أحدث الأخبار مع #FRAM2


صحيفة سبق
٠٦-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- صحيفة سبق
"لم يكن صاروخًا يرتفع بل كان حلمًا يعلو".. "الصبيحي" يكشف كيف بدأت "فلك" من أكسفورد إلى الفضاء
"من فكرة بدأت معي في أكسفورد بخريف 2023، وصولاً إلى لحظة إطلاق مهمة فلك وعودتها للأرض، شعرت وكأن كل لحظة شك مرت خلال عام ونصف العام تذوب أمام هذا المشهد". بهذه العبارة وصف أيوب الصبيحي، الرئيس التنفيذي لمنظمة "فلك" مدير مشروع "مهمة فلك"، شعوره بإطلاق المهمة العلمية، وعودتها بنجاح من المدار القطبي. وعبّر أيوب الصبيحي من خلال منشور على حسابه في منصة "إكس" عن سعادته بنجاح إطلاق المهمة، وعودتها مرة أخرى للأرض، لافتًا إلى أن الأمر مثَّل حُلمًا له خلال فترة دراسته في أكسفورد في خريف 2023 إلى أن تحول لحقيقة بانطلاق المهمة وعودتها. وكتب "الصبيحي": "من فكرة بدأت معي في أكسفورد بخريف 2023 وصولاً إلى لحظة إطلاق مهمة فلك وعودتها للأرض. في لحظة رؤيتي لـ Falcon 9 ينطلق نحو الفضاء حاملاً معه مهمتنا البحثية شعرت وكأن كل التعب، وكل السهر، وكل لحظة شك مرت خلال عام ونصف العام، تذوب أمام هذا المشهد. لم يكن صاروخًا يرتفع، بل كان حلمًا يكبر، وطموحًا يعلو، وجهدًا يغادر الأرض ويمتد إلى الفضاء". وأضاف: "كل خطوة صغيرة خطوتها بصمت كانت تصعد بثبات نحو الفضاء رغبة منا بتحقيق مخرجات علمية مميزة. وفي فلك غايتنا تمكين الطلبة والباحثين السعوديين، وربطهم بشبكة الخبراء حول العالم، حتى تتكامل المعرفة، وتثمر التجربة، فالحلم يبدأ بخطوة، وقد بدأنا". وتعد "مهمة فلك"، التي انطلقت إلى الفضاء في 1 إبريل الجاري قبل أن تعود للأرض في الـ4 من الشهر نفسه، أول مهمة سعودية بحثية من منظمة عربية غير ربحية في المدار القطبي لدراسة وتحليل مايكروبيوم العين في الفضاء في بيئة الجاذبية الصغرى. بعد رحلة علمية إلى المدار القطبي، عادت بنجاح رحلة FRAM 2 وعلى متنها مهمة فلك البحثية. #الفضاء_بعيون_سعودية #متصل_بالكون — فلك لعلوم وأبحاث الفضاء (@FalakKSA) April 4, 2025 المهمة التي انطلقت من الولايات المتحدة الأمريكية، وتحديدًا ولاية فلوريدا، ركزت على تحقيق نتاج علمي رفيع المستوى، يمكن الاستفادة منه في مجالات الطب والفضاء، مستهدفة دراسة تأثير دراسة تأثير الجاذبية الصغرى على الميكروبيوم الطبيعي للعين، من خلال مقارنة معدلات النمو والتغيرات التركيبية للبكتيريا في الفضاء مقابل البيئة الأرضية.


المدينة
٠٥-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- المدينة
عودة «FRAM 2» من المدار القطبيِّ.. بروتوكول سعوديٌّ لصحَّة العيون في الفضاء
بعد رحلة علميَّة إلى المدار القطبيِّ، عادت رحلة «FRAM 2» على متنها مهمَّة فلك البحثيَّة السعوديَّة، التي انطلقت من ولاية فلوريدا الأمريكيَّة، لدراسة وتحليل تأثير الفضاء على الميكروبات الطبيعيَّة في العين، في بيئة الجاذبيَّة الصُّغْرى، وذلك بهدف تصميم بروتوكول صحيٍّ كاملٍ يراعي صحَّة العين في الفضاء.وتحلِّل التجربة معدَّلات نمو الميكروبات العينيَّة، والتغيُّرات الجينيَّة والبروتينيَّة التي قد تحدث تحت تأثير الجاذبيَّة الصغْرَى.كما تتيح تقييم قدرة الميكروبات على تكوين الأغشية الحيويَّة، وتأثير ذلك على زيادة خطر العدوى في العين.مدير «مهمَّة الفلك» الدكتور أيوب الصبيحي، يقول: إنَّ المهمَّة تصمِّم بروتوكولًا صحيًّا كاملًا، يراعي صحَّة العين في الفضاء، ويكون مرجعًا لوكالات الفضاء عالميًّا، لافتًا إلى أنَّ مقاومة ميكروبات العين للبيئة الصَّعبة في الفضاء تُعدُّ ضمن الأسئلة التي لا إجابات حولها.وفي سياق متَّصل، قالت عضو الفريق البحثي لمهمَّة فلك الدكتورة سلوى الهزاع: إنَّ مهمَّة جمع عيِّنات ميكروبيوم العيون دقيقة للغاية، وقد بحثنا وسائل جمعها لمدة 18 شهرًا، كما أنَّ مهمَّة فلك البحثيَّة السعوديَّة ستعيد تعريف بروتوكولات علاج العيون.


صحيفة المواطن
٠٥-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- صحيفة المواطن
مهمة فلك السعودية تعود إلى الأرض
بعد رحلة علمية إلى المدار القطبي، عادت رحلة FRAM 2 على متنها مهمة فلك البحثية السعودية التي انطلقت من ولاية فلوريدا الأميركية، لدراسة المهمة وتحليل تأثير الفضاء على الميكروبات الطبيعية في العين، وذلك في بيئة الجاذبية الصغرى. وتصمم المهمة بروتوكول صحي كامل يراعي صحة العين في الفضاءالمهمة تصمم بروتوكول صحي كامل يراعي صحة العين في الفضاء وانطلقت المهمة التي تحمل اسم 'مهمة فلك' بالتعاون مع شركة SpaceX ضمن المهمة FRAM2، لدراسة الميكروبيوم العيني في الفضاء مجالاً بحثياً ناشئاً. وستحلل التجربة معدلات نمو الميكروبات العينية، والتغيرات الجينية والبروتينية التي قد تحدث تحت تأثير الجاذبية الصغرى. كما تتيح تقييم قدرة الميكروبات على تكوين الأغشية الحيوية، وتأثير ذلك على زيادة خطر العدوى في العين. ويقول مدير 'مهمة الفلك' للعربية الدكتور أيوب الصبيحي إن المهمة تصمم بروتوكول صحي كامل يراعي صحة العين في الفضاء، ويكون مرجعًا لوكالات الفضاء عالمياً، لافتاً إلى أن مقاومة ميكروبات العين للبيئة الصعبة في الفضاء تعد ضمن الأسئلة التي لا إجابات حولها، مؤكداً أن المهمة تعتبر حجر أساس الأبحاث القادمة حول هذا الموضوع.


الرجل
٠٥-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الرجل
السعودية ترفع علمها في المدار القطبي ضمن تجربة فلك البحثية
اختتمت مهمة فلك العلمية السعودية رحلتها بعودة ناجحة على متن رحلة FRAM 2 بعد أن أنجزت مهمتها في المدار القطبي بالتعاون مع شركة SpaceX. التجربة التي ركزت على دراسة الميكروبيوم العيني في بيئة الجاذبية الصغرى، تمثل نقلة نوعية في الأبحاث البيولوجية المرتبطة بالفضاء. وسعت المهمة إلى فهم التغيرات التي تطرأ على الميكروبات الموجودة في العين عند تعرضها للظروف الفضائية. وشملت الدراسة تحليل معدلات النمو، والتبدلات الجينية والبروتينية، إلى جانب تقييم قدرة هذه الميكروبات على تشكيل الأغشية الحيوية، ما يُعد مؤشرًا مهمًا في تحديد احتمالات العدوى لدى رواد الفضاء. هذا النوع من الأبحاث يكتسب أهمية متزايدة مع التوجه العالمي نحو رحلات فضائية طويلة الأمد، حيث تمثل صحة العين إحدى أبرز التحديات الطبية المستقبلية. بروتوكول صحي سعودي لطب العيون الفضائي أوضح الدكتور أيوب الصبيحي، مدير مهمة فلك، أن المهمة تهدف إلى وضع بروتوكول صحي متكامل يعنى بصحة العين في الفضاء، ليكون مرجعًا عالميًا لوكالات الفضاء. وأضاف أن ميكروبات العين تواجه بيئة فضائية قاسية وغير مفهومة تمامًا حتى الآن، مشيرًا إلى أن هذه المهمة تُعد خطوة تأسيسية في هذا المجال الطبي المتخصص. وأكد الصبيحي أن الجاذبية الصغرى تُحدث تأثيرات على تكوين وتطور الميكروبات، ما قد يؤدي إلى تحديات جديدة في الوقاية من الأمراض البصرية. من هنا، فإن تصميم بروتوكولات قائمة على نتائج هذه التجربة سيكون بمثابة قاعدة علمية يتم البناء عليها مستقبلًا لتطوير أدوات تشخيص وعلاج في الفضاء. بعد رحلة علمية إلى المدار القطبي، عادت بنجاح رحلة FRAM 2 وعلى متنها مهمة فلك البحثية.#الفضاء_بعيون_سعودية #متصل_بالكون — فلك لعلوم وأبحاث الفضاء (@FalakKSA) April 4, 2025 مساهمة بحثية وعلمية رائدة بقيادة سعودية من جهتها، قالت الدكتورة سلوى الهزاع، عضو الفريق البحثي للمهمة، إن الفريق استغرق قرابة 18 شهرًا لتطوير الوسائل الدقيقة لجمع عينات ميكروبيوم العين. وأضافت أن مهمة "فلك" لا تهدف فقط إلى التجريب، بل إلى إعادة تعريف طرق علاج أمراض العيون المستعصية على ضوء نتائج من بيئة فضائية. وأكدت أن المهمة لم تحمل فقط بيانات بحثية، بل مثلت أيضًا لحظة تاريخية برفع العلم السعودي للمرة الأولى في المدار القطبي. وتعكس هذه المشاركة العلمية رؤية المملكة في تعزيز مكانتها ضمن منظومة الفضاء العالمية، والإسهام في تطوير علوم الطب الحيوي خارج كوكب الأرض. تأثيرات محتملة على صحة الإنسان تدخل مهمة "فلك" في صميم الجهود العالمية الرامية إلى سد الفجوة في الأبحاث الطبية الفضائية، خصوصًا تلك المرتبطة بصحة الإنسان في بيئة الجاذبية الصغرى. من خلال تحليل سلوك الميكروبات في العين، يمكن تطوير تقنيات استباقية تمنع العدوى وتقلل من المخاطر الصحية التي قد يتعرض لها الرواد خلال مهام طويلة. ويتوقع أن تفتح هذه المهمة الباب أمام ابتكارات طبية جديدة لا تقتصر فقط على الاستخدام في الفضاء، بل يمكن تطبيق نتائجها لاحقًا في البيئات الأرضية ذات الظروف الخاصة، مثل وحدات العناية المركزة أو المناطق المعزولة طبيًا.


خبرني
٠٥-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- خبرني
مهمة فلك السعودية تعود إلى الأرض
خبرني - بعد رحلة علمية إلى المدار القطبي، عادت رحلة FRAM 2 على متنها مهمة فلك البحثية السعودية التي انطلقت من ولاية فلوريدا الأميركية، لدراسة المهمة وتحليل تأثير الفضاء على الميكروبات الطبيعية في العين، وذلك في بيئة الجاذبية الصغرى. المهمة تصمم بروتوكول صحي كامل يراعي صحة العين في الفضاءالمهمة تصمم بروتوكول صحي كامل يراعي صحة العين في الفضاء المهمة التي تحمل اسم "مهمة فلك" انطلقت بالتعاون مع شركة SpaceX ضمن المهمة FRAM2، لدراسة الميكروبيوم العيني في الفضاء مجالاً بحثياً ناشئاً. إذ ستحلل التجربة معدلات نمو الميكروبات العينية، والتغيرات الجينية والبروتينية التي قد تحدث تحت تأثير الجاذبية الصغرى. كما تتيح تقييم قدرة الميكروبات على تكوين الأغشية الحيوية، وتأثير ذلك على زيادة خطر العدوى في العين. إلى ذلك، يقول مدير "مهمة الفلك" للعربية الدكتور أيوب الصبيحي إن المهمة تصمم بروتوكول صحي كامل يراعي صحة العين في الفضاء، ويكون مرجعًا لوكالات الفضاء عالمياً، لافتاً إلى أن مقاومة ميكروبات العين للبيئة الصعبة في الفضاء تعد ضمن الأسئلة التي لا إجابات حولها، مؤكداً أن المهمة تعتبر حجر أساس الأبحاث القادمة حول هذا الموضوع. في سياق متصل، تقول عضو الفريق البحثي لمهمة فلك الدكتورة سلوى الهزاع لـ" العربية": "إن مهمة جمع عينات ميكروبيوم العيون دقيقة جداً، وقد بحثنا وسائل جمعها لمدة 18 شهراً، كما إن مهمة فلك البحثية السعودية ستعيد تعريف بروتوكولات علاج العيون". وأضافت لـ"العربية": "تمنحنا المهمة فرصة معرفة إمكانات اكتشاف علاج لأمراض العيون المستعصية التي لم نحصل عليها، المهمة لم تحمل تجاربنا البحثية فحسب، بل رفعنا العلم السعودي لأول مرة في المدار القطبي أيضاً". وتعد هذه المهمة في إطار الجهود العالمية لدراسة تأثير الفضاء على صحة الإنسان، إذ تساعد على سد الفجوة البحثية وتعزيز الفهم العلمي لتأثير الجاذبية الصغرى على صحة العين، بما يساهم في تطوير استراتيجيات طبية متقدمة.