logo
"القومي لحقوق الإنسان": 2025 سيكون عامًا حاسمًا في دعم المجتمع المدني

"القومي لحقوق الإنسان": 2025 سيكون عامًا حاسمًا في دعم المجتمع المدني

الدستور٢٢-٠٤-٢٠٢٥

انطلقت اليوم الثلاثاء، فعاليات برنامج "تعزيز المشاركة السياسية والوعي الانتخابي للمواطن، وتفعيل دور الجمعيات الأهلية في متابعة الانتخابات"، والذي ينظمه المجلس القومي لحقوق الإنسان بالتعاون مع الهيئة الوطنية للانتخابات، وذلك بفندق ماريوت الزمالك، بحضور عدد من الشخصيات العامة والخبراء في مجال حقوق الإنسان وبدأت الفاعلية بعزف السلام الجمهوري.
تثقيف الشعب
وقال الدكتور هاني إبراهيم، القائم بأعمال الأمين العام للمجلس القومي لحقوق الإنسان، إن هدف هذا التعاون هو تثقيف الشعب حول أهمية الانتخابات، خصوصًا مع الاستعدادات الجارية لانتخابات مجلسي الشيوخ والنواب في نهاية العام.
وأشار إلى أن عام 2025 سيكون حاسمًا في دعم المجتمع المدني وتثقيف المواطنين سياسيًا، معلنًا عن جاهزية المجلس لإطلاق حزمة من البرامج التدريبية والتوعوية في هذا السياق.
ولفت إلى أن غرفة متابعة الانتخابات ستعود من جديد إلى المجلس القومي لحقوق الإنسان، بالتنسيق الكامل مع الهيئة الوطنية للانتخابات، في خطوة تعكس جدية الدولة في دعم الشفافية والمشاركة المجتمعية.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

محافظ الأقصر يوافق على فتح مقر للمجلس القومي لحقوق الإنسان.. صور
محافظ الأقصر يوافق على فتح مقر للمجلس القومي لحقوق الإنسان.. صور

مصرس

timeمنذ 10 ساعات

  • مصرس

محافظ الأقصر يوافق على فتح مقر للمجلس القومي لحقوق الإنسان.. صور

طالبت السفيرة مشيرة خطاب رئيس المجلس القومي لحقوق الإنسان، بفتح مقر للمجلس في محافظة الأقصر، وأبدى المهندس عبد المطلب عماره محافظ الأقصر، موافقته المبدئية على هذا المطلب ووعد بتحقيقه. كان المهندس عبد المطلب عماره محافظ الأقصر، قد استقبل مساء اليوم الثلاثاء، وفد من المجلس القومي لحقوق الإنسان برئاسة السفيرة مشيرة خطاب رئيسة المجلس، وذلك في إطار متابعة المجلس لجهود تنفيذ الاستراتيجية الوطنية لحقوق الإنسان، ونشر وتوطيد مفاهيم حقوق الإنسان في محافظات مصر.ورحب محافظ الأقصر، بوفد المجلس، وأعرب عن تقديره للجهود التي حققها المجلس تحت قيادتها لتعزيز مسيرة حقوق الإنسان، مؤكدًا تطلعه لتحقيق المزيد من التعاون لدعم هذا الملف في إطار اهتمام المحافظة بالعمل على تنفيذ الاستراتيجية الوطنية لحقوق الإنسان.محافظ الأقصر يستعرض جهود المحافظة في مجال حقوق الإنساناستعرض محافظ الأقصر، جهود المحافظة في مجال حقوق الإنسان في عدة ملفات كالصحة ومنظومة التأمين الصحي الشامل، وأن تجربة التأمين نجحت بالمحافظة، وكذا العمل على توفير كافة الخدمات التنموية لأهلنا بقرى ونجوع المحافظة من صرف صحى و كهرباء وغاز طبيعي.ومن جانبها، عبرت رئيس المجلس القومي لحقوق الإنسان، عن تقديرها لجهود محافظ الأقصر، في كافة المجالات ودعمها الكبير لملف حقوق الإنسان، كما أكدت خطاب على دعم المجلس لوحدة حقوق الإنسان بالمحافظة، من خلال توفير التدريبات اللازمة بكيفية التعامل مع قضايا حقوق الإنسان والمواطنين والشكاوى. مشكلات المواطنين في النجوع والقرى كما أشادت خطاب، بجولات محافظ الأقصر الميدانية وسماعه لمشكلات المواطنين في النجوع والقرى المختلفة دون وسيط، مؤكدة استعدادها لتقديم المجلس مجموعة من الحزم التدريبية للفئات التي تتعامل مباشرة مع السياح الوافدين للمحافظة.WhatsApp Image 2025-05-20 at 9.14.33 PM (1) WhatsApp Image 2025-05-20 at 9.14.33 PM WhatsApp Image 2025-05-20 at 9.14.32 PM (1) WhatsApp Image 2025-05-20 at 9.14.32 PM

محافظ الأقصر يستقبل السفيرة مشيرة خطاب رئيسة المجلس القومي لحقوق الإنسان
محافظ الأقصر يستقبل السفيرة مشيرة خطاب رئيسة المجلس القومي لحقوق الإنسان

بوابة الفجر

timeمنذ 11 ساعات

  • بوابة الفجر

محافظ الأقصر يستقبل السفيرة مشيرة خطاب رئيسة المجلس القومي لحقوق الإنسان

إستقبل المهندس عبد المطلب عماره محافظة الأقصر،مساء اليوم الثلاثاء، وفد من المجلس القومي لحقوق الإنسان برئاسة السفيرة مشيرة خطاب رئيسة المجلس. ورحب محافظ الأقصر بوفد المجلس، وأعرب عن تقديره للجهود التى حققها المجلس تحت قيادتها لتعزيز مسيرة حقوق الإنسان، مؤكدا تطلعه لتحقيق المزيد من التعاون لدعم هذا الملف في إطار اهتمام المحافظة بالعمل على تنفيذ الاستراتيجية الوطنية لحقوق الإنسان. وأستعرض محافظ الأقصر جهود المحافظة فى مجال حقوق الإنسان فى عدة ملفات كالصحة ومنظومة التأمين الصحي الشامل، وأن تجربة التأمين نجحت بالمحافظة، وكذا العمل على توفير كافة الخدمات التنموية لأهلنا بقرى ونجوع المحافظة من صرف صحى وكهرباء وغاز طبيعى. ومن جانبها عبرت رئيس المجلس القومى لحقوق الإنسان عن تقديرها لجهود محافظ الأقصر في كافة المجالات ودعمها الكبير لملف حقوق الإنسان. كما أكدت خطاب على دعم المجلس لوحدة حقوق الإنسان بالمحافظة من خلال توفير التدريبات اللازمة بكيفية التعامل مع قضايا حقوق الإنسان والمواطنين والشكاوى. كما أشادت بجولات محافظ الأقصر الميدانية وسماعة لمشكلات المواطنين فى النجوع والقرى المختلفة دون وسيط. وأكدت استعداتها لتقديم المجلس مجموعة من الحزم التدريبية للفئات التى تتعامل مباشرة مع السياح الوافدين للمحافظة. وفى ختام اللقاء طالبت رئيس المجلس القومى لحقوق الإنسان بفتح مقر للمجلس فى محافظة الأقصر، وأبدى محافظ الأقصر موافقته المبدئية على هذا المطلب ووعد بتحقيقه. يأتى ذلك في إطار متابعة المجلس لجهود تنفيذ الاستراتيجية الوطنية لحقوق الإنسان، ونشر وتوطيد مفاهيم حقوق الإنسان في محافظات مصر. IMG-20250520-WA0145 IMG-20250520-WA0144 IMG-20250520-WA0143

تقرير فاضح بشأن السدود في إثيوبيا، حكومة أديس أبابا أنفقت المال لحجز المياه فقط
تقرير فاضح بشأن السدود في إثيوبيا، حكومة أديس أبابا أنفقت المال لحجز المياه فقط

الاقباط اليوم

timeمنذ يوم واحد

  • الاقباط اليوم

تقرير فاضح بشأن السدود في إثيوبيا، حكومة أديس أبابا أنفقت المال لحجز المياه فقط

أزمة السدود الإثيوبية، كشف الباحث في الشأن الإفريقي وحوض النيل، الباحث هاني إبراهيم، عن تقرير فاضح بشأن بعض السدود الإثيوبية، حيث أكد أن هناك مشكلات في أربعة سدود للري في إثيوبيا، وأن هذه السدود لم تحقق الغرض الفعلي من إقامتها. السدود الإثيوبية لحجز الماء فقط كما كشف التقرير الإثيوبي أن السدود الإثيوبية، لم تحقق أهدافها، وأن الدراسات الخاصة بالسدود غير مكتملة أو غير موجودة، كما أشار تقرير إثيوبي سابق إلى أن سدود عديدة في إثيوبيا تواجه أزمات في تحقيق أهدافها، والغرض من بناء إثيوبيا للسدود حجز المياه ومحاولة تصدير صورة أنها للتنمية. وقال الباحث هاني إبراهيم عن السدود الإثيوبية إن: "تقرير إثيوبي عن مشكلات في أربع سدود للري في إثيوبيا، بعدم تحقيق الغرض الفعلي من بينهم سد كسيم في حوض الأواش، وسد جودي في إقليم العفر، وسد تنداهو في الأقليم الصومالي وسد ألويرو في حوض السوباط". وأوضح الباحث هاني إبراهيم أن "التقرير يؤكد أن عدم تحقيق السدود لأهدافها، وهي من بين سدود أخرى، مرتبط بأن الدراسات الخاصة بالسدود غير مكتملة أو غير موجودة لأن إذا كان هناك دراسات فعلية كان الغرض من السدود تحقق" التقرير الإثيوبي يكشف أزمات سدود أديس أبابا وأكد هاني إبراهيم أنه "من فترة كان هناك تقرير لمراقب الحكومة الإثيوبية، تضمن على سدود عديدة تواجه أزمات في تحقيق أغراضها"، مشيرً لإلى أن ذلك يطرح "سؤال مهم: هل فعلًا إثيوبيا تقوم بعمل دراسات أم أن الغرض بناء سدود من أجل حجز المياه ومحاولة تصدير صورة أنها للتنمية ولنا في السد الكارثي مثال". وكانت إذاعة "شيجر 102.1 إف إم "Yenanetew Radio" أول محطة إذاعية خاصة في إثيوبيا، قد كشف عن خسارة إثيوبيا لـ 48 مليار بر، في المتوسط، بسبب بناء أربعة مشاريع ري، على مدى ثلاثين عامًا، لا تُقدم الخدمة المطلوبة. وأظهرت الدراسة الخاصة بالسدود الإثيوبية، التي نشرها معهد أبحاث السياسات الإثيوبي أن ثلاثة من أصل أربعة مشاريع "سدود" في إثيوبيا لا تعمل حاليًا، حيث أكدت الدراسة الإثيوبية ان عملية بناء سدود للري، تُعد من المشاريع التي تتطلب استثمارات ضخمة بطبيعتها. وأشارت الدراسة الإثيوبية إلى وجود العديد من السدود التي بُنيت في إثيوبيا بتكلفة عالية في مناطق مختلفة، وتساءلت الدراسة عن مدي مطابقة هذه السدود لما تم الاتفاق عليه، حيث أكدت الدراسة التي نشرها معهد أبحاث السياسات، مدي كفاءه هذه السدود وتأدية الغرض منها من الأسئلة المطروحة. سدود الري الإثيوبية لم تحقق الغرض منها وأجرى معهد أبحاث السياسات في إثيوبيا الدراسة عن السدود في إثيوبيا، وبحثت ا عن سدود الريّ في كيسيم، وتنداهو، وجودي، وألويرو، وكشفت الدراسة أن مساحة 20 ألف هكتار من الأراضي التي بُنيت للريّ لا تُطوّر سوى 2700 هكتار من سد سيم "سد تنداهو"، الذي بُني لتنمية 60 ألف هكتار من الأراضي، لكن الدراسة كشفت أن السد لا يُطور شيئًا. وأكدت الدراس الإثيوبية أنه "برغم الاعتقاد بأن سد جودي لم يُطوّر 85 ألف هكتار، إلا أن ألف هكتار فقط من الأراضي قيد التطوير؛ كما صرّح الدكتور تاديسي كوما، أحد الخبراء الذين أجروا البحث". وذكرت الدراسة أن "ما قيل عن سد ألويرو لن يُطوّر عشرة آلاف هكتار"، حيث أكدت الدراسة أن سد ألويرو لا يقدم أي تطوير"، وبرغم مرور نحو 15 عامًا على بنائه؛ ومرور نحو 13 عامًا على بناء سد تنداهو، وسد جودي وألويرو، لكنهما لم يُقدّما الخدمة المطلوبة. وأشارت الدراسة إلى أن سدي تنداهو وكيسيم لا يُنتجان القدر المتوقع، ويُفقدان ما متوسطه 43 مليار بر سنويًا، وسد بيجودي وألويرو يخسران 5.7 مليار بر سنويًا. وأن سدود الري لا تُقدم الخدمة المتوقعة، ولا توجد وظائف سوى الأموال ومنتجات التصدير. وعن أسباب عدم تشغيل مشارع الري في إثيوبيا، أشارت الدراسة إلى أن "هناك أسبابًا مختلفة لعدم تشغيل مشاريع الري طوال هذه السنوات" حيث قال أحد الخبراء الذين أجروا البحث: "إن الصراع هو أحد أسباب بناء هذه المشاريع." وقال الدكتور تاديسي، أحد المشاركين في الدراسة، "إنه لا يوجد موقف بين زعماء القبائل، بالإضافة إلى مشاكل في الصيانة والإدارة، ويُعد إيجاد طرق لاستفادة المجتمع المحلي من المشاريع أحد الحلول لحل المشكلة". المشارك الآخر في الدراسة، الدكتور ميكونين بيكيلي، قال إن: "الحكومة أنفقت الكثير من المال على هذه المشاريع، ومن المفترض أن تعمل بعناية"، لكن المشروعات القائمة على مياه سدود الري، لن تحقق شيئًا.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store