
خفايا الأزمة.. هل يخضع النجم اللبناني الشهير للتحقيق؟
ما زال اسم الفنان اللبناني راغب علامة يتصدر قوائم الترند في مصر والوطن العربي خلال الساعات الماضية، على خلفية قرار نقابة المهن الموسيقية المصرية، برئاسة النقيب مصطفى كامل، إيقافه عن الغناء مؤقتًا ومنعه من الحصول على تصاريح لإحياء الحفلات.موقف راغب علامة
كشفت مصادر لـ"فوشيا" أن الأزمة بين راغب علامة والنقيب مصطفى كامل شهدت انفراجة واضحة، بعد أن قدم علامة اعتذارًا رسميًا عمّا جرى خلال حفله الأخير في الساحل الشمالي، مؤكدًا أن ما حدث كان نتيجة لأخطاء تنظيمية خارجة عن إرادته.
ووفقًا للمصادر، فقد تم الاتفاق على أن يقوم راغب علامة بزيارة مقر النقابة في أقرب فرصة ممكنة، وإذا حالت ظروفه دون الحضور، فمن المرجح أن يوفد ممثلًا عنه لتسوية الموقف، خاصة أن أول ظهور له في مصر سيكون ضمن حفل غنائي جديد يُقام قريبًا في مدينة الساحل الشمالي.قصة أزمة راغب علامة
بدأت أزمة الفنان اللبناني راغب علامة مع نقابة المهن الموسيقية في مصر عقب انتشار مقاطع مصوّرة من حفله الأخير في الساحل الشمالي، ظهر خلالها عدد من الأشخاص على المسرح في مشاهد اعتبرتها النقابة "غير لائقة" وغير منضبطة فنيًا.
وإثر ذلك، أصدر النقيب مصطفى كامل قرارًا بوقف منح راغب علامة تصاريح غنائية داخل مصر إلى حين التحقيق في الواقعة، وهو ما أثار ضجة واسعة عبر مواقع التواصل الاجتماعي. إلا أن الأزمة سرعان ما اتجهت نحو التهدئة بعد أن بادر علامة بتقديم اعتذار رسمي، مؤكدًا أن ما حدث كان نتيجة خلل تنظيمي لا علاقة له به شخصيًا، لتبدأ بعدها محاولات للصلح وإغلاق الملف وديًا بين الطرفين.
هاشتاغز

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


ليبانون 24
منذ 10 ساعات
- ليبانون 24
"نعمل مهرجان للبوس".. نقيب الفنانين في مصر ينفعل مباشرة على الهواء بسبب قُبلة راغب علامة (فيديو)
علّق الفنان مصطفى كامل بصفته نقيب الموسيقيين في مصر على أزمة الفنان راغب علامة وسبب إيقافه عن الغناء في مصر لحين الاستماع الى أقواله في أزمته الأخيرة في حفله بالساحل الشمالي بعد تقبيل معجبة له على المسرح. وقال كامل في مداخلة هاتفية مع برنامج "تفاصيل" الذي تقدمه المذيعة نهال طايل على قناة "صدى البلد 2" منفعلاً: "يعني بكرة كل الناس تطلع تبوس وترقص على المسرح.. نعمل مهرجان البوس والأحضان على مسارح مصر؟! الأستاذ راغب علامة ضربلي مثل وقالي السيدة أم كلثوم طلع واحد معجب بيها ووقعها، وقعها فعلًا لكن محضتنش وباسته، كل فنان له معجبات لكن كلنا بنيجي عند حتة معينة ونقف". وأكد كامل أن النقابة لم تمنع علامة من الغناء في مصر، وما حدث كان خطأ في صياغة البيان، وقال: "يجب التفريق بين قرار الاستدعاء والمنع والشطب، لدينا لغة تسمى إيقاف التصريح يعني مش هدي لحضرتك.. القرار كتبه موظف وفيه أخطاء إملائية وأنا طلعت اعتذرت عنه". وتابع: "كلنا أشقاء ومفيش عنصرية، ما يحدث هو إخطار المطرب أن هذا لا يتناسب مع القانون.. بأكد تاني بلدي محصلش فيها هذا الموقف.. ما حدث ليس تحقيقًا أو منع الأزمة التي حدثت، فهي ليست أزمة صغيرة وليست قليلة واللي بيهونوا مش عايز أغلط فيهم". وأضاف مصطفى كامل: "هذه أزمة وكنا نحاول حلها بشتى الأمور في إطار الاحترام زي ما بنحترم لبنان والرياض وكل الدول العربية ، مسرح مصر لازم يحترم زي كل المسارح، هل ما حدث بحفلة الساحل حدث بأي دولة عربية، بتهونوا إيه؟؟ بعتذر للمشاهدين وللكل أنا منفعل وزعلان بجد.. مينفعش تشوفي مشكلة كبيرة ونسخر منها إحنا نبقى لا نستحق الحياة، لما نغلط لازم نعترف".(لها)


صدى البلد
منذ 20 ساعات
- صدى البلد
مصطفى كامل: النقابة لم تُخطئ ولن نسمح بتحويل المسارح إلى مهرجانات أحضان
دخل الفنان مصطفى كامل، نقيب المهن الموسيقية، في مواجهة علنية مع النجم اللبناني راغب علامة، على خلفية واقعة شهدها حفل للأخير في الساحل الشمالي، واعتبرتها النقابة تجاوزًا للآداب العامة. وأضاف في مداخلة هاتفية مع الإعلامية نهال طايل، خلال برنامج «تفاصيل» على قناة صدى البلد 2، أكد كامل أن النقابة لم تفتعل الأزمة، ولم تتجاوز اختصاصاتها، قائلًا: «نقابة المهن الموسيقية مسؤولة عما يُعرض على المسرح فقط، ولسنا جهة ترخيص لأفلام أو أفراح». وأضاف نقيب الموسيقيين: «أنا بغير على بلدي وبحبها وبخاف على رموز الفن فيها، ولن أقبل أن يُستغل الموقف من قبل مرتزقة يحاولون تشويه النقابة». واستنكر كامل المشاهد التي وصفها بـ"غير اللائقة"، متسائلًا: «يعني نعمل مهرجان البوس والأحضان على مسارح مصر؟!». وأشار إلى أن القرار الصادر بحق راغب علامة كان مجرد "إيقاف تصريح"، وليس منعًا نهائيًا أو شطبًا، مؤكدًا أنه احتوى على أخطاء إملائية وتم الاعتذار عنها لاحقًا.


النهار
منذ يوم واحد
- النهار
جوزف عطية لـ "النهار": لمسرح بيروت رهبته... و"سرّ مقدّس" (فيديو)
اعتدنا في حفلات بيروت أن نشهد احتفاءً بالفرح عبر الفن، في مشهديات تعكس روح الانتصار وحب الحياة، وجاءت مشهدية حفل الفنان جوزف عطية، مساء الثلاثاء، على مسرح مهرجانات "أعياد بيروت" بطابع مضاعف، إذ حمل منذ لحظاته الأولى رمزية عميقة للحياة والانتماء، لا سيما مع توزيع الأعلام اللبنانية والأقمشة البيضاء على الجمهور، في لحظة تجلّت فيها صورة وطن لا يكتفي بالفرح، بل يحتضن السلام أيضاً، رغم كل ما يمرّ به من تحديات. ومع رصيد حافل من النجاحات والأغنيات التي تصدرت الترند على مرّ السنوات، يواصل الفنان اللبناني الشاب إثبات قدرته على الحفاظ على محبة جمهوره من مختلف الفئات العمرية، وعلى صدق العلاقة التي تجمعه به، وقد بدا ذلك واضحاً مع مشهدية غنائه مع جمهوره من الأطفال والشباب على المسرح، إلى جانب الحماس الكبير الذي عمّ المدرجات، والتفاعل الملحوظ بالرقص والدبكة. أما "بيروت"، فكانت حاضرة بقوة في وجدان عطية، كما في كلماته على المسرح، وفي مقابلته الخاصة مع "النهار" خلال البروفات، حيث عبّر عن شعوره بالرهبة والمسؤولية، قائلاً: "مجرد الوقوف على هذا المسرح له رهبته وهيبته، و"أعياد بيروت" بالذات تعني إضافة مميزة، خصوصاً أنها افتُتحت مع السيدة ماجدة الرومي، وكل الأسماء التي وقفت عليه. إنها مسؤولية كبيرة وفرح كبير في آن معاً". View this post on Instagram A post shared by Annahar (@annaharnews) وفي حديثه إلى "النهار"، أشار عطية إلى أن الوقوف على المسارح يفرح قلبه ويُسعده كثيراً، لكن ما يُسعده أكثر هو "سماع الأصداء بعد أيام، أو حتى أسابيع وأشهر، عندما يتحدث الناس عن الحفلات، والأغاني، وكل ما نقدّمه من موسيقى". وأطرب عطية الجمهور لأكثر من ساعة ونصف، مقدّماً باقة من أشهر أغنياته التي رددها معه الحضور، مثل: "من أولو"، "حافظك عن غايب"، "لا تروحي"، "البغددة"، "تعب الشوق"، "جمالا"، و"لبنان رح يرجع"، إلى جانب أغنياته الجديدة "سلام"، "ألف شخص"، و"ولا ممكن"، معتمداً أسلوب التشويق منذ اللحظة الأولى، محافظاً على تفاعل الجمهور حتى نهاية الحفل. وعن سر علاقته القوية مع جمهوره، قال: "السر هو الصدق فقط، لا يتطلب الأمر الكثير. فقط أن تكون صادقاً مع الناس، قريباً منهم، وتصل الأغاني بكل عفوية ومحبة… هذا ما أفعله". أما على صعيد مشاريعه الفنية، فتحمل المرحلة المقبلة مزيداً من النشاطات، إذ يستعد عطية لإحياء حفلات في مهرجانات القبيات في لبنان وجرش في الأردن، إلى جانب التحضير لعدة أغانٍ جديدة، إذ كشف: "حتى الآن، هناك ثلاث أغانٍ إضافية يتم العمل على الانتهاء منها إلى جانب الألبوم، ما يعني أن النشاط مستمر". ووجه عطية رسالته بدعوة صادقة إلى السياح والمغتربين، قائلاً: "لن أقول سوى تعالوا وشاهدوا ما الذي يحدث في لبنان، من معالم سياحية، ومسارح، ومهرجانات، إلى ضخامة في الإنتاج الفني والثقافي. كل شيء يدعو للفخر، وإن شاء الله نستمر على هذا النهج ونصبح أفضل. لبنان يستحق، ونحن نحبه". وفي ما يخص حياته العاطفية، والتي لطالما كانت محط اهتمام وتساؤل لدى جمهوره، يصف عطية هذا الجانب بـ "السر المقدس"، قائلاً: "إن شاء الله، إذا كان الله قد كتب أن أكون في هذا المشروع، فأنا أحبّه كثيراً، سواء نجحت فيه أم لا، والله يدبّر في الوقت المناسب". ويؤكد أنه يشجع الجميع على خوض تجربة الزواج "على أكمل وجه"، لكنه ليس "عريساً في القريب العاجل إلى أن يجد نصفه الآخر".