logo
تفاصيل الحالة الجوية من الأحد وحتى الثلاثاء المقبل

تفاصيل الحالة الجوية من الأحد وحتى الثلاثاء المقبل

الوكيلمنذ 21 ساعات
الوكيل الإخباري- تشير الخرائط الجوية في إدارة الأرصاد الجوية إلى استمرار تأثر المملكة بكتلة هوائية حارّة خلال الأيام القادمة.
ويطرأ انخفاض طفيف على درجات الحرارة اليوم الأحد مع بقائها أعلى من معدلاتها العامة بقليل، ويستمر الطقس حارا نسبيا في أغلب المناطق وحارا في مناطق البادية والأغوار والبحر الميت والعقبة حتى يوم الثلاثاء.
اضافة اعلان

هاشتاغز

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

حرائق هائلة قرب 'غراند كانيون' وإجلاء مئات بعد تسرب غاز سام
حرائق هائلة قرب 'غراند كانيون' وإجلاء مئات بعد تسرب غاز سام

صراحة نيوز

timeمنذ 32 دقائق

  • صراحة نيوز

حرائق هائلة قرب 'غراند كانيون' وإجلاء مئات بعد تسرب غاز سام

صراحة نيوز- اندلعت سلسلة من حرائق الغابات الواسعة في شمال ولاية أريزونا قرب متنزه 'غراند كانيون' الشهير، ما أدى إلى إجلاء مئات السكان والزوار وإغلاق أجزاء رئيسية من المتنزه، في وقت تجاوزت فيه مساحة الحرائق 20 ألف فدان. واندلع الحريق الأكبر المعروف باسم 'وايت سيج' في 9 يوليو داخل غابة كايباب الوطنية، وامتد بسرعة خلال الساعات الـ24 الماضية. كما لا يزال حريق آخر يُعرف بـ'دراغون برافو'، اندلع في 4 يوليو، خارج السيطرة. وأفادت السلطات بأن الصواعق الرعدية تسببت في اشتعال النيران، وسط أجواء جافة ودرجات حرارة فاقت 43 مئوية. وفي تطور خطير، تسببت النيران في اشتعال منشأة لمعالجة المياه داخل المتنزه، ما أدى إلى تسرب غاز الكلورين السام، مهددًا سلامة الزوار في الأخاديد المنخفضة. وأغلقت السلطات الحافة الشمالية للمتنزه ومسارات رئيسية مثل 'كايباب الشمالي' و'مزرعة فانتوم'، بينما أبقت الحافة الجنوبية مفتوحة جزئيًا. وتم إجلاء أكثر من 500 شخص بينهم سائحون وموظفون. وامتد الدخان الكثيف الناتج عن الحرائق إلى ولايات أخرى مثل مونتانا، داكوتا الشمالية، ويسكونسن، ومينيسوتا، مما استدعى تحذيرات من وكالة حماية البيئة بشأن جودة الهواء، التي وُصفت بأنها 'غير صحية' و'شديدة الخطورة' في بعض المناطق. وتكافح أكثر من 200 فرقة إطفاء الحرائق باستخدام الطائرات والمروحيات ومواد مقاومة للنيران، وسط تحديات كبيرة بسبب الرياح العاتية والتضاريس الوعرة. وفي سياق متصل، توفي رجل يبلغ من العمر 67 عامًا أثناء تسلقه داخل المتنزه بسبب الإجهاد وارتفاع درجات الحرارة، في وقت دعت فيه السلطات الزوار لتجنب التحرك داخل الأخدود والالتزام بإرشادات السلامة. ولا تزال السلطات تراقب تطورات الوضع عن كثب، وسط مخاوف من استمرار تمدد النيران إذا استمرت الظروف الجوية القاسية.

ماذا يتوقع العلماء لمستقبل المناخ في حوض المتوسط؟
ماذا يتوقع العلماء لمستقبل المناخ في حوض المتوسط؟

خبرني

timeمنذ 43 دقائق

  • خبرني

ماذا يتوقع العلماء لمستقبل المناخ في حوض المتوسط؟

خبرني - رغم أن دفء المياه الساحلية قد يبدو مغرياً لقضاء عطلة ممتعة، إلا أن موجة الحر في البحر الأبيض المتوسط بلغت من الشدة حداً دفع العلماء إلى التحذير من آثار مدمرة محتملة على الحياة البحرية في الدول المطلة على البحر الأبيض المتوسط. فقد تجاوزت درجة حرارة سطح البحر 30 درجة مئوية بشكل منتظم قبالة سواحل مايوركا ومناطق في أواخر يونيو/حزيران وأوائل يوليو/تموز، في بعض المناطق بفارق وصل إلى ست أو سبع درجات عن المعدلات المعتادة، ما أثار قلقاً متزايداً بشأن تصاعد الظواهر المناخية غير المألوفة في المنطقة. ومن المرجح أن حرارة المياه هناك تفوق حرارة أحواض السباحة في مراكز الترفيه المحلية. وشهد الجزء الغربي من البحر المتوسط أشد موجة حارة بحرية في مثل هذا التوقيت من السنة، إذ امتدت آثارها إلى مناطق واسعة من البحر واستمرت على مدى أسابيع متتالية، مما يسلط الضوء على تصاعد اضطراب الأنماط المناخية في المنطقة. لكن فيما يبدو، بدأت وتيرة الحرارة تتراجع تدريجياً، إلا أن بعض الكائنات البحرية تواجه صعوبة في التكيف مع هذا الدفء الممتد والمكثف، مما ينذر بتداعيات محتملة على وفرة المخزون السمكي واستقرار النظم البيئية البحرية. وحتى تتضح الصورة أكثر، فإن معظم أحواض السباحة في مراكز الترفيه عادةً ما تُسخن حتى تصل درجة حرارتها إلى 28 درجة مئوية بينما تكون أحواض السباحة المخصصة للمنافسات الرياضية أكثر برودة قليلاً، إذ تتراوح حرارتها بين 25 و28 درجة مئوية، وفقاً لما ذكرته المنظمة العالمية للرياضات المائية. وتوصي جمعية مدرسي السباحة بأن تكون حرارة أحواض السباحة المخصصة للأطفال أعلى قليلاً، إذ يُفضل أن تتراوح بين 29 و31 درجة مئوية بينما يُنصح بأن تصل إلى ما بين 30 و32 درجة بالنسبة للرضع. وقد تخفي درجات الحرارة المعتدلة وراءها تهديدات غير مرئية، إذ أن البكتيريا الضارة والطحالب تجد في مياه البحر الدافئة بيئة مثالية للانتشار السريع على خلاف الوضع بالنسبة لأحواض السباحة التي تُعالج بمواد كيميائية معقمة. ولم تعد درجات حرارة البحر التي تصل إلى 30 درجة مئوية أو أكثر بالأمر غير المألوف في البحر المتوسط خلال أواخر الصيف. لكنها تُعد غير مألوفة إلى حد كبير في شهر يونيو/ حزيران، وفقاً لبيانات خدمة المناخ الأوروبية "كوبرنيكوس"، ومنظمة "ميركاتور أوشن إنترناشونال"، وقراءات أُجريت في الموانئ الإسبانية. يُذكر أن ما يميز هذا العام هو أن درجات حرارة البحر، التي بلغت 30 درجة مئوية، جاءت في وقت مبكر أكثر من المعتاد، مما يشير إلى أن الصيف سيكون أكثر حدة وقد يمتد لفترة أطول، بحسب ما أفادت به مارتا ماركوس، الأستاذة المشاركة في جامعة جزر البليار بإسبانيا. وقالت آيدا ألفيرا أزكارتي، الباحثة في علوم المحيطات بجامعة لييج في بلجيكا: "نشأتُ هنا لذا اعتدنا على موجات الحر، لكن الأمر أصبح أكثر تواتراً وحدة بمرور الوقت". وأضافت: "فوجئنا جميعاً بدرجة غير مسبوقة من شدة هذه الموجة الحارة". وتابعت: "يثير ذلك قلقاً شديداً، ومن المتوقع أن يتكرر في المستقبل". وباتت موجات الحر البحرية أكثر حدة واستمراراً مع تزايد انبعاث الغازات المسببة لارتفاع حرارة الكوكب جراء النشاط البشري وعلى رأسه حرق الفحم والنفط والغاز. يُذكر أن عدد الأيام التي شهدت حرارة شديدة على سطح البحر حول العالم تضاعف ثلاث مرات خلال الثمانين عاماً الماضية، وفقاً لدراسة نُشرت في وقتٍ سابقٍ من هذا العام. ويرجح أن الاحتباس الحراري هو العامل الرئيسي وراء موجات الحر البحرية… فهو في جوهره عملية نقل للحرارة من الغلاف الجوي إلى المحيط، الأمر واضح وبسيط، بحسب ما أوضحته ماركوس. كما أن البحر المتوسط شديد التأثر بهذه الظواهر نظراً لطبيعته الجغرافية التي تشبه حوض الاستحمام، إذ تحيط به القارات من معظم الجهات، مما يحد من انفتاحه على المحيطات ويُسهم في احتباس الحرارة داخله ويعني ذلك أن المياه لا تجرح من هذا البحر بسهولة، مما يؤدي إلى ارتفاع حرارة سطحها بسرعة عند توافر الهواء الدافئ والسماء المشمسة والرياح الخفيفة، كما حدث في شهر يونيو/ حزيران. لذلك يُعد البحر المتوسط "بؤرة لظاهرة التغير المناخي"، وفقًا لكارينا فون شكمان، من منظمة ميركاتور أوشن إنترناشونال البحثية غير الربحية. وبلغت موجة الحر ذروتها مع نهاية يونيو/حزيران الماضي و وبداية يوليو/ تموز الجاري، ثم ساعدت الرياح الأقوى لاحقاً على تحريك المياه الأعمق والأبرد لتندمج مع الطبقات السطحية الساخنة، مما أدى إلى انخفاض درجات الحرارة. ولا تزال درجات الحرارة أعلى من المعدلات المعتادة، وقد يترتب على ذلك آثارٌ على الحياة البحرية لم تظهر بعد. وهناك حدود لدرجة الحرارة التي يمكن أن تتحملها معظم الكائنات الحية ولا يمكنها البقاء بعدها، وإن كانت تلك الحدود تختلف بشكل كبير بين الأنواع وحتى بين الأفراد داخل النوع الواحد. لكن الكائنات البحرية قد تُصاب أيضاً بالإجهاد نتيجة التعرض للحرارة المرتفعة لفترة طويلة، مما يستنزف طاقتها تدريجياً طوال فصل الصيف حتى تصل إلى مرحلة يصعب فيها التكيف والبقاء. وقالت إيما سيبريان، المتخصصة في علم البيئة في مركز الدراسات المتقدمة بمدينة بلانس الإسبانية: "أتذكر قبل أربع سنوات حين غصنا في سبتمبر/ أيلول، في نهاية الصيف، وجدنا هياكل عظمية لعدد هائل من الكائنات". وتلعب الطحالب البحرية والأعشاب المائية دور الغابات في البحر المتوسط، إذ تحتضن مئات الأنواع من الكائنات الحية وتسهم في احتجاز غاز ثاني أكسيد الكربون المُسبب للاحتباس الحراري لكوكب الأرض. كما أ، بعض هذه الأنواع لديها القدرة على التكيف جيداً وسط درجات الحرارة العادية في البحر المتوسط، لكنها غالباً ما لا تتحمل موجات الحر البحرية التي باتت أكثر حدة وتواتراً، وفقًا لسيبريان. كما يمكن أن تحدث الحرارة ما يُعرف في علم البيئة "بالآثار دون القاتلة"، وهي حالات تدخل فيها الأنواع في نمط حياة قائم على البقاء فقط، دون أن تتكاثر. وإذا بدأنا تسجيل الآثار البيئية التي قد تترتب على ارتفاع درجة حرارة المياه، فمن المرجح بقوة أن تكون هناك انعكاسات على المجتمعات البشرية جراء تلك الآثار، من بينها خسائر في قطاع صيد الأسماك، بحسب تحذير دان سمال، الباحث الرئيسي في جمعية الأحياء البحرية بمدينة بليموث. وقال سمال: "سيتعين علينا أن ننتظر ونراقب، لكن ما يثير القلق حقاً هو أن درجات الحرارة بلغت مستويات مرتفعة جداً في وقت مبكر من الصيف". ويعتبر البحر الأبيض المتوسط، الذي يشهد ارتفاعاً متسارعاً في درجات حرارته، "جرس إنذار مبكر بشأن تغير المناخ والنُظم البيئية البحرية"، على حد تعبيره. وقد تضاعف الحرارة الزائدة في المحيط حدة الظواهر الجوية المتطرفة، إذ تزودها بطاقة إضافية تسهم في تصاعد شدتها وتكرارها. قد تؤدي الحرارة الزائدة في المحيط أيضاً إلى تفاقم الطقس المتطرف. وقد تؤدي حرارة البحار إلى زيادة معدلات التبخر، ما يرفع نسبة الرطوبة في الغلاف الجوي ويُغذي حدوث أمطار غزيرة وظواهر مناخية أكثر تطرفاً. وفي بعض الحالات، تتوافر عوامل أخرى قد تؤدي إلى فيضانات مدمرة كما حدث في ليبيا عام 2023 ومدينة فالنسيا عام 2024. ويمكن أن تُضعف المياه الأكثر دفئاً تأثير النسيم البحري الذي يُخفف عادة من حرارة الجو في المناطق الساحلية، مما يزيد من شعور السكان بالحرارة. وحذر ماركوس من أن التعرض لموجة حارة أخرى هذا الصيف سيسبب الكثير من القلق. وأضاف: "أنا شبه متأكد من أنها ستكون مروعة."

محافظة عراقية تتجاوز الحرارة فيها نصف درجة الغليان
محافظة عراقية تتجاوز الحرارة فيها نصف درجة الغليان

الوكيل

timeمنذ ساعة واحدة

  • الوكيل

محافظة عراقية تتجاوز الحرارة فيها نصف درجة الغليان

الوكيل الإخباري- اضافة اعلان تجاوزت درجة الحرارة في محافظة البصرة العراقية، اليوم الأحد، نصف درجة الغليان، وسجّلت إحدى عشرة منطقة عراقية أخرى ضمن المناطق الأعلى في معدل درجات الحرارة على مستوى العالم.ونشرت محطة "بلاسيرفيل" الأميركية المختصة برصد أحوال الطقس، جدولاً من 15 منطقة ومدينة عالمية سجلت أعلى درجات حرارة في العالم خلال آخر 24 ساعة.وأظهر الجدول أن منطقة مطار البصرة الدولي في العراق سجلت أعلى درجة حرارة في العالم، بواقع 50.3 درجة مئوية، تليها بالمرتبة الثانية منطقة البصرة – حسين، بواقع 49.8 درجة مئوية، وبالمرتبة الثالثة الناصرية بـ49.7 درجة مئوية، وبالمرتبة الرابعة مدينة عبادان في إيران بـ49.6 درجة مئوية، ثم جاءت مدينة العمارة بالعراق خامساً بدرجة حرارة بلغت 49.4 درجة مئوية.ووفق الجدول أيضاً، جاءت مدينة خانقين بمحافظة ديالى سادساً حيث سجلت 49.1 درجة مئوية، وجاءت مدينة تكريت في صلاح الدين سابعاً بدرجة حرارة بلغت 49.1 درجة مئوية، ثم جاءت منطقة علي الغربي بدرجة حرارة 48.9 درجة مئوية.ثم جاء مطار الكويت الدولي، في الكويت، تاسعاً بدرجة حرارة بلغت 48.9 درجة مئوية، كما جاءت مدينة الأهواز في إيران عاشراً بدرجة حرارة 48.8 درجة مئوية، وجاءت بدرة في واسط بالعراق في المرتبة 11 بدرجة حرارة 48.8 درجة مئوية، ومنطقة بيجي بالعراق جاءت في المرتبة 12 بدرجة حرارة 48.7 درجة مئوية.ومنطقة الفاو في العراق جاءت في المرتبة 13 بـ48.7 درجة مئوية، تليها منطقة طوز بالعراق بدرجة حرارة بلغت 48.5 درجة مئوية.وجاءت منطقة كربلاء في المرتبة 15 بدرجة حرارة 48.4 درجة مئوية.وكانت هيئة الأنواء الجوية في العراق توقّعت أمس السبت، وفق بيان نشرته "السومرية نيوز"، أن تسجّل درجات الحرارة العظمى لليوم الأحد، في بغداد، وكربلاء، وكركوك، وصلاح الدين، ونينوى، وبابل، والديوانية، والنجف الأشرف، وديالى 48 درجة، وأربيل 46، والسليمانية 42، وميسان، والناصرية، والبصرة 50 درجة مئوية.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

هل أنت مستعد للنغماس في عالم من الحتوى العالي حمل تطبيق دايلي8 اليوم من متجر ذو النكهة الحلية؟ ّ التطبيقات الفضل لديك وابدأ الستكشاف.
app-storeplay-store