
مقتل 6 أشخاص وإصابة العشرات بسبب التدافع في مهرجان ديني غرب الهند
نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي:
مقتل 6 أشخاص وإصابة العشرات بسبب التدافع في مهرجان ديني غرب الهند - بلد نيوز, اليوم السبت 3 مايو 2025 10:33 صباحاً
نيودلهي/وام
لقي ما لا يقل عن 6 أشخاص حتفهم، وأصيب أكثر من 50 اليوم، عندما تسبب الذعر والازدحام في فوضى خلال مهرجان «لايراي ديفي جاترا» في معبد «سري ديفي لايراي»، شمال غوا، غرب الهند.
وقالت وسائل إعلام محلية إن تدافعاً مأساوياً وقع في ساعة مبكرة من صباح اليوم خلال احتفال «لايراي ديفي جاترا» السنوي في معبد «سري ديفي لايراي» في شيرجاون، شمال غوا.
وقتل ستة أشخاص وأصيب العشرات عندما تسبب الذعر والازدحام في فوضى بين آلاف المصلين المتجمعين لحضور طقوس المهرجان، بما في ذلك مراسم المشي على النار الشهيرة.
ونقل المصابون على وجه السرعة إلى المستشفيات القريبة ووصفت حالة 8 منهم على الأقل بأنها حرجة.
وأفاد وزير الصحة في غوا بأن خدمات الطوارئ استجابت على الفور، حيث وصلت سيارات إسعاف عدة إلى الموقع.
وقدم رئيس الوزراء ناريندرا مودي، ورئيس وزراء ولاية غوا برامود ساوانت تعازيهما وأكدا دعمهما للأسر المتضررة.
ويتابع مودي الوضع شخصياً، وتحقق السلطات في السبب، حيث تشير التقارير الأولية إلى فشل في السيطرة على الحشود.
ويعد «لايراي ديفي جاترا» حدثاً سنوياً رئيسياً يجذب المصلين من غوا والولايات المجاورة.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


بلد نيوز
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- بلد نيوز
مقتل 6 أشخاص وإصابة العشرات بسبب التدافع في مهرجان ديني غرب الهند
نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: مقتل 6 أشخاص وإصابة العشرات بسبب التدافع في مهرجان ديني غرب الهند - بلد نيوز, اليوم السبت 3 مايو 2025 10:33 صباحاً نيودلهي/وام لقي ما لا يقل عن 6 أشخاص حتفهم، وأصيب أكثر من 50 اليوم، عندما تسبب الذعر والازدحام في فوضى خلال مهرجان «لايراي ديفي جاترا» في معبد «سري ديفي لايراي»، شمال غوا، غرب الهند. وقالت وسائل إعلام محلية إن تدافعاً مأساوياً وقع في ساعة مبكرة من صباح اليوم خلال احتفال «لايراي ديفي جاترا» السنوي في معبد «سري ديفي لايراي» في شيرجاون، شمال غوا. وقتل ستة أشخاص وأصيب العشرات عندما تسبب الذعر والازدحام في فوضى بين آلاف المصلين المتجمعين لحضور طقوس المهرجان، بما في ذلك مراسم المشي على النار الشهيرة. ونقل المصابون على وجه السرعة إلى المستشفيات القريبة ووصفت حالة 8 منهم على الأقل بأنها حرجة. وأفاد وزير الصحة في غوا بأن خدمات الطوارئ استجابت على الفور، حيث وصلت سيارات إسعاف عدة إلى الموقع. وقدم رئيس الوزراء ناريندرا مودي، ورئيس وزراء ولاية غوا برامود ساوانت تعازيهما وأكدا دعمهما للأسر المتضررة. ويتابع مودي الوضع شخصياً، وتحقق السلطات في السبب، حيث تشير التقارير الأولية إلى فشل في السيطرة على الحشود. ويعد «لايراي ديفي جاترا» حدثاً سنوياً رئيسياً يجذب المصلين من غوا والولايات المجاورة.


بلد نيوز
٠٢-٠٥-٢٠٢٥
- بلد نيوز
سلطات كشمير الباكستانية تدعو السكان إلى تخزين «طعام شهرين» بعد ضربات هندية ليلية
نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: سلطات كشمير الباكستانية تدعو السكان إلى تخزين «طعام شهرين» بعد ضربات هندية ليلية - بلد نيوز, اليوم الجمعة 2 مايو 2025 03:43 مساءً مظفر اباد (باكستان) - أ ف ب دعت السلطات في الشطر الباكستاني من كشمير، الجمعة، السكان إلى تخزين الطعام «لمدة شهرين»، مؤكدة أنها زادت من الإمدادات إلى القرى الواقعة عند الحدود الفعلية مع الجزء الخاضع لسيطرة الهند من الأقليم، وسط تصاعد التوترات بين الجارتين. أتى ذلك فيما أعلن الجيش الهندي عن تبادل إطلاق نار ليلي لليوم الثامن على التوالي بين جيشي القوتين النوويتين على طول خط المراقبة الذي يقسم المنطقة المتنازع عليها على امتداد حوالى 770 كيلومتراً. تخزين الطعام أعلن رئيس وزراء كشمير الخاضعة للإدارة الباكستانية شودري أنور الحق أنه «صدرت تعليمات» للسكان «بتخزين ما يكفي من الطعام لمدة شهرين في المقاطعات الـ 13». وأشار في كلمة أمام البرلمان المحلي إلى أن الحكومة الإقليمية خصصت كذلك «صندوق طوارئ» بقيمة مليار روبية، أي أكثر من ثلاثة ملايين يورو، لضمان توفير «الغذاء والدواء ومواد ضرورية أخرى» لهذه المناطق. وأضاف أنه تم نشر معدات حكومية وخصوصاً «لصيانة الطرق» على طول خط المراقبة. أثار هجوم أودى بحياة 26 شخصاً في إبريل / نيسان في الشطر الخاضع لإدارة الهند من كشمير مخاوف من اندلاع حرب بين البلدين المتنازعين على الإقليم منذ استقلالهما عن الحكم البريطاني عام 1947. ضربة عسكرية وشيكة وتُحمّل نيودلهي إسلام آباد مسؤولية هذا الهجوم الذي لم تُعلن أي جهة مسؤوليتها عنه. ونفت باكستان ضلوعها في الهجوم. وأعطى رئيس الوزراء ناريندرا مودي الجيش الهندي «حرية التحرك» للرد على الهجوم. وتقول باكستان أإنها تلقت «معلومات استخباراتية موثوقاً بها» تفيد بأن الهند تخطط لضربة عسكرية وشيكة. وخشية تصعيد عسكري أغلقت السلطات الباكستانية كل المدارس القرآنية في كشمير أي 1100 مدرسة لمدة عشرة أيام. كذلك، أطلقت السلطات المحلية دورة تدريبية على الإسعافات الأولية قبل بضعة أيام في المدارس الحكومية البالغ عددها ستة آلاف مدرسة ولا تزال مفتوحة.


بلد نيوز
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- بلد نيوز
الحرائق المستعرة في إسرائيل متواصلة.. وجهود حثيثة لإخمادها
نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: هجمات سابقة على الجيش الهندي في كشمير.. وهكذا ردت نيودلهي - بلد نيوز, اليوم الخميس 1 مايو 2025 05:18 مساءً نيودلهي-رويترز تعهد رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي بملاحقة المهاجمين الذين نفذوا هجوماً وقع الشهر الماضي على سياح في كشمير حتى «أقاصي الأرض». وتقول الهند إن اثنين من «الإرهابيين» الثلاثة المتورطين في الهجوم من عدوها اللدود باكستان، على الرغم من نفي إسلام أباد أي تورط لها. وأعلنت الدولتان المسلحتان نووياً عدة إجراءات دبلوماسية متبادلة وغيرها، لكن باكستان قالت إنها تتوقع أن تشن الهند توغلاً عسكرياً قريباً. ماذا فعلت الهند سابقاً؟ 2019: تصاعدت التوترات في 14 فبراير/ شباط من ذلك العام بين الجارتين بعد أن تسبب تفجير انتحاري بسيارة ملغومة في مقتل 40 جندياً من قوات شبع عسكرية في بولواما بكشمير، وهي منطقة جبلية تطالب بها باكستان أيضاً. وأعلنت جماعة «جيش محمد» المتمركزة في باكستان مسؤوليتها عن الهجوم. ورداً على ذلك، قالت الهند إن طائراتها الحربية قصفت معسكر تدريب لجماعة «جيش محمد» بالقرب من بلدة بالاكوت الباكستانية في الساعات الأولى من يوم 26 فبراير/ شباط. وقالت نيودلهي إنه «تم القضاء على عدد كبير جداً من إرهابيي جيش محمد والمدربين وكبار القادة ومجموعات». وفي وقت لاحق، قدر المسؤولون الهنود عدد القتلى بنحو 300 مسلح. وأقرت باكستان بأن طائرات هندية عبرت إلى أراضيها، لكنها قالت إنها قصفت أحد التلال دون إصابة أهداف كبيرة. وخلال اشتباكات بين القوات الجوية للبلدين، أسرت باكستان طياراً هندياً تحطمت طائرته المقاتلة من طراز «ميج» في أراضيها بعد معركة جوية مع طائرة باكستانية من طراز جيه.إف 17. وأعادت باكستان الطيار بعد أيام، وهدأ الوضع. 2016: في 18 سبتمبر/ أيلول من ذلك العام، اقتحم مسلحون قاعدة عسكرية هندية في أوري بإقليم جامو وكشمير الاتحادي قرب الحدود، ما أسفر عن مقتل 19 جندياً هندياً. ونفت باكستان الاتهامات الهندية بأنها تقف وراء الهجوم. وبعد 10 أيام، قالت الهند إنها نفذت «ضربات دقيقة» على قواعد للمسلحين عبر حدود الأمر الواقع. ونفت باكستان وقوع توغل في أراضيها. كيف تستعد الدولتان الآن؟ قال وزراء في الحكومة الباكستانية إن التوغل العسكري الهندي وشيك وإنهم عززوا دفاعاتهم. كما أجرت القوات الهندية تدريبات في أنحاء مختلفة من البلاد. وقالت الهند إن قوات من الجانبين تبادلت إطلاق النار بالأسلحة الصغيرة عبر حدودهما خلال الليالي السبع الماضية، لكن لم ترد أنباء عن وقوع قتلى أو جرحى حتى الآن. كيف يمكن مقارنة دفاعات الدولتين؟ من حيث عدد الأفراد العسكريين النشطين والطائرات المقاتلة تتفوق الهند بسهولة على باكستان، لكن ترسانتيهما النوويتين متماثلتان تقريباً. فالهند لديها 172 رأساً حربياً وباكستان لديها 170 رأساً.