
أخبار مصر : إلهام شاهين تنشر صورة مع ابنة شقيقتها: بقت طعمة ولها سحر جديد
نافذة على العالم - شاركت الفنانة الكبيرة إلهام شاهين جمهورها صورة جديدة عبر حسابها الرسمي على تطبيق "إنستجرام"، ظهرت خلالها برفقة ابنة شقيقتها الفنانة الشابة إلهام صفي الدين، وسط أجواء مليئة بالمرح والطاقة الإيجابية.
وظهرت إلهام شاهين وإلهام صفي الدين بإطلالة عفوية مرحة، نالت إعجاب عدد كبير من المتابعين، حيث بدا عليهما الانسجام والبهجة.
وعلّقت شاهين على الصورة قائلة:"أمورتي الحلوة بقت طعمة ولها سحر جديد.. لها خفة روح، ولما بتضحك بتروح لبعيد".
وكان آخر أعمال ألهام شاهين هو مسلسل سيد الناس، والذي عرض خلال شهر رمضان الماضي.
أبطال مسلسل سيد الناس
مسلسل سيد الناس من بطولة عمرو سعد، إلهام شاهين، سلوى عثمان، ريم مصطفى، أحمد زاهر، أحمد رزق، إنجي المقدم، خالد الصاوي، منة فضالي، نشوى مصطفى، رنا رئيس، ملك أحمد زاهر، أحمد فهيم، محمود قابيل، سلوى عثمان، طارق النهري، ياسين السقا، إنجي كيوات، ساندي علي، أسما سليمان، علياء صبحى والعمل من إخراج وقصة محمد سامي ومن كتابة ورشة قلم .

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


نافذة على العالم
منذ يوم واحد
- نافذة على العالم
أخبار العالم : سلوى عثمان تكشف لـ "الفجر الفني" كواليس مشاركتها في "روكي الغلابة": سعيدة بالتعاون مع دنيا سمير غانم والسبكي
الجمعة 25 يوليو 2025 03:10 صباحاً نافذة على العالم - في زمن عمّت فيه ظاهرة البحث عن البطولة المطلقة، واختفى فيه مفهوم "المشاركة النبيلة"، تظهر النجمة القديرة سلوى عثمان لتكسر القاعدة، وتؤكد أن قيمة الفنان لا تُقاس بحجم الدور، بل بحجم حضوره وتأثيره. ففي فيلم "روكي الغلابة"، الذي تُجسد فيه النجمة دنيا سمير غانم دور البطولة، حرصت سلوى عثمان على التواجد كضيفة شرف في تجربة وصفتها بـ "السعيدة والمليانة حب وذكاء فنّي". وفي تصريح خاص لـ "الفجر الفني"، أعربت سلوى عثمان عن سعادتها الكبيرة بالتعاون مع دنيا، قائلة: "أنا بعتز بدنيا سمير غانم جدًا، ودايمًا بفرح وأنا بشتغل معاها، لأنها موهوبة وإنسانة جميلة كمان سعيدة جدًا بالشغل مع الأستاذ أحمد السبكي، اللي بعتز بيه جدًا، ويسعدني أكون ضيفة في فيلم من إنتاجه، لأني بعتبره من الناس اللي بيفهموا في السينما كويس وبيعرفوا يعملوا توليفة شعبية محترمة". وعن ظهورها كضيفة شرف في الفيلم، علّقت سلوى عثمان على سؤال "الفجر الفني" بشأن ما إذا كان هذا الاختيار ذكاء فنيًا أم يمثل مرحلة جديدة من النضج في اختياراتها، فقالت: "أنا شايفة إن وجودي كضيفة شرف مش حاجة تقلل من الفنان، بالعكس.. ده نوع من الذكاء الفني إنك تعرف تختار اللحظة والمكان والدور اللي تسيب فيه بصمتك،السينما حاجة لطيفة، والواحد بيستمتع بالشغل سواء كان دور كبير أو صغير، لأن الأهم عندي مين اللي بشتغل معاه، والجو العام، وفيلم زي 'روكي الغلابة' فيه فريق بحبه وبيحبني، فده في حد ذاته مكسب". وعن تفاصيل دورها في الفيلم، كشفت النجمة أنها تظهر بدور زوجة الفنان محمد رضوان، وتجمعها عدة مشاهد مع دنيا سمير غانم أثناء زيارة الأخيرة لهما في منزلهما، مشيرة إلى أن هناك أكثر من ضيف شرف في الفيلم، ما يعكس روح جماعية محببة ومفتقدة في كثير من الأعمال السينمائية مؤخرًا. أبطال فيلم روكي الغلابة "روكي الغلابة" عمل اجتماعي كوميدي من بطولة دنيا سمير غانم، محمد ممدوح، ومحمد ثروت، ويضم كوكبة من ضيوف الشرف منهم أحمد سعد وآخرون، من تأليف كريم يوسف، إخراج أحمد الجندي، وإنتاج محمد أحمد السبكي. وتُجسّد دنيا خلال الفيلم شخصية "بودي جارد" خاص بـ محمد ممدوح، وتدور بينهما سلسلة من المواقف الطريفة والمفارقات الكوميدية.


فيتو
منذ 2 أيام
- فيتو
معاشات ماسبيرو.. 6 آلاف متقاعد يناشدون الرئيس التدخل لإنهاء "كابوس" مستحقات نهاية الخدمة.. يصرخون: 'مش لاقيين الأكل ولا العلاج'.. ونقيب الإعلاميين: "أنا مش معاهم"
على الرغم من عقود طويلة قضاها آلاف الموظفين في العمل داخل جدران ماسبيرو، يجدد كل إحالة جديدة على المعاش كابوسًا مريرًا يتمثل في تأخر صرف مكافآت نهاية الخدمة، وتجميد أرصدة الإجازات، ونسيان فروق العلاوات، وهذه ليست أزمة وليدة اليوم، بل هي جرح غائر في جسد الهيئة الوطنية للإعلام يمتد لعقود، ويهدد حياة آلاف الأسر ممن أفنوا شبابهم لخدمة الشاشة الوطنية، حيث اضطرت الظروف الصعبة بعضهم إلى الاستغاثة عبر منصات السوشيال ميديا، فيما انصرف البعض الآخر إلى العمل في 'أي شيء'؛ لجمع الحد الأدنى من مقومات الحياة، وأبرزها الدواء بسبب ظروفهم العمرية والصحية. فما الذي يعوق صرف مستحقات باتت حقًا أصيلًا للموظفين؟ هل هي السيولة المالية المتعثرة التي تلازم مبنى "التليفزيون" أم الديون المتراكمة التي أثقلت كاهل الهيئة؟ أم أن هناك أسبابًا إدارية وتنظيمية وراء هذا التأخير المستمر؟ المعاش لا يكفي أسبوعا كبير المذيعين السابق بإذاعة القرآن الكريم ثابت نور الدين يستعرض جزءًا من المعاناة، مؤكدًا أن المبالغ التي كانت تخصم من الأجور المتغيرة – وهي تفوق المرتب الأساسي بمراحل وكانت تمثل الأساس في دخلهم الشهري – لم تُترجم إلى معاش خاص ذي قيمة، بل بات المعاش 'ضئيلًا لا يكفي حتى أسبوعا من مصاريف المنزل'، ويشير إلى أن حساب المعاشات والمكافآت يتم على أساس مرتب عام 2014، وليس 2020، وهو ما يهدر فروق علاوات وترقيات ست سنوات كاملة كانت سترفع من قيمة المعاش والمكافأة. الأدهى -كما يروي 'نور الدين'- أن مكافأة نهاية الخدمة، وهي مدخرات اقتطعت من مرتبات الموظفين الشهرية منذ بداية التعيين، لم تُصرف له منذ خروجه على المعاش في ديسمبر 2020 وحتى الآن، في حين صرفها زملاء سابقون بالكامل، مشددًا على أن قيمة هذه المبالغ الآن "لا تشتري حتى غرفة"، بسبب تدهور قيمة الجنيه المصري وانحدار قوته الشرائية، مؤكدًا أنها "لا تسمن ولا تغني من جوع". وطالب الإذاعي الكبير بصرفها بخمسة أو عشرة أضعاف قيمتها الأصلية لتعويض الفارق، حيث ارتفعت المرتبات بنسبة تزيد على 10 أضعاف، بالإضافة إلى زيادة المعاشات بما يتناسب مع المبالغ المقتطعة سابقًا من الرواتب المتغيرة والتي لم يروا لها عائدًا حتى الآن. وعبر عن غضبه بالقول: "المعاشات في مصر يجب تسميتها بالممات وليس المعاش، فمن يخرج على المعاش لا ينقصه إلا الضرب بالنار كخيل الحكومة"، مؤكدًا أن احتياج الشخص للأموال يزيد بعد التقاعد وهو حق وليس "منة أو منحة". مكافأة نهاية الخدمة المخرجة السابقة بالتليفزيون أمل شاهين، التي أحيلت للمعاش بدرجة كبير مخرجين ومدير عام في يونيو 2022، عن معاشها البالغ 2500 جنيه وقت خروجها، والذي وصل حاليًا إلى 3500 جنيه بالزيادات الطبيعية، مؤكدة أنها لم تقبض مكافأة نهاية الخدمة، والتي من المفترض أن تكون وفقًا لما أخذه من سبقوها للتقاعد حتى عامي 2018 و2019، بمقدار 150 ألف جنيه مصري، مشيرة إلى وجود مستحقين لمكافأة نهاية الخدمة منذ عام 2020 لم يحصلوا عليها بعد، متخوفة من أن تحصل عليها ربما بعد ثلاث أو أربع سنوات، وأشارت إلى أن 'صندوق المعاشات في أي هيئة حكومية من المفترض أن يحفظ الأموال كما لو كان الموظف يحفظ أمواله لدى المؤسسة طوال سنوات الخدمة'. ووصفت شاهين الوضع الصحي لأصحاب المعاشات بالمأساوي، خاصة مع تدهور الرعاية الطبية في ماسبيرو، حيث "دائمًا لا توجد أدوية" وهناك "مشاكل عديدة لا تمكن أصحاب المعاشات من الاستفادة منها". كما روت قصصًا مؤثرة لزملاء توفوا بسبب عدم قدرتهم على العلاج من "القهر" بسبب عدم قدرتهم على الحصول على حقوقهم، متذكرة قصة أحد زملائها في القناة السابعة الذي قامت ابنته بفسخ خطوبتها مرتين بسبب عدم قدرته على تجهيزها، مما تسبب له في جلطة ووفاة بسبب حزنه على عدم قدرته على "سترة بناته". ألقت 'شاهين' باللوم المباشر على حسين زين، الرئيس السابق للهيئة الوطنية للإعلام، الذي استلم الهيئة في أبريل 2017. وفوجئ العاملون في عام 2019 بإعلانه وقف صرف مكافآت نهاية الخدمة، وكانت الإجابة عند الاستعلام عن السبب أن "الصندوق فاضي"، وقال يومئذ إنه استخدم أموال الموظفين التي اقتطعت من مرتباتهم لسنوات في "التطوير"، لكن شاهين تنفي ذلك بشدة، مشيرة إلى أنه "في الحقيقة نحن لم نر أي تطوير سوى تعيين لأشخاص من خارج ماسبيرو وإنتاج برامج خاصة لهم ومنحهم رواتب ضخمة على حساب أصحاب المعاشات"، متساءلة: "هل سرقت الأموال؟ هل فعلا ذهبت لـ "تطوير" ماسبيرو؟ هل اختفت في الجيوب؟ لا يعلم أحد حتى الآن أين ذهبت أموال أصحاب المعاشات". وأكدت أن الأزمة تتفاقم بشكل كبير، حيث يطول "طابور المعاشات" مع مرور السنوات؛ ففي عام 2020 كان يوجد ألف متضرر، والآن يوجد 6 آلاف شخص، والسنة القادمة قد يصل العدد إلى 8 آلاف أو 10 آلاف، ومع ذلك لا توجد حلول واضحة للأزمة التي يصبح حلها أصعب وأصعب. ووجهت رسالة للمسؤولين من جميع المناصب، بدءًا من رئيس الجمهورية وحتى أحمد المسلماني رئيس الهيئة الوطنية للإعلام الحالي ومجلسي الشعب والشورى ووزير المالية ورئيس الوزراء، قائلة إنهم أرسلوا "رسائل ومناشدات عديدة ولكن لا حياة لمن تنادي"، وجددت رسالتها لرئيس الجمهورية عبد الفتاح السيسي، قائلة: "انظر لأصحاب معاشات ماسبيرو بـ 'قلب رحيم'". كما أشارت إلى ان أصحاب المعاشات تقدموا بالعديد من القضايا لصرف مكافآت نهاية الخدمة وأرصدة الإجازات، لكن الأحكام القضائية غالبًا ما تُوضع في "الدرج" ولا يتم تنفيذها، ويكون الرد: "استنوا دوركم لما تتوفر الفلوس هنديكم". وأكدت شاهين أن الحل القضائي لن يكون كافيًا لهذه الأزمة لأن "جميع المتقاعدين دخولهم قليلة للغاية ولا يستطيعون خوض طريق المحاكم الطويل والمكلف"، بالإضافة إلى أن معظم أصحاب المعاشات "كبار في السن ولا يستطيعون الركض في المحاكم أو حتى الوقت لانتظار الأحكام، فمن يعلم أين سنكون عند صدور الحكم". الهيئة عاجزة بينما أكدت أمل الجندي، الرئيس السابق لقطاع الشؤون الاقتصادية والمالية في ماسبيرو، أن الحل الوحيد يكمن في تدخل مالي عاجل من الدولة بمليار جنيه لسداد مستحقاتهم المتأخرة منذ 5 سنوات. وأشارت الجندي إلى أن غياب الموارد الكافية لسد هذا الباب يشكل معضلة حقيقية. وأوضحت أن الهيئة الوطنية للإعلام عاجزة عن تدبير الأموال اللازمة، وأن ما يتم صرفه حاليًا لبعض المتقاعدين يتم بناءً على ما يتم تدبيره بشكل متقطع، دون القدرة على تغطية الطابور الطويل من المستحقين. وأكدت الجندي أن النسب المخصومة حاليًا من العاملين لصالح معاشاتهم المستقبلية غير كافية على الإطلاق لسد معاشات المتقاعدين، وقدرت الحاجة الماسة مليار جنيه، لتحريك هذا الطابور وإنهاء معاناة الآلاف. وأعربت الجندي عن استيائها من موقف الحكومة ووزير المالية، اللذين يطالبان الهيئة دائمًا بتدبير مواردها وحل مشكلة معاشاتها بنفسها، وأشارت إلى أن معاشات الموظفين ضئيلة للغاية، مستشهدة بحالتها الشخصية حيث تتقاضى 3400 جنيه شهريًا كمعاش بعد أن كانت رئيسة قطاع. وأكدت أن جهودها لتطبيق "مكمل المعاش" خلال فترة عملها باءت بالفشل، حتى بعد الحصول على موافقة مجلس الإدارة، بسبب ظروف المبنى وعدم توفر الموارد. وطالبت الجندي بضرورة مراجعة وإعادة صياغة قوانين المعاشات بشكل جذري، مستنكرة كيف يمكن لموظف أفنى عمره في الخدمة أن يتقاضى معاشًا لا يتجاوز 4000 جنيه، مضيفة: "لازم تحطيم وإعادة بناء قوانين المعاشات كلها وإعادة النظر فيها طبعًا". وأكدت أن "أهل ماسبيرو لديهم العديد من الأفكار لتطويرها وزيادة مواردها"، وقد تم تقديم العديد من الحلول لزيادة الموارد لـ حسين زين وأحمد المسلماني، لكن "لا أحد يعلم أين تذهب هذه المقترحات". وتعتقد أن السبب هو أن "المسؤول دائمًا لديه مواضيع كثيرة وتبقى الناحية المالية بعيدة عن عينيه، ودائمًا في مشاكل أخرى تشغل بالهم ومشاكل ماسبيرو كثيرة". أحمد المسلماني، فيتو مفاوضات وهمية وقدم سيد الثعلبي، رئيس نقابة معاشات ماسبيرو، تفاصيل عن قيادته لحركة المطالبة بحقوق المتقاعدين، مؤكدًا أن المفاوضات مع الهيئة كانت "كذبة" ولم يتحقق منها شيء، وأن المعاناة استمرت حتى الآن، وبدأ "الناس تخرج عن شعورها". ووجه الثعلبي نداءً عاجلًا للرئيس عبد الفتاح السيسي لإنهاء هذه المعاناة "التي وصلت لأقصى درجة"، مؤكدًا أن هؤلاء المتقاعدين "هم من دافعوا عن ماسبيرو أيام الثورة"، ولم يحصلوا على مليم واحد لا من أرصدة الإجازات ولا مكافأة نهاية الخدمة. وحتى من صرفوا لهم مبالغ ضئيلة (10 آلاف جنيه شهريًا)، يتم حسابهم على أساس عام 2017 وليس على آخر أساسي، مما يظلمهم في جميع الاتجاهات، وصفًا حال المتقاعدين بأنهم "وصلوا سن الـ 65 والـ 66 سنة ومرضى"، وأن "الناس بتموت فعلًا، اللي باع أجهزة بيته واللي بنته مخطوبة وخطوبتها اتفشكلت واللي باع أجهزة بنته.. بصراحة حياة صعبة جدًا". وحمَّل الثعلبي المسؤولية لإدارة الهيئة، "بداية من حسين زين وصولًا لأحمد المسلماني"، الذي كانوا يتخيلون أنه "جاي وفي إيده حل، إنما حتى الآن لم يقدم أي حلول". ويتهم المسلماني بـ "استفزاز" أصحاب المعاشات بـ "التكريمات والحفلات الخاصة بالفنانين والفنانات"، بينما "لا يوجد أي حل" لمشكلتهم. مضيفًا أن المسلماني "قفل على نفسه ما بيقابلش الناس، وكون أنه مش بيقابلهم ده معناه أنه معندهوش أي حل، والدليل إن مفيش حاجة جديدة جت". وأكد الثعلبي أنهم قدموا مذكرة لمكتب أحمد المسلماني، لكنهم لم يتلقوا أي ردود جدية، بل مجرد "لا إن شاء الله خير وتفاءل خير"، أن هذه الردود "المعسولة" هي نفسها التي كانت تأتي من أيام حسين زين، مؤكدًا أنهم قدموا مذكرات رسمية لرئيس مجلس الوزراء، وبعثوا بخطابات رسمية لرئيس الجمهورية باسم شخصي وباسم النقابة. وعند السؤال عن مصير أموال صندوق المعاشات، يكشف الثعلبي أنه في وجود الإعلامي عصام الأمير، تم إلغاء هذا الصندوق في عام 2015، وبعده مباشرة تم فصل الهيئة الوطنية للإعلام عن الهيئة الوطنية للصحافة، واعتبروها 'هيئة مستقلة تنمي نفسها بنفسها'، ورغم ذلك، سمعوا أن هذا الصندوق كان فيه 750 مليون جنيه، لكن "راحوا فين إحنا ما نعرفش". ويؤكد أن الآن بعدما زاد العدد إلى 6 آلاف أسرة، أصبح مليار جنيه هو المبلغ الذي يحل مشكلة كل أصحاب المعاشات. بالنسبة للخطوات التصعيدية، يشير الثعلبي إلى وجود أحكام قضائية بالإجازات لم تُنفذ، وأن معظم أصحاب المعاشات لا يملكون المال لدفع أتعاب المحامين. ورغم ثقتهم في القضاء المصري، إلا أنه لا يعتقد أن الحل القضائي سيكون كافيًا، لأن "الناس أصلًا معظمهم لا يملكون الدفع لأي محامي" و"هم لا ينفذون أحكام القضاء أصلًا". وقدم الثعلبي العديد من الحلول المقترحة، منها أن تضخ وزارة المالية أموالًا للهيئة الوطنية للإعلام كما تفعل مع الهيئة الوطنية للصحافة، أو أن تلجأ الهيئة الوطنية للإعلام إلى البنك المركزي للحصول على قرض لتغطية مستحقات المعاشات، لكنه يؤكد أن كل هذه الحلول لا يُؤخذ بها. حسين زين/ فيتو ووصف الثعلبي الوضع المأساوي لـ "6 آلاف أسرة" متضررة، منهم من مات عائلهم، ومنهم المريض، ومنهم " اللي مش لاقي يأكل"، مؤكدًا على أن المتقاعدين يحاولون الحصول على المال من أي سبيل حتى من خلال بيع المناديل في الشارع أو العمل بالمقاهي. ويرى الثعلبي أن أحمد المسلماني "ما عندوش أي حل"، وأن كل ما يراه المتقاعدون منه هو "تكريمات وحفلات وفنانين وفنانات وشهادات تقدير"، بينما "الناس مش عايزة شهادات التقدير دلوقتي، الناس عايزة مستحقاتها". ويختتم الثعلبي حديثه بالإشارة إلى تصريح رسمي لأحمد المسلماني على صفحة الهيئة الوطنية للإعلام، بأنه تم تشكيل لجنة كاملة لحل أزمة أصحاب المعاشات، لكنه يعتبرها "لجان وهمية وكلام وهمي لاستهلاك الوقت"، وأن هذا هو "نفس الكلام اللي حصل من حسين زين قبل كده". ووجه الكابتن سيد الثعلبي مناشدة عاجلة لرئيس الجمهورية بالتدخل العاجل وإنصاف أكثر من 6 آلاف متضرر. أنا مش معاهم وامتنع الدكتور طارق سعده نقيب الإعلاميين عن التعليق على أزمة معاشات ماسبيرو فيما يخص الإعلاميين المتقاعدين، قائلا: 'ابعديني أنا عن الحاجات دي، انا رجل أصنع سياسات'، وعند سؤاله عن تقدم أحد من الإعلاميين المتقاعدين بشكاوي وطلبات لتساعدهم النقابة في حل مشكلتهم مع الهيئة الوطنية للإعلام، أجاب 'لا ابعديني أنا عن الموضوع ده.. أصل أنا موقفي محرج في الموضوع ده". طارق سعدة، فيتو ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


تحيا مصر
منذ 3 أيام
- تحيا مصر
5 أغنيات جديدة.. أحمد سعد يطرح الجزء الثاني من ألبوم بيستهبل اليوم
يواصل الفنان تفاصيل الجزء الثاني من ألبوم أحمد سعد بيستهبل يتضمن الجزء الثاني من ألبوم أحمد سعد الذي يرصده موقع الجزء الثاني من ألبوم أحمد سعد بيستهبل تعاونات أحمد سعد في ألبوم بيستهبل ويُعد هذا الألبوم بمثابة تجربة موسيقية متنوعة لأحمد سعد، حيث يجمع فيه بين الأساليب الغنائية الحديثة والطابع الشعبي، مع حرصه على التعاون مع نخبة من الفنانين الشباب، وهو ما يبرز بشكل خاص في أغنية حبيبي ياه ياه التي يشارك فيها كل من مروان موسى وعفرتو للمرة الأولى، وهي من كلمات فلبينو، وتوزيع أحمد طارق يحيى، كما يواصل سعد تعاونه مع الفنانة روبي في أغنية تاني، التي تجاوزت حاجز المليون و300 ألف مشاهدة على يوتيوب خلال فترة قصيرة. آخر أعمال أحمد سعد في السياق نفسه كان لأحمد سعد حضور قوي في الموسم الرمضاني الماضي، من خلال غنائه لتتر مسلسل سيد الناس، الذي قام ببطولته شقيقه الفنان عمرو سعد، وقد كتب كلمات التتر عصام حجاج، ولحنه تامر الحاج، وتولى التوزيع الموسيقي أشرف البرنس، وحققت الأغنية نجاحًا جماهيريًا واسعًا كما قدّم سعد أغنية بخاف ضمن أحداث المسلسل، وهي من كلمات محمد شافعي، وألحان أحمد سعد، وتوزيع نادر حمدي، وإخراج محمد سامي، وتخطت الأغنية حاجز 9 ملايين مشاهدة على يوتيوب. ومن جهة أخرى، يستعد أحمد سعد لإحياء حفل غنائي كبير في الساحل الشمالي يوم 8 أغسطس المقبل، ضمن سلسلة من الحفلات الصيفية التي ينوي إقامتها، حيث سيُقدم خلال الحفل مجموعة من أبرز أغانيه الجديدة والقديمة. وعلى الصعيد الغنائي كان آخر ألبوماته السابقة كان بعنوان حبيبنا، وطرحه في بداية عام 2025، وضم تسع أغنيات متنوعة من أبرزها: حبيبنا، عايز سلامتك، سودا سودا، تيجي نحارب، عمري اللي فات، وأنا مشيت.