
إصابة 18 شخصاً في حادثة طعن بهامبورغ
ويعاني 4 من المصابين من إصابات تهدد الحياة، بينما أصيب 6 أشخاص آخرين بجروح خطيرة. وقال مسؤولون، إن 7 أشخاص آخرين أصيبوا على رصيف القطار. وتم نقل المصابين إلى مستشفيات المنطقة. وقالت الشرطة، إنها اعتقلت امرأة ألمانية في المحطة، بعدما طعنت أشخاصاً بشكل عشوائي، على الرصيف 13/14.
وقال ناطق باسم الشرطة: إن المرأة ستمثل أمام قاضٍ، وأنها لا تزال محتجزة لدى الشرطة. وبدأت فرقة جرائم القتل التحقيق. ويعتقد المحققون حالياً أن الهجوم نفذته المرأة بمفردها، وقال الناطق باسم الشرطة، فلوريان أبينسيث: إن المشتبه بها لم تقاوم الاعتقال.
وأشارت الشرطة إلى أنها لا تعتقد أن الطعن كان عملاً بدافع سياسي. وأوضح أبينسيث: «بدلاً من ذلك، لدينا نتائج تقودنا للتحقيق في ما إذا كانت المرأة قد كانت في حالة اضطراب عقلي». وقد تم تأمين السكين المستخدم في الهجوم. وقالت الشرطة إن هناك العديد من شهود العيان الذين ينبغي استجوابهم.
وفي حين أن الشرطة أغلقت الرصيف الذي وقعت عليه عمليات الطعن، استمرت بقية المحطة في العمل بشكل طبيعي، مساء الجمعة، على الرغم من الوجود القوي للشرطة. وقد أعربت شركة خطوط السكك الحديدية الوطنية «دويتشه بان»، في بيان، عن استيائها العميق بسبب الهجوم. وقالت الشركة: «تفكيرنا وتعاطفنا مع المصابين»، محذرة من تعطل الرحلات.
وأجرى المستشار الألماني، فريدريش ميرتس، اتصالاً هاتفياً مع عمدة هامبورغ، بيتر تشنتشر، بعد الهجوم. وقال الناطق باسم الحكومة، ستيفان كورنليوس، إن ميرتس عرض مساعدة الحكومة الاتحادية.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


البيان
منذ 2 ساعات
- البيان
بنوك التشيك تشهد تزايداً في الهجمات الالكترونية ضد العملاء
أفادت تقارير بنكية بتزايد عدد الهجمات الالكترونية على العملاء، حيث سجلت حوالي 23 ألف هجوم في الربع الأول وهو ما يزيد بنسبة 11% عن نفس الفترة من العام الماضي، طبقا لبيانات صادرة عن اتحاد المصارف التشيكية. بالإضافة إلى ذلك، لا تعكس البيانات سوى الضحايا الذين أبلغوا عن الهجوم. ويفترض أن هناك عددا أكبر بكثير، ممن لم يخسروا شيئا أو خسروا مبالغ مالية قليلة، حسب إذاعة براغ اليوم الأحد. ويستخدم مهاجمو الانترنت بشكل متزايد عمليات التزييف العميق التي تستغل صور وأصوات المشاهير، بما في ذلك الممثلين والمغنيين والسياسيين من أجل إغراء المواطنين بالاستثمار في صفقات مربحة على ما يبدو.


صحيفة الخليج
منذ 6 ساعات
- صحيفة الخليج
هجمات ضخمة بالمسيّرات والصواريخ بين روسيا وأوكرانيا.. وسقوط قتلى
أعلنت سلطات كييف عن تعرض العاصمة الأوكرانية في وقت مبكر من صباح الأحد، لهجوم جديد بأكثر من 12 طائرة مسيرة روسية، محذرة من تهديد صاروخي، حيث سقط قتلى وجرحى، في حين ردت كييف بالمثل. وكانت القوات الجوية الأوكرانية، السبت، قد قالت: إن روسيا أطلقت 14 صاروخاً بالستياً و250 طائرة مسيرة هجومية، مضيفة أنها أسقطت ستة صواريخ و245 طائرة. وقال رئيس الإدارة العسكرية لمدينة كييف تيمور تكاشينكو صباح الأحد: «أكثر من 12 طائرة مسيرة معادية تحلق في المجال الجوي المحيط بالعاصمة». وأضاف عبر تطبيق «تليغرام»: «هناك طائرات جديدة تقترب أيضاً. تم التعامل مع بعض الطائرات المسيرة فوق كييف والمناطق المحيطة بها. لكن الطائرات الجديدة لا تزال تدخل أجواء العاصمة». وتابع: «لن تكون الليلة سهلة. هناك تهديد من استخدام العدو عدداً كبيراً من الطائرات المسيرة والصواريخ من طائرات استراتيجية». وأشار إلى سقوط حطام على مبنى سكني من خمسة طوابق في منطقة غولوسيفسكي. وقال فيتالي كليتشكو رئيس بلدية كييف إن المدينة «تتعرض لهجوم»، لكن «قوات الدفاع الجوي تعمل». مطالباً السكان بـ«البقاء في ملاجئ». قتلى وجرحى وقال مسؤولون إن روسيا هاجمت العاصمة الأوكرانية كييف ومدناً أخرى، مما أسفر عن إصابة 11 شخصاً على الأقل في كييف ومقتل 3 في بلدات أخرى في محيطها وتضرر منازل وبنايات أخرى. وذكر مسؤولون في منطقة كييف أن ثلاثة أشخاص لقوا حتفهم في بلدتين خارج العاصمة. وامتدت الهجمات إلى عدد من المدن منها خاركيف، ثاني أكبر مدن أوكرانيا، وكذلك ميكولايف في الجنوب وتيرنوبيل في الغرب. كما أودت ضربات روسية بحياة أربعة أشخاص ليلاً في منطقة خملنيتسكي في غرب أوكرانيا، بحسب ما أفاد نائب رئيس الإدارة العسكرية الإقليمية. وقال سيرغي تيورين في منشور على «تليغرام»: «الليلة الماضية، تعرّضت منطقة خملنيتسكي إلى نيران روسية معادية، ما ألحق دماراً بالبنى التحتية المدنية.. للأسف، قتل أربعة أشخاص»، مشيراً إلى إصابة خمسة آخرين بجروح. هجوم مقابل في المقابل، قالت روسيا إنها تعرضت لهجوم بطائرات مسيرة أوكرانية، مضيفة أنه جرى اعتراض أو تدمير نحو 100 منها بعضها كان يستهدف العاصمة موسكو. وذكرت وزارة الدفاع أن وحدات الدفاع الجوي اعترضت أو دمرت 95 طائرة مسيرة خلال أربع ساعات. شمل ذلك اثنتين كانتا تتجهان نحو موسكو، لكن معظم الطائرات كانت تحلق فوق مناطق وسط وجنوب البلاد. وفي وقت لاحق، كتب سيرجي سوبيانين رئيس بلدية موسكو على تطبيق «تليغرام» أن عدد الطائرات التي جرى تدميرها أو اعتراضها قرب العاصمة ارتفع إلى 11. وتسبب نشاط الطائرات المسيرة في إغلاق ثلاثة مطارات في موسكو لبعض الوقت. وقال مسؤولون محليون إن وحدات الدفاع الجوي أسقطت طائرات مسيرة فوق مدينة تولا في وسط البلاد ومدينة تفير في شمال غربي موسكو. تبادل أسرى وتأتي هذه الهجمات المتتالية ليلاً في وقت تسعى فيه روسيا وأوكرانيا إلى تنفيذ أكبر عملية تبادل لأسرى منذ بدء الحرب الروسية في شباط/فبراير 2022. وصرح الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي، السبت، أن الهجمات مؤشر على أن موسكو «تطيل أمد الحرب»، مجدداً مطالبته بفرض عقوبات عليها. وتأتي هذه الهجمات فيما باشرت روسيا وأوكرانيا تبادلاً لعدد قياسي للأسرى ينبغي أن يشمل «ألف أسير» من كل جانب على ثلاثة أيام. وأعلنت كييف وموسكو السبت تبادل 307 أسرى من كل جانب. وشملت المرحلة الأولى من عملية التبادل الجمعة 270 عسكرياً و120 مدنياً من كل جانب. ومن المقرر أن تُجرى، الأحد، المرحلة الثالثة من هذا التبادل الذي يعد الأكبر منذ بدء الحرب الروسية على أوكرانيا في العام 2022.


سكاي نيوز عربية
منذ 13 ساعات
- سكاي نيوز عربية
مصر.. وزارة الداخلية تكشف طبيعة "واقعة المنيا"
وقال بيان للوزارة إنه "مساء السبت أبلغ شهود عيان أنه أثناء سير شخصين بشارع كورنيش النيل في المنيا ، أحدهما يحمل كيسا بداخله أنبوبة غاز صغيرة". وأوضح أن "الأنبوبة انفجرت مما أدى إلى إصابة حاملها بتهتك شديد باليد ومناطق متفرقة بالجسم". وتابع البيان: "أصيب الشخص المرافق له بإصابات متوسطة، من دون حدوث أي إصابات أو تلفيات أخرى". وقالت الوزارة إن المصابين نقلا إلى أحد المستشفيات لتلقي العلاج اللازم، مع اتخاذ الإجراءات القانونية واستكمال الفحص والتحري.