logo
وسائل إعلام إسرائيلية عن ضابط كبير بالجيش: مشاهد كمين القسام في خان يونس مخزية ولا تضفي احتراما للجيش

وسائل إعلام إسرائيلية عن ضابط كبير بالجيش: مشاهد كمين القسام في خان يونس مخزية ولا تضفي احتراما للجيش

كويت نيوزمنذ 6 ساعات

عاجل | وسائل إعلام إسرائيلية عن ضابط كبير بالجيش: مشاهد كمين القسام في خان يونس مخزية ولا تضفي احتراما للجيش

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

ترامب يطلب المزيد من المسيّرات والصواريخ في ميزانية دفاع العام المقبل
ترامب يطلب المزيد من المسيّرات والصواريخ في ميزانية دفاع العام المقبل

الرأي

timeمنذ ساعة واحدة

  • الرأي

ترامب يطلب المزيد من المسيّرات والصواريخ في ميزانية دفاع العام المقبل

أظهرت بنود لميزانية الدفاع للعام المقبل أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب يطلب زيادة أجور القوات والمزيد من الصواريخ عالية التقنية والطائرات المسيرة، مع خفض الوظائف في البحرية وشراء عدد أقل من السفن والطائرات المقاتلة لتوفير المال. وجرى طلب 892.6 مليار دولار لميزانية الدفاع والأمن القومي، دون تغيير عن العام الجاري. وتضع الميزانية، التي تشمل أيضا الأنشطة المتعلقة بالأسلحة النووية التي تقوم بها وزارة الطاقة وتزيد من تمويل الأمن الداخلي، بصمة ترامب على الجيش من خلال سحب الأموال من الأسلحة والخدمات لتمويل أولوياته. وقال البيت الأبيض إن التمويل سيستخدم لردع التصرفات العدائية من الصين في منطقة المحيطين الهندي والهادي وإنعاش القاعدة الصناعية الدفاعية. وتم إدراج معظم التمويل المطلوب للدرع الصاروخي المسمى «القبة الذهبية» الذي يتبناه ترامب في طلب ميزانية منفصل وليس جزءا من الاقتراح الأحدث الذي أرسل إلى الكونغرس. وفي ميزانية 2026، طلب ترامب عددا أقل من طائرات إف-35 التي تصنعها شركة لوكهيد مارتن وثلاث سفن حربية فقط. وقالت البحرية إن من المتوقع إدراج شراء سفن أخرى في مشروع قانون منفصل. وتطلب الميزانية زيادة رواتب القوات بواقع 3.8 في المئة وتقلل التكاليف عن طريق سحب الأسلحة القديمة الأعلى تكلفة في التشغيل بما في ذلك السفن والطائرات. وبموجب الخطة، ستخفض البحرية موظفيها المدنيين بإجمالي 7286 شخصا. وخلال ميزانية العام الأخير من عمر إدارة الرئيس السابق جو بايدن جرى طلب 68 طائرة من طراز إف-35 للسنة المالية 2025، وفي المقابل طلب ترامب 47 طائرة مقاتلة فقط للسنة المالية 2026. وتعزز الميزانية التي طلبها ترامب أيضا الإنفاق على الطائرات المسيرة الصغيرة ويرجع ذلك لأسباب منها الدروس المستفادة في أوكرانيا، حيث أثبتت تلك الطائرات أنها جزء لا يتجزأ من القتال الحربي منخفض التكلفة مرتفع الفعالية. ويمثل الإنفاق الدفاعي عادة نحو نصف الميزانية التقديرية للولايات المتحدة ويذهب الباقي إلى النقل والتعليم والدبلوماسية وغيرها من الوزارات.

ترامب: سنتحدث مع إيران الأسبوع المقبل وقد نوقع الاتفاق
ترامب: سنتحدث مع إيران الأسبوع المقبل وقد نوقع الاتفاق

المدى

timeمنذ ساعة واحدة

  • المدى

ترامب: سنتحدث مع إيران الأسبوع المقبل وقد نوقع الاتفاق

قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب إن واشنطن ستسعى على الأرجح للحصول على التزام من طهران بإنهاء طموحاتها النووية في محادثات مع مسؤولين إيرانيين الأسبوع المقبل. وأشاد ترامب بالقصف الأميركي باعتباره 'سبب النهاية السريعة للحرب بين إيران وإسرائيل'، قائلا إن قراره استهداف مواقع نووية إيرانية بقنابل ضخمة خارقة للتحصينات يوم الأحد أنهى الحرب واصفا الأمر بأنه 'انتصار للجميع'. وتجاهل تقييما مبدئيا لوكالة المخابرات التابعة لوزارة الدفاع الأميركية يفيد بأن 'مسار إيران نحو صنع سلاح نووي ربما يكون قد تأخر لأشهر فحسب'. وقال 'كانت الأضرار جسيمة جدا. كان تدميرا تاما'. في غضون ذلك، وبعد دخول وقف إطلاق النار حيز النفيذ يوم الثلاثاء، سعى الإيرانيون والإسرائيليون إلى استئناف حياتهم الطبيعية بعد المواجهة التي استمرت 12 يوما. وقال ترامب، متحدثا من لاهاي، حيث حضر قمة حلف شمال الأطلسي أمس الأربعاء، إنه لا يتوقع أن تنخرط إيران مجددا في تطوير أسلحة نووية. ودأبت طهران لعقود على نفي اتهامات القادة الغربيين لها بالسعي لامتلاك أسلحة نووية. وأوضح 'سنتحدث معهم الأسبوع المقبل، مع إيران. قد نوقع اتفاقا. لا أعلم. بالنسبة لي، لا أعتقد أن ذلك ضروري'. وأردف 'آخر ما يريدون فعله هو تخصيب أي شيء في الوقت الحالي. إنهم يريدون التعافي'، في إشارة إلى الاتهامات الغربية لإيران 'بتخصيب اليورانيوم إلى درجة نقاء تقترب من الدرجة اللازمة لصنع الأسلحة النووية'. وأمس الأربعاء، قال مدير وكالة المخابرات المركزية الأميركية جون راتكليف في بيان إن البرنامج النووي الإيراني تضرر بشدة جراء الضربات الجوية الأميركية، لكنه لم يصل إلى حد إعلان تدمير البرنامج. وأضاف أن الوكالة أكدت 'مجموعة من الأدلة الموثوقة' على أن عددا من المنشآت الإيرانية الرئيسية دمر ويحتاج سنوات لإعادة بنائه. وقدرت الوكالة النووية الإسرائيلية أن الضربات 'أعادت قدرة إيران على تطوير أسلحة نووية سنوات للوراء'. ونشر البيت الأبيض التقييم الإسرائيلي، غير أن ترامب قال إنه لا يعتمد على معلومات المخابرات الإسرائيلية. وعبر ترامب عن ثقته في أن طهران ستنتهج مسارا دبلوماسيا نحو تسوية الأمر. وأضاف أنه إذا حاولت إيران إعادة بناء برنامجها النووي، 'فلن نسمح بحدوث ذلك. أولا، من الناحية العسكرية، لن نفعل ذلك'، مضيفا أنه يعتقد 'أننا سنتمكن في النهاية من إقامة علاقة ما مع إيران لحل هذه القضية'.

بعد تصاعد التوتر بين ترامب وماسك: بيزوس يناور للفوز بعقود الفضاء الأميركية
بعد تصاعد التوتر بين ترامب وماسك: بيزوس يناور للفوز بعقود الفضاء الأميركية

المدى

timeمنذ ساعة واحدة

  • المدى

بعد تصاعد التوتر بين ترامب وماسك: بيزوس يناور للفوز بعقود الفضاء الأميركية

أفادت صحيفة 'وول ستريت جورنال' بأن التوتر المتصاعد بين الرئيس الأميركي دونالد ترامب والملياردير إيلون ماسك يشهد بروز فائز محتمل هو مؤسس 'أمازون' جيف بيزوس. وكشفت مصادر مطلعة للصحيفة الأميركية أن مؤسس شركة Blue Origin، بيزوس، أجرى محادثتين على الأقل مع ترامب هذا الشهر، فيما زار الرئيس التنفيذي للشركة، ديف ليمب، البيت الأبيض للقاء رئيسة موظفي ترامب. وأفادت هذه المصادر بأن بيزوس ومسؤولين آخرين في الشرطة طالبوا خلال بعض هذه اللقاءات بالحصول على مزيد من العقود الحكومية. وقد جاءت هذه التحركات بعد أيام فقط من الانفصال المدوي بين ترامب وماسك في أوائل حزيران، إذ كان ماسك يعد من أبرز مستشاري الرئيس، إلى جانب امتلاكه شركة الفضاء الخاصة SpaceX. وعلى الرغم من التنافس الطويل بين ماسك وبيزوس في قطاع الفضاء، إلا أن SpaceX تفوقت بشكل ملحوظ، إذ تنفذ عمليات إطلاق بوتيرة قياسية، وأصبحت الشريك الأساسي لوكالة الفضاء الأميركية 'ناسا'. وكان مسؤولو Blue Origin قد أعربوا، منذ صيف العام الماضي، عن قلقهم من قرب ماسك من ترامب، وتداعيات ذلك على فرص شركتهم في نيل العقود الحكومية. لكن توتر العلاقة بين ترامب وماسك فتح بابا محتملا أمام بيزوس. ففي ايار، سحب ترامب ترشيح شخصية مدعومة من ماسك لرئاسة وكالة 'ناسا'. ثم، وبعد أن انتقد ماسك تشريعات مدعومة من ترامب عبر منصة 'إكس' مطلع يونيو، واقترح إنشاء حزب سياسي جديد، لوّح الرئيس بإمكانية الإضرار بمصالح ماسك، قائلا: 'أسهل طريقة لتوفير مليارات الدولارات في الميزانية هي وقف الدعم والعقود الحكومية التي يحصل عليها إيلون. لطالما استغربت أن بايدن لم يفعل ذلك!'. وقد التقى ليمب، الرئيس التنفيذي لـBlue Origin، برئيسة موظفي البيت الأبيض، سوزي وايلز، في منتصف يونيو، وتزامن ذلك مع اتصالات هاتفية بين بيزوس وترامب، وفقا للمصادر. وأشارت المصادر إلى أن ترامب ناقش مع بيزوس رغبته في إطلاق مهمة مأهولة إلى القمر خلال ولايته الحالية. كما سعى بيزوس، خلال الأشهر الماضية، إلى كسب ود ترامب، ودعاه إلى حفل زفافه المقرر نهاية هذا الأسبوع في مدينة البندقية، بحسب مسؤولين في البيت الأبيض. إلا أن مقربين من ترامب أكدوا أنه لن يحضر بسبب ارتباطات مسبقة. ويعد إثبات قدرة Blue Origin على تنفيذ عمليات إطلاق منتظمة وموثوقة أحد أكبر التحديات التي تواجهها الشركة في منافستها على العقود الحكومية، خصوصا أمام SpaceX. ففي يناير، أطلقت الشركة صاروخها New Glenn للمرة الأولى، ونجحت في بلوغ المدار من المحاولة الأولى، لكنها كانت تأمل بإجراء مهمة ثانية في الربيع ولم تنجح، وهي تسعى حاليًا لإطلاق ثان في منتصف أغسطس. بينما تنفذ SpaceX عددا كبيرا من عمليات الإطلاق، إذ أشار مسؤولوها إلى أنهم يخططون لتنفيذ 170 عملية هذا العام، العديد منها لصالح شبكة الأقمار الصناعية Starlink. وقد حازت SpaceX على عقود حكومية تفوق ما حصلت عليه Blue Origin، نظرا لتفوقها في الإطلاق والعمليات الفضائية. ففي نيسان، حصلت الشركة على عقد بقيمة 5.9 مليارات دولار من إحدى قيادات القوة الفضائية الأميركية لتنفيذ 28 رحلة مستقبلية، في حين نالت شركة United Launch Alliance مبلغا أقل لتأمين 19 مهمة. أما Blue Origin فحصلت على 2.4 مليار دولار لسبع عمليات إطلاق. وقد تتنافس SpaceX وBlue Origin على مجموعة من العقود الحكومية المرتقبة، بما في ذلك المشاريع الفضائية المرتبطة بمبادرة الدفاع الصاروخي 'القبة الذهبية' التي يدفع بها ترامب، ومشاريع استكشاف المريخ التي اقترح البيت الأبيض أن تتولاها 'ناسا'.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store