
عودة «FRAM 2» من المدار القطبيِّ.. بروتوكول سعوديٌّ لصحَّة العيون في الفضاء
بعد رحلة علميَّة إلى المدار القطبيِّ، عادت رحلة «FRAM 2» على متنها مهمَّة فلك البحثيَّة السعوديَّة، التي انطلقت من ولاية فلوريدا الأمريكيَّة، لدراسة وتحليل تأثير الفضاء على الميكروبات الطبيعيَّة في العين، في بيئة الجاذبيَّة الصُّغْرى، وذلك بهدف تصميم بروتوكول صحيٍّ كاملٍ يراعي صحَّة العين في الفضاء.وتحلِّل التجربة معدَّلات نمو الميكروبات العينيَّة، والتغيُّرات الجينيَّة والبروتينيَّة التي قد تحدث تحت تأثير الجاذبيَّة الصغْرَى.كما تتيح تقييم قدرة الميكروبات على تكوين الأغشية الحيويَّة، وتأثير ذلك على زيادة خطر العدوى في العين.مدير «مهمَّة الفلك» الدكتور أيوب الصبيحي، يقول: إنَّ المهمَّة تصمِّم بروتوكولًا صحيًّا كاملًا، يراعي صحَّة العين في الفضاء، ويكون مرجعًا لوكالات الفضاء عالميًّا، لافتًا إلى أنَّ مقاومة ميكروبات العين للبيئة الصَّعبة في الفضاء تُعدُّ ضمن الأسئلة التي لا إجابات حولها.وفي سياق متَّصل، قالت عضو الفريق البحثي لمهمَّة فلك الدكتورة سلوى الهزاع: إنَّ مهمَّة جمع عيِّنات ميكروبيوم العيون دقيقة للغاية، وقد بحثنا وسائل جمعها لمدة 18 شهرًا، كما أنَّ مهمَّة فلك البحثيَّة السعوديَّة ستعيد تعريف بروتوكولات علاج العيون.

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة


صحيفة سبق
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- صحيفة سبق
أكبر مراجعة علمية تكشف فوائد غير متوقعة للرياضة لمرضى السرطان
كشفت أكبر مراجعة بحثية من نوعها أجراها باحثون صينيون لـ80 دراسة علمية نُشرت خلال العقد الماضي، عن أن ممارسة التمارين الرياضية بانتظام يمكن أن تكون عاملاً حاسماً في التخفيف من الآثار الجانبية المدمّرة لعلاجات السرطان المختلفة. وبحسب صحيفة "الغارديان" البريطانية، تمثل هذه النتائج نقلة نوعية في فهمنا دور النشاط البدني في رحلة العلاج. وقامت الدراسة التي أشرف عليها باحثون من مستشفى شنجينغ التابع لجامعة الصين الطبية، بتحليل شمولي لـ 485 حالة من 80 دراسة علمية نُشرت خلال العقد الماضي. وما توصلت إليه هذه المراجعة الواسعة يثبت بما لا يدع مجالا للشك، أن الرياضة ليست مجرد نشاط ترفيهي، بل أصبحت عنصراً أساسياً في البروتوكولات العلاجية الحديثة. وأظهرت النتائج، على مستوى الآثار الجسدية، أن الممارسة المنتظمة للتمارين تخفّف بشكل ملحوظ من الأضرار التي يسبّبها العلاج الكيميائي للقلب والأعصاب الطرفية. كما سجّلت تحسناً كبيراً في أعراض ضبابية الدماغ التي يعانيها كثيرٌ من المرضى، والتي تؤثر سلباً في الوظائف الإدراكية والذاكرة. ولم تتوقف الفوائد عند هذا الحد، بل امتدت لتشمل تحسين كفاءة الجهاز التنفسي وتقليل حالات ضيق التنفس المزعجة. آثار على الصعيدَيْن النفسي والاجتماعي أما على الصعيدَيْن النفسي والاجتماعي، فقد حققت المجموعات التي التزمت بالتمارين الرياضية تحسناً كبيراً في جودة النوم والصحة النفسية عموماً. كما سجّلت هذه المجموعات مستويات أعلى من التفاعل الاجتماعي والإحساس العام بجودة الحياة، وهي عوامل حيوية في رحلة التعافي من هذا المرض الخبيث. واللافت في هذه الدراسة أنها لم تكتفِ بتحليل الفوائد العامة، بل توغلت في تفاصيل دقيقة تثبت فعالية التمارين في تحسين مؤشرات حيوية مهمة، مثل مستويات الأنسولين وعامل النمو الشبيه بالأنسولين والبروتين التفاعلي سي، وجميعها مؤشرات حيوية ترتبط بشكل وثيق بتطور المرض ونجاح العلاج. ومن النتائج الاستثنائية التي توصلت إليها الدراسة أن المرضى الذين مارسوا التمارين قبل الخضوع للعمليات الجراحية سجّلوا نتائج أفضل بشكل ملحوظ بعد الجراحة، حيث انخفضت لديهم معدلات المضاعفات الجراحية، وقلت شدة الآلام، كما قصرت مدة الإقامة في المستشفى، بل انخفضت بينهم معدلات الوفاة مقارنة بغير الممارسين للرياضة. وأشار الباحثون إلى أن هذه المراجعة الشاملة تؤكد بشكل قاطع فعالية إدراج التمارين الرياضية في بروتوكولات علاج السرطان. ومع ذلك، يقول الخبراء الصحيون إنه يجب مراعاة الظروف الفردية لكل مريض، حيث يجب أن يكون البدء بالتمارين تدريجياً، وبما يتناسب مع حالة كل شخص، مع ضرورة استشارة الفريق الطبي المعالج. وهذه الدراسة التاريخية تفتح آفاقا جديدة في علاج السرطان، حيث تثبت أن الرياضة لم تعد مجرد نشاط تكميلي، بل أصبحت ركيزة أساسية في منظومة العلاج الشاملة، تقدم أملاً جديداً لملايين المرضى حول العالم في تحسين جودة حياتهم وزيادة فرص تعافيهم.


المرصد
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- المرصد
نجح 100% في شفاء مرضى سرطان المستقيم .. علماء يكتشفون علاجاً بديلاً للسرطان يحل محل العلاج الكيميائي والجراحة . صحيفة المرصد
نجح 100% في شفاء مرضى سرطان المستقيم .. علماء يكتشفون علاجاً بديلاً للسرطان يحل محل العلاج الكيميائي والجراحة ترجمة حصرية: كشفت أبحاث السرطان الجديدة التي أجراها مركز ميموريال سلون كيترينج في نيويورك، عن بديل قوي للعلاج الكيميائي والجراحة والإشعاع لبعض أنواع السرطان. العلاج المناعي ووفقًا لدراسة جديدة نُشرت في مجلة نيو إنجلاند الطبية، نجح العلاج المناعي وحده في علاج ما يقرب من 80% من مرضى سرطان المستقيم المشاركين في التجربة. سرطان المستقيم ونجح بروتوكول العلاج المناعي في علاج 100% من مرضى سرطان المستقيم المشاركين في التجربة، وفق "فوكس نيوز". خلايا السرطان وصرحت منظمة ميموريال سلون كيترينج (MSK) أن هذا العلاج "يكشف" خلايا الورم، مما يُسهّل على جهاز المناعة لدى المريض التعرف على خلايا السرطان والقضاء عليها. تجربة سريرية وبدأت أول تجربة سريرية لاختبار العلاج على 18 مريضًا فقط، جميعهم مصابون بسرطان المستقيم.


المرصد
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- المرصد
نجح في شفاء 100% من مرضى سرطان المستقيم المشاركين في التجربة.. علماء يكتشفون علاجاً بديلاً للسرطان يحل محل العلاج الكيميائي والجراحة
نجح في شفاء 100% من مرضى سرطان المستقيم المشاركين في التجربة.. علماء يكتشفون علاجاً بديلاً للسرطان يحل محل العلاج الكيميائي والجراحة ترجمة حصرية: كشفت أبحاث السرطان الجديدة التي أجراها مركز ميموريال سلون كيترينج في نيويورك، عن بديل قوي للعلاج الكيميائي والجراحة والإشعاع لبعض أنواع السرطان. العلاج المناعي ووفقًا لدراسة جديدة نُشرت في مجلة نيو إنجلاند الطبية، نجح العلاج المناعي وحده في علاج ما يقرب من 80% من مرضى سرطان المستقيم المشاركين في التجربة. سرطان المستقيم ونجح بروتوكول العلاج المناعي في علاج 100% من مرضى سرطان المستقيم المشاركين في التجربة، وفق "فوكس نيوز". خلايا السرطان وصرحت منظمة ميموريال سلون كيترينج (MSK) أن هذا العلاج "يكشف" خلايا الورم، مما يُسهّل على جهاز المناعة لدى المريض التعرف على خلايا السرطان والقضاء عليها. تجربة سريرية وبدأت أول تجربة سريرية لاختبار العلاج على 18 مريضًا فقط، جميعهم مصابون بسرطان المستقيم.