
مهمة فلك تنطلق نحو المدار القطبي بتجارب بحثية سعودية.. فيديو
انطلقت أول مهمة بحثية سعودية إلى المدار القطبي للفضاء تحت اسم 'مهمة فلك'، بهدف دراسة تأثير بيئة الجاذبية الصغرى على ميكروبيوم العين، وذلك بالتعاون مع شركة SpaceX ضمن المهمة FRAM2.
وتمت عملية الإطلاق من ولاية فلوريدا في تمام الساعة 6:20 صباحًا، حيث تسعى التجربة إلى تحليل التغيرات التي تطرأ على الميكروبات الطبيعية في العين أثناء الرحلة الفضائية، مما قد يساهم في تعزيز فهم صحة العيون لدى رواد الفضاء وتطوير تطبيقات طبية مستقبلية على الأرض.
وأوضحت الدكتورة وداد بنت سعيد القحطاني، عالمة الأبحاث في 'مهمة فلك'، أن العينات خضعت لاختبارات دقيقة لضمان سلامتها قبل الإطلاق، فيما أكدت البروفيسورة سلوى الهزاع أن الدراسة تمثل خطوة مهمة نحو فهم تأثير الفضاء على صحة العيون، مما قد يسهم في تطوير حلول طبية مبتكرة لرعاية صحة العين في المستقبل.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


غرب الإخبارية
منذ 3 أيام
- غرب الإخبارية
من هي وداد القحطاني
تعد وداد بنت سعيد القحطاني من مواليد مدينة الرياض، شهر أغسطس ١٩٨٧م أول عالمة سعودية تصمم شفرات نووية لغلاف النواة بالخلية وهي عضو هيئة تدريس بقسم علوم الأدلة الجنائية – جامعة نايف العربية للعلوم الأمنية، كما أنها سفيرة لدار (Bentham Scientific Publisher) النشر العالمية بالمملكة العربية السعودية، ومستشار بوكالة البحث العلمي بجامعة نايف العربية للعلوم الأمنية. لدى القحطاني براءة اختراع واكثر من ٣٠ بحث منشور في مجلات عالمية محكمه، كما أنها سبق أن تحصلت على درجة البكالوريوس عام ٢٠٠٩م من جامعة الأميرة نورة (جيد جدا مع مرتبة الشرف) ودرجة الماجستير من جامعة الملك سعود عام ٢٠١٤م (ممتاز) ودرجة الدكتوراه من جامعة الملك سعود عام ٢٠٢٠م (ممتاز) بتخصص دقيق: علم الوراثة الخلوية والجزيئية، ولديها خبرة في تدريس مقررات مرحلتي البكالوريوس والدراسات العليا في ثلاث جامعات: جامعة الملك سعود، جامعة الأميرة نورة وجامعة نايف العربية للعلوم الأمنية. بمثلها نفخـــــر


شبكة عيون
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- شبكة عيون
وزير الاتصالات: 13 مليار دولار استثمارات أمريكية بالمملكة في عامي 2024
الرياض - مباشر: أكَّد وزير الاتصالات وتقنية المعلومات عبدالله السواحة، أن زيارة الرئيس دونالد جي ترامب رئيس الولايات المتحدة الأمريكية، يرافقه عددٌ من رؤساء كبرى شركات التقنية العالمية، إلى المملكة، تُجسد عمق الشراكة الاستراتيجية بين البلدين، التي تمتد لأكثر من (90) عاماً من التعاون المثمر في مختلف القطاعات . وأوضح السواحة، في تصريح لوكالة الأنباء السعودية "واس"، اليوم الثلاثاء، أن هذه الزيارة تعكس المكانة المتقدمة التي باتت تحتلها المملكة على خارطة الاقتصاد الرقمي العالمي، بوصفها أكبر اقتصاد رقمي في المنطقة، ومحوراً رئيساً لجذب استثمارات الذكاء الاصطناعي والحوسبة السحابية . وأشار إلى أن المملكة استقطبت استثمارات أمريكية تتجاوز 13 مليار دولار في عامي (2024 - 2025)، تمثل أكثر من 90% من إجمالي الاستثمارات الدولية في الذكاء الاصطناعي ومراكز البيانات والخدمات السحابية، وتطوير القدرات الوطنية الرقمية مع كبرى الشركات التقنية . وكشف السواحة أن المنجزات التي حققتها المملكة في الاقتصاد الرقمي والتقنية والابتكار تعكس حجم الدعم غير المحدود الذي حظي به هذا القطاع من القيادة، ضمن مستهدفات رؤية السعودية 2030، حتى أصبحت المملكة مركزاً إقليمياً وعالمياً للتقنية والابتكار . ونوه الوزير إلى أن المملكة لا تستثمر فقط في التقنية، بل في الإنسان أيضاً؛ إذ تمثل الشراكات مع شركات أمريكية مثل: (Apple, Amazon, Google ، Microsoft) رافداً مهماً لبناء أكبر تكتل للمواهب الرقمية في المنطقة، بعددٍ يتجاوز 381 ألف كفاءة رقمية . كما سجلت المملكة تقدماً عالمياً في تمكين المرأة في مجالات الذكاء الاصطناعي، وتصدرت المؤشرات الدولية في هذا المجال؛ مما يعكس التزامها الشامل ببناء اقتصاد معرفي مستدام وشامل . وفي مجال الفضاء، نوّه السواحة بالشراكات القائمة مع المؤسسات الأمريكية، مؤكداً أن المملكة شريك رئيس في استكشاف الفضاء، بعد إرسال أول رائدة فضاء سعودية إلى محطة الفضاء الدولية بالشراكة مع (Axiom, NASA, SpaceX) ضمن تجارب علمية نوعية في مجالات الصحة والاستدامة . وقال وزير الاتصالات وتقنية المعلومات إن انضمام المملكة لاتفاقيات أرتميس، يؤكد دورها في مستقبل الاقتصاد الفضائي العالمي، الذي تُقدر قيمته المستقبلية بتريليوني دولار . وأفاد بأن الشراكة السعودية الأمريكية في مجال الابتكار، أثمرت عن مشاريع نوعية في الذكاء الاصطناعي، وتقنيات النانو، والطاقة النظيفة، من خلال تأسيس 14 مركز تميز بالتعاون مع جامعات أمريكية رائدة مثل: (MIT ، ستانفورد، كالتك، IBM) مما يعزز من قدرة المملكة على إنتاج المعرفة، وتسريع وتيرة الابتكار . حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال أبل ستور أو جوجل بلاي للتداول والاستثمار في البورصات الخليجية اضغط هنا لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية .. اضغط هنا تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام ترشيحات : السواحة: نعمل على تعزيز الشراكة الاستراتيجية مع أمريكا بمجال الذكاء الاصطناعي رئيس بلاك روك: السعودية أصبحت جاذبة لرؤوس الأموال ولديها فرص هائلة للاستثمار الجدعان: حجم الاستثمارات السعودية بالولايات المتحدة يعكس قوة العلاقات الاقتصادية Page 2 الخميس 01 مايو 2025 07:27 مساءً Page 3


الرجل
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- الرجل
سباق الإنترنت الفضائي: أمازون تطلق أقمار كويبر لمنافسة ستارلينك
أطلقت شركة أمازون 27 قمرًا صناعيًا ضمن مشروع "كويبر"، الذي يهدف إلى توفير الإنترنت عبر الفضاء. تم الإطلاق على متن صاروخ Atlas V من شركة United Launch Alliance، وذلك من قاعدة كيب كانافيرال في ولاية فلوريدا الأمريكية فجر اليوم. يعتبر هذا الإطلاق بداية المرحلة الأولى لمشروع "كويبر"، الذي يسعى لإنشاء شبكة ضخمة من الأقمار الصناعية التي توفر الإنترنت بسرعة عالية في الأماكن النائية التي تفتقر إلى تغطية الإنترنت التقليدي. التحديات أمام أمازون في سباق الإنترنت الفضائي تواجه أمازون تحديات كبيرة في منافسة "ستارلينك"، الشبكة الفضائية التابعة لشركة SpaceX، التي تمتلك أكثر من 4.6 مليون مشترك حول العالم. على الرغم من أن أمازون بدأت مشروع "كويبر" في وقت متأخر مقارنة بـ "ستارلينك"، إلا أن الشركة تطمح إلى منافسة قوية من خلال استخدام أقمار صناعية في مدار منخفض للأرض، وهو ما يتيح سرعات عالية وتغطية أفضل مقارنة بالأقمار التقليدية. تكاليف ضخمة وتوقعات بعوائد مستقبلية تقدر التكلفة الإجمالية لمشروع "كويبر" في مرحلته الأولى بحوالي 15 إلى 17 مليار دولار. ورغم هذه التكاليف الضخمة، ترى أمازون أن المشروع سيحقق عوائد مالية مجزية على المدى الطويل، خصوصًا مع زيادة الطلب على الإنترنت في المناطق التي تفتقر إلى البنية التحتية التقليدية. ويُتوقع أن يساهم هذا المشروع في تعزيز مكانة أمازون في سوق التكنولوجيا العالمي. فرص النمو المستقبلي لمشروع "كويبر" تسعى أمازون إلى استخدام هذا المشروع لتوسيع نطاق خدماتها الأخرى مثل "Amazon Web Services". يفتح المشروع أمام أمازون فرصًا جديدة في مجالات الابتكار والتقنيات الحديثة. كما يسعى المشروع إلى تعزيز مكانة أمازون في المنافسة العالمية في مجال تكنولوجيا الأقمار الصناعية.