logo
أشرف حكيمي.. أربعة ألقاب متتالية وبصمة لا تُخطئها العين في الدوري الفرنسي (فيديو)

أشرف حكيمي.. أربعة ألقاب متتالية وبصمة لا تُخطئها العين في الدوري الفرنسي (فيديو)

بلبريسمنذ يوم واحد

بلبريس - ليلى صبحي
احتفل الدولي المغربي أشرف حكيمي بتتويج نادي باريس سان جيرمان بلقب الدوري الفرنسي، إلى جانب مدرب الفريق، الإسباني لويس إنريكي، وزميله في الفريق، الفرنسي عثمان ديمبيلي.
وعقب تسلم النادي الباريسي درع البطولة، حرص حكيمي على رفع العلم الوطني المغربي احتفاءً بالإنجاز، في مشهد شاركه فيه كل من ديمبيلي وإنريكي، حيث رفعا بدورهما العلم المغربي إلى جانبه، في لفتة لقيت تفاعلاً واسعاً.
ويُعد هذا التتويج الرابع على التوالي لأشرف حكيمي في الدوري الفرنسي منذ انضمامه إلى باريس سان جيرمان، حيث واصل تقديم مستويات مميزة في مركز الظهير الأيمن، مؤكداً دوره المحوري في تشكيلة الفريق. وقد تُوّج مجهود اللاعب هذا الموسم باختياره كأفضل لاعب إفريقي في 'ليغ 1'، ليصبح رابع مغربي ينال هذه الجائزة المرموقة، ويعزز مكانته كأحد أبرز النجوم الأفارقة في الساحة الأوروبية.
واختتم باريس سان جيرمان موسمه بانتصار مستحق على نادي أوكسير بثلاثة أهداف مقابل هدف، في المباراة التي أقيمت مساء السبت على أرضية ملعب 'حديقة الأمراء'، لحساب الجولة الـ34 والأخيرة من الدوري الفرنسي. ورغم تقدم أوكسير بهدف مباغت عن طريق لاسين سينايوكو، إلا أن النادي الباريسي قلب الطاولة في الشوط الثاني بقيادة النجم الجورجي خفيتشا كفاراتسخيليا، الذي سجل ثنائية حاسمة، مؤكداً تفوق فريق العاصمة وتتويجه باللقب بفارق مريح عن أقرب مطارديه.

Orange background

جرب ميزات الذكاء الاصطناعي لدينا

اكتشف ما يمكن أن يفعله Daily8 AI من أجلك:

التعليقات

لا يوجد تعليقات بعد...

أخبار ذات صلة

من التألق الفردي إلى التتويج الجماعي.. موسم ذهبي للمحترفين المغاربة في الخارج
من التألق الفردي إلى التتويج الجماعي.. موسم ذهبي للمحترفين المغاربة في الخارج

الجريدة 24

timeمنذ 3 ساعات

  • الجريدة 24

من التألق الفردي إلى التتويج الجماعي.. موسم ذهبي للمحترفين المغاربة في الخارج

بصم اللاعبون المغاربة على موسم استثنائي في مختلف البطولات الدولية خلال سنة 2024–2025، بعدما أثبتوا حضورهم القوي في كبريات الدوريات الأوروبية والآسيوية، مؤكدين المكانة المتصاعدة للاعب المغربي في خارطة كرة القدم العالمية. في فرنسا، كان الدولي المغربي أشرف حكيمي أحد أبرز ركائز باريس سان جيرمان، بعدما ساهم بشكل مباشر في تتويج الفريق بلقبي الدوري والكأس. وتألق حكيمي دفاعياً وهجومياً جعله يحصد جائزة أفضل لاعب إفريقي في "الليغ 1"، كما دخل ضمن القائمة النهائية لأفضل لاعب في البطولة. وخاض حكيمي 45 مباراة سجل خلالها 7 أهداف وقدم 14 تمريرة حاسمة، ما يعكس نجاعته وموقعه داخل منظومة المدرب لويس إنريكي. بدوره تألق إسماعيل الصيباري، مع بي إس في أيندهوفن، وكان واحداً من أعمدة الفريق في مسيرته نحو الظفر بلقب الدوري الهولندي. بتسجيله 11 هدفاً وتقديم العدد نفسه من التمريرات الحاسمة، سجل الصيباري موسماً فردياً هو الأبرز في مسيرته، وسط ترشيحات لنيل جوائز فردية نهاية الموسم. في إنجلترا، عاش نادي كريستال بالاس لحظة تاريخية بتتويجه بكأس الاتحاد الإنجليزي لأول مرة، على حساب مانشستر سيتي بهدف لصفر، بمساهمة من المغربي شادي رياض. أما في إيطاليا، فكان اسم أسامة العزوزي حاضراً ضمن كتيبة بولونيا المتوجة بكأس إيطاليا بعد فوز مثير على ميلان. وكان اللاعب المغربي أسامة العزوزي من بين أبرز المساهمين في لحظة تاريخية تُعد الثانية في سجل النادي. وفي اليونان، واصل أيوب الكعبي تقديم أداء تهديفي لافت مع فريقه أولمبياكوس، حيث تصدر ترتيب هدافي الفريق بـ18 هدفاً، وقاده لتحقيق الثنائية المحلية. تألقه هذا الموسم جعله أحد أبرز المهاجمين العرب في القارة الأوروبية، ورسخ مكانته كصفقة ناجحة بكل المقاييس بالنسبة لنادي العاصمة اليونانية، خلال السنوات الأخيرة. كما ساهم شمس الدين طالبي في تتويج فريقه كلوب بروج بكأس بلجيكا خلال الفوز على أندرلخت بهدفين لواحد. وتألق شمس الدين طالبي، بشكل كبير هذا الموسم، حيث شارك في 44 مباراة في مختلف المنافسات، أحرز خلالها 7 أهداف وقدم 5 تمريرات حاسمة. في قطر، أضاف القائد السابق للمنتخب المغربي رومان سايس لقبين جديدين إلى سجله، بعد أن تُوّج رفقة نادي السد بدرع الدوري وكأس الأمير. ورغم ابتعاده في مرحلة الإياب بسبب الإصابة، فقد كان من أبرز عناصر الفريق في مرحلة الذهاب. الإمارات بدورها شهدت تألق اللاعب عادل تعرابت مع نادي الشارقة، بعد قيادته الفريق للفوز بلقب دوري أبطال آسيا 2، في تجربة جديدة أعادت النجم المغربي إلى الأضواء، حيث بصم على عروض مميزة منذ انضمامه للفريق خلال فترة الانتقالات الشتوية. وتتجه الأنظار الآن إلى النهايات الكبرى المنتظرة في القارة الأوروبية، حيث يطمح أشرف حكيمي لرفع لقب دوري أبطال أوروبا مع باريس سان جيرمان، بينما يشارك نصير مزراوي في نهائي الدوري الأوروبي بقميص مانشستر يونايتد، في حين يقترب عبد الصمد الزلزولي من حسم لقب دوري المؤتمر الأوروبي مع ريال بيتيس. وفي إفريقيا، يبرز الحضور المغربي في نهائي دوري أبطال إفريقيا، عبر الثنائي محمد الشيبي ووليد الكرتي مع بيراميدز المصري، في مواجهة مرتقبة أمام ماميلودي صنداونز، قد تكتب أول تتويج قاري في تاريخ النادي المصري. بهذا الزخم اللافت، يؤكد المحترفون المغاربة أن تألقهم لم يعد مجرد حالات فردية، بل تحول إلى ظاهرة جماعية تعكس مستوى التكوين، والاحتراف، والانضباط، وهو ما يمنح وليد الركراكي دفعة معنوية كبيرة جراء هذا التألق قبل مشاركة المنتخب المغربي الأول لكرة القدم في مسابقة كأس إفريقيا.

بنعطية: "من الصعب اختيار طرف في النهائي بين باريس سان جيرمان وإنترناسيونالي وأتمنى استمرار تفوّق مارسيليا بدوري الأبطال"
بنعطية: "من الصعب اختيار طرف في النهائي بين باريس سان جيرمان وإنترناسيونالي وأتمنى استمرار تفوّق مارسيليا بدوري الأبطال"

البطولة

timeمنذ 3 ساعات

  • البطولة

بنعطية: "من الصعب اختيار طرف في النهائي بين باريس سان جيرمان وإنترناسيونالي وأتمنى استمرار تفوّق مارسيليا بدوري الأبطال"

كشف مهدي بنعطية، المدير الرياضي لأولمبيك مارسيليا، عن موقفه من نهائي دوري أبطال أوروبا الذي سيجمع بين باريس سان جيرمان الفرنسي وإنترناسيونالي الإيطالي. وقال بنعطية في تصريح لإذاعة "RMC": "أُكنّ احترامًا كبيرًا لناصر. وهناك أيضًا ماروتا، الذي كان وراء توقيعي مع يوفنتوس. من الصعب أن أختار طرفًا في النهائي، لكن هناك شيئًا مميزًا في أولمبيك مارسيليا. حتى اليوم، نحن الوحيدون في فرنسا الذين فازوا باللقب، وأتمنى أن يستمرّ ذلك". وسيُجرى النهائي يوم السبت 31 ماي الجاري، على أرضية ملعب "أليانز أرينا" بمدينة ميونخ الألمانية، انطلاقًا من الساعة 20:00 (غرينيتش+1). ويُشار إلى أن مارسيليا يُعدّ الفريق الفرنسي الوحيد المتوَّج بلقب دوري أبطال أوروبا، وذلك في النسخة الأولى من المسابقة بمسماها الجديد موسم 1992-1993، حين تفوّق على ميلان الإيطالي بهدف دون رد في النهائي.

فرنسا.. خرق لـ"حرية التعبير" ومعاقبة كل رافض لدعم المثليين!
فرنسا.. خرق لـ"حرية التعبير" ومعاقبة كل رافض لدعم المثليين!

البطولة

timeمنذ 4 ساعات

  • البطولة

فرنسا.. خرق لـ"حرية التعبير" ومعاقبة كل رافض لدعم المثليين!

كعادتها منذ سنة 2019، تنظم الرابطة الفرنسية لكرة القدم المحترفة "LFP"، بمناسبة اليوم العالمي لمكافحة رهاب المثلية الجنسي "الشذوذ الجنسي"، في الجولة التي تتصادف مع يوم 17 ماي، حملة لدعم هذه الفئة، وتلزم اللاعبين بطريقة "مباشرة"، بالمشاركة في الحملة. وكانت الرابطة في البداية، تفرض على الأندية تغيير ألوان أرقام اللاعبين وأسمائهم، لتكون بألوان قوس قزح، ثم بداية من الموسم الماضي، قررت الاكتفاء بشعار في ذراع اللاعبين، مع التقاط صورة جماعية قبل انطلاق أي مباراة، رفقة لافتة تحمل شعارا يدعم هذه الفئة. وشكلت هذه الخطوة ضجة كبيرة في فرنسا منذ اعتمادها، حيث أصر العديد من اللاعبين على عدم تبني الفكرة، وهو ما تفرضه "حرية التعبير"، ولكن كل من يرفض الامتثال يجد نفسه عرضة للعقوبة أو الإيقاف. هذا الموسم، امتنع مصطفى محمد عن خوض مباراة فريقه نانت ضد مونبولييه ، رافضا المشاركة في هذه الحملة التي تزامنت مع الجولة الأخيرة من " الليغ1"، بينما قرر لاعبون آخرون اللعب، ولكن بطريقتهم، من خلال حجب شعار "الشذوذ الجنسي" بشريط لاصق، كما فعل لاعب أولمبيك ليون ، الصربي نيمانيا ماتيش ، ولاعب لوهافر ، المصري أحمد حسن كوكا. في موسم 2022-2023، عارض المغربي زكرياء أبوخلال والمصري مصطفى محمد ، إضافة إلى المالي موسى ديارا والبوسني سعيد هاموليتش ، و لوغان كوستا من الرأس الأخضر، المشاركة مع أنديتهم في الجولة 35 من "الليغ1"، لتزامنها مع حملة دعم المثليين، وهو ما كلفهم الشيء الكثير. وقرر نادي نانت، معاقبة المصري مصطفى محمد، بفرض غرامة مالية عليه، ثم التبرع بالمال لجمعية تدعم "الشذوذ الجنسي"، ونفس الشيء حدث معه هذا الموسم حين رفض اللعب. في الموسم الماضي، قام محمد كامارا لاعب موناكو، بحجب الشعار بشريط لاصق، وكان رد الرابطة الفرنسية لكرة القدم المحترفة، هو معاقبته بإيقافه 4 مباريات. حين رفض أبوخلال ومصطفى محمد وباقي اللاعبين، المشاركة في هذه الحملة، تعرضوا لـ"هجوم" كبير، لدرجة أن الناطق باسم الحكومة الفرنسية "أوليفييه فيران"، خرج وقال: " ما فعلوه هراء... لا بل جريمة. نحن في مجتمع فرنسي أوروبي يحترم الجميع وهناك حرية". بعد نهاية الأسبوع الماضي، خرجت " ماري بارساك" ، وزيرة الرياضة الفرنسية، وهاجمت مصطفى محمد، قائلة: "أدين موقف هذا اللاعب. لا يوجد أي مبرر لعدم الانخراط في مواجهة رهاب المثلية في الرياضة، وخاصة في كرة القدم. انخراط اللاعبين أمر أساسي، فهم يلعبون دورًا كبيرًا في التأثير على الشباب. يجب أن يشاركوا في هذه المبادرات، تمامًا كما يفعلون في مواجهة العنصرية. نحن ننتظر منهم نفس مستوى الالتزام". وأضافت: . ليس الدوري الفرنسي وحده من يدعم هذه الفئة، بل حتى الدوري الإنجليزي الممتاز و الألماني و الهولندي ، وفي الموسم الماضي، قرر المغربي رضوان اليعقوبي ، عدم ارتداء الشارة الداعمة للشذوذ الجنسي، مع ناديه إكسيلسيور الهولندي، وصرح حينها: " أرفض ارتداء شارة دعم الشذوذ الجنسي لأسباب دينية، وهذه علامة على حرية التعبير. أنا لست مع هذه المجموعة من الناس ولا ضدها، لكنني لا أريد تمثيلهم أو دعمهم".

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store