أمير حائل يرفع التهنئة للقيادة بمناسبة حلول عيد الأضحى
المناطق_واس
رفع صاحب السمو الملكي الأمير عبدالعزيز بن سعد بن عبدالعزيز أمير منطقة حائل، التهنئة لخادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله-، بمناسبة عيد الأضحى لعام 1446هـ.
وقال سموه: يطيب لي أن أرفع لمقامكم الكريم -أيدكم الله- باسمي ونيابة عن أهالي منطقة حائل، التهنئة والتبريكات بهذه المناسبة، سائلًا الله -عزّ وجلّ- أن يمتعكم بالصحة والعافية، وأن يكتب لكم الأجر والثواب فيما تقدمونه من خدمات وعناية ومتابعة لحجاج بيت الله الحرام، وأن يعيد هذه المناسبة أعوامًا عديدة، وأنتم تنعمون بموفور الصحة والسعادة والخير، والوطن ينعم بالأمن والنماء والتقدم.
ورفع سموه التهنئة لصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظه الله-، بمناسبة عيد الأضحى، داعيًا الله أن يعيد هذه المناسبة على سموه بموفور الصحة والعافية، والوطن بأتم أمنه واستقراره وتطوره، سائلًا الله بأن تتكلل الجهود التنظيمية لحج هذا العام بالنجاح المعتاد سنويًا بعون الله، وأن ييسر لحجاج بيت الله الحرام العودة إلى ديارهم سالمين غانمين، وأن يتقبل منهم حجهم وصالح أعمالهم إنه سميع مجيب.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

سعورس
منذ 39 دقائق
- سعورس
شيخ شمل قبيلة السادة الخلاوية وتوابعها يهنئ القيادة الرشيدة بمناسبة عيد الأضحى المبارك
رفع شيخ شمل قبيلة السادة الخلاوية بمركز الخلاوية والنجوع بمحافظة بيش التابع لمنطقة جازان ، الشيخ عرار بن حمد أبوالراس بالأصالة عن نفسه وبالنيابة عن مشايخ وعرائف وأعيان وأهالي قرى مركز الخلاوية والنجوع، التهاني والتبريكات إلى مقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز -حفظه الله- بمناسبة حلول عيد الأضحى المبارك، سائلًا الله تعالى أن يعيد هذه المناسبة السعيدة على خادم الحرمين الشريفين، وهو ينعم بموفور الصحة والعافية، ليواصل مسيرة البناء والنماء في هذا الوطن الغالي. كما قدّم الشيخ عرار بن حمد أبوالراس التهاني والتبريكات إلى صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز، ولي العهد، رئيس مجلس الوزراء – حفظه الله – بمناسبة حلول عيد الأضحى المبارك، سائلًا المولى عز وجل أن يعيد هذه المناسبة السعيدة على الجميع بالخير واليُمن والبركات، وأن يديم على بلادنا أمنها ورخاءها في ظل قيادة خادم الحرمين الشريفين وسمو ولي عهده الأمين -حفظهما الله -. كما رفع التهنئة لصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن عبدالعزيز بن محمد بن عبدالعزيز أمير منطقة جازان ، ولصاحب السمو الأمير ناصر بن محمد بن عبدالله بن جلوي نائب أمير منطقة جازان ، وللشعب السعودي الكريم كافة، سائلاً الله تعالى أن يعيد هذه المناسبة المباركة على المملكة قيادةً وشعباً باليمن والخير والبركات. وأكد الشيخ عرار بن حمد أبو الراس مشاعر الفخر والاعتزاز بما تنعم به المملكة من أمن واستقرار ورخاء في ظل القيادة الحكيمة، داعيًا الله أن يحفظ الوطن وقيادته الرشيدة، وأن يديم على المملكة عزّها ونهضتها وازدهارها.


غرب الإخبارية
منذ 44 دقائق
- غرب الإخبارية
الأميرة دينا بنت سعود بن عبد العزيز آل سعود تُهنئ خادم الحرمين الشريفين وولي العهد بمناسبة حلول عيد الاضحى المبارك
المصدر - رفعت صاحبةَ السمو الملكي الأميرة دينا بنت سعود بن عبدالعزيز ال سعود، آسمى آيات التهاني والتبريكات لمقام خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -آيَّده الله- وإلى صاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود -ولي العهد رئيس مجلس الوزراء- -حفظه الله – وإلى صاحب السمو الملكي مُستشار خادم الحرمين الشريفين أمير منطقة مكة المكرمة الأمير خالد الفيصل -حفظه الله- و إلى صاحب السمو الملكي نائب أمير منطقة مكة المكرمة الأمير سعود بن مشعل بن عبدالعزيز آل سعود -حفظه الله-، ولكافة أفراد الأُسرة، وللشعب السعودي النبيل، وللأُمتين العربية والإسلامية، بمناسبة حلول عيد الأضحى المبارك لهذا العام ١٤٤٦هـ. كما أشادت سموَّها بالتسهيلات الكبيرة والخدمات الجليلة والرعاية الكريمة والجهود العظيمة التي سخرتها حكومتنا الرشيدة لخدمة وراحة ضيوف الرحمن ليؤدوا مناسك الحج بيسر وسهولة وراحة واطمئنان منذ قدومهم للأراضي المقدسة حتى لحظة مغادرتهم أوطانهك سالمين غانمين بعد أدائهم فريضة الحج الركن الخامس من أركان ديننا الإسلامي الحنيف. وفي ظل تكامل الخدمات من كافة القطاعات المعنية بخدمة حجاج بيت الله الحرام، داعيةَ المولى عزوجل أن يعيد هذه الأيام المباركة على الجميع باليُمن والخير والبركات.


الشرق السعودية
منذ ساعة واحدة
- الشرق السعودية
شروط 3 دول غربية للاعتراف بمسار يؤدي إلى دولة فلسطينية
كشفت مصادر غربية دبلوماسية متطابقة لـ"الشرق" أن بريطانيا وفرنسا وكندا أعدت قائمة شروط يتعين على منظمة "التحرير الفلسطينية" وحركة "حماس" التعهد بها كشرط مسبق للاعتراف بمسار يؤدي إلى دولة فلسطينية. وتأتي هذه القائمة تحضيراً للمؤتمر الذي تقوده السعودية وفرنسا تحت مظلة الأمم المتحدة، في نيويورك، والمقرر عقده في 17 من يونيو الجاري. وقالت مصادر مطلعة على الاتصالات الجارية بين هذه الدول والسلطة الفلسطينية في رام الله إنها ستعلن في المؤتمر المذكور عن مسار ينتهي بالاعتراف بدولة فلسطين على حدود العام 1967، ويتضمن شروطاً على كل من السلطة الفلسطينية وحركة "حماس" في قطاع غزة. فمن ناحية السلطة الفلسطينية، أبلغ مسؤولون في تلك الدول مسؤولين في السلطة أن هذا المسار يتطلب منهم القيام بإصلاحات سياسية ومالية وإدارية جدية، تتضمن اجراء انتخابات حرة ونزيهة، واحياء البرلمان، والتداول السلمي للسلطة وغيرها. ومن ناحية "حماس"، سيتضمن المسار تجريد قطاع غزة من السلاح بصورة تامة، وتسليم إدارته بعد وقف الحرب والانسحاب الإسرائيلي إلى حكومة أو هيئة فلسطينية محلية مستقلة، ولاحقاً إلى الحكومة الفلسطينية المنتخبة. ويتطلب المسار من الحركة التحول إلى حزب سياسي، حال رغبتها بالمشاركة في الانتخابات، وفق القوانين والمواثيق والاتفاقات المعمول بها في السلطة الفلسطينية. "طريق إجباري" وقال مصدر غربي مطلع على هذه الاتصالات لـ"الشرق" إن "هذا الطريق اجباري وبدونه لا اعتراف بدولة فلسطين في هذا الوقت". وأضاف: "هذه ليست شروطاً، بل متطلبات شعبية فلسطينية وإقليمية ودولية، فلا يمكن الاعتراف بدولة فلسطينية دون وجود نظام سياسي يستجيب لمطالب الشعب في الإصلاح والانتخابات والمساءلة، ولا يمكن وقف الحرب في غزة دون التخلص من السلاح". وأردف المصدر: "مطلب تجريد غزة من السلاح ليس اعتباطياً، بل هو إجراء لا بد منه لوقف الحرب، فإسرائيل تعلن في السر والعلن أنها لن توقف العمل العسكري في غزة طالما أن هناك مسلحاً واحداً، وتبرر ذلك بما تسميه حقها في منع تكرار هجوم السابع من أكتوبر 2023". وقال المصدر إن الجانب الإسرائيلي "أبلغ جميع الوسطاء والمتدخلين بأنه لن يسمح بظهور السلاح في قطاع غزة أو الضفة الغربية، وأن ظهور مجموعة صغيرة من المسلحين في أي موقع في الضفة أو في غزة يعني بالنسبة لإسرائيل هجوماً محتملاً يشبه السابع من أكتوبر، وبالتالي ستتحرك لوقفه، حتى لو تضمن ذلك شن عمليات عسكرية واسعة". مسار تعجيزي من ناحيتهم، اعتبر بعض المسؤولين في السلطة وفي حركة "حماس" هذا المسار "تعجيزياً". ففي السلطة يقولون إن ما يتضمنه المسار، خاصة فيما يتعلق بشأن اجراء الانتخابات، أمر بالغ الصعوبة بالنظر إلى ما يجري في الضفة الغربية وقطاع غزة، وفي "حماس" يقولون إن حل ملف السلاح سيظل دائماً مرتبطاً بإنهاء الاحتلال. وقال مسؤول في الحركة لـ"الشرق": "لو وافقنا على نزع السلاح، لن تتوقف إسرائيل عن استخدام ذلك مبرراً لاستمرار الحصار والهجمات، وفي كل يوم سيقولون: هناك صاروخ في نفق بهذه المنطقة، وهناك قذائف في تلك المنطقة (...) ويستخدمون هذا الموضوع فقط لمواصلة شن الهجمات والاغتيالات والتدمير والحصار، لذلك لا حل لهذه الملف إلا بإنهاء الاحتلال". وأضاف: "لنفترض أن إسرائيل قضت على الجهاز العسكري لحركة حماس، فهل هذا سيؤدي إلى عدم ظهور قوى وأجيال جديدة تحمل السلاح للتخلص من الاحتلال؟". من جانبه، قال مسؤول في السلطة الفلسطينية لـ"الشرق": "نعتقد أن هذه الدول تريد الاعتراف بدولة فلسطين، لكنها مترددة بسبب قلقها من ردود الفعل الأميركية، لذلك تضع مساراً يبدو طويلاً وصعباً أمام تحقيق هذه المهمة". وكان رئيس الوزراء الفلسطيني محمد مصطفى عقد مؤخراً لقاءاً مع رئيس الوزراء البريطاني كير ستارمر، لبحث هذا الملف وملفات أخرى، فيما التقى نائب الرئيس الفلسطيني، حسين الشيخ، ورئيس الوزراء نهاية الأسبوع، في مدينة رام الله، بمستشارة الرئيس الفرنسي آن كلير لجندري، وبحثا معها ذات الملف.