
كساب: «كان نفسي أكون معاكم»
القاهرة - محمد صلاح
أعلنت الفنانة مي كساب عن خروج مسلسلها «نون النسوة» من السباق الرمضاني المقبل، وكشفت عن السبب، حيث كتبت عبر حسابها الخاص على «إنستغرام»: «بقالي 3 سنين بعمل أدوار مهمة في مسيرتي الفنية، كنت محظوظة جدا بالأدوار مع كل الزملاء الكبار والمخرجين المهمين واللي اتعلمت منهم كتير».
وتابعت: «كان نفسي أكون معاكم بعد غياب في أول بطولة بعمل يليق بيكم، ولكن نظرا لضيق الوقت تم تأجيل مسلسلي (نون النسوة) لبعد رمضان، وهاكتفي بظهوري كضيفة شرف في مسلسل (المداح) سعيدة جدا بتجربتي معاهم، مخرج محترم شاطر وموهوب الأستاذ أحمد سمير فرج، والأخ صديق الكفاح حمادة هلال، وإن شاء الله تتبسطوا معانا السنة دي».
يذكر أن مي كساب شاركت خلال العام الماضي في مسلسل «العتاولة» بطولة: أحمد السقا، طارق لطفي، زينة، فريدة سيف النصر، باسم سمرة، هدى الإتربي، ومجموعة كبيرة من الفنانين.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


المدى
منذ 13 ساعات
- المدى
صلاح يعلق على فوزه بجائزة 'لاعب العام' ويكشف عن أمنياته للموسم المقبل
أعرب النجم المصري محمد صلاح جناح فريق ليفربول، عن طموحه إلى الفوز بجائزة 'لاعب العام' في الموسم المقبل أيضا، مع تحقيق لقبي الدوري الإنجليزي الممتاز ودوري أبطال أوروبا لكرة القدم. وحصل محمد صلاح على جائزة أفضل لاعب في الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم، المقدمة من رابطة كتاب كرة القدم الإنجليزية، للمرة الثالثة خلال مسيرته، بعد عامي 2018 و2022، تقديرا لدوره المحوري في قيادة ليفربول للفوز بلقب بطل الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم هذا الموسم (2024-2025). ونشر النجم المصري عبر حساباته على منصات التواصل الاجتماعي، صورته من حفل الأفضل في الدوري الإنجليزي من رابطة كتاب كرة القدم الإنجليزية، وعلق: 'إنه لشرف لي أن أفوز بهذه الجائزة للمرة الثالثة'. وقال صلاح في تصريحات لصحيفة 'ديلي ميل': 'الفوز بهذه الجائزة شرف كبير، خاصة مع الأسماء العظيمة التي سبقتني. لقد ساهمت بشكل كبير في تتويج ليفربول بالدوري، ويوم الفوز على توتنهام كان الأسعد في حياتي'. وأضاف: 'رغم التحديات في بداية الموسم، عملنا بجد تحت قيادة مدرب رائع (سلوت) ولاعبين مميزين، ونجحنا في تحقيق اللقب.' وأعرب صلاح عن طموحه لتجاوز رقم تييري هنري، الذي فاز بالجائزة 3 مرات، قائلا: 'آمل أن أعود للفوز بها الموسم المقبل، مع تحقيق لقبي الدوري الممتاز، ودوري أبطال أوروبا.' وخلال حفل التتويج، تسلم صلاح الجائزة من أسطورة ليفربول إيان راش، صاحب الرقم القياسي بتسجيل 346 هدفا مع النادي. وفي لحظة خفيفة الظل، مازح صلاح راش قائلا: 'سألته إن كان يلعب في مباريات 5 ضد 5! ما حققه راش مذهل، ورقمه سيظل خالدا'. بدوره، علق راش مازحا: 'من يدري ما قد يحققه صلاح خلال العامين المقبلين؟'. ويتصدر محمد صلاح قائمة هدافي الدوري الإنجليزي الممتاز، برصيد 28 هدفا، كما أنه الأكثر مساهمة في المسابقة برصيد 18 تمريرة حاسمة. ويستعد النجم المصري لخوض المباراة الختامية مع فريقه ليفربول ضد ضيفه كريستال بالاس يوم الأحد المقبل، على ملعب 'أنفيلد'، حيث يحتاج إلى تسجيل أو صناعة هدفين لتحطيم الرقم القياسي المسجل باسم آندي كول، وآلان شيرر (47 مساهمة تهديفية في موسم من 38 جولة)، ليحتفل بأفضل طريقة بلقب بطل 'البريمير ليغ'.


الأنباء
منذ يوم واحد
- الأنباء
فتحي عبدالوهاب يثير الجدل: انتظروا مفاجآت «سميح»
أثار الفنان فتحي عبدالوهاب حالة من الجدل والحماس بين جمهوره، بعد نشره صورة ترويجية لشخصية «سميح الجلاد» التي سبق أن قدمها في مسلسل «المداح»، معلنا عن عمل قادم بعنوان «سميح هيعمل خير». ونشر عبدالوهاب الصورة عبر حسابه الرسمي على «إنستغرام»، مرفقة بتعليق: «قريبا.. سميح هيعمل خير»، لتنهال عليه التعليقات من المتابعين الذين عبروا عن شغفهم بعودة هذه الشخصية المعروفة بطابعها الشرير، متسائلين عما إذا كانت ستظهر في الجزء المقبل من «المداح». وكان المنتج صادق الصباح قد حسم الجدل الدائر بخصوص وجود جزء سادس للمسلسل، حيث أكد خلال لقائه في برنامج «تفاعلكم» على قناة «العربية»، أن التحضيرات جارية لإنتاج الجزء السادس من «المداح» تحت عنوان «أسطورة النهاية»، والمقرر عرضه في رمضان 2026، وأوضح أن العمل نجح في خلق مساحة درامية واسعة تسمح بتنوع الموضوعات، وهو ما شجعه على الاستمرار حتى 180 حلقة، كما أعلن عن مسلسل درامي آخر من بطولة الفنان حمادة هلال، سيتم تقديمه خلال موسم رمضان 2027، لافتا إلى أن المشروع لا يزال في مرحلة التخطيط الأولى.


الرأي
منذ يوم واحد
- الرأي
زمن الأراجوز والجوكر... انتهى
الأراجوز كلمة تركية وتعني صاحب العين السوداء، وهو إنسان بسيط لا يريد سوى أن يعيش كما يهوى ولو على حساب كرامته وسمعته، ويكره التعالي والافتراء لكنه يفعل ذلك أحياناً لمصلحته! وهو حاد الطباع تغلب على لسانه السخرية ويستخدم مهاراته اليدوية وتعابير وجهه ليضحك الجلساء! كما أنه متمرس في أدائه ولكنه أُمي وإن ظهر بمظهر الأكاديمي ويجعل من مهنته حِرفة يرتزق منها... وإن صادفته في مجلس فكأنك ترى دُمية تتحرك وتتكلم وتقلد الأصوات والشخصيات مع اختلاق النكات ولا حدّ لألفاظه وسلاطة لسانه وليس هناك تحفظ على أي مصطلح! وأما شريكه الجوكر، فهو ذلك الشخص صاحب المهارات المتعددة والصعبة أحياناً مستغلاً بذلك خبرته وعلاقاته الأخطبوطية... وقدرته على التفكير خارج إطار الصندوق وله دقة وسرعة في الإنجاز... وفي الغالب عند علماء النفس يقولون إنه شخص مضطرب نفسياً يعاني من متلازمة الضحك، تجده في كل المعارك يلبس لبوسها مما يجعله في عملية انفجار دائم وسخط على المجتمع حتى وإن ارتدى من الأقنعة الوديعة والحميمة... والقاسم المشترك بين الأراجوز والجوكر عدم الالتزام بالقيم والمبادئ واللامبالاة، والغاية عندهما تبرر الوسيلة... وهذه النوعيات من الناس تجدها في كل مكان في الأرض... ليس لها جنسية ولا جنس محدد ولهما آثار سيئة ولا يمكن بناء المجتمعات على أدوار هذه النوعيات. وثالثة الأثافي الكومبارس، وهو ممثل الخلفية أو الممثل الإضافي، ويظهر في دور غير المتكلم أو صامت، ويظهر ممثلو الخلفية في مشهد بأفلام الحروب أو المظاهرات والمعارك والحروب ويتلقون أجوراً ليلعبوا دوراً تكميلياً... وغالباً ما يُضفي الكومبارس واقعية على المشهد الفني ويساعد على خلق مناخ طبيعي لسيناريو الأحداث أو الانتخابات. وهناك الشخصية النرجسية التي تتمتع بكاريزما سقف عالٍ بشعور مبالغ فيه بأهميته في المجتمع... لأنه يفهم الواقع وحده! ويحتاج إلى الإطراء من الآخرين بشكل زائد، ومع هذه النرجسية تجده ينزعج بسهولة من أقل انتقاد. هذه باختصار ألوان الطيف السياسي التي لعبت دوراً في تسلسل الأحداث على مدى خمسة عقود من عمل مجلس الأمة وخُدِعنا بها على أنها معارضة! واكتشفنا أخيراً أننا في آخر طريق التنمية ولا أبتعد كثيراً إذا قلت إن في أذهان الكويت مازالت صور هذه التماثيل المتساقطة حاضرة في أذهانهم وتاريخهم السيئ الذي فعلوه في العمل النيابي ومقاطع اليوتيوب تشهد على ذلك. حيث تجدهم في كل وادٍ يهيمون ويقولون ما لا يفعلون، والآن بعد تساقط الأقنعة وأثبتتها الأحكام القضائية المتوالية بصورة متصاعدة! ظهرت الوجوه على حقيقتها! وفي الختام نقول «لو خليت خربت»... فمازال -بحمد الله- في الكويت رموز وطنية كريمة أعطت ومازالت، فضميرها حي، وذمّتُها خالية، وهؤلاء بحاجة إلى كلمة طيبة بين الحين والآخر، فنقول لهم «كثّر الله من أمثالكم».