جمعيات خيرية توفر «الحصى» كما أن هناك جمعيات خيرية تقوم بتوفير أكياس حصى لرمي الجمرات، وتوزيعها على الحجاج مجانًا، لمساعدتهم أثناء أداء المناسك. وفي كل موسم حج تنطلق مبادرات لتوفير الحصى باللمجان، ومن بين تلك المبادرات، أطلقت جمعية «هدية الحاج والمعتمر» الخيرية، مبادرة في عام 2022، لتوفير أكثر من 80 ألف كيس حصى لرمي الجمرات، بالتعاون مع شركة «كدانة»، المطور الرئيسي للمشاعر المقدسة. يُذكر، أنه لم تكن هذه المرة الأولى التي يتم فيها تداول الخبر، بل تم تداوله في شهري يونيو وإبريل من عام 2024. موسم الحج 2025 أعلنت المديرية العامة للجوازات السعودية، أن إجمالي ضيوف الرحمن القادمين من الخارج عبر جميع منافذ المملكة «الجوية، البرية، والبحرية»، بلغ 961 ألفًا و903 حجاج، وذلك حتى نهاية يوم السبت. وتفصيلًا وصل عبر المنافذ الجوية 912 ألفًا و598 حاجًا، فيما بلغ عدد القادمين عبر المنافذ البرية 45 ألفاً و28 حاجًا، و4 آلاف و277 حاجاً من المنافذ البحرية. فيما دعت المحكمة العليا في المملكة العربية السعودية، في بيان اليوم، عموم المسلمين إلى تحري هلال ذي الحجة للعام 2025 (بالتقويم الهجري) مساء يوم الثلاثاء، الموافق 29 مايو الجاري. فيما أوضح «مركز الفلك الدولي» في بيان، أنه من المتوقع أن يكون الأربعاء الموافق 28 مايو الجاري، غرة شهر ذي الحجة، وأن يكون الجمعة الموافق 6 يونيو، أول أيام عيد الأضحى في معظم الدول الإسلامية.

مصرس

منذ 2 أيام

• مصرس

«الطوب اللبن في مصر القديمة».. اكتشاف جديد يروي حكاية منسية في منقباد

في حضارات العالم القديم، لم يكن فن البناء مجرد وسيلة لتشييد المساكن والمعابد، بل كان تجليًا حقيقيًا للفكر الإنساني وقدرته على التعامل مع الموارد المتاحة بذكاء. ومن بين أبرز المواد التي استخدمها المصري القديم في فنون المعمار، يأتي الطوب اللبن كعنصر أساسي ساهم في تشكيل هوية مصر المعمارية والروحية لآلاف السنين. واليوم، تتجدد الحكاية في محافظة أسيوط، حيث كشفت البعثة الأثرية المصرية عن مبنى من الطوب اللبن يعود إلى ما بين القرنين السادس والسابع الميلادي، يحمل في طياته شواهد فنية ودينية تضيء جانبًا مهمًا من التاريخ القبطي في مصر. اقرأ أيضاً| مصادر: 600 مليون دولار يحتاجها المتحف المصري الكبير ليرى النورفي هذا التقرير، نغوص معًا في تاريخ الطوب اللبن، وكيف استخدمه المصري القديم ببراعة، ثم ننتقل إلى التفاصيل المثيرة للكشف الأثري الجديد بمنطقة منقباد.أولًا: الطوب اللبن... عبقرية البناء في مصر القديمة** ما هو الطوب اللبن؟الطوب اللبن هو طوب غير محروق يُصنع من مزيج من الطين والرمل والماء مع القليل من القش أو التبن، ثم يُترك ليجف في الشمس. وقد كان هذا النوع من الطوب هو المادة الأساسية لبناء المساكن والأسوار والمنشآت غير الدينية في مصر القديمة، بينما خُصص الحجر للمعابد والمقابر الملكية فقط.** لماذا اختار المصري القديم الطوب اللبن؟توفر الخامات: الطين والرمل والماء مواد متوفرة بكثرة على ضفاف النيل.سهولة التشكيل: يمكن تشكيل الطوب بسهولة دون الحاجة إلى أدوات معقدة.العزل الحراري: يتمتع الطوب اللبن بقدرة عالية على الحفاظ على درجات حرارة معتدلة داخل المباني، مما يلائم طبيعة المناخ المصري الحار.السرعة في البناء: يمكن إنتاج كميات كبيرة منه بسرعة واستخدامه بعد تجفيفه بوقت قصير.** دلالات الطوب اللبن في العمارة المصريةمنازل الطبقات الشعبية والنبلاء: معظم مساكن العامة والطبقة الوسطى بُنيت من الطوب اللبن، بينما استخدمه النبلاء أيضًا في القصور التي لم تكن مخصصة للعبادة.مقار الإدارة والمخازن: اعتمدت الدولة المصرية على الطوب اللبن في بناء منشآت اقتصادية وإدارية كالمخازن وصوامع الغلال.العمارة الدينية المبكرة: استخدم في الكنائس البسيطة والقلايات الصحراوية، كما يشير الكشف الأخير.** آثار الطوب اللبن الباقية حتى اليومرغم هشاشة هذه المادة مقارنة بالحجر، إلا أن العديد من المباني من الطوب اللبن ما تزال قائمة جزئيًا بعد آلاف السنين، خاصة في المناطق الجافة، ما يدل على جودة التصنيع ومهارة البناء.ثانيًا: الفن القبطي والطوب اللبنفي ظل انتشار المسيحية في مصر في القرون الأولى الميلادية، وخصوصًا بعد القرن الرابع الميلادي، شهدت البلاد تحولًا كبيرًا في الفكر المعماري، حيث بدأت الأديرة والقلايات تنتشر في الصحراء، غالبًا ما كانت تُبنى من الطوب اللبن نظرًا لبساطتها ورمزيتها الروحية.** الطوب اللبن في الفن القبطيالزهد والبساطة: ارتبطت القلايات والمباني الدينية في الفن القبطي بفكرة البساطة والبعد عن مظاهر الترف، وهو ما وفره الطوب اللبن كخامة متواضعة وفعالة.الزخارف الجدارية: رغم بساطة البناء، زُينت الجدران الداخلية بلوحات فنية ذات رمزية روحية عميقة.دمج النص والرسم: امتاز الفن القبطي بمزج النصوص الدينية المكتوبة بالحروف القبطية مع الرسوم البسيطة ذات الأبعاد الرمزية.ثالثًا: الكشف الأثري الجديد في منقباد – أسيوط** موقع الاكتشافيقع الموقع في قرية منقباد شمال غرب مدينة أسيوط، على بعد حوالي 12 كم منها، وحوالي 22 كم من مطار أسيوط الدولي. تُعد هذه المنطقة ذات أهمية أثرية وتاريخية كبيرة، حيث بدأت أعمال الحفائر فيها منذ عام 1965 وتواصلت على فترات.** تفاصيل الكشفأعلنت وزارة السياحة والآثار، في ضوء توجيهات الوزير شريف فتحي، عن اكتشاف مبنى أثري من الطوب اللبن يعود إلى الفترة ما بين القرنين السادس والسابع الميلادي، وهو عصر انتقال دقيق في مصر، حيث كانت البلاد تحت تأثير الثقافة القبطية المسيحية في أوج قوتها.** الوصف المعماري للمبنىالطابق العلوي: يتكون من ثلاث صالات متوازية تليها غرفتان.الطابق السفلي: يحتضن ثلاث قلايات متوازية، وغرفتين للمعيشة.التفاصيل الفنية: الجدران مغطاة بطبقة من الملاط الأبيض، ما يدل على جودة عالية في التشطيب.** اللقى الأثرية المكتشفة* جداريات ذات رمزية قبطية:جدارية العيون والوجه: ترمز إلى البصيرة الروحية واليقظة الدينية.جدارية يوسف النجار والسيد المسيح: يظهر فيها يوسف النجار حاملًا الطفل يسوع، محاطًا بالتلاميذ ونصوص قبطية.* لقى فخارية وأثرية:أنفورات متعددة الأحجام عليها كتابات قبطية.إفريز حجري بزخارف لحيوانات مثل الأسد والغزال.شاهد قبر لأحد القديسين، يحمل نصًا يوضح اسمه وتاريخ وفاته.** أهمية الكشفأثريًا: يُمثل المبنى نموذجًا فريدًا لعمارة القلايات القبطية، ويعكس جانبًا مهمًا من الحياة الرهبانية في صعيد مصر.فنيًا: الجداريات المكتشفة تضيف بعدًا بصريًا وروحيًا لفهم رمزية الفن القبطي في تلك الفترة.ثقافيًا: يبرز الكشف دور منطقة منقباد كمركز روحي ومعماري في العصور المسيحية المبكرة.** تصريحات المسؤولين* د. محمد إسماعيل خالد: أوضح أن المبنى المكتشف يثري المعرفة بفن العمارة القبطية ويدل على عمق الحياة الروحية.* د. جمال مصطفى: وصف التكوين المعماري بأنه بالغ الأهمية، خاصة مع وجود القلايات والغرف المعيشية.* محمود محمد: أكد استمرار أعمال الحفائر وتحليل الجداريات للوصول إلى معلومات أدق.رابعًا: منقباد... بوابة الصعيد إلى التاريخ** نبذة عن المنطقةموقع استراتيجي على الطريق السريع.تُعد منقباد منطقة زاخرة بالآثار، وقد احتضنت بعثات أثرية متعددة منذ سبعينيات القرن العشرين.** تاريخ الحفائر في منقبادبدأت عام 1965توقفت واستؤنفت على فترات حتى 2010موسم الحفائر الحالي 2024 كشف هذا المبنى الهامخامسًا: مستقبل البحث والحمايةأعمال ترميم محتملة: من المتوقع أن تبدأ أعمال ترميم للجداريات فور انتهاء الدراسات.إنشاء مركز توثيق: يُدرس حاليًا تخصيص جزء من الموقع كمركز عرض وتفسير للزوار والباحثين.** التوصيات:زيادة الدعم للبعثات المحلية.توسيع الحفائر لاستكشاف مزيد من الأبنية المجاورة.استخدام التكنولوجيا في توثيق التفاصيل المعمارية والفنية.تُعيدنا قصة الطوب اللبن في مصر القديمة إلى جذور عبقرية الإنسان المصري، الذي تعامل مع ما بين يديه من خامات فحوّلها إلى منشآت خالدة. أما الكشف الجديد في منقباد، فلا يُعد مجرد اكتشاف أثري، بل هو استرجاع لصوت الصمت، وحكاية منسية عن رجال عاشوا حياة الزهد والتأمل، وتركوا وراءهم جدرانًا تنطق بحكمة الروح وعين البصيرة. وما يزال في باطن الأرض ما ينتظر أن يُروى.