logo
هل شاركت واشنطن بضرب إيران؟

هل شاركت واشنطن بضرب إيران؟

ليبانون 24منذ 20 ساعات

قال مسؤولان أميركيان إن إسرائيل بدأت تنفيذ ضربات على إيران ، وأكدا أن الولايات المتحدة لم تقدم المساعدة أو تشارك في العملية.
وبحسب " رويترز"، أحجم المسؤولان، اللذان طلبا عدم الكشف عن هويتهما، عن الإدلاء بمزيد من المعلومات.
وكان وزير الدفاع الإسرائيلي أعلن حالة الطورائ في جميع أنحاء البلاد عقب توجيه ضربة إسرائيلية ضد أهداف إيرانية فجر الجمعة.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

بدء الرد الإيراني.. إطلاق مئات الصواريخ الباليستية تجاه إسرائيل
بدء الرد الإيراني.. إطلاق مئات الصواريخ الباليستية تجاه إسرائيل

الأيام

timeمنذ 2 ساعات

  • الأيام

بدء الرد الإيراني.. إطلاق مئات الصواريخ الباليستية تجاه إسرائيل

أفادت وكالة الأنباء الإيرانية ببدء الرد الإيراني الذي سمته 'الساحق' بإطلاق مئات الصواريخ الباليستية تجاه إسرائيل، ردا على شن الجيش الإسرائيلي بدء ما سماه عملية 'الأسد الصاعد' على إيران. وقال إعلام إسرائيلي إن حريقا اندلع قرب مقر وزارة الدفاع في تل أبيب، مشيرا إلى سقوط صواريخ على 7 مناطق وسط إسرائيل. من جهته، أعلن الجيش الإسرائيلي، مساء الجمعة، رصد صواريخ أُطلقت من داخل الأراضي الإيرانية باتجاه إسرائيل، في تطور خطير ينذر بتوسع المواجهة بين الجانبين. وقال المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي إن أنظمة الدفاع الجوي تعمل على 'اعتراض التهديد'، دون تقديم تفاصيل إضافية حول نوعية الصواريخ أو مواقع سقوطها المحتملة. ودعا الجيش السكان في مختلف أنحاء البلاد إلى دخول الأماكن المحمية والملاجئ فورًا والبقاء فيها حتى إشعار آخر. وأظهرت مقاطع فيديو ارتفاع عمود من الدخان الأبيض في تل أبيب. ولم يتسن معرفة طبيعة الدخان وما إذا كان نتيجة سقوط صاروخ إيراني. وبحسب شاهد من وكالة رويترز، دوّت صفارات الإنذار من هجمات جوية في كل من تل أبيب والقدس، في وقت متزامن مع إعلان الجيش عن الهجوم الإيراني. ويأتي هذا الهجوم بعد سلسلة ضربات إسرائيلية استهدفت مواقع عسكرية ونووية داخل إيران، بينها منشأة نطنز وأهداف في أصفهان وطهران.

النفط على صفيح ساخن.. توتر جديد بين وكالة الطاقة الدولية وأوبك
النفط على صفيح ساخن.. توتر جديد بين وكالة الطاقة الدولية وأوبك

العين الإخبارية

timeمنذ 3 ساعات

  • العين الإخبارية

النفط على صفيح ساخن.. توتر جديد بين وكالة الطاقة الدولية وأوبك

أبدت وكالة الطاقة الدولية اليوم الجمعة استعدادا لاستخدام مخزونات النفط لحالات الطوارئ في حال تعرض السوق لنقص في المعروض في أعقاب الهجوم الإسرائيلي على إيران. وفقا لوكالة رويترز، أثار هذه الخطوة انتقادات من منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) التي قالت إن البيان لن يؤدي إلا إلى إثارة المخاوف في السوق. واشتبكت وكالة الطاقة الدولية التي تمثل مستهلكي النفط، وأوبك التي تمثل بعض كبار منتجي النفط في العالم، في السنوات القليلة الماضية بشأن مسارات الطلب العالمي على النفط ووتيرة التحول في مجال الطاقة. وقال رئيس وكالة الطاقة الدولية فاتح بيرول إنه على الرغم من وجود معروض وفير في سوق النفط، فإن الوكالة ستكون مستعدة للتحرك إذا لزم الأمر، مضيفا أن الوكالة لديها في منظومتها لأمن النفط 1.2 مليار برميل من النفط في الاحتياطيات الاستراتيجية واحتياطيات الطوارئ. وانتقد الأمين العام لأوبك هيثم الغيص تصريح بيرول قائلا إنه "يثير إنذارات كاذبة ويثير شعورا بالخوف في السوق من خلال تكرار الحاجة غير الضرورية لاحتمال استخدام مخزونات الطوارئ النفطية". وأضاف أنه لا توجد تطورات في آليات العرض أو السوق "تبرر اتخاذ تدابير غير ضرورية". وكانت أسعار النفط قفزت بشدة بعد أن شنت إسرائيل وابلا من الهجمات على إيران اليوم، قائلة إنها استهدفت منشآت نووية ومصانع صواريخ وقتلت مجموعة كبيرة من القادة العسكريين في عملية قد تكون طويلة الأمد لمنع طهران من تصنيع سلاح نووي. وارتفعت أسعار النفط 7%، وهو أكبر ارتفاع يومي لها منذ 2022 عندما شنت روسيا حربها على أوكرانيا. وكانت الولايات المتحدة وحلفاؤها، بالتنسيق مع وكالة الطاقة الدولية، استغلوا مخزونات النفط لحالات الطوارئ آخر مرة في أوائل 2022 بعد الحرب الروسية في أوكرانيا، وهو قرار انتقدته أوبك بشدة حينئذ. وعلى الرغم من توقف إسرائيل عن استهداف منشآت الطاقة الإيرانية، فإن المتعاملين في السوق يتخوفون من تدهور الوضع، مما قد يؤدي إلى إلحاق أضرار بالبنية التحتية للطاقة في إيران أو الدول المجاورة لها، فضلا عن حصار مضيق هرمز. وقالت حليمة كروفت المحللة لدى (آر.بي.سي كابيتال ماركتس) في مذكرة عقب الهجوم الإسرائيلي "ارتفع النفط بالفعل.. ومن المرجح أن تتوقف نقطة الهبوط النهائية على ما إذا كانت إيران ستعيد إحياء قواعد عام 2019 وتستهدف ناقلات النفط وخطوط الأنابيب ومنشآت الطاقة الرئيسية في أنحاء المنطقة". aXA6IDEwNC4yNTIuMTEzLjk1IA== جزيرة ام اند امز CZ

ترامب: الإيرانيون يتواصلون معنا.. وقد تكون لهم فرصة أخرى لإبرام اتفاق
ترامب: الإيرانيون يتواصلون معنا.. وقد تكون لهم فرصة أخرى لإبرام اتفاق

خبر للأنباء

timeمنذ 3 ساعات

  • خبر للأنباء

ترامب: الإيرانيون يتواصلون معنا.. وقد تكون لهم فرصة أخرى لإبرام اتفاق

قال الرئيس الأميركي دونالد ترامب، الجمعة، إن المفاوضات مع الإيرانيين بشأن إبرام اتفاق نووي "يمكن أن تستمر"، مشيراً إلى أن مسؤولين إيرانيين "يتواصلون معه.. وقد تكون لهم فرصة لإبرام اتفاق"، وذلك بعد الهجوم الإسرائيلي على إيران. وبشأن ما إذا كان يعتقد أن المفاوضات مع طهران بشأن برنامجها النووي يمكن أن تستمر، ذكر ترمب في تصريح لشبكة NBC News، أن الإيرانيين "فوتوا فرصة عقد اتفاق، والآن، قد تكون لديهم فرصة أخرى، وسنرى". وأضاف: "إنهم يتصلون بي للتحدث" في إشارة إلى إيران. وعندما طُلب منه تحديد هوية المتصلين، قال: "نفس الأشخاص الذين عملنا معهم في المرة الأخيرة.. الكثير منهم ماتوا الآن". ووفقاً لـNBC News، بدا ترمب "راضياً" عن الطريقة التي نفّذت بها إسرائيل الضربات على إيران، قائلاً: "كان لديهم أفضل المعدات في العالم، وهي معدات أميركية". وشنت إسرائيل سلسلة من الضربات على أنحاء إيران، الجمعة، وقالت إنها استهدفت منشآت نووية ومصانع صواريخ وقتلت عدداً كبيراً من القادة العسكريين فيما قد تكون عملية مطولة لمنع طهران من صنع سلاح نووي. وقال ترمب، إن إيران هي من تسببت في الهجوم برفضها المهلة الأميركية في المحادثات الرامية إلى كبح برنامجها النووي. "لست قلقاً من اندلاع حرب إقليمية" كما قال ترمب في تصريحات لوكالة "رويترز"، إن إدارته "كانت تعرف كل شيء عن الهجوم الإسرائيلي على إيران، وحاولت إنقاذها من الإذلال والموت". وأضاف أن "إيران تعرضت لضربة مدمرة، وليس من الواضح ما إذا كانت لا تزال تمتلك برنامجاً نووياً"، معتبراً أن "هدف إسرائيل النهائي هو ضمان عدم امتلاك إيران سلاحاً نووياً". وعبر ترمب عن عدم قلقه من "اندلاع حرب إقليمية" نتيجة للهجوم الإسرائيلي على إيران، مضيفاً أن واشنطن "لا تزال تعتزم عقد اجتماع" مع طهران، الأحد، لكنه أشار إلى أنه "غير متأكد مما إذا كان سيعقد الآن". ولكنه أضاف: "لم يفت الأوان بعد بالنسبة لإيران لإبرام اتفاق". وفي مقابلة منفصلة مع ABC NEWS، قال ترمب: "أعتقد أنه (الهجوم) ممتاز. منحناهم فرصة ولم يغتنموها. تلقوا ضربة قاسية، قاسية جداً. تعرضوا لضربات قوية للغاية. وهناك الكثير في المستقبل. الكثير جداً". وأضاف في منشور على منصة "تروث سوشيال": "قبل شهرين، منحت إيران إنذاراً نهائياً مدته 60 يوماً لإبرام اتفاق كان عليهم أن يفعلوا ذلك! اليوم هو اليوم 61... والآن، لديهم، ربما، فرصة ثانية!". وتوعدت إيران برد قاس على الهجوم الليلي الذي أودى بحياة قائدي القوات المسلحة والحرس الثوري. وقالت إسرائيل إن نحو 100 طائرة مسيرة أطلقتها طهران صوب إسرائيل رداً على الهجمات، لكن مصدراً إيرانياً نفى ذلك. وفي رسالة بثها التلفزيون، حث الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان الإيرانيين على الوقوف إلى جانب قادتهم، وقال إن رداً قوياً "سيجعل إسرائيل تندم على عملها الأحمق". وأبلغت إيران مجلس الأمن الدولي، المقرر أن يعقد اجتماعاً، الجمعة، بناء على طلب من طهران، في رسالة أنها سترد بحزم وبشكل متناسب على أفعال إسرائيل "غير القانونية" و"الجبانة". ووصف رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وهو الأطول بقاء في السلطة، الضربات بأنها "خطوة حاسمة" لحماية إسرائيل من تهديد وجودها في المستقبل. وقال مكتبه إنه سيتحدث مع ترمب في وقت لاحق الجمعة. وكتب الرئيس الأميركي في منشور على منصته: "منحت إيران فرصة تلو الأخرى لإبرام اتفاق". وأضاف: "شهدنا بالفعل موتاً ودماراً هائلين، لكن لا يزال الوقت متاحاً لوقف هذا القتال بالنظر إلى وجود خطة للهجمات القادمة بالفعل والتي ستكون أكثر وحشية، على إيران إبرام اتفاق قبل أن يضيع كل شيء".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store