
أهم أخبار السعودية اليوم السبت 17 مايو 2025
يقدم موقع 'البوابة نيوز'، تقريرا عن أهم أخبار السعودية اليوم السبت يرصد خلاله أبرز وأهم الأحداث التي تجري في الدولة العربية الشقيقة.
أخبار السعودية اليوم.. وزارة الداخلية السعودية تحذر من حملات الحج الوهمية
حذرت وزارة الداخلية السعودية من حملات الحج الوهمية والمكاتب غير المرخصة لخدمة الحجاج، والانقياد خلف الإعلانات الوهمية والمضللة، وسيتم تطبيق العقوبات المقررة نظاما بحق من يتم ضبطهم، بحسب ما ذكرت وكالة أنباء "واس" السعودية اليوم السبت.
وأهابت الوزارة الجميع بالالتزام بأنظمة وتعليمات الحج؛ التي تهدف إلى المحافظة على أمن وسلامة الحجاج لأداء مناسكهم بيسر وطمأنينة، والمبادرة بالإبلاغ عن مخالفي تلك الأنظمة والتعليمات عبر الرقم "911" في مناطق مكة المكرمة والمدينة المنورة والرياض والشرقية، والرقم "999" في بقية مناطق السعودية.
أخبار السعودية اليوم.. انطلاق فعاليات اليوم العالمي للمتاحف في المتحف الوطني السعودي
انطلقت فعاليات اليوم العالمي للمتاحف تحت شعار "مستقبل المتاحف في مجتمعات سريعة التغيير"، بتنظيم من المتحف الوطني السعودي، وسط حضور من المختصين والمهتمين بالشأن الثقافي والتراثي, وذلك بمقر المتحف الوطني السعودي بالرياض، بحسب ما ذكرت وكالة أنباء "واس" السعودية اليوم السبت.
وشهد اليوم الأول سلسلة من الحوارات وورش العمل واللقاءات التفاعلية، حيث افتتحت الفعاليات بحوار بعنوان "التراث الحي في مجتمعات سريعة التغيير"، أعقبه حوار "المتاحف والتغيير"، ناقش فيه المشاركون دور المتاحف في استيعاب التحولات المجتمعية المتسارعة، كما تخلل البرنامج لقاء تفاعلي عن "القصص والفنون الأدائية السعودية في المتاحف"، أبرز من خلاله الحضور أهمية السرد القصصي في تعزيز الهوية الثقافية، ونقل القيم والمعارف للأجيال الجديدة.
وفي إطار استشراف المستقبل، ناقش حوار "التحديات التقنية في التراث الثقافي" سبل تسخير التكنولوجيا الحديثة في صون التراث، ونقله للأجيال القادمة، حيث تناول المشاركون خلال ورشة العمل "الحرفة والتقنية: فن الحياكة الإلكترونية" إمكانيات دمج الحرف التقليدية بالتقنيات الرقمية.
وشدد المشاركون علي أهمية أهمية بناء جسور التفاعل المجتمعي مع المتاحف، وتوسيع دائرة الحضور الثقافي وسط التغيرات المتسارعة، بما يعزز من دور المتاحف بوصفها حاضنات للمعرفة والتجديد الثقافي.
وتستكمل الفعاليات، اليوم السبت، بمجموعة من الحوارات، وورش العمل التي تسلط الضوء على مستقبل المتاحف، ودورها الحيوي في الحفاظ على الهوية الثقافية في مواجهة التحولات المعاصرة.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البوابة
منذ 15 ساعات
- البوابة
القس رفعت فتحي: نحتاج تفكيرًا خارج الصندوق في المؤسسات الدينية والعمل المسكوني يجب أن يتسارع
أكد القس رفعت فتحي، الأمين العام لسنودس النيل الإنجيلي، أن هذه الفعالية تُعد نموذجًا للتفكير خارج الصندوق الذي نحتاجه بشدة في مؤسساتنا الدينية، موضحًا أن مجمع نيقية حضره أساقفة من مختلف الدول المسيحية آنذاك، حينما كانت الكنيسة واحدة خلال القرون الخمسة الأولى، قبل أن تبدأ الانقسامات اللاهوتية في مجمع خلقيدونية عام ٤٥١م. وقال القس رفعت فتحي في تصريح خاص لـ'البوابة نيوز' خلال احتفالية مرور ١٧ قرنًا على انعقاد مجمع نيقية 'من الجميل أن نستدعي التاريخ، لأنه يُعبّر عن هويتنا. مجمع نيقية يمثل كل المسيحيين، وهذه الاحتفالية بمثابة دعوة صريحة للمسكونية، وهو ما نشجعه ونسعى له من خلال مجلس كنائس مصر ومجلس كنائس الشرق الأوسط، لكننا بحاجة إلى تسريع وتيرة العمل المسكوني في المرحلة المقبلة'. وأوضح أن مجمع نيقية تناول واحدة من أهم العقائد المسيحية، وهي لاهوت السيد المسيح، مؤكدًا أنه 'من ذات جوهر الآب'، وهو ما وحّد الكنيسة في ذلك الوقت. قداس مشترك ورسالة محبة وعن مشاركته في أول قداس مشترك بين الكنائس الأرثوذكسية الثلاث، أعرب القس رفعت فتحي عن سعادته، واصفًا الحدث بأنه 'رائع ويعكس روح التقارب بين الكنائس'. وأضاف: 'أنا مع كل تقارب بين المسيحيين، لأن السيد المسيح قال: 'بهذا يعرف الناس أنكم تلاميذي، إن كان لكم حب بعضكم لبعض'. فلا يمكن أن نعيش في سلام بدون محبة وتعاون حقيقي'. الحوار بين الأديان… تكامل لا صراع وحول أهمية الحوار بين أتباع الأديان، شدّد الأمين العام لسنودس النيل الإنجيلي على أن الاختلاف سنّة إلهية، مضيفًا: 'الله خلقنا مختلفين، والاختلاف له وجهان: إما أن ندخل في صراع ليكسب طرف ويُهزم الآخر، أو نتكامل كما هو الحال في أعضاء الجسد، حيث لكل عضو وظيفة مختلفة لكنه يُكمل الآخر لأداء الرسالة'. واختتم القس رفعت فتحي تصريحاته بالتأكيد على ضرورة الانفتاح والتحاور مع الجميع دون استثناء، قائلاً: 'الله علمنا أن نحب الجميع، لذلك الحوار مع كافة الأديان أمر بالغ الأهمية'.


البوابة
منذ 15 ساعات
- البوابة
رئيس الطائفة الإنجيلية: نعيش لحظة تاريخية.. ونصلي من أجل وحدة الكنيسة وسلام الشرق الأوسط
قال الدكتور أندريه زكي، رئيس الطائفة الإنجيلية في مصر، إننا أمام لحظة تاريخية في مسيرة الكنيسة، نحتفل فيها بذكرى مجمع شهد وحدة الكنيسة بمختلف مذاهبها وطوائفها وجغرافيتها. وأضاف في تصريح خاص لـ'البوابة نيوز' خلال احتفالية مرور ١٧٠٠ عام على انعقاد مجمع نيقية، 'نصلي أن تسود روح الوحدة بلادنا، ونُهنئ كل المسيحيين، وكل المهتمين بقضية وحدة الكنيسة، بهذه المناسبة المهمة التي تحمل طابعًا روحيًا وتاريخيًا عظيمًا'. الكنائس ودورها في وقف نزيف الهجرة ورداً على سؤال حول دور الكنائس في وقف نزيف الهجرة من الشرق الأوسط، أوضح الدكتور زكي أن الظروف السياسية والضغوط التي تمر بها المنطقة غير مسبوقة في التاريخ الحديث، في ظل الحروب والمجاعات وتزايد أعداد اللاجئين، فضلًا عن الأزمات الاقتصادية التي تؤثر بشدة على استقرار المنطقة. وقال: 'نصلي أن يعم السلام أوطاننا، وأي جهد يُبذل من أجل بناء السلام يجب أن يتم. طوبة على طوبة تبني السلام، ونسأل الله أن يمنح القادة في المنطقة رؤية واضحة. إن الرواية التي تتبناها مصر هي رواية السلام، وهي رؤية ترفض التهجير، وتدافع عن القضية الفلسطينية، وعن الشعوب وكرامة اللاجئين. ونتمنى أن تُعمم هذه المفاهيم على منطقة الشرق الأوسط'. الإخوة في الإنسانية.. رؤية إيمانية وإنسانية وفي تعليقه على البيان المشترك للبطاركة الثلاثة حول 'الإخوة في الإنسانية' والحوار بين أتباع الأديان، أكد د. أندريه زكي أن هذا التعبير يحمل دلالات إيمانية، وإنسانية، وسياسية، واجتماعية عميقة، قائلًا: 'لا يوجد أروع من مفهوم الإخوة في الإنسانية'. غزة تنزف.. والرؤية المصرية هي الأمل أما عن الوضع في غزة، فقال رئيس الطائفة الإنجيلية: 'غزة جُرح كبير، غزة تنزف، ونحن ننزف معها، لأن أكثر من مليونَي فلسطيني يتعرضون للقهر، ولكل أنواع الحروب التي لا يتحملها بشر'. واختتم قائلاً: 'نصلي من أجل أن يعم السلام في المنطقة، وأن تعمل كل القوى الدولية على إعمار غزة، وأن تتبنى الرؤية المصرية، لأنها رؤية مهمة في هذا السياق. ونحن نؤكد على ضرورة بقاء الفلسطينيين في أرضهم، لأن القضية الفلسطينية مرتبطة بالأرض، والتهجير يقضي عليها'.


البوابة
منذ 15 ساعات
- البوابة
رئيس أساقفة الكنيسة الأسقفية: ما شهدناه نموذج للمحبة.. وهدفنا المشترك هو العيش في سلام
أكد الدكتور سامي فوزي، رئيس أساقفة إقليم الإسكندرية للكنيسة الأسقفية الأنجليكانية، أن هذا اليوم يُعد نموذجًا صريحًا للمحبة، وتجسيدًا حيًّا لاجتماع الكنيسة في مكان واحد، إحياءً لذكرى لحظة تاريخية كتب فيها قانون الإيمان الذي وحّد المسيحيين في كل أرجاء العالم. وأشار في تصريح خاص لـ'البوابة نيوز' خلال مشاركته في احتفالية مرور ١٧٠٠ عام على انعقاد مجمع نيقية، إلى أن لمصر مكانة خاصة في هذا السياق، إذ لعب القديس أثناسيوس الرسولي، الذي يُعد من أبرز الشخصيات المؤثرة في مجمع نيقية عام ٣٢٥م، دورًا كبيرًا في صياغة العقيدة المسيحية. وأضاف: 'من الرائع أن نشهد قادة الكنائس الأرثوذكسية الشرقية من مختلف أنحاء الشرق الأوسط يجتمعون اليوم في مصر للاحتفال بهذه المناسبة التاريخية العظيمة'. السلام المجتمعي رغم الاختلاف وفيما يتعلق بالعيش المشترك وتعزيز السلام داخل المجتمع، أوضح د. سامي فوزي أن 'الاختلاف في الرؤى أمر طبيعي، لكن هناك هدفًا كبيرًا يجمعنا جميعًا، وهو أن نعيش في سلام وتناغم، سواء على مستوى الكنائس أو على مستوى المجتمع بأسره'. الإخوة في الإنسانية والحوار المجتمعي وعن البيان المشترك الذي أصدره البطاركة الثلاثة حول الإخوة في الإنسانية وأهمية الحوار بين أتباع الأديان، قال رئيس الأساقفة: 'هذا الموضوع في غاية الأهمية. فالحوار مع المجتمع هو عنصر أساسي لبناء التفاهم والعيش المشترك. ونحن كمصريين نعيش جميعًا داخل نسيج وطني واحد، وكلنا مسؤولون عن الإسهام في رفعة وطننا، لأننا ببساطة نحب مصر'.