logo
أبوزريبة يبحث جهود التصدي لآفة المخدرات ومروّجيها

أبوزريبة يبحث جهود التصدي لآفة المخدرات ومروّجيها

الساعة 24منذ 14 ساعات

عقد وزير الداخلية في الحكومة الليبية، اللواء 'عصام أبوزريبة'، اليوم الأحد، اجتماعًا بمكتبه مع رئيس جهاز مكافحة المخدرات والمؤثرات العقلية، اللواء 'عادل عبدالعزيز'، قدّم خلاله التهاني بمناسبة عيد الأضحى المبارك.
واستعرض رئيس الجهاز خلال الاجتماع، الجهود المبذولة في مكافحة المخدرات، مؤكدًا حرص الجهاز ومنتسبيه على تنفيذ توجيهات وزارة الداخلية، ومواصلة العمل الدؤوب للحفاظ على أمن المجتمع وسلامته.
بدوره، شدد الوزير، على ضرورة مواصلة العمل الأمني المكثف، وتعزيز التنسيق بين كافة الأجهزة الأمنية، لمواجهة آفة المخدرات والتصدي لمروّجيها، حفاظًا على استقرار البلاد.

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بالسجن المؤبد.. القضاء يسدل الستار على قضية 'عبد الرحيم امصاك'
بالسجن المؤبد.. القضاء يسدل الستار على قضية 'عبد الرحيم امصاك'

ليبيا الأحرار

timeمنذ 2 ساعات

  • ليبيا الأحرار

بالسجن المؤبد.. القضاء يسدل الستار على قضية 'عبد الرحيم امصاك'

أصدرت محكمة الجنايات بطرابلس حكما نهائيا يقضي بالسجن المؤبد بحق عبد الرحيم الفيتوري امصاك، وذلك بعد إدانته بتهمة الاتجار بالمخدرات على نطاق واسع في البلاد. وأوضح بيان صادر عن مكتب النائب العام أن الحكم شمل أيضا تغريم المدان مبلغ 50 ألف دينار، مع حرمانه الدائم من حقوقه المدنية وفقدانه الأهلية القانونية. ويأتي هذا الحكم بعد أن بعث مكتب الشرطة الجنائية العربية والدولية، في وقت سابق، أوراق تسلم المطلوب (امصاك) من المكتب المركزي النظير؛ حيث تولت هيئة النيابة العامة بحث مركزه في تحقيقات انطوت على شواهد انخراطه في تشكيل تعمد أفراده تنسيق الاتجار بالمخدرات. وكان 'جهاز الردع' أعلن في مايو العام الماضي عن استلامه للفيتوري وإيداعه في مؤسسة الإصلاح والتأهيل بطرابلس، تنفيذا لتعليمات النائب العام. يذكر أنه صدر في حق الفيتوري حكم غيابي في عام 2002، يقضي بسجنه لمدة 15 عاما وتغريمه 5000 دينار. المصدر: النيابة العامة

الطرابلسي: لا وجود لجيش رسمي في طرابلس.. ولا حل في ظل هذه الفوضى
الطرابلسي: لا وجود لجيش رسمي في طرابلس.. ولا حل في ظل هذه الفوضى

أخبار ليبيا

timeمنذ 2 ساعات

  • أخبار ليبيا

الطرابلسي: لا وجود لجيش رسمي في طرابلس.. ولا حل في ظل هذه الفوضى

شدد وزير الداخلية في حكومة الوحدة المؤقتة، عماد الطرابلسي، على أن العاصمة طرابلس لا تضم جيشًا رسميًا قادرًا على ملاحقة المجرمين، محذرًا من استمرار حالة الانفلات الأمني في ظل غياب قوة نظامية موحدة. وقال الطرابلسي في تصريح صحفي، إن الوزارة تسعى للتعاون مع القيادة العامة للقوات المسلحة، مشددًا على أن هذا التعاون بات ضروريًا لضبط الأوضاع في العاصمة وتحقيق الحد الأدنى من الاستقرار. وبين أن بقاء الأجهزة الأمنية على حالها، وتعدد تبعيتها بين وزارة الداخلية، والمجلس الرئاسي، ورئاسة وزراء حكومة الدبيبة، دون حلها أو توحيدها، سيقود البلاد إلى نفس المأزق خلال أشهر. واعتبر أن الحل الأمني لا يمكن أن يتحقق في ظل هذا التداخل والفوضى، داعيًا إلى ضرورة اتخاذ قرارات سياسية واضحة لإنهاء التعددية الأمنية وإرساء سلطة أمنية واحدة فاعلة على الأرض.

معزب: الليبيون غير معتادين على استطلاع الرأي
معزب: الليبيون غير معتادين على استطلاع الرأي

أخبار ليبيا

timeمنذ 3 ساعات

  • أخبار ليبيا

معزب: الليبيون غير معتادين على استطلاع الرأي

استبعد عضو مجلس الدولة الاستشاري محمد معزب أن تتمكن البعثة الأممية من الحصول على مؤشرات ذات وزن حقيقي حول توجهات المشاركين في استطلاعها بشأن مخرجات اللجنة الاستشارية قبل انعقاد اجتماع لجنة المتابعة الدولية لعملية برلين في 20 يونيو الجاري، نظراً لضيق الوقت المتبقي. وقال معزب في تصريح صحفي إن شريحة واسعة من الليبيين غير معتادة على هذا النوع من الاستطلاعات، مشيرا إلى أن الطابع الاستشاري غير الملزم لنتائج هذا الاستطلاع قد يضعف مستوى المشاركة فيه، خاصة في ظل تراجع ثقة فئات واسعة من الليبيين، بما في ذلك النخب السياسية، بأداء البعثة، التي اعتادت الاجتماع بهم عند طرح أي مبادرة. وكانت البعثة نشرت نموذج الاستطلاع، إلى جانب ملخص لأربعة مقترحات صاغها أعضاء اللجنة الاستشارية الليبية، التي سبق تشكيلها في فبراير الماضي. وتتصدّر هذه المقترحات فكرة إجراء انتخابات رئاسية وبرلمانية متزامنة خلال عامين، أما المقترح الثاني فينص على انتخاب مجلس تشريعي توكل إليه مهمة صياغة الدستور، الذي سيتم على أساسه تنظيم الانتخابات لاحقاً، فيما يدعو المقترح الثالث إلى اعتماد الدستور أولاً قبل المضي في إجراء الانتخابات. وبحسب بيان صادر عن البعثة الأممية، فإنه في حال تعذّر التوافق على أحد هذه المقترحات، فستُطلق جولة جديدة من الحوار السياسي لاختيار «مجلس تأسيسي»، يتولى إعداد الدستور والقوانين الانتخابية، ليكون بذلك بديلاً عن جميع الأجسام السياسية القائمة.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store