
السبب الحقيقي وراء انفصال داكوتا جونسون وكريس مارتن
كشفت صحيفة "ديلي ميل" عن السبب الحقيقي وراء انفصال الثنائي الشهير داكوتا جونسون وكريس مارتن، بعد علاقة دامت 8 سنوات.
بدأت الممثلة الأميركية (35 عاماً) والمغني الرئيسي في فرقة "كولدبلاي" (48 عاماً) علاقتهما عام 2017، وخطبا بعد عدة سنوات، قبل أن يتّخذا أخيراً قرار الانفصال وسلوك طريقين مختلفين.
وبحسب "ديلي ميل"، فإن السبب الحقيقي وراء انفصالهما، هو أن مسيرتيهما المهنية سحبتهما في اتجاهين مختلفين.
وقال مصدر لصحيفة "The Sun": "كانت داكوتا ترغب في إنجاح هذه العلاقة. فهي لا تحب كريس فقط، بل تحب طفليه أيضاً، وهذا الفقدان يشعرها بألم شديد. قرار الانفصال كان ودياً، لكن داكوتا تجد صعوبة في تقبله".
وأضاف: "خلال العام الماضي، أصبح واضحاً أن علاقتهما وصلت إلى طريق مسدود ولم تعد تتقدّم".
وبينما أقرّا بأن إنجاب أطفال لم يكن ضمن مخططاتهما، فإن انشغالهما المهني كان أيضاً أحد العوائق أمام استقرارهما كزوجين. فكريس كان في جولة مع فرقته الموسيقية طوال ثلاث سنوات، ويعيش باستمرار في دوامة جدول مزدحم.
وأضاف المصدر: "الاستقرار، بمعنى أن يخفف كريس من وتيرة عمله، لم يكن أمراً وارداً. وفي النهاية، كان هذا أحد الأسباب العديدة التي أدت إلى انهيار العلاقة".
وكان مصدر قال لـ "ديلي ميل" عن انفصال الثنائي: "العلاقة بينهما انتهت منذ فترة طويلة، لكنهما لم يتمكنا من إعلان ذلك رسمياً. كانت داكوتا تتمسّك بالأمل لأن حبها له كان كبيراً، وكذلك حبها لأطفاله".
وأضاف: "الانفصال لا يحدث فجأة، فقد استمرّا في الانفصال والعودة. أحياناً كانت الأمور تسير على ما يرام عندما يكونان بعيدين، بسبب انشغالهما بالعمل، لأن البعد يقرّب القلوب. لكن عندما يجتمعان من جديد، تبدأ الأمور الصغيرة بالتراكم، ويتضح أنهما لم يعودا مناسبين لبعضهما".
وتابع المصدر: "داكوتا حزينة لأنها لن تكون قريبة من أطفاله كما كانت، لكنها تريدهم أن يعرفوا أنها ستكون دائماً حاضرة من أجلهم".

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا
اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:
التعليقات
لا يوجد تعليقات بعد...
أخبار ذات صلة

القناة الثالثة والعشرون
منذ 6 ساعات
- القناة الثالثة والعشرون
الكشف عن كلمات لاذعة من الملك تشارلز للأميرة ديانا عند ولادة الأمير هاري
يبدو أن التوتر بين الملك تشارلز والأمير هاري قد يعود إلى زمن أبعد مما يدركه المتابعون الملكيون. ليس سراً أن العلاقة بين الأب ونجله الأصغر، متوترة. فمنذ تخليه عن مهماته الملكية الرئيسية وانتقاله مع عائلته الصغيرة إلى كاليفورنيا عام 2020، لم يُطلع دوق ساسكس (40 عاماً) على تطورات حالة والده الصحية، إذ علم بزيارته الأخيرة إلى المستشفى في 27 آذار/مارس من خلال وسائل الإعلام فقط، بحسب مجلة " People". وحين زار هاري لندن في مطلع نيسان لحضور جلسة استماع في المحكمة الملكية للعدل، على بُعد أقل من أربع كيلومترات من قصر باكنغهام، لم يلتقِ والده. لكن بحسب تصريحات الأميرة ديانا لمؤلف سيرتها أندرو مورتون، تبين أن الملك تشارلز كان غير راض عن ابنه الأصغر منذ الولادة، إذ إنه كان يتمنى أن يُرزق بنتاً، بعد الأمير ويليام. وجاء في كتاب مورتون الشهير "ديانا: قصتها الحقيقية بكلماتها" على لسان الأميرة الراحلة: "كنت أعلم أن هاري سيكون صبياً لأنني رأيت ذلك في الأشعة. تشارلز كان يريد فتاة. أراد ولدين، لكنه أراد أن تكون الثانية فتاة. وعندما علمت أنه صبي، لم أخبره". وعندما أنجبت ديانا ابنها الثاني هاري في جناح "ليندو" بمستشفى سانت ماري في 15 أيلول 1984، بالكاد تمكن تشارلز من إخفاء خيبة أمله، بحسب مقال نشرته صحيفة "ديلي ميل". فبحسب ما روت ديانا لمورتون، كان "أول تعليق له: يا إلهي، إنه صبي. وثاني تعليق: ولديه شعر أحمر أيضاً!". وفي مذكراته (Spare)، كشف الأمير هاري أنه عندما بلغ 21 عاماً سمع للمرة الأولى القصة التي يُزعم أن والده قال فيها لوالدته يوم ولادته: "رائع! لقد أنجبتِ لي الوريث والاحتياطي، لقد أتممتُ مهمتي!". وأضاف هاري: "ربما كانت مزحة، ولكن يُقال إنه بعد لحظات من هذه المزحة، ذهب لمقابلة صديقته. كثيراً ما تُقال الحقائق في ثوب المزاح". وفي الخارج، قال الأمير تشارلز للصحافيين المنتظرين: "إنه رائع. مذهل فعلاً"، محاولاً إخفاء مشاعره الحقيقية. وبذلك، ليس من المستغرب أن تكون ديانا قد أخبرت أصدقاءها لاحقاً أن زواجها من الناحية الروحية "انتهى يوم وُلد الأمير هاري"، وفقاً لمورتون. واعترف تشارلز لسيرته الرسمية التي كتبها جوناثان ديمبلبي، بأنه استأنف علاقته بكاميلا عام 1986. وفي الفترة نفسها، يُقال إن ديانا بدأت علاقة بالضابط جيمس هيويت. الزوجان الملكيان، اللذان كانا يملكان غرف نوم منفصلة في منازلهما لسنوات، توقفا عن مشاركة غرفة النوم خلال زيارة رسمية إلى البرتغال عام 1987. وفي السنوات التالية، طاردت الشائعات زواجهما، حتى جاء كتاب مورتون عام 1992 ليفجّر كل شيء، كاشفاً انهيار علاقتهما. الأميرة ديانا كانت قد ساهمت سراً في إعداد الكتاب من خلال تسجيلات صوتية أرسلتها لمورتون، وقد أُدرجت لاحقاً في وثائقي من إنتاج "ITV" عام 2017. وفي تلك التسجيلات، تقول ديانا إن خيبة أمل تشارلز من إنجابها ولداً ثانياً استمرت حتى تعميد هاري في 21 كانون الأول/ديسمبر 1984. وبحسب ما زعمت، فقد قال تشارلز لوالدة ديانا، فرانسيس شاند كايد، بعد مراسم التعميد في كنيسة القديس جورج في قلعة وندسور: "نحن محبطون للغاية، كنا نعتقد أنها ستكون فتاة". وأضافت ديانا أن والدتها ردّت عليه بحدّة قائلة: "عليك أن تدرك أنك محظوظ لأنك تملك طفلاً". يذكر أن الزوجين الملكيين أعلنا انفصالهما بعد بضعة أشهر فقط من صدور كتاب مورتون، وتم الطلاق رسمياً في آب/أغسطس 1996. وفي مكان آخر من السيرة، تكشف ديانا أن ولادة وليام، ولي العهد البريطاني، لم تخلُ من العقبات. إذ أخبرت مورتون أنها اضطرت إلى اختيار موعد للولادة القيصرية يتناسب مع جدول مباريات البولو الخاص بتشارلز. وقالت: "عندما أنجبت وليام، كان علينا أن نجد تاريخاً في المفكرة يتناسب مع مواعيد البولو الخاصة بتشارلز". انضم إلى قناتنا الإخبارية على واتساب تابع آخر الأخبار والمستجدات العاجلة مباشرة عبر قناتنا الإخبارية على واتساب. كن أول من يعرف الأحداث المهمة. انضم الآن شاركنا رأيك في التعليقات تابعونا على وسائل التواصل Twitter Youtube WhatsApp Google News


النهار
منذ 6 ساعات
- النهار
الكشف عن كلمات لاذعة من الملك تشارلز للأميرة ديانا عند ولادة الأمير هاري
يبدو أن التوتر بين الملك تشارلز والأمير هاري قد يعود إلى زمن أبعد مما يدركه المتابعون الملكيون. ليس سراً أن العلاقة بين الأب ونجله الأصغر، متوترة. فمنذ تخليه عن مهماته الملكية الرئيسية وانتقاله مع عائلته الصغيرة إلى كاليفورنيا عام 2020، لم يُطلع دوق ساسكس (40 عاماً) على تطورات حالة والده الصحية، إذ علم بزيارته الأخيرة إلى المستشفى في 27 آذار/مارس من خلال وسائل الإعلام فقط، بحسب مجلة " People". وحين زار هاري لندن في مطلع نيسان/أبريل لحضور جلسة استماع في المحكمة الملكية للعدل، على بُعد أقل من أربع كيلومترات من قصر باكنغهام، لم يلتقِ والده. لكن بحسب تصريحات الأميرة ديانا لمؤلف سيرتها أندرو مورتون، تبين أن الملك تشارلز كان غير راض عن ابنه الأصغر منذ الولادة، إذ إنه كان يتمنى أن يُرزق بنتاً، بعد الأمير ويليام. وجاء في كتاب مورتون الشهير "ديانا: قصتها الحقيقية بكلماتها" على لسان الأميرة الراحلة: "كنت أعلم أن هاري سيكون صبياً لأنني رأيت ذلك في الأشعة. تشارلز كان يريد فتاة. أراد ولدين، لكنه أراد أن تكون الثانية فتاة. وعندما علمت أنه صبي، لم أخبره". وعندما أنجبت ديانا ابنها الثاني هاري في جناح "ليندو" بمستشفى سانت ماري في 15 أيلول/سبتمبر 1984، بالكاد تمكن تشارلز من إخفاء خيبة أمله، بحسب مقال نشرته صحيفة "ديلي ميل". فبحسب ما روت ديانا لمورتون، كان "أول تعليق له: يا إلهي، إنه صبي. وثاني تعليق: ولديه شعر أحمر أيضاً!". وفي مذكراته (Spare)، كشف الأمير هاري أنه عندما بلغ 21 عاماً سمع للمرة الأولى القصة التي يُزعم أن والده قال فيها لوالدته يوم ولادته: "رائع! لقد أنجبتِ لي الوريث والاحتياطي، لقد أتممتُ مهمتي!". وأضاف هاري: "ربما كانت مزحة، ولكن يُقال إنه بعد لحظات من هذه المزحة، ذهب لمقابلة صديقته. كثيراً ما تُقال الحقائق في ثوب المزاح". وفي الخارج، قال الأمير تشارلز للصحافيين المنتظرين: "إنه رائع. مذهل فعلاً"، محاولاً إخفاء مشاعره الحقيقية. وبذلك، ليس من المستغرب أن تكون ديانا قد أخبرت أصدقاءها لاحقاً أن زواجها من الناحية الروحية "انتهى يوم وُلد الأمير هاري"، وفقاً لمورتون. واعترف تشارلز لسيرته الرسمية التي كتبها جوناثان ديمبلبي، بأنه استأنف علاقته بكاميلا عام 1986. وفي الفترة نفسها، يُقال إن ديانا بدأت علاقة بالضابط جيمس هيويت. الزوجان الملكيان، اللذان كانا يملكان غرف نوم منفصلة في منازلهما لسنوات، توقفا عن مشاركة غرفة النوم خلال زيارة رسمية إلى البرتغال عام 1987. وفي السنوات التالية، طاردت الشائعات زواجهما، حتى جاء كتاب مورتون عام 1992 ليفجّر كل شيء، كاشفاً انهيار علاقتهما. الأميرة ديانا كانت قد ساهمت سراً في إعداد الكتاب من خلال تسجيلات صوتية أرسلتها لمورتون، وقد أُدرجت لاحقاً في وثائقي من إنتاج "ITV" عام 2017. وفي تلك التسجيلات، تقول ديانا إن خيبة أمل تشارلز من إنجابها ولداً ثانياً استمرت حتى تعميد هاري في 21 كانون الأول/ديسمبر 1984. وبحسب ما زعمت، فقد قال تشارلز لوالدة ديانا، فرانسيس شاند كايد، بعد مراسم التعميد في كنيسة القديس جورج في قلعة وندسور: "نحن محبطون للغاية، كنا نعتقد أنها ستكون فتاة". وأضافت ديانا أن والدتها ردّت عليه بحدّة قائلة: "عليك أن تدرك أنك محظوظ لأنك تملك طفلاً". يذكر أن الزوجين الملكيين أعلنا انفصالهما بعد بضعة أشهر فقط من صدور كتاب مورتون، وتم الطلاق رسمياً في آب/أغسطس 1996. وفي مكان آخر من السيرة، تكشف ديانا أن ولادة وليام، ولي العهد البريطاني، لم تخلُ من العقبات. إذ أخبرت مورتون أنها اضطرت إلى اختيار موعد للولادة القيصرية يتناسب مع جدول مباريات البولو الخاص بتشارلز. وقالت: "عندما أنجبت وليام، كان علينا أن نجد تاريخاً في المفكرة يتناسب مع مواعيد البولو الخاصة بتشارلز".


النهار
منذ 10 ساعات
- النهار
السبب الحقيقي وراء انفصال داكوتا جونسون وكريس مارتن
كشفت صحيفة "ديلي ميل" عن السبب الحقيقي وراء انفصال الثنائي الشهير داكوتا جونسون وكريس مارتن، بعد علاقة دامت 8 سنوات. بدأت الممثلة الأميركية (35 عاماً) والمغني الرئيسي في فرقة "كولدبلاي" (48 عاماً) علاقتهما عام 2017، وخطبا بعد عدة سنوات، قبل أن يتّخذا أخيراً قرار الانفصال وسلوك طريقين مختلفين. وبحسب "ديلي ميل"، فإن السبب الحقيقي وراء انفصالهما، هو أن مسيرتيهما المهنية سحبتهما في اتجاهين مختلفين. وقال مصدر لصحيفة "The Sun": "كانت داكوتا ترغب في إنجاح هذه العلاقة. فهي لا تحب كريس فقط، بل تحب طفليه أيضاً، وهذا الفقدان يشعرها بألم شديد. قرار الانفصال كان ودياً، لكن داكوتا تجد صعوبة في تقبله". وأضاف: "خلال العام الماضي، أصبح واضحاً أن علاقتهما وصلت إلى طريق مسدود ولم تعد تتقدّم". وبينما أقرّا بأن إنجاب أطفال لم يكن ضمن مخططاتهما، فإن انشغالهما المهني كان أيضاً أحد العوائق أمام استقرارهما كزوجين. فكريس كان في جولة مع فرقته الموسيقية طوال ثلاث سنوات، ويعيش باستمرار في دوامة جدول مزدحم. وأضاف المصدر: "الاستقرار، بمعنى أن يخفف كريس من وتيرة عمله، لم يكن أمراً وارداً. وفي النهاية، كان هذا أحد الأسباب العديدة التي أدت إلى انهيار العلاقة". وكان مصدر قال لـ "ديلي ميل" عن انفصال الثنائي: "العلاقة بينهما انتهت منذ فترة طويلة، لكنهما لم يتمكنا من إعلان ذلك رسمياً. كانت داكوتا تتمسّك بالأمل لأن حبها له كان كبيراً، وكذلك حبها لأطفاله". وأضاف: "الانفصال لا يحدث فجأة، فقد استمرّا في الانفصال والعودة. أحياناً كانت الأمور تسير على ما يرام عندما يكونان بعيدين، بسبب انشغالهما بالعمل، لأن البعد يقرّب القلوب. لكن عندما يجتمعان من جديد، تبدأ الأمور الصغيرة بالتراكم، ويتضح أنهما لم يعودا مناسبين لبعضهما". وتابع المصدر: "داكوتا حزينة لأنها لن تكون قريبة من أطفاله كما كانت، لكنها تريدهم أن يعرفوا أنها ستكون دائماً حاضرة من أجلهم".