logo
"القيادة" تهنئ الرئيس لي جاي ميونغ بمناسبة انتخابه وأدائه اليمين الدستورية رئيسًا لجمهورية كوريا

"القيادة" تهنئ الرئيس لي جاي ميونغ بمناسبة انتخابه وأدائه اليمين الدستورية رئيسًا لجمهورية كوريا

صحيفة سبقمنذ 2 أيام

بعث خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود، برقية تهنئة، لفخامة الرئيس لي جاي ميونغ رئيس جمهورية كوريا بمناسبة انتخابه وأدائه اليمين الدستورية رئيسًا للجمهورية.
وقال الملك المفدى: "بمناسبة انتخابكم، وأدائكم اليمين الدستورية رئيسًا لجمهورية كوريا، يسرنا أن نبعث لفخامتكم أصدق التهاني، وأطيب التمنيات بالتوفيق والسداد، ولشعب جمهورية كوريا الصديق المزيد من التقدم والازدهار، مشيدين بهذه المناسبة بتميز العلاقات التي تربط بين بلدينا وشعبينا الصديقين، والتي نسعى لتعزيزها وتنميتها في المجالات كافة".
كما بعث صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء، برقية تهنئة، لفخامة الرئيس لي جاي ميونغ رئيس جمهورية كوريا بمناسبة انتخابه وأدائه اليمين الدستورية رئيسًا للجمهورية.
وقال سمو ولي العهد: "بمناسبة انتخابكم، وأدائكم اليمين الدستورية رئيسًا لجمهورية كوريا، يسعدني أن أبعث لفخامتكم أصدق التهاني، وأطيب التمنيات بالتوفيق والسداد، ولشعب جمهورية كوريا الصديق المزيد من التقدم والرقي".

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

التنظيمات المسلَّحة: هل من مخرج؟
التنظيمات المسلَّحة: هل من مخرج؟

العربية

timeمنذ 17 دقائق

  • العربية

التنظيمات المسلَّحة: هل من مخرج؟

أَبلغَ وزيرُ الخارجية الإيراني، عباس عراقجي، المسؤولين اللبنانيين أنه قادمٌ إليهم في زيارةٍ، مجهولة المقاصد والأهداف. قابل عراقجي الرؤساءَ الثلاثة بالطبع، لكنّ الأهمّ في زيارات المسؤولين الإيرانيين للبنان منذ 30 عاماً وأكثر أنها تكون في الحقيقة إلى «حزب الله» ومسؤوليه، وليست للدولة اللبنانية. وإلى «الحزب»، وقبل المسؤولين اللبنانيين أيضاً، كانت تأتي الزيارة لسوريا الأسدية، كما كان المقصود في زيارة لبنان مقابلة حسن نصر الله فحسب. حدثت متغيراتٌ كثيرةٌ إذن، ومع ذلك لا يزال «الحزب» المسلح موجوداً، وكذلك بقي ولاؤه لإيران. وهو يجادل المسؤولين اللبنانيين في الأسابيع الأخيرة بأنه لن ينزع سلاحه وفق القرار الدولي رقم «1701» إلا إذا وفّى الإسرائيليون من جانبهم بشروط القرار أيضاً، وهم لم يفعلوا حتى الآن. أما الإيرانيون في تصريحاتهم فإنهم غير مهتمين بالقرار الدولي، بل هم مهتمون ببقاء المقاومة لإسرائيل. ويجادلهم خصومُ «الحزبِ» ومقاومتِه بأنّ ذلك لم يَعدْ مفيداً، فقد انكسر «الحزب» كسرةً لا تنجبر. ثم إن إسرائيل وأميركا معاً تهددان لبنان بالحرب يومياً؛ ليس فقط إن تحرك «الحزب» ضدهم، بل وإن بقي سلاحه معه وهو في أقاصي الهرمل. لماذا يأتي عراقجي؟ المحادثات النووية مع أميركا لا تجري جيداً، والتوتر يزداد، وإسرائيل وإيران تتبادلان التهديدات من دون انقطاع: فهل يحتاج الإيرانيون إلى سلاح «الحزب» من جديد إذا تبادلوا الضربات مع إسرائيل؟ وألا يخشى «العقل الشيعي الأعلى» حرباً مدمِّرةً على لبنان وإيران؟ «حزب الله» تنظيم مسلح كان يخدم منذ قيامه إيرانَ وسوريا. لكنه أيضاً صار يدّعي حفظ مصالح الشيعة ضمن النظام اللبناني. وقد حصلوا بالفعل على ميزات في سائر المؤسسات ومن خارج المؤسسات وفوقها. ولذلك؛ إلى جانب الارتباط بإيران، هناك الابتزازُ بالسلاح داخل الدولة. التنظيم المسلَّح داخل الدولة سوءٌ كلُّه، سواء في الحرب والسلم. ومنذ زمان يعرض النظام اللبناني على «الحزب» خطة يسميها: «الاستراتيجية الدفاعية لضم السلاح والعناصر الرئيسية إلى الجيش»، وكان «الحزب» يرفض أو يراوغ. والمسألة الآن ليست فقط ضغطَ النظام اللبناني على «الحزب»، بل وضغط أميركا وإسرائيل التي لا تزال تُغِير وتقتل كل يوم في جنوب لبنان وخارجه. في سوريا مشكلةُ ميليشياتٍ كبرى أيضاً إلى جانب الجيوش الأجنبية. وكانت التنظيمات بالعشرات، لكنها انحصرت الآن في: مَن مع النظام الجديد، ومَن ضده، ومَن هو تابع للجيوش التي على الأرض. ولدى النظام خطة وافق عليها الأميركيون تقول بدمج الميليشيات الموالية في الجيش الوطني الجديد، حتى لو كانوا أجانب أو متطرفين. لكن يبقى مسلحو الأكراد، وهم سوريون أو قادمون من تركيا وعددهم كبير. ثم هناك المسلحون التابعون للجيش الأميركي، والآخرون التابعون للجيش التركي. وقد لا يستطيع هؤلاء - بخلاف شراذم «داعش» - الصمود في وجه الضغوط، لكنّ الأمر يبقى صعباً، فقد تَعوّد هؤلاء على حمل السلاح وعلى التكسُّب به. لكن إذا أجمع العرب والأتراك والأميركيون على دعم النظام الجديد، فقد تنجح المحاولات لإنشاء جيش واحد، لكنّ ذلك يستغرق سنوات. فها هو العراق، الذي يحاول منذ أكثر من 5 سنوات استيعاب الميليشيات الشيعية الموالية لإيران ضمن الجيش، وقد أعطاهم مرتبات، وزعماؤهم منضوون في النظام، ما أمكَنَ له تحقيق الاندماج، وهؤلاء لا يتقاضون مرتبات فقط؛ بل ويسيطرون على نواحٍ ومرافق بالبلاد للكسب أيضاً. فكيف تريد الدولة العراقية الخلاص؟ ولنذهب إلى ليبيا التي تنتشر في غربها ووسطها عشرات الميليشيات التي زعمت أنها إنما قامت لتحقيق أهداف الثورة. ووَضْعُها مثل وضْعِ ميليشيات العراق، فهي تتقاضى رواتب، وإلى ذلك لها علاقات بجهات أجنبية أمنية وسياسية عدة. ولا يمضي شهر إلا وتتصارع بينها على الموارد والمساحات وأيها الأقرب إلى الآبار النفطية. من يجرد هذه الميليشيات من سلاحها؟ في غرب ليبيا لا يجرؤ أحدٌ على ذكر ذلك، وإنما يتحدث عن ذلك الدوليون وأعداؤهم في شرق ليبيا. هل إلى خروجٍ من سبيل؟ الحظوظ ليست كبيرة إلا بالتوافق، وهو لن يحدث بسبب صراع الغرب مع الشرق على السلطة والموارد. وهناك رهانَا اليمن والسودان على حاضر العرب ومستقبلهم. في اليمن الدولة الشرعية، ودولة ميليشيا الحوثي المسيطرة على العاصمة والسواحل بالشمال. وفي السودان حرب طاحنة بين الجيش وميليشيا «الدعم السريع» المسيطرة على إقليم دارفور والجوار. التنظيمات المسلحة التي لديها ادعاءاتٌ أو من دونها، تُظهرُ قدرةً على الاستمرار وعلى النزوع إلى القتال ضد السلطات؛ من أجل البقاء والاستيلاء، ولا دولة مع ميليشيا أياً تكن الأسباب. ما أصعب المخارج، وما أصعب استعادة الدولة إذا اضطرب المجتمع.

محافظ الطائف يرفع التهنئة للقيادة بمناسبة عيد الأضحى
محافظ الطائف يرفع التهنئة للقيادة بمناسبة عيد الأضحى

صحيفة سبق

timeمنذ 29 دقائق

  • صحيفة سبق

محافظ الطائف يرفع التهنئة للقيادة بمناسبة عيد الأضحى

رفع الأمير سعود بن نهار بن سعود بن عبد العزيز، محافظ الطائف، التهنئة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود - حفظه الله - بمناسبة عيد الأضحى، سائلًا المولى - عز وجل - أن يحفظ خادم الحرمين الشريفين، ويمتعه بالصحة والعافية، وأن يعيد هذه المناسبة أعوامًا عديدة والوطن ينعم بالخير والأمن والأمان. ورفع سموه التهنئة إلى صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبد العزيز آل سعود، ولي العهد رئيس مجلس الوزراء - حفظه الله - بمناسبة عيد الأضحى، سائلًا الله - عز وجل - أن يمتع سموه بالصحة والعافية، وأن يعيد هذه المناسبة على سموه، وأن يحفظ لهذا الوطن أمنه واستقراره في ظل قيادة خادم الحرمين الشريفين، وسمو ولي عهده الأمين - حفظهما الله -. كما رفع سموه التهنئة للأمير عبدالعزيز بن سعود بن نايف، وزير الداخلية، رئيس لجنة الحج العليا، وللأمير خالد بن فيصل بن عبد العزيز، مستشار خادم الحرمين الشريفين، أمير منطقة مكة المكرمة، رئيس لجنة الحج المركزية، وللأمير سعود بن مشعل بن عبد العزيز، نائب أمير المنطقة، نائب رئيس لجنة الحج المركزية، بمناسبة عيد الأضحى، داعيًا الله تعالى أن يعيد هذه المناسبة عليهم باليُمن والمسرّات في ظل القيادة الرشيدة - أيدها الله -، وأن يحفظ للوطن أمنه واستقراره، إنه مجيب الدعوات.

ولي العهد السعودي: سنواصل بذل جميع الجهود لتوفير سبل الراحة لضيوف الرحمن
ولي العهد السعودي: سنواصل بذل جميع الجهود لتوفير سبل الراحة لضيوف الرحمن

الاقتصادية

timeمنذ ساعة واحدة

  • الاقتصادية

ولي العهد السعودي: سنواصل بذل جميع الجهود لتوفير سبل الراحة لضيوف الرحمن

قال الأمير محمد بن سلمان ولي العهد السعودي رئيس مجلس الوزراء: إنّ النجاح المتواصل في خدمة ضيوف الرحمن، نتيجة جهود الدولة، في خدمة الحرمين الشريفين والمشاعر المقدسة وقاصديها، مؤكدا مواصلة بذل جميع الجهود، لتوفير سبل الراحة لضيوف الرحمن. جاء ذلك خلال استقباله نيابة عن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز القائد الأعلى لكافة القوات العسكرية، في الديوان الملكي بقصر منى، اليوم، المهنئين بعيد الأضحى المبارك، وهم رئيس الوزراء الباكستاني محمد شهباز شريف، والأمراء، ومفتي عام السعودية، والعلماء والمشايخ، وكبار المدعوين من دول مجلس التعاون لدول الخليج العربية، والوزراء، وقادة القطاعات العسكرية المشاركة في حج هذا العام، وقادة الأسرة الكشفية في المملكة المشاركة في الحج. وهنأ الأمير محمد بن سلمان نيابة عن، خادم الحرمين الشريفين الحضور والمواطنين والمقيمين وحجاج بيت الله الحرام بعيد الأضحى المبارك. وقال :"إنّ ما شهدناه اليوم من نجاح متواصل في خدمة ضيوف الرحمن، يأتي نتيجة لجهود دولتنا المباركة، في خدمة الحرمين الشريفين والمشاعر المقدسة وقاصديها. وسوف نواصل بذل جميع الجهود، لتوفير سبل الراحة لضيوف الرحمن". وأشاد بما يبذله العاملون في مختلف قطاعات الدولة، والمتطوعون رجالًا ونساءً من جهود متواصلة في تنفيذ سياسة الدولة، لتمكين الحجاج من إتمام مناسكهم في أمن وسكينة. من جهته، ألقى مدير الأمن العام رئيس اللجنة الأمنية بالحج الفريق محمد البسامي، كلمة القطاعات العسكرية المشاركة في الحج، أبرز خلالها ما سخرته الدولة من إمكانياتها المادية، وطاقاتها البشرية، وتجهيزاتها التقنية، لخدمة ضيوف الرحمن، حيث أولت للحرم وقاصديه أتم الرعاية. وعبر عن شعور المشاركين في تنفيذ خطط أمن الحج بالفخر والاعتزاز الذين يبلغ عددهم 213.3 ألف من القطاعات الأمنية والعسكرية ومشاركتهم في تنفيذ توجيهات القيادة لتسهيل أداء نسك الحج بأمن وأمان، في ظل قدراتهم المهنية، وخبراتهم الميدانية، ومكتسباتهم المعرفية، التي استلهموها من رؤية السعودية. وأشار إلى أن ما تحقق من نجاحات لخطط أمن الحج حتى هذه اللحظة، حيث بنيت كل الخطط على مرتكزات دقيقة، ومسؤوليات واضحة، يدعمها مركز عمليات متقدم، يقوم بدور مهم في إدارة المنظومة الأمنية والخدمية، سخرت فيه كل التقنيات المتقدمة، وأنظمة المراقبة الحديثة، واتخذت فيه القرارات الفورية من خلال تحليل البيانات وتقييم المخاطر، لضمان أمن وسلامة حجاج بيت الله الحرام.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store